نداء للجميع داخل السودان ... أحذروا هذا الرقم ..!!

Quote: شركات الاتصالات "غير اليوغندية"

Quote: وحدثت الوفيات والتي تتكتم عليها حكومة الجنوب نتيجة الصعق بتيار كهربائي مصدره مكالمة تلفونية

Quote: قمت بالاتصال على الرقم المذكور اعـلاه وأجابني "The number you have dialed does not exist. Please check it and redialed" ، هذه إشاعة فارغة تريد الحكومة - وأجهزتها الأمنية - أن تشغل بها المواطنين وتصرف أنظارهم عن مشكلة حقيقية يمر بها الشعب السوداني في الوقت الراهن.

Quote: البلد دي مرات بتطلع فيها اشاعات تمحن

Quote: Look who is talking ?x

__________________

Quote: مورتا و حاتم علي...يا مهندسين انتو ما قريتو كهربية ساكنة ولا شنو؟؟؟

يا قمربوبا قرينا بالحيل كهرباء ساكنة لكن جنس
الكهرباء البطرقش الدماغ و تسبب الغيوبة دي
ما أدونا ليها !

ياخي السودان فيهو قابلية غريبة لإطلاق الشائعات
وقابلية أكبر لتصديقها

الكلام دا قد يكون مقبول من أشخاص تلقوا قدر ضئيل من التعليم و المعرفة
لكن أن تجد من بين فئةالمتعلمين من من يطلق عليهم مستنيرين
من يصدق هكذا خزعبلات فتلك هي المحنة !



تحياتي لك يا قمر بوبا و بختكم انتا و مورتا حتحضروا حفلة خدر لايف

و تحياتي للباشمهندس محمد علي X

وخالص التحايا للأخ مزمل مفترع هذا البوست

Quote: يا أمة ضحكت من جهلها الأمم !

Quote: اللهم اكفنا شر الجاهلين

Quote: الإشاعات مثل هذه عادة ما تخرج في المحيط الجاهل بتقنية الحاسوب وتقنية الاتصلات

Quote: السؤال هل يمكن بث أي ذبذبات فوق الذبذبات الكهرومغنتسية المتعارف عليها بنظام GSM الإجابة: لا يمكن السؤال هل يمكن لرسالة نصية أن تضر بالهاتف وتتلفه؟ الإجابة: نعم هناك فايروسات يمكن نقلها للهاتف تقدوم بتدمير نظام الهاتف السؤال: هل يمكن أن نقتل إنسان جراء تلف الهاتف الإجابة: لا فقط يتوقف الهاتف عن العمل كما يتوقف الكمبيوتر عن العمل السؤال: هل يمكن لتلف في الهاتف أن يقتل إنسان؟ الإجابة: نعم

Quote: ههههههههههههههه

Quote: السؤال هل يمكن بث أي ذبذبات فوق الذبذبات الكهرومغنتسية المتعارف عليها بنظام GSM الإجابة: لا يمكن السؤال هل يمكن لرسالة نصية أن تضر بالهاتف وتتلفه؟ الإجابة: نعم هناك فايروسات يمكن نقلها للهاتف تقدوم بتدمير نظام الهاتف السؤال: هل يمكن أن نقتل إنسان جراء تلف الهاتف الإجابة: لا فقط يتوقف الهاتف عن العمل كما يتوقف الكمبيوتر عن العمل السؤال: هل يمكن لتلف في الهاتف أن يقتل إنسان؟ الإجابة: نعم

Quote: الاتصالات السودانية نفت هذا الخبر جملة وتفصيلا

Quote: ودشاموق الاتصالات السودانية نفت هذا الخبر جملة وتفصيلا عشان ما تجي تلصق كل حاجة في الحكومة

Quote: حرام عليك تقتل نظرية المؤامرة بالسرعة دي

Quote: و سيدخل الحكومة في حتة ضيقة جدا وربما تحول الامر الى مجلس الامن

Quote: مرّة هي الحكومة ومرّة ثانية وبدون أي اعتذار عن جهله الأول يصيبنا بجهل ثانٍ

Quote: الإشاعات مثل هذه

Quote: الاتصالات السودانية نفت هذا الخبر جملة وتفصيلا

Quote: السؤال هل يمكن بث أي ذبذبات فوق الذبذبات الكهرومغنتسية المتعارف عليها بنظام GSM الإجابة: لا يمكن السؤال هل يمكن لرسالة نصية أن تضر بالهاتف وتتلفه؟ الإجابة: نعم هناك فايروسات يمكن نقلها للهاتف تقدوم بتدمير نظام الهاتف السؤال: هل يمكن أن نقتل إنسان جراء تلف الهاتف الإجابة: لا فقط يتوقف الهاتف عن العمل كما يتوقف الكمبيوتر عن العمل السؤال: هل يمكن لتلف في الهاتف أن يقتل إنسان؟ الإجابة: نعم

Quote: نفى مدير مستشفي كوستي الدكتور مهيد أحمد الحاج استقبال مستشفى المدينة لأي حالات إصابة بهواتف متفجرة بسبب الاتصالات، وأكد انه عار تماما من الصحة، وأوضح مهيد انه مر على كل الأقسام بالمستشفى ولم يجد أي حالة يشتبه في أن لها علاقة بانفجار الهواتف، وقطع في حديث خاص مع (الرائد) بأنه من الاستحالة بمكان أن يحدث أي انفجار في أذن المتصلين بهم بسبب الهواتف الجوالة مؤكدا أن ذلك مستبعد فيزيائيا. وفي غضون ذلك قال اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى كوستي الدكتور أحمد الطيب محمد أحمد بأن الحالة المرضية الوحيدة التي استقبلوها في اليومين الماضيين تشكو من التهاب حاد في الأذن، وكانت للمواطن علي صالح الذي زعم أنه أصيب جراء اتصال هاتفي من مجهول من حي "اللية" جنوب كوستي مشيرا إلى انه وبعد الفحص الدقيق عليه تبين عدم وجود أي نزيف لا بالأذن ولا بالأنف، ولم تظهر لنا أي علامات غير طبيعية خاصة بالأذن الداخلية. وأوضح في حديثه (للرائد) بأن المواطن يعاني فقط من طنين عادي بالأذن وتم منحة مسكنات، وأضاف الدكتور أحمد بأن هذا المريض قد حضر للمستشفى قبل أربعة أيام وذكر بأنه يشعر بأعراض ملاريا وبعد الفحص عليه تبين فعلا بأنه مصاب بها، وأنهم يرجحون أن تكون الملاريا سببت له بعض الهواجس مما جعله يتوهم انه تلقى اتصالا هاتفيا سبب له تلك الآلام. وفي غضون ذلك قال الدكتور إنه عندما طلب من هذا المريض أن يعطيه الهاتف الخاص به ليتأكد من الرقم الذي اتصل به هل هو نفس الرقم الذي أشارت له أجهزة الإعلام خلال الأيام الماضية وذكر له المريض بان الهاتف ليس بحوزته الآن وهذا مشيرا إلى أن ذلك يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن هذا المواطن (يمثل) فقط. الرائد

Quote: الهواتف المتفجرة مرة أخرى الأعمدة اليومية - بعد ومسافة - مصطفى أبوالعزائم الأربعاء, 22 سبتمبر 2010 07:00 بالأمس خرجت علينا صحف الخرطوم، أو بصورة أدق بعض صحف الخرطوم بأخبار عن إصابات محددة الضحايا نتيجة محادثات هاتفية تم استقبالها من أرقام محددة ومنشورة، وقبلها بيوم نشرنا خبراً عن واقعة بعينها أصيب فيها مواطن بإحدى الولايات الجنوبية وتم نقله إلى مستشفى كوستي، وعززنا النشر بالآراء حول الحدث والواقعة، رغم أن بعض الآراء كان يرفض الأمر جملة وتفصيلاً وينسبه إلى أن المريض الذي يعاني من نزف في أذنيه يعاني من حالة هستيرية.. وذكرت إحدى الصحف المحترمة أمس أن مواطناً أصيب بالشلل نتيجة لتلقي محادثة مشابهة.. وربما تتوالى ردود الأفعال بنشر الحالات المشابهة في الداخل والخارج مثلما حدث قبل يومين في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية التي نشرت تقريراً مطولاً تحت عنوان (مكالمات الموت تصل مقديشو)، ونشرته أو نقلته عنها بعض الصحف السودانية كاملاً.. أو بتصرف مثلما فعلت «آخر لحظة» أمس. أما بعض الآراء الاستباقية فإنما تدل على تعجل مطلقيها، وإن كانوا من الزملاء الذين نكن لهم احتراماً ولما يكتبون وإن كانت لنا قناعة راسخة نرددها دائماً حول الأداء الصحفي والمهنية، وهي انه ليس بالضرورة أن يكون كل ما يكتبه الصحفي الجيد جيداً، ولكن بالضرورة أن يكون كل ما يكتبه الصحفي الرديء رديئاً. عتب علينا صديقنا المهندس، الأستاذ عثمان ميرغني في زاويته اليومية قبل يومين نشرنا لما يتردد عن الهواتف، وأشار إلى أن في النشر ما يهدد الأمن القومي، وهذه لم نفهمها جيداً - فكل قدر عقلو- إذ كيف يتم تهديد الأمن القومي الوطني بنشر ما يفيد بأن هناك شبكة اتصالات أجنبية - يوغندية تحديداً- تلقى عدد من مستخدميها في الجنوب إصابات متفاوتة نتيجة استقبالهم لمحادثات تبدأ بأرقام نشرناها في وقتها، وذكرنا في ذات هذا المكان في اليوم التالي كيف أننا تلقينا النبأ أواخر شهر رمضان المعظم الماضي، من شخص محدد (علم) وأشرنا إلى أننا تحرينا وتقصينا حول ما تردد ونشرنا الحصيلة، ولم نتهم شبكة محلية أو مصدقاً لها بالعمل في السودان من قبل الهيئة القومية للاتصالات، لأننا نعلم أنها تعمل وفق معايير وضوابط ملزمة.. وكنا نرى أننا نعمل على الحفاظ على الأمن القومي السوداني بالإشارة إلى الانتهاكات التي قد تحدث من شبكات خارج السيطرة. كثيرون اتصلوا علينا بضرورة الرد الحاد والحاسم والعنيف على ما نشر في بعض الصحف، والبعض أرجع الأمر إلى الغيرة المهنية التي جعلت من «آخر لحظة» -بفضل الله تعالى- الصحيفة التي يحذو الآخرون حذوها وتجعل من بعض الصحف والصحفيين متابعين لما تنشر. وتساءل أكثر من قارئ حصيف معنا، أيهما أكثر ضرراً بالأمن القومي الوطني، نشرنا ما ننبه به إلى أخطار وأضرار تستهدف مواطنينا في الجنوب والشمال.. أم نشر أخبار أو معلومات تصبح حديث المدينة والبوادي، بمشاركة قوات سودانية ومعززة بعربات الدفع الرباعي شاركت في محاولة غزو دولة جارة شقيقة. لقد أفضى ذلك النشر المضر وغير المسؤول إلى إلحاق الأذى بوطننا ثلاث مرات، الأولى أنه قاد إلى أذى مادي بالتحرشات على حدودنا مع الجارة الشقيقة تشاد، تحرشات تقود إلى الحرب، ونحن نعلم ويلات الحروب.. أما الثانية فهو أذى مادي بليغ نتج عن تضمين ما نشر حول ذلك الموضوع في تقارير بعض الحركات المسلحة التي أقنعت القيادة السياسية في تشاد الشقيقة بدعمها لتنفيذ محاولة غزو أم درمان في مايو 2008.. أما المرة الثالثة فقد كانت بإلحاق الأذى المعنوي ببلادنا في المحافل الدولية وتشويه سمعتها وحرصها على إيذاء جيرانها. وهناك أذى بليغ آخر عانت منه الصحافة السودانية نتيجة ذلك النشر المضر، تمثل في إعادة الرقابة القبلية المفروضة من جهاز الأمن والمخابرات على الصحافة السودانية التي كُبِّلت وقُيدت زماناً طويلاً. نستغفر الله للجميع ونقول إن قاعدة العمل الصحفي الذهبية هي النشر لا الحظر، خاصة في الذي ينفع.. ولا يضر.

Quote: هواتف مُتْفجّرة ..! الأعمدة اليومية - بعد ومسافة - مصطفى أبوالعزائم الخميس, 16 سبتمبر 2010 07:56 قبيل انقضاء شهر رمضان المُبارك بأيام قليلة، اتّصل عليّ عن طريق الهاتف، الأخ والصديق العميد محمد شول الأحمر، وهو لمن لا يعرفه كان أحد قادة التمرّد ذات يوم فأصبح من دعاة السلام والوحدة لاحقاً، وقد تعرّفت عليه في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي بمدينة الرنك في أعالي النيل.. وكان وقتها قد انخرط في عملية السلام ومسيرته وتولى مسؤوليات ومهام عديدة في منطقته، وكان من أكثر الناس سعادة عندما تمّ التوقيع النهائي على اتّفاقية السلام بين الحكومة والحركة الشعبية لتحرير السودان. الشاهد.. أن اتّصال العميد محمد شول الأحمر كان لإبلاغنا بأن هناك عدة إصابات ووفيات بسبب محادثات مجهولة من أرقام خارجية على الهواتف المحمولة في عدد من المدن بجنوب السودان، وطلب إلينا أن نتقصى ونبحث في الأمر وقد وعدته خيراً وشرعنا بالفعل في البحث والتقصي وجمع المعلومات وأفادنا أكثر من مصدر بأن حكومة الجنوب تتكتم على ما يحدث جراء الرد على محادثات هاتفية مجهولة من شبكة اتّصالات خارجية تبدأ بالأرقام (42666000+)، وعززنا تلك المعلومات بمصادر (ثقة) بالنسبة لنا مع حرص مصادرنا على التأكيد على صحة الوقائع وتكتم حكومة الجنوب على الظاهرة الغامضة التي طالت مواطنين في كل من «الرنك» و«ملكال» و«واو» وإفادتهم بأن تلك المحادثات المجهولة تنطلق بواسطة إحدى شركات الاتّصالات اليوغندية المنتشرة في جنوب السودان. جمعنا معلوماتنا وقمنا بالنشر يوم أمس وقد أحدث الخبر أثراً كبيراً ولم نتمكن من الرد على كل سيل المحادثات الذي لم ينقطع يوم أمس وأصدرت الهيئة القومية للاتّصالات بياناً أكدت فيه على سلامة الشبكات العاملة في السودان وهي قطعاً شركات كبرى وعالمية تحترم قوانين البلاد وتحترم مستخدميها، ولكن بيان الهيئة لم يشر من بعيد أو قريب إلى الشبكات الأخرى التي لم تخضع لضوابط الهيئة للعمل في السودان. بيان الهيئة لا ينفي الوقائع المنشورة إذ إنّ الشبكة المعنية لا علاقة لها بالهيئة القومية للاتّصالات، بل لها علاقة مباشرة بالتصديقات التي تتم دون الالتزام بالضوابط والمعايير التي تضعها الهيئة.. باختصار إنّ الشبكة المعنية بكل هذا الذي يحدث تحت مسؤولية الحكومة التي سمحت لها بالعمل، أي حكومة جنوب السودان، ويجب أن تتم مراجعة كل الاتفاقات والعقودات المبرمة مع شركات الاتصالات التي تلتف على ضوابط حكومة السودان ممثلة في الهيئة القومية للاتصالات.