كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ما أعْجلك احتجابًا ومُواراةً يا أخي ..! ، أو : ( شكرٌ وعرفـــان ) . (Re: أيمن دياب)
|
Quote: الحمد لله الذي رزقكم نعمة الصبر على المصاب.. أتمنى أن تتجاوز محطة الأحزان أخي الشفيع.. ونرفع أكف الضراعة إلى المولى أن يتغمد فقيدنا بالرحمة والمغفرة وحسن القبول.. |
أخي العزيز / أيمن دياب . صعبٌ يا صديقي أن يُخفي أحدُنا أضعافَ ما يُبدي من أحزانه . أشكرُ لكَ فضلَكَ ومواساتَك ، وأرجو من الله أن يتقبّلَ دعاءَك كلَّه ، وأن يرحمَ ويغفرَ اللهُ للَّذينَ تعفّرتْ خُدودُهم بالثّرَى قبلَنا ومَنْ هم على ذاتِ الطّريقِ سائرون . تحيّتي لك كاملة ، فاقبَلْها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما أعْجلك احتجابًا ومُواراةً يا أخي ..! ، أو : ( شكرٌ وعرفـــان ) . (Re: أبو ساندرا)
|
Quote: ما أقسى فراقك يا أحمد الشفيع... ما أقسى فراقك يا إبن عمتي...
اللهم أغفر وأرحم واعفو تكرًم إنك أنت الغفور الأرحم
نسأل الله أن يجبر كسرنا وكسركم وان يلطف بخاطرك الطيب أخي محمد زين |
ابن خالي الْعزيز / طارق أحمد عثمان . كُلُّنا كَلْمَى يا أبا امتنان ، وأعلمُ أنّك مَكْلومُ الْقلبِ جريحُه، كيف لا ! ، وأحمد كان يُجِلُّكَ ويُعِـزّك مَعَـزّةً شديدة ، ويفتخرُ بكَ كثيرًا ، وكنتُ كثيرًا ما أسمعُهُ يلهجُ بالْحديثِ عنك ، ودائمًا ما يقولُ لي : - ( باللهِ لمّن تكونوا ماشيين لي طارق ، تعالو غاشِنّي بي جاي ، عشان أمشي معاكُن ! ) . ثمَّ ندلف إلى مجلسك العامر ، يااااااا الله ما أجملها من جلسات ، وما أمتعه من أُنْسٍ نقيّ. فالدَّمعُ في أحمد ليسَ بمُنْتـهٍ يا طارق، حتّى يضمحِلَّ من أعيُنِنا السَّواد. دمت ودام رحيقك . سلامي لك وللأُسرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما أعْجلك احتجابًا ومُواراةً يا أخي ..! ، أو : ( شكرٌ وعرفـــان ) . (Re: محمَّد زين الشفيع أحمد)
|
Quote: الأخ / محمد زين الشفيع اسأل الله أن يتغمد شقيقكم الراحل بواسع رحمته وعميم مغفرته وأن يجعل الجنة مثواه والشكر والحمد لله الذي الهمك القبول والرضا داعيآ لك وللأسرة بالصبر وحسن العزاء |
الأُستاذ الكريم والفاضل / أبا ساندرا .. تهدّمَ بناءُ بيتِنا الْمرصوص يا صديقي بفقدِ رُكنِنا الرّكينِ فيه والرَّزين ، فذاك رجلٌ أحبَّتْهُ الْقُبُورُ واشْتَـهَـتْهُ ، فذهبَ إليها طائعًا ، مُجيبًا نداءَ ربِّه ، وتلك إرادةُ اللهِ ومشيئتُه ، ولا رادّ لقضائه ، وأنا حالي كحالِ ليلى الأخيليَّة حينَ قالتْ : فآلَيْتُ لا أنفكُّ أبكيكَ ما دَعَتْ **** على فَنَنٍ وَرْقاءُ أو طارَ طائرُ. أشكُرُ لك مواساتك وتعزيتَك سيِّدي، وغفرَ اللهُ لك ولنا ولموتى الْمسلمين أجمعين ، حينَ تُلَفُّ على جُسُومِهِمُ الأكفــانُ. ثُمَّ لك السّلامُ والاحترام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما أعْجلك احتجابًا ومُواراةً يا أخي ..! ، أو : ( شكرٌ وعرفـــان ) . (Re: Balla Musa)
|
لقد عرفته قبلك إذ ترافقنا والأدراج والنهل من معين التلقين الماسخ دقيق العود والعبارة لا يمكنك إلا أن ترى وجهه سمحاً مبتهجا . . . ثم تناولتنا أذرع الأيام وألقت بنا بسدة الغياب حتى جئت أنت من مطلع الصدف السمحة وعرفت أنكما من رحم واحد واستبانت الصِلات وتجددت الأواصر تدفقت في ذات المصب الذي ينبغي لها (مصب الحنان والوئام) . . . ثم أنه ها هو يغادرنا إلينا أكثر وأنت تعرفني يا أنا بأني لا افتقد أحداً هو بيني لابثاً في ثنايا روحي فعذراً منك لأني لن أفتقد أحمدا لكني أفتقدك أنت
فعُد إلينا
| |
|
|
|
|
|
|
|