ملاحظات على رد الفعل تجاه فيديو جلد الفتاة !!

Quote: النسخة المصرية بتقول: كل برغوت على أد دمه .

Quote: فإذن الأسلم فى رأيى هو أن نؤيد معاقبة الشرطة والقاضى ونكرر ذلك فى كل حادثة..

Quote: ######

Quote: تجلس الانثى في قفة فيها رمل وبها ماء مسكوب و رماد او رمل

Quote: حسب رأيي فقد فاتك شيء واحد ومهم جداً وهو التعنت الكبير الذي يفرضه المعارضون والملحدون على أنصار الحكومة حين يدينون هذا الفعل الشنيع

Quote: فإذن الأسلم فى رأيى هو أن نؤيد معاقبة الشرطة والقاضى ونكرر ذلك فى كل حادثة

Quote: الكود المنبرى بقول الرد الصحيح أقول ليك: سيف النصر الحمبرا المكلوف بأمباز اسيادو ( هههههههه)

Quote: أخالفك الرأي د. بله

Quote: الأخت عزاز شامى تحياتى الحقيقة أحس بأنا غير مختلفين فى أن الحل الجذرى للخروج من هذه الدائرة الجهنمية هو تغيير النظام. وتغيير النظام محتاج إما لعمل سياسى مدنى منظم أو عمل عسكرى منظم. فى اعتقادى العمل السياسى المنظم( مع رفضى له) غير مواتى فى الوقت الحالى وفرصة نجاحه كانت ممكنة فى أول إنقلاب حدث مع بداية الإنقاذ. أما العمل السياسى محتاج قيادة سياسية واسعة النطاق وقوية. القيادة السياسية هى رأس الرمح فى قيادة عمل دبلوماسى داعم, وهى فى نفس الوقت المحرك والمنظم لعمل نقابى وعمل تقوده كل منظمات المجتمع المدنى بالتعاون مع الجيش والشرطة عند ساعة الحسم النهائية. قيادتنا السياسية برجوعها للداخل بكل كوادرها القيادية ودخولها مع الإنقاذ تحت قبة مجلس وطنى واحد تكون قد أعلنت توقفها عن طريق التغيير بثورة قوامها مظاهرات وإضرابات وعصيان مدنى . والمشكلة الحقيقية فى مقدرة طرف الحكومة على التحرك الإستباقى المبنى على دراسة دقيقة للواقع السياسى المحلى والدولى, ومن ثم اللعب على كل الأصعدة. والأهم من ذلك أن الجبهة الإسلامية القومية تفعل دائما عكس ماتعلنه أو ماتسمح بكشفه للأحزاب الأخرى, كما يمكنها تلبية مصالح كل المجتمع الدولى بكل تناقضاته وتحييده أو جعله فى صالحها وهذا ماحدث تماما بعد أحداث سبتمبر 2001. فلأول مرة نظام عسكرى قمعى يتقوى بمرور الزمن, ومعارضة ديمقراطية تمثل أغلب الشعب تضعف بمرور الزمن وبوتيرة أسرع من معدل قوة الحكومة. إذن المتاح أمامنا هو التحرك القانونى بظروفه المتاحة عبر منظمات المجتمع المدنى, والذى يعطى للأحزاب الفرصة الجيدة لدعمه ورعايته بكوادرها الحقوقية. هل هذا الطريق مفيد مية فى المية ؟ طبعا لا.. ولكن يمكن أن يؤدى دور فى مواجهة الذين يستسهلون العمل مع الحكومة بأن يكونوا مخالبها التى تخربش بها الشعب.. وإن حاولت الحكومة استسهال المخرج ستضحى بهم وبذلك سيصبحون إما فى الحياد و يكونوا عبرة لغيرهم أو مع المعارضة ضد الحكومة. وفى أسوأ الظروف حايكونوا مكشوفين وعليهم قضايا مرفوعة تؤرق مضاجعهم حتى تحين لحظة زوال النظام ومحاسبتهم. فهؤلاء الناس هم شعب أى حكومة ويمكنهم أن يكونوا خميرة تعفين لأى نظام قادم حتى لو كان ديمقراطيا. لذا التربية لازمة هنا كما ذكر أخونا الطاهر فى مداخلته.وأساس التربية أن يعرف كل مخطئ أن لخطئه نتائج ترتد عليه ويجب عليه تحمل تبعاتها.

Quote: الحقيقة التي لامفر منها هي أن هؤلاء جزء من نسيجنا الإجتماعي ، وهم إفرازات مجتمعنا ديل بيسموهم فاقد تربوي وأخلاقي في أي مجتمع وهم البيعيقو تطور الأمم والشعوب في أي عهد وفى أى حكومة - ديمقراطية كانت أوشمولية - الفاقد التربوي والأخلاقي ده ما بتخلي حياة الناس حياة سوية ونقية ومعاقبتهم قد ترتقي بعقولهم وقلوبهم إلى حيث التفكير بأن يكونوا بني آدميين أسوياء في مجتمع سوي وفي نفس الوقت معاقبتهم قد تنبه آخرين من شاكلتهم بانهم مابني آدميين أسوياء ويجب أن يكونوا كذلك ده المبدأ البخليني إتفق معاك في معاقبة هؤلاء لكن السؤال المخيف : كم مثلهم في البلاد ؟.. في أسواقنا، أحزابنا، قرانا، مدائنا، شوارعنا وهنا تبقى القضية أكبر من قضية حكومة ومعارضة وعسكر وأحزاب، بل هي قضية الإنسان السوداني وما يحدث لضميره من (إنحدار وإنحلال )

Quote: أنهم يودون إيئاس الشعب و الشرطة و مناصري النظام من أي أمل توافق أو إصلاح بالسودان ..

Quote: على قولك اى واحد عامل فيها راضع فوق الخلال.

Quote: فلأول مرة نظام عسكرى قمعى يتقوى بمرور الزمن, ومعارضة ديمقراطية تمثل أغلب الشعب تضعف بمرور الزمن وبوتيرة أسرع من معدل قوة الحكومة.

Quote: المدعو بله موسى لم يقدم يوما اي اطروحات فلاحته بس ينتقد!!

Quote: عشان في ناس بتحب الشمار و الغمز و اللمز الناس العاجزه عن الفعل الحقيقي! الاشكال دي قلت آخير تجيء تسخن لك بوستاتك مبروك عليك.

Quote: لكن ثبت تاريخيا أن النظام ظل يستخدم تلك الأدوات في تنفيذ ما يريد وفي الوقت ذاته يدفع بها إلى المحرقة ( حتى إن كانت من منسوبيه) عندما تدلهم الخطوب ويجد نفسه ( في حِته ضيقه) ويجد فيها من ثم مخرجا مؤقتا في كل مرة مستصحبا ضعف الذاكرة الجمعية والتشرذم

Quote: أما جماعتك ديل وحاتك رضاعة فوق الصرار.. الخشم مليان بعر ويقول ليك ديل ما طائفة خليهن يشوفوا!!