البشير يتحدث عن حفظ حقوق الجنوبين في الشمال وفي نفس الوقت يسمح لصحيفة الإنتباهة بالصدور.

Quote: فهل نحن نصدق أقوال البشير في الحفاظ على حقوق أهل الجنوب أم نصدق أعمال الرجل في إطلاق صراح هذه الصحيفة العنصرية مرة أخرى خصوصا في مثل هذه الاجواء الملتهبة؟

Quote: اذا كان الرجل جادا فى تصريحاته تلك , فعليه وبجرة قلم ان يقوم بأعفاء امثال كمال عبيد ونافع ومصطفى عثمان وكرتى واشباههم فورا. لكن هل يستطيع ذلك وهو الرئيس (الميت اكلينيكيا؟)

Quote: عزيزى دينق اطلاق العنان لهذه الصحيفة فى هذا التوقيت بالذات ,,, ليس الهدف منه الترويج للانفصال فالانفصال لم يعد الا مسألة وقت ,,,, وانما اثارت الاحقاد ضد اخوتنا الجنوبيين,,, حتى اذا وقع الانفصال غرق الناس فى بحور الحقد والكراهيه والانتقام ,,,, المؤتمر الوطنى لا عهد له ولا اخلاق

Quote: البشير يتحدث عن حفظ حقوق الجنوبين في الشمال وفي نفس الوقت يسمح لصحيفة الإنتباهة بالصدور.

Quote: رحّبت الحركة الشعبية بقرار فك الحظر عن صحيفة «الانتباهة» وطالبت بتحقيق الحريات الصحفية للأجهزة الاعلامية كافّة. وقال رياك مشار نائب رئيس الحركة الشعبية «لمرايا» أمس إن حزبه يؤيد الخطوة رغم اختلافه السياسي مع الصحيفة، موضحاً أن من حق الانفصاليين والوحدويين في الشمال والجنوب التعبير عن آرائهم في جو من الحرية والشفافية.

Quote: واتمنى من الله سبحانه وتعالى ان يوحد البلد

Quote: الطيب مصطفى رغم اختلافى الشديد معه وفى توجه الا انه مواطن سودانى له الحق ان يعبر ان رايه وبكامل الاادته كما الاخرين من الحركة الشعبية ومن الشماليين امثالكم احرام على بلابله الدوح حلال الطير من كل جنس

Quote: هل أنت تعي ما تكتب؟

Quote: جورج دبليو سي شايفك كابِّي الجِّرْسة و بقيت تفتح في بوستات الشّكاوي من البشير و الإعلام الشّمالي بقى ليك حار؟ أوزون تاني ماف يا مأجور من دي سي إلى كبويتا أو يرول أو جوبا و بالعكس

Quote: التطهير العرقي يسبق الانفصال الثلاثاء, 05 أكتوبر 2010 معاوية يس * وصف كثيرون تظاهر «المحفل الخماسي» الحاكم في الخرطوم بالحرص على وحدة السودان قبل بضعة أشهر فحسب من استفتاء شعب الجنوب على حق تقرير مصيره (مطلع العام 2011) بأنه لعب في الوقت الضائع، بيد أن الوقت الضائع نفسه انتهى، وانكشفت عورة الجماعة النيلية الشمالية التي استأثرت بتحديد مصير السودان، بعدما نصبت نفسها سلطة مرجعية في الدين والسياسة والاقتصاد والمجتمع. كان مقبولاً في الحد الأدنى أن يستغفل مسؤولو حكومة الخرطوم المجتمع الدولي والرأي العام المحلي بعبارات تؤكد قبولهم نتيجة الاستفتاء، وحدةً أو انفصالاً، حتى يُحسب لهم أنها الحال الوحيدة في حياة كل منهم التي أوفوا فيها بالعهود حيال الجنوبيين، ولا بأس إن زاد بعضهم على ذلك شيئاً من المُحلِّيات الاصطناعية، من قبيل التمني بأن يتم الانفصال – إذا اختاره الجنوبيون– في سلام، لكن «المحفل الخماسي» ارتد إلى أحابيله القديمة، بأن يدلي كبار قادته بالتصريحات «المرنة» الموجهة إلى المجتمع الدولي، لكسب معركة العلاقات العامة قبل أن يصبح تقسيم السودان واقعاً، بينما يطلق ألسن شياطينه الصغار لتكشف المخبوء في دخيلة هذه الجماعة التي لا تعرف قلوبها الرحمة ولا الإنسانية، بل تعذيب الآخرين، وانتزاع الحقوق، والجشع والالتهام والطمع، والشوق إلى إراقة الدم البريء. فقد خرج وزير الإعلام السوداني كمال عبيد ليعلن عبر برنامج إذاعي، في حضور وزير شؤون مجلس الوزراء الدكتور لوكا بيونق (من وزراء الحركة الشعبية المشاركة في الحكم) أن الدولة الشمالية لن تعترف بـ«مواطَنَة» الجنوبيين في الشمال إذا جاءت نتيجة الاستفتاء لمصلحة الانفصال، ومضى في قسوة «سادية» يعدد المزايا التي سيَحْرِمُ منها «المنفصلين»، فقال: «لن يكون الجنوبي في الشمال مواطناً حال وقوع الانفصال، كذلك لن يتمتع بحق المواطنة والوظيفة والامتيازات». وبلغت وحشية الرجل ودمويته ذروتها حين قال إنهم سيُحرمون أيضاً من «حق البيع والشراء في سوق الخرطوم»، ومثلما كان زميل سابق للوزير امتشق سيفاً من ورق في زمان مضى ليهدد القصابين والباعة الجائلين بأن من يخالف أوامره بصفته محافظاً للعاصمة السودانية فقد أراد أن تثكله أمه، فإن الوزير كمال عبيد أوشك أن يهدد الجنوبيين في الشمال بأنه سيكون حراماً عليهم شرب ماء النيل واستنشاق هواء الشمال. الواقع أن الوزير عبيد – وهو من الوجوه التي أتى بها «المحفل الخماسي» من حيث لا يدري أحد – كشف بحديثه عن ضوابط المواطنة في «مثلث الشريعة» الذي ستهيمن عليه المجموعة الحاكمة في شمال البلاد، فاضحاً الوجه القبيح لسياسات حكومة الخرطوم، فيمكن أن يشْتَمّ المرء فيه رائحة مجازر وإبادة ومضايقات لملايين الأشخاص الذين ولدوا وتربوا وعملوا في الشمال باعتباره وطناً، ومنطق هؤلاء أنه حتى لو حكمت أقدار السودان بالانفصال في عام 2011، فإن الأمل يملأ نفوسهم بأن يذهب المحفل الحاكم إلى مزبلة التاريخ، ويأتي جيلٌ من السودانيين قادر على استعادة وحدة السودان. وجاء حديث الوزير عبيد بينما كان سادته من أقطاب المحفل الخماسي يبيعون للرئيس باراك أوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون في نيويورك الوجه الآخر للنظام الأصولي، إذ أبلغ نائب الرئيس علي عثمان طه الجمعية العامة للأمم المتحدة بأن الرئيس عمر البشير هو من صنع السلام بين الشمال والجنوب، وهو من يملك قرار الحرب والسلام، ولا مصلحة للمجتمع الدولي في عرقلة سياساته لضمان استمرار مسيرة السلام، ملتمساً وقف أمر القبض الدولي الصادر بحق البشير من المحكمة الجنائية الدولية التي حملته مسؤولية امتلاك قرار شن الحرب على أهالي دارفور وتنفيذ أبشع إبادة جماعية راح ضحيتها 300 ألف مواطن، لا لشيء سوى انتمائهم إلى العرق الإفريقي. وفات على النائب «الشاطر» للرئيس أن الغرب، والولايات المتحدة على وجه التحديد، هو صانع سلام السودان، وأن «المحفل الخماسي» لم يُقبل على السلام إلا بعد ما أنهكته العقوبات، وحاصرته العزلة، وأرعبته صواريخ إدارة الرئيس السابق بيل كلينتون. وربما لم يكن النائب الذي يقال إنه أضحى مهمشاً داخل محفله على علم بما سيقوله وزير إعلامه من تصريحات كفيلة بزيادة التوتر الأمني وجعل الجنوبيين يستعدون لأفظع حملات («كشّات» كما يسميها السودانيون) لإرغامهم على مغادرة الشمال إلى أرضٍ، صحيح أنهم ينتمون إليها عرقياً، لكنهم لا يعرفون عنها شيئاً، ولا حتى لغة الأجداد وأزياء القبيلة، إذ كان وطنهم على الدوام السودان الموحد، شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً. وفي ضوء التهديدات البشعة للوزير عبيد، فإن الأمم المتحدة والولايات المتحدة مطالبة بالضغط على هذا المحفل الأصولي العنصري المتطرف لضمان أمن الشماليين في الجنوب، والحفاظ على حقوقهم في إطار القانون الدولي والمواثيق العالمية لحقوق الإنسان والطفل والمرأة. قديماً كان الحجاج بن يوسف، وحديثاً كان المحافظ السابق للخرطوم العقيد يوسف عبدالفتاح صاحب تهديد «من ثكلته أمه فليخالف تعليماتي». وحديثاً جداً ها هو وزير الإعلام السوداني كمال عبيد لا يقود حملة غسل الأدمغة بأكثر من ثلاث قنوات فضائية فحسب، بل يحمل باليد الأخرى «كلاشنكوف» العنصرية والإبادة، ويرسم ملامح القبضة الأمنية في ما سيبقى من «السودان القديم». ألا رحم الله الأديب الكبير الطيب صالح، فقد كان مُحقاً حين تساءل في ذهول - قاصداً المحفل الحاكم - بعبارته التي جرت مثلاً: من أين أتى هؤلاء؟ ولاشك في أن ملايين السودانيين يتساءلون معي اليوم: من أين أتى كمال عبيد؟! * صحافي من أسرة «الحياة».

Quote: تبلدينا قلنا لك اطلع من دور الحنكوش الجلابي ياهم اهلك البقاره هنا ورينا منو فيهم البكتب كتابات غير مسؤله زي كتابتك؟؟انت اهلك حمدوا ربهم على تصريحات سلفاكير الآخيره وكمان انضموا للحركه الشعبيه باعداد كبيره.

Quote: ما عندكم اى حقوق بعد 9 يناير .. 2010 كتروا بس من الخيم والمساعدات الغذائية والادوية وزيد اتصالك بالامم المتحدة والعون الانسانى والصحة العالمية عشان تصل اهلك فى و البشير زاتووو ما عندو راى فى الموضوع دا دا موضوع شارع سودانى وتيار انفصالى .. مساوى فى المقدار ومتوافق فى الاتجاه مع توجهاتكم .. قول الرووووووووب ..

Quote: ولا يُسائل كمال عبيد وأحمد إبراهيم الطاهر على تصريحاتهما.

Quote: المحيرني الطيّب مصطفى قال بتمنى الإنفصال وكتير من الجنوبيين بقولوا فرحانين بالإنفصال شنو البخلي الفرحة دي خيانة وعنصرية والفرحة ديك حق ووطنية واحتمال نضال ؟؟؟

Quote: المحيرني الطيّب مصطفى قال بتمنى الإنفصال وكتير من الجنوبيين بقولوا فرحانين بالإنفصال شنو البخلي الفرحة دي خيانة وعنصرية والفرحة ديك حق ووطنية واحتمال نضال ؟؟؟

Quote: عمل جسر جوى للجنوبين الراغبين فى العودة الى الجنوب فورا.

Quote: فووق

Quote: صلوا الزيكم ديل بالنهار بتسبحوا وبالليل بتضبحوا.

Quote: ليس الراغبين فقط .. بل لا تنسي اللاراغبين --------------- والا عليهم بالتسجيل فى مفوضية شئون الهجرة والعمالة الأجنبية بوزارة داخلية جمهورية السودان الإسلامية .. تحسبوا لعب ..!!؟؟

Quote: Quote: المحيرني الطيّب مصطفى قال بتمنى الإنفصال وكتير من الجنوبيين بقولوا فرحانين بالإنفصال شنو البخلي الفرحة دي خيانة وعنصرية والفرحة ديك حق ووطنية واحتمال نضال ؟؟؟ انا شخصيا لست منزعج من كلام كمال عبيد لاننى كنت اتوقع ما هو اسوا. الم يتم كش الجنوبين من الشمال من قبل? يجب على حكومة الجنوب عمل جسر جوى للجنوبين الراغبين فى العودة الى الجنوب فورا. انا شهدت قبل يومين تقرير لمحمد ادى فى الجزيرة بالانجليزية عن هذا الموضوع و قد اظهر التقرير اسرة جنوبية شابة و هى تحزم امتعتها متجهة الى الجنوب و قال رب الاسرة بالانجليزية: I am leaving this place which is my own because. I came with nothing and I will start anew from the scratch back home" سيدة اخرى كانت هائجة من غياب حكومة الجنوب فى نقلهم الى الجنوب. لا تقلقوا على الجنوبين, نحن عيشنا و شوفنا ما لم يتخيله عقل بشرى. الموت احيانا اهون بكثير من حياة الذل و التحقير.

Quote: زكريا جوزيف إنت إقتبست كلامي وقلت كلام ما عنده علاقة بيه أنا إتكلمت عن نقطة محددة إنو لطيّب مصطفى قال بتمنى الإنفصال وكتير من الجنوبيين بقولوا فرحانين بالإنفصال شنو البخلي الفرحة دي خيانة وعنصرية والفرحة ديك حق ووطنية واحتمال نضال ؟؟؟ الجاب قصة الجنوبيين الطردوهم شنو؟؟؟ مع العلم إني انا ضد طرد أي مواطن سوداني من جنوب السودان أو شماله

Quote: البشير يتحدث عن حفظ حقوق الجنوبين في الشمال وفي نفس الوقت يسمح لصحيفة الإنتباهة بالصدور.