|
صور حقيقية للعنقاء وهي تنتفض من رماد الحريق بالنادي السوداني بأبوظبي
|
اعتذر اولاً لاختلاسي والتصوير دون إذن ففرحتي التي أزالت غبني وحزني على حريق صالة النادي جعلتي اسرع مبشراً بعودة هذه الصالة
بعد حريق صالة النادي السوداني بأبوظبي انقعطت زيارتي للنادي لاعتقادي أن الفرح أنتهي فهي صالتنا التي تشهد افراحنا واحزاننا وزوانا وطربنا فيها غناء ومديح وغنى فيها كبار مطربين وصغار صداحينا وكم باح فحول من الشعراء لجدرانها بالشعر وطيب الكلام وحضرنا فيها ندوات سياسية رياضية اجتماعية ثقافية وصارت لبعض منا اهم بيوتهم وكان قبلتنا ومقصدنا وكم غمنا واحزننا احتراق الصالة وكانت كفقد صديق او اخ وكان الفرح قد مات
اليوم جررت خطاي لأهنيء من القاه بالنادي السوداني من الاصدقاء والمعارف والسودانين ومررت بالصالة واخلتست النظر بخجل اليها لاجد هذه المفاجاءة التي صقعتني
اترككم مع الصور فهي تحكي وتعبر عن نفسها





أوجه شكر شخصي عن نفسي لكل الجنود المجهولين الذين وقفوا وعملوا لعودة الصالة ولا اعرفهم اشكرهم على اعادة الفرح وشكر لكل من ساهم
شكراً على هذا الجمال شكراً على هذا الفخر شكراً شكراً شكراً واعلم ان شكراً لا تكفيكم
|
|

|
|
|
|