|
|
 Re: كاميليو الجيتارست ... الذى رافق وردى .. كان رمزا للوحدة (Re: عماد شمت)
|
سلام يا قاسم يا مهداوي ويا عماد شمت
والف تحية وانحناءة للفنان المبدع كاميليو
والله قبل ايام يا قاسم كنت بفكر فيه مع
ظروف الانفصال وهل سيبقى في الشمال
آم يذهب الجنوب؟ وهل الافضل له آن يبقى
في الشمال آم ان حكومة الجنوب ستقيمه
وتقدره.
بالنسبة لترتيبه في العالم، انا والله لا اذكر
اني قلت او اعلم بان هناك لجنة تقييم قيمت
اداءه في امريكا. لكن على حد ثقافتي المتواضعة
- وحواء والدة- اعتقد ان كاميليو مدرسة خاصة
في العزف على الجيتار وانه يمثل نفسه و هنا يكمن
ابداعه. وللذي لا يعرف نفس كاميليو فليبحث عن
معنى الرهبانية. لقد سكنا معا آنا وهو والمرحوم
جعفر حرقل في غرفة في فندق الفردوس بدبي
لمدة شهرين آو ثلاثة ثم في القاهرة من ٢٠٠١الي
٢٠٠٣، كان خلالها مثال يجسد الادب ، الاخلاق،
التواضع وصورة الفنان التي كنت اتخيلها في عهد البراءة.
التحية لكاميليو اينما حل والاحترام لمن يعرف قيمته.
وآخيرا، لو كانت لي يد في التعليم الموسيقي في السودان
لجعلت لكاميليو مدرسة خاصة به. ولو كان القايمين
علي دراسة الموسيقى في السودان عقل لعينوا كاميليو
في معهد الموسيقى علي الاقل ليرتقي بمستوى عزف
طلبة بل واساتذة الة الجيتار. علاوة علي ذلك ابداعه
في التوزيع الذي لا يعرفه الكثيرون.
شكرا
| |
 
|
|
|
|
قاسم المهداوى
عماد شمت
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست