على أنصار السنة الشرفاء ألا يسمحوا للمتعجلين للدنيا بتشويه الدعوة

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 06-16-2010, 06:14 PM)

Quote: اخى عماد بارك الله فيك وزادك علما ومعرفة والله اكبر خطاء وكان فادح هو جعل امثال محمد ابو زيد فى مقدمة ركب الجماعة وليس هو فقط بل امثاله كثر انت تعلمهم ومنهم من معك فى قطر ايضا هولا ماعرفوا حقيقة الدعوة السلفية والمشكلة الاكبر يتكلمون باسم الدعوة السلفية فى مكان الباطل وهم بداخله ومستمتعون به نسال الله ان يهديهم الى الحق وان يبعدهم من الباطل وتشويه سمعة الدعوة السلفية الحقة.

Quote: شقت الدعوة السلفية في السودان طريقها وسط أمواج الجهل وأشواك الباطل..وسلكت سبيل الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة عبر المساجد والحلقات الدعوية ...في الأسواق والمنابر والمناظرات والدورات العلمية ..

Quote: مادام جبته سيرة بن باز مالك نسيت وعملت نائم من دعم دولة الوهابية المالي. وبالمال السعودي السائب،نذكرك لو نسيت (يامؤمن)

Quote: الدعوة شوهت الدين فلا تحتاج لمشوه وبسبب فهمكم للدين، بعض الناس صاروا ملاحدة

Quote: رغم التصدعات التي حصلت من خلال الخلافات الداخلية

Quote: عضوية محترمة ذات وزن علمي ودعوي كبير تعرّضوا للفصل والإبعاد المتعسّف وذلك منذ منتصف الثمانينات من القرن الماضي وحتى اللحظة،

Quote: اذن الجماعة حزب يقبل العضوية و يفصل منها و له هياكل و مؤسسات و ربما اشتراك..لماذا ينفي البعض ذلك و يصر على أنه لا تحزب في الاسلام؟

Quote: رد على الأستاذ محمد أبو زيد مصطفى بقلم : د.عارف عوض الركابي نشر بصحيفة الانتباهة يوم الثلاثاء الموافق 17رجب1431هـ إن تطبيق الشخص للمبادئ التي يظهر إيمانه بها ، والتزامه بها هو من أقوى الوسائل لأن يقتدي الناس به في العمل بها ، وهو من أقوى الأسباب لحصول قناعتهم بها ، فإن من يدعو الناس إلى أمر ما ويسعى للانتصار له لابد وأن يجتهد ــ قدر وسعه ــ في أن يثبت صدقه بصحة مبدئه ؛ وذلك يكون بالالتزام به والحرص عليه . وهذا أمر يشترك فيه كل العقلاء ، وبالتالي فإن من يدّعي تبني منهج ما ، أو يدّعي الانتصار لمعتقد معين إن كانت أفعاله تخالف ما يدعو إليه فإن ذلك أمرٌ يرفضه كل العقلاء. وانظر إلى قول الله تعالى : (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون) فقد ختم الله تعالى الآية بسؤال هؤلاء بقوله "أفلا تعقلون " ؟! فلا يقبل عاقل ولا يرضى لنفسه أن يكون متناقضاً ، يبدو وأنه صاحب وجهين ، وقد جاء في الحديث الصحيح "شر الرجال ذو الوجهين". ومن ناحية (نفسية) فإن الشخص الذي يخالف مبادئه ويناقضها بأفعاله ، يعيش في قلق نفسي ، وغم ، وعدم رضا ، واضطراب ، حيث إنه يرى أنه يكذب على نفسه قبل أن يكذب على الآخرين. وقد ضرب الله تعالى مثلاً لمن لم يعمل بعلمه ، يعرفه كل مسلم ومسلمة ، وهو قوله تعالى في سورة الجمعة :"مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين". وما تقدم هو فيما إذا كان الأمر متعلقاً بالشخص نفسه ولا يتعدى إلى غيره ، حيث إن الخلل بين تصرفات هذا الإنسان ومبادئه التي يدَّعي الانتصار لها لا يكون تأثيره أسوأ وأشد مما إذا كان الأمر متعلقاً بعامة ، وكان هذا الشخص في مقام (القدوات) و(الزعامات) ، ولا تعجب من قول الإمام التابعي الزاهد محمد بن سيرين رحمه الله :"كنا نرى أنه إذا صار يقتدى بنا تركنا حتى المزاح" وليس ذلك بالطبع لتحريم المزاح ، فإن فيه الجائز وفيه غير الجائز ، ولكن ذلك منه من باب الحرص في أن لا يكون فتنة للناس في أمر وقد صار إماماً يتبع!! وقد قال الله تعالى : (ربنا لا تجعلنا فتنة للذين آمنوا). لقد حذر أئمة الإسلام أشد التحذير من تساهل من يصيرون قدوة بين الناس في الالتزام بالحدود الشرعية ؛ فيكون قد تسبب في ضلال الناس وانحرافهم عن الصراط المستقيم ، إذ يقول الناس فلانٌ يفعل ذلك ؛ فما بالنا نحن؟! خاصة ونحن نعيش في زمان ضعف في التدين ، وتساهل في الوقوف عند حدود الله ، إلا من رحم ربي. في شعبان عام 1421هـ أي قبل حوالي عشر سنوات من الآن كتبت بحثاً صغيراً في الرد على صاحب كتاب "المفهوم السلفي للعمل السياسي" وكان عنوان البحث : "تنبيه دعاة السلفية إلى أن السياسة التي يدعو إليها ...... ليست شرعية" ؛ وبينت أن السياسة التي يدعو إليها بناءً على تصريحاته في بعض الصحف ليست من السياسة الشرعية ، وقد انتشر ذلك البحث بين كثير من الدعاة وطلبة العلم ، ولم يكن في وقتها يتلقى بالقبول من كثيرين من إخواننا ، ولكنهم توصلوا إلى نتيجته بعد حين!! هذا الشخص المقصود والمردود عليه ، بذل كل ما لديه من جهود لأجل الولوج في المعترك السياسي ، ليس الولوج بشخصه ، وإنما بجماعته التي قد عرفت عبر تأريخها الطويل بالحرص على الدعوة إلى الله وتصحيح المعتقد ، وبيان أصول الإسلام وتشريعاته والسير في مشروع التصفية والتربية عبر المساجد والمحاضرات والخطب والدروس والحلقات العلمية في الأسواق ونشر الكتاب والشريط ، وحصل بفضل الله تعالى ثم جهود الدعاة والمخلصين الخير الكثير الذي يشهد به القريب قبل البعيد. وقد اجتهد ذلك الأستاذ لجمع فتاوى تؤيد هذا الاتجاه من بعض العلماء ، وكانت الفتاوى التي حصل عليها مقيدة بشروط وضوابط محدّدة ، وكانت تلك الشروط التي اشتملت عليها الفتاوى من أسرع ما يكون ذهاباً أدراج الرياح ، ولم يكن لها أن تصمد من أول اللحظات!!! كان الاتجاه لأن تدخل الدعوة هذا المضمار ، و(لسان الحال) يقول : ولو تخلى عنها أبناؤها وفلذات أكبادها !! ولو انشقت وذهب منها المخلصون الأخيار ، وربما هناك عبارات بـ(لسان المقال) محفوظة عن بعضهم سامحهم الله ؛ فالعمل السياسي أمرٌ حتمي لا مناص منه ، ولا تراجع عنه ، ولو بأغلى الأثمان !!! وهو عنوان بحثه المذكور قبل طباعته "حتمية العمل السياسي"!!. تقلد الأستاذ المنصب الوزاري والأعين والأنظار ترقب ، آن الأوان لتطبيق القواعد ، ولتقليل المفاسد ، ولنشر الفضائل ، ولتفعيل منهج الموازنات ، وللتعريف بالجماعة ، ومنهجها ، انتقلنا من طور التنظير إلى التنفيذ ، لطالما حكى الأستاذ في بحثه عن يوسف عليه السلام وما أحدثه من تغيير ، وقد كان في ولاية العزيز !!! وقل ما شئت من تلك الأمنيات التي تفرح الصديق وتغيظ العِدا .... ولكن ما الذي حصل وإلى أين كان الاتجاه ؟! مصافحة للنساء أمام الملأ وهي من المبادئ المعروفة لدى الجماعة ، انطلاقاً من النصوص الثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام في ذلك ، مشاركة ورعاية للمباريات ، وتكريم للرياضيين والرياضيات ، ورفع للكؤوس ، ودخول للكنيسة ، وافتتاح لأندية ثقافية لدول غربية !! بل وتشريع قانون لحماية حقوق المسرحيين والموسيقيين وحفظ تراثهم وفنهم!!! وينشر ذلك عبر أكبر وسائل الإعلام الإذاعة والتلفزيون القومي ومواقعهما على شبكة الإنترنت. فأين المبادئ الدعوية ومصلحة الدعوة في ذلك يا معالي الوزير؟! وأين ضوابط تلك الفتاوى والشروط التي اشترطها المفتون؟! وأين ذلك التنظير الذي دوّنته في كتابك المطبوع ، بأن لا يكون تأثر وتخل وتنازل عن الثوابت ؟! أم أن هذه الأمور ليست من الثوابت وهي من المتغيرات ؟! ثم المفاجأة بعد كل ذلك بمنصب يتعلق بالسياحة والآثار ، ومعلوم ما الذي يدخل في هذين الجانبين ، مما تتصادم رعايته مع مبادئ الأستاذ ومبادئ دعوته التي عن طريقها وبسببها جاء إلى هذا المكان ، وتقلد هذا المنصب. ويكفي ردود الأفعال من المنتسبين للدعوة بعد هذا المنصب الجديد ، ولا أدري ماذا يقول الأستاذ ومن يؤيده وهم يقرأون شماتة من بقي من حثالة الجمهوريين أتباع الهالك المرتد محمود محمد طه وقد كتب أحدهم مقالاً طارت به بعض الصحف ومواقع الإنترنت؟! أين الجهود الدعوية ؟ وأين النصرة لمبادئ الجماعة ؟ بل وأين الثبات عليها ؟! وأين التعريف بها وإظهارها وأنها قادرة على معالجة الأدواء مهما تنوعت وبأفضل السبل وأحسنها؟! وأين الموازنات الشرعية التي أشغلت بها الناس أيام التنظير؟! ألا يكفي التسبب في شماتة أعداء المنهج السلفي ؟! فإن خصوم السلفية استقلوا كل ذلك في تشويه هذا المنهج والإساءة إليه ؛ وبعضهم يعلم وبعضهم لا يعلم أنه لا يحظى بتأييد في ذلك إلا من قليلين!! ألم تدرس بكلية الشريعة باب سد الذرائع في علم أصول الفقه ؟! وهو يعني ترك الجائز بل والمستحب لأجل ما يترتب عليه من مفاسد ، وقد نهى الله تعالى المؤمنين عن سبّ آلهة المشركين إذا كان ذلك يكون سبباً في سبهم الله تعالى (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم). كما وقد نهى الله تعالى المؤمنين أن يقولوا للنبي عليه الصلاة والسلام (راعنا) أي أمهلنا ؛ لأن اليهود يقولونها ويقصدون بها (الرعونة) فقال الله تعالى : (يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا) ، وقد ترك النبي عليه الصلاة والسلام قتل رأس المنافقين عبد الله بن أبي بن أبي سلول وقتله في من المصالح الكبيرة للمسلمين إلا أن ذلك كان سيستغل في تنفير الراغبين في دخول الإسلام بقولهم محمد يقتل أصحابه ؛ والأمثلة في ذلك كثيرة ، وهذه أمور لا تخفى مصلحتها والخير الذي يترتب عليها ولكن أمر الشرع بتركها لما يترتب عليه من المفاسد ، وأنت تناقض المبادئ وتقع في المخالفات الواضحة مع حصول هذه المفاسد من شماتة الأعداء والتشويش على الدعوة ، وزيادة الافتراق والتنازع. وإن هذه التصرفات لا تحسب على المنهج القويم الذي امتدت جهود المنتسبين إليه في شتى ولايات السودان ، يدعون إليه وهم في ثبات على الأهداف والغايات ، تنتشر دعوتهم ، بالحكمة والموعظة الحسنة وبالتي هي أحسن ، متصفين بالأخلاق الفاضلة مع المدعويين ، ومع الحكام والمسؤولين ؛ ولا يرجون من أحدٍ جزاء ولا شكوراً ، وقد نفع الله بتلك الجهود وهو أمر لا يحتاج إلى استدلال. ولا يعني ذلك أن المنهج السلفي لا يرى أصحابه التعاون مع ولاة الأمور ، فإن ذلك لا يقول به إلا من يجهل أصول ومبادئ وقواعد المنهج السلفي وسيرة دعاته والمنتسبين إليه ، ويكفي من يريد الاستدلال النظر في موقف السلفيين في الانتخابات السابقة ، وتأييدهم لرئيس الدولة وتوصيتهم للتصويت له ، ومن العجائب أن ذلك الأستاذ كانت له تصريحات ومواقف وتهديدات نشرت عبر الصحف أيام ترشيحه وعدم فوزه ، وهي من أبعد أن تكون من مواقف السلفيين أو طريقتهم . ورسالتي التي أختم بها هذا المقال أوجهها إلى كل من سعى في استغلال هذه التصرفات والتشويه بها على السلفيين والتعميم وكأنها من المنهج السلفي ودعوة التوحيد ، أن يتقي الله ويلتزم العدل ، ويتحرى في التعميم في ذلك ؛ وقد قال الله تعالى :"ولا يجرمنكم شنئان قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى". وأسال الله الهداية للجميع ،، والموفق من وفقه الله ،،،،

Quote: الذي تسميه المال الوهابي دخل ليكم جوة عضمك يا تابع سيدو كم من الصوفية بنى لهم الشيخ الهدية مساجد وكم منهم تم علاجه في المستشفيات التي تسميها "الوهابية" أنت سميته المال السائب..الذي أعرفه أن الشيخ الهدية رحمه الله كان يتعامل مع محسنين وليس الحكومة.. "المال السايب" دا ماجاء من صندوق نذور ولا أخذه دجال صوفي من تحت المصلاية

Quote: دا مش مننا" واذى؟؟

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 06-30-2010, 11:14 AM)

Quote: كم من الصوفية بنى لهم الشيخ الهدية مساجد وكم منهم تم علاجه في المستشفيات التي تسميها "الوهابية" أنت سميته المال السائب..الذي أعرفه أن الشيخ الهدية رحمه الله كان يتعامل مع محسنين وليس الحكومة.. "المال السايب" دا ماجاء من صندوق نذور ولا أخذه دجال صوفي من تحت المصلاية

Quote: على أنصار السنة الشرفاء ألا يسمحوا للمتعجلين للدنيا بتشويه الدعوة

(عدل بواسطة Dr.Mohammed Ali Elmusharaf on 06-30-2010, 10:31 PM)

Quote: وكان للمناظرة الشهيرة -في زمن نميري- التي نظّمها التلفزيون السوداني- أثرا كبيرا في تبصير كثير من منتسبي التصوف..فالتزموا الدعوة الحق.. وعرفوا السنة والتوحيد وأنعم الله على كثير منهم أن فتح لهم أبواب العلم وانضمّ كثير من شباب الدعوة إلى الجامعات الإسلامية في السودان والسعودية ومصر الأزهر...إلخ وانتشر العلم..وبُنيت المساجد..وتنوعت وسائل الدعوة...وحصل للدعوة انتشار كبير على جميع المستويات,

Quote: سبحـــان الله !!! يعني الشيخ الهدية عليه رحمة الله كان يدعم بأموال المحسنين حركة الكفر والشرك والبدع من خلال بناء مساجد للصوفية وعلاج صوفيين؟؟!!!!!

Quote: ردود خائبة (مع كامل الاحترام) فأنك اخي الفاضل تفرق بين الكفر والافعال الكفرية وبين الشرك والافعال الشركية محاولا تغير معاني افاداتك بأن الشيخ الهديه قد بنى المساجد للذين يقومون بالاعمال الكفرية والشركية وكأنك تقول ان الاعمال الشركية والكفرية ليست شركا ولا كفرا" ـــ عموما الكمال لله وحدة ونسأل الله ان لايؤاخذنا بما نسينا او اخطأنا .. معلومة : انا لست سالكا للطريق الصوفي

Quote: دعني اسجل صوت عتاب لك بخصوص العنوان الذي يدعوا للتفرقة اكثر مما يدعوا للم الصف وادفع بالتي هي احسن إن اختلاف فهم النصوص التي هي ليس من اصول الاسلام ليس مدعاة لفقدان الشرف ولا لتهمة حب الدنيا فانت يأخي الكريم لم تشق الصدور لتعلم ما بها اتمني ان تتجاوزوا هذه المحن والابتلااءت بما عهد الناس عنكم من رجاحة عقل وحكمة تقديري

Quote: الاخ الجليل عماد سلامى الليك من الله ورحمته وبركاته *** انصار السنه تصدعت يا عماد بسبب الخلافات الاداريه والدنيويه مع انه المفروض يكونوا اكبر من ذلك لا اتفق مع عارف عوض فى مقاله لاسباب كثيره واهمها ان الاخ عارف من الاخوان الذين يودؤن طرف على طرف وهو ليس فى الحياد.. ***** الوزير محمد ابوزيد مصطفى من القلائل الذين ساندوا الشيخ الهديه في راب الصدع والتصدى للخلافات الاولى وقد مات الشيخ رحمه الله وغفر الله له وكان راضي عنه تماما. **** تجربته كوزير فيهااخطأ كثيره صحيح: لكن المؤمن الذى يخالط الناس ويصبر على اذآهم خير ....الخ ا ما ما يخصه من تجاوزات فا نصح بالسكوت عنها . **** تحاتى لك و للحديث بقيه انشاء الله

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-04-2010, 05:43 AM)
(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-04-2010, 05:47 AM)
(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-04-2010, 05:48 AM)

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-04-2010, 09:17 AM)

Quote: تجربته كوزير فيهااخطأ كثيره صحيح: لكن المؤمن الذى يخالط الناس ويصبر على اذآهم خير ....الخ ا ما ما يخصه من تجاوزات فا نصح بالسكوت عنها .

Quote: الارهابي التكفيري الوهابي \ عماد موسي محمد لك التحية والسلام الدعوة الوهابية مشوهة منذ تاسيسها وهي تنشر الفتنة وتزيد الكراهية بين من يعنتقها او من لم وتعلم منهاج ابغض في الله وتؤيد الملك العضوض نتاج الهبات ونفحات المال وتؤيد اقامة علاقات مع اسرائيل مثال لمكان عملك شيخ حمد يحب السرائليين في الله وانت ساكت عن ذلك خوفا من الابعاد او الحساب ؟؟ وبنفس المكيال ترفضها لاخرين لهم علاقات مع اسرائيل تؤيد الارهاب في العراق وترفض وجود الامريكان لكن بقطر اكبر قاعدة امريكية في الشرق الاوسط تغض الطرف ولا تقولها ولا يقولها شيخ الطقي الوهابي الاخر الدعوة ان لم يتسق عملها مع فكرها وتطبيقها فهي دعوة باطلة لك التحية والاجلال

Quote: الاخ العزيز الاستاذ عماد السلام عليكم ورحمه الله والله المشغوليات كثره وربنا يسهل الاخ عارف عوض انا اعرفه منذ نعومه اظفارى فهو رفيق دربى فى الدراسه *** اما كلام الهديه رحمه الله فهوليس بحجه صحيح وليس فيه غلو انشاء الله ولكنه رئيس الجماعه فى حينها. وكلامه بلاشك مسموع ومطاع ... **** تجربه محمدابوزيد وهو ليس وحده فى الحكومه الذي ينتمي للجماعه فكان الرئيس الحالى مشارك فى الحكومه وكذلك الامين العام الحالى والان اكثرمن 10 اشخاص من انصار السنه مشاركون فى هذه الحكومه ؟فهل كلهم يا عمادمتعجلون للدنيا ويشوهون الدعوه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ **** لك التحيه والاجلال والتقدير سلامى للدكتور اسامه ومسيب وياسر يوسف سلامى للجميع بالدوحه ود.يوسف عيسى

Quote: ياخي انتا بوست المبشر النصراني محترم ومؤدب وتهاجم من يهاجمونه وتدافع عن دعوته الباطلة , وتاتي هنا لتقبح وتشتم افضل جماعة اسلامية (حسب وجهة نظري) يا اخوي انتا نشابك جنسو شنو وموجهو وين والله ما فعله اخي عماد بعدم الرد عليك هو افضل ما قام به وهو انجع رد عليك

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-05-2010, 07:29 AM)

Quote: على أنصار السنة الشرفاء ألا يسمحوا للمتعجلين للدنيا بتشويه الدعوة

Quote: الاستاذ عماد موسى لك التحية و التقدير بعد ان اطلعت على مضمون البوست رايت انه كان عليك ان تختار عنوانا مختلفا

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-06-2010, 09:57 AM)

Quote: فيتم-مثلا- تجويز ما يتعلق بالغناء والمصنفات الفنية- وفتوى الشيخ محمد أبوزيد طبعا جاهزة من مجموع فتاوى شيخ الإسلام!- ويتم تمرير الأختلاط وفتواه جاهزة من فتاوى شيخ الإسلام! ويتم تجويز المشاركة السياسية للمرأة والفتوى جاهزة من مجموع فتاوى شيخ الإسلام....والمصافحة فتواها جاهزة.... ويتم الرضا بمنصب مشبوه وهدفه مفضوح ، وأثره وثمرته ضعيفة، إذ مامعنى وزير دولة لحماية آثار جاء الإسلام بضدّها وأرسل الرسل للتحذير منها وبغضها..؟!

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-07-2010, 05:54 AM)

Quote: يا جاعل العلم له بازيا ... يصطاد أموال السلاطين احتلت للدنيا ولذاتها ... بحيلة تذهب بالدين فصرت مجنوناً بها بعدما ... كنت دواء للمجانين أين رواياتك والقول في ... لزوم أبواب السلاطين إن قلت كرهت فما هكذا ... زل حمار الشيخ في الطين

Quote: دعوة لانسحاب النائبة البرلمانية السلفية السودانية بقلم فضل رجب محمد لازمالمشاركة

Quote: بمناسبة التوتر في ذلك الوقت أنت شاركت في انقلاب عسكري ضد الانقاذ ولعل هذا كان جزءا من حالة التوتر؟ كان ذلك تقريبا في العام 1991م وفي الحقيقة حزب الامة كان يخطط لانقلاب عسكري ضد النظام وفي ذات الوقت كان يعمل معنا نحن في إطار مشروع توحيد أهل القبلة والواجهة كانت هيئة شئون الانصار طبعا نحن لم نكن نعرف هذا المخطط الذي يدور في الخفاء فتزامن الحوار مع هيئة شئون الانصار مع المحاولة الانقلابية ...

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-13-2010, 11:52 AM)