|
أين أحمد الأمين عبد الكريم ،،،
|
أحمد الأمين عبد الكريم خريج كلية الآداب في النصف الثاني من الثمانينات، من أبناء سنار ،،،، كان في إحدى الدول الخليجية ثم السعودية، كان عضواً في هذا المنبر، أبحث عنه الآن ولا أجد له أثراً ،،، هل من معين ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أين أحمد الأمين عبد الكريم ،،، (Re: أبوبكر عبد القادر العاقب)
|
هلا بكرى علمت من الاخ رضا حسن انك بالرياض وحضرت الرياض مرارا ولم اظفر بلقياك رغم ان ابن عمى الصادق محمد عثمان " خريج إقتصاد " ذكر لى انه يلتقيك احيانا ...مبروك أيه وشقيقها ..اتابع كتابتك بالمنبر على قلتها وأنا تقريباقللت مداخلاتى لادنى درجة طوعا ..باقى اخبارى بالمسنجر الداخلى .. قابلت من الدفعة ذاكر وهاتفت ذو النون وعطا وعبدالعزيز بكر "امريكا " وكذلك موسى اسحق عبده أبيض ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين أحمد الأمين عبد الكريم ،،، (Re: أبوبكر عبد القادر العاقب)
|
*يابكرى من ذاك الزمن الاخدر صديقى وأخى عمر حميده عبد الله استاذ التاريخ بكليه الاداب -جامعه الخرطوم ................ ... سعدت بمزامله عمر حميدة ردحا فى مقاعد الطلب وحجرات السكن وسفرات الطعام ونجايل الحدائق وليالى البركس اعواماعديده فهو يمتاز بذكاء علمى حاد وصبر عجيب على الجلوس ساعات طوال فى مطالعه كتاب ورغم تخصصه فى التاريخ الا ان قراءته واسعه جدا مع ميل خاص لتامل الاشعار تحديداالثوريه منها لذا تجد عنده مؤلفات وكاسيتات مظفر النواب ومحمود درويش وامل دنقل وسعدى يوسف الى جانب ديوان خليل فرح واشعار واشعار صلاح احمد ابراهيم الذ ى يعشقه كثيرا .. انسانيا يمتاز صديقى عمر بكرم فياض وسهوله فى التعامل مع كافه الاطياف لذاكانت شلته بالجامعه تضم شخصيات عديده تنتاقض خصائصها لكن يجمعها حب وصداقه والفة عمر حميده هذا الوسيم المرتوى من " توتيل" المنيف كالتاكا الذى يحرس مدينته الساحره كسلا بلدة كجراى..الحلنقى ..حسين جمعان..ابراهيم حسين... أشارعمر حميدة فى رثاء شيخه المؤرخ القدال –إسفيريا إلى أسلوبه السلس فى كتابه تاريخ بعض الشخصيات السودانية التي أضاءت عتمه الوطن فى القرن العشرين ..كما عمر.اشاره عمرالى سلوك بروفسور القدال ولهجته الحاسمة فى الكتابة عن شخصيه سودانيه هو احمد خيرتعيد للأذهان ما ذكره القدال ان من دواعي كتابته سفرا عن المهدي لوحه لثائر سودانيه و عدم عثوره داخل مكتبه جامعه الخرطوم على كتاب خاص بالمهدي مقابل وجود كتبا عديده عن كتشنر غوردون فعمد فورا الى وضع لوحته عن المهدي كثائر سودانى وهذا جانب مهم جدا كان يمكن أن يستمر إذا استقر القدال وتلاميذه النجباء من لدن عمر حميدة وآخرون داخل أروقة جامعه الخرطوم ينقبون ويكتبون عن شخصيات سودانيه صنعت التاريخ وأنارت الظلام ذكرعمر حميدة أستاذه القدال ويجمع بينهما غير حب التاريخ وأروقه كليه الآداب جامعهالخرطوم الانتماء لمدينه كسلا لذا لاحظوا عبقرية المكان وسحره وحضوره فى فكرهماوإسهاماتهما المديدة .
من إهتمامات عمرحميدة العلمية وربما رسالته للماجستير أحمد خير المحامى صاحب كفاح جيل والذى يحمد له تلقفه فكره مؤتمر الخريجين عبر الجمعية الادبيه وتبنى فكره صاحبها الأول خدر حمد- عضو جماعة اب روف - الذي كاد ان يطويه النسيان لولا صدور مذكراته متأخره جدا ثم ان احمد خير كان إبان توليه وزاره خارجيه عبود أهم أركان الحكومه رغم عمله مع شخصيات عسكريه صارمة ومنضبطة كأحمد عبد الوهاب وغيره وذكر مدير مكتب عبودالفريق لاحقا الفاتح بشارة فى حوار صحفي مع الأستاذ معاوية يس فى صحيفه الحياةاللندنية نشر العام 1998 ان عبود كان يعامل احمد خير كمفكر ورجل دوله من الطراز الأول ولم يكن يسمح لأحد من الوزراء أو أعضاء المجلس العسكري بالدخول بعد بدء الاجتماعسوى لأحمد خير !!!!بل ان عبود قام بتأجيل أكثر من اجتماع حتى يحضر احمد خير ويا عمر حميدة " الشوق كهالات القمرالمجلو ينداح دوائر عشق بليل الصيف".أو كماقال الشاعر ودارس التاريخ عمر عبدالماجد صاحب ديوان " أسرار تمبكتو القديمة فى تلك القصيدة الرائعة . ..
| |
|
|
|
|
|
|
|