|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
اخي الحبيب وغرة عيني فتحي البحيري اشهد الله انه لا يوجد في قلبي حقد او ضغينة لاحد في هذا البورد بسبب توجهه او انتمائه لاي جهة تاذيت جدا جدا من قولك اخي غير الحبيب اوصي نفسي واوصيك اخي بالدعاء ( الهم لا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ) من ناحية اخري من قال لك اني ادافع عن الانقاذين اخي اما انك لا تفهم ما اكتب وهذا خطائي او لا تريد ان تفهم وهذه مشكلتك هل تدري اخي فتحي ان بمثل طريقتك هذه في الحوار وافتراض الايدلوجيات جزافا تدفع من يكون في الوسط او غير المعني اساسا في اتجاه الحكومة دفعا لكن كان عاوز راي الشخصي اديك ليهو اذا كنت تتوقع يوما ان تسقط الحكومة في الخرطوم بسبب ضغطاتك علي الكيبورد واطلاق زئير الماوس عليها وانت جالسا مسترخي علي كرسيك الوثير فانا ابشر الانقاذ بطول العمر والبقاء علي الرقاب ما اراد الله لها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: Al-Masafaa)
|
استغفر الله العظيم
هل هذه هي ما تسمونه معارضه
يا اعداء الوطن
لم تعد فكرة الصاق تهم كل من يعارضكم بالانتماء للنظام الحاكم تنطلى علي احد .. المتابع والقارئ ليس بهذه السذاجه التي تتخيلوها بعقولكم الخربه
(اخي غير الحبيب) هل ينطق بهذا من بقلبه مزعه لحم ام شدة العداء استاصلت واصبح العداء شاملا يطال الجميع بمن فيهم الوطن الحبيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كان هذا ديدنكم في تعاملكم مع من يختلف معكم في الرأي فلا مرحبا بكم في وطناً يكفيه ما نابه من جراء فعائلكم ولو كانت هذه هي العقلية التي سوف تحكمون السودان بها فلا غبار علي الانقاذ اذا ولا يصح لنا معاداتها ابد ابدا .. اقلها اكثر رأفه بنا من امثال من هم علي هذا الفكر والدرب
ولا حول ولا قوة الا بالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: HOPELESS)
|
عفوا المسافة انت تعلم انني لا اقصدك وعموما نعود لموضوعنا ومنطقنا ما يحدث الان في شمال امدرمان (بالمناسبة أخبار الجرايد أن الهدم مستمر حتى بعد تصريحات وزير العدل)ـ واختيار النظام (او بعض أجنحته)للطريقة المثلى لمعالجةالثورة الشعبية المتصاعدة في دارفور (والمتوسعة الان لتشمل مناطق أخرى) وتصرفها تجاه الزنقة فيما يختص بقومية العاصمة والتحالف الثلاثي (الماضي الان في اتجاه ان يكون رباعيا وخماسيا وعشاريا) بحملة رعناء تدق اسفين آخر كل ذلك وفر فجأة بيئة صالحة لنقض الغزل فيما يتعلق بموقف الجهات العالمية من ملف الانقاذ تجاه مسألة حقوق الإنسان ولا تزال الآثار تتداعى السؤال هو ما يلي: إما أن النظام لا يجيد أو لم يعد يجيد التخطيط استراتيجيا أو أنه يضم في داخله إرادات متناقضة بل ومتصارعة وفي الحالتين لا يستطيع عاقل أن يبني إلا على أنه زائل قريبا جدا فهمتا يا المسافة يا اخوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
دي واحدة والشي التاني هل يمكن أن تفضي مشاكوس اذا نجحت أو فشلت إلى أي وضع يمكن معه استمرار الانقاذ؟؟ والسؤال يظل قائما حتى لو لم تتحرك الحركة حركتها الأخيرة في الاقتراب والتناغم من كل القوى السياسية المؤثرة في الساحة بما في ذلك حزب الأمة رغم بين ما بين الزعيمين من سوء تفاهم متراكم وبما في ذلك المؤتمر الشعبي الذي لا يزال مطالبا بالاعتذار صراحة عن 30 يونيو 1989م أقول يظل هذا السؤال قائما حتى لولم يتحرك قرنق تحركاته السياسية الناجحة والمؤثرة بكل المقاييس فما بالك بقيام السؤال بعدها؟؟ منطق لله يا حالمين!!!!!!!!!!!ـ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
المؤشر الثاني بخصوص مصير ما سمي بهامش الحريات الذي أعقب انشقاق 2000 ونداء الوطن وبالبال الكلام الجميل الذي اء على لسان دكتور الشفيع خضر عن هامش الحريات ومن انه لايمكن أن يستمر هكذا إلى الأبد وجملة أشياء تؤكد كلام الدكتور منها على سبيل المثال لا الحصر حاجتين المضايقات التي واجهها الشاعر حميد من قبل النظام وبالاضافة اليها احداث مشابهة هنا وهناك منها ما تعرض له الاستاذ هاشم صديق من قرار صادر من الجيش بمنع نشر قصيدة في صحيفة الحرية واشك ان يتحرك الجيش من تلقاء نفسه لمثل هذا المنع مالم يكون مسيرا من قبل قوى أخرى داخل النظام الثاني : ردة فعل النظام الهيستيرية على إعلان القاهرة كلا الأمرين يوضح بجلاء ان النظام لا يستطيع بحسب تركيبته التي لاتزال شمولية من تحمل ما اسماه هامش حريات وسوف لن يكون امامه أخر الأمر إلا ان يعود لإحكام قبضته البوليسية من جديد أو يرضى بافساح كل الطريق لطوفان التحول الديمقراطي المتصاعد فإذا اختار العودة الي القبضة البوليسية فان ذلك سيكون ثمنه عزلة دولية من جديد ومقاومة مسلحة وشبه مسلحة من جديد وثمة قوى كثيرة داخل السودان جاهزة لهكذا مواجهات فضلا عن ان اي ادانة من قبل منظمات دولية في مجالات حقوق الانسان والارهاب سوف لن تكون (لعبا)وسيكون لهاما بعدها وستؤدي في التهاية الى زوال الانقاذ اذا لا مخرج للنظام (كدا ولا كدا)من حالة البين بين الحالية إلا الزوال لو كانوا يعقلون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
اعزائي السلام عليكم معارضة النظام في الخرطوم ..بما تحتويه هذه المعارضة احيانا من اساءات وتجريح لكينونة هذا الوطن العشق وتجريح لشعبه وقيمه وتراثه ..الخ ..فهذا هو النضال والبطولة وبذل الدماء والتضحيات الجسام...والاخ فتحي من اعمدة النضال المذكور ...الله يديه العافية اما ان ينزلق لسانك بحرف فيه معنى جميل لهذا البلد ..فالويل ثم الويل لك بما اقترفت يداك ..فانا عميل ومنحط وسفيه ريما ..
والله انها امور تثير البطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: ابو نور)
|
عليك نور يا ابو نور وهذا هو المؤشر الثالث المهم : أنه لكل أول آخر وطالما أنك كنظام أو عصابة من الناس تتحكم في أمور ومصائر ناس ضد إراداتهم ومصالحهم فانهم سوف لن يظلوا مكتوفي الأيدي إلى الأبد وحتى ان افترضنا جدلا انهم لم يحركوا ساكنا فهناك موت لا طريقة لانقاذي واحد في ابقاء الحكم بيده بعد موته وعموما الفناء والزوال هو الصفة اللصيقة بالحوادث جميعا لكن هذا المؤشر يظل أقرب إلى الوعظ منه إلى الإقناع المنطقي يديك العافية يا ابونور كدي النشوف تعليقات الشباب على الكلام دا ونخش في مؤشر رابع واضح كذلك اشد الوضوح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
هذا الدليل- المؤشر أوضح من أن يخفى فأي اتفاقية توقع الان هي اتفاقية لتقاسم السلطة فضلا عن ان قانون السودان بشكله الذي وضع به لا يجعل النظام ينتحر اذا لم يسرع بتوقيع اتفاقية وحسب ، بل يجعل التنازلات غير الممكنة من قبل الانقاذيين ممكنة بمعنى أن الانقاذ ان وقعت على اتفاقية فسيكون فيها تنازل عن القسم الأكبر من السلطة والشعارات وفي هذا زول للانقاذ دون شك ، اضافة الى الذين سيذهبون للشارع مقابل ما سيتم اعطاؤه للحركة من سلطة وان لم توقع فان هذا معناه انها ستنتهي ايضا بحسب قانون سلام السودان الأمريكي واذا اخذنا في الحسبان رربط مسئولي حركة قرنق الدائم لاتمام عملية السلام بالشروع في تحول ديمقراطي ندرك ان درس الأغبياء قد انتهى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
الأخ المناضل فتحي البحيري لك التحايا والشكر الجزيل نعم الإنقاذ ذاهبة بإذن الله ، ونرجو الله تعالى أن يكون ذهابها أقرب وأسرع مما نتصور فقد طال شقاء الشعب وعذابه ومعاناته بها وبظلمها وفسادها وجرائمها وكذبها إلخ ، ولكن هناك عدة أسئلة تواجهنا فيما يتعلق بما بعد الإنقاذ ، منها على سبيل المثال : ـ 1 ـ كيف نتوصل إلى الديمقراطية الحقيقية الراسخة المستقرة التي لا نخشى عليها من الإنقلابات العسكرية ـ 2 ـ ماهي الديمقراطية الحقيقية التي نريد ؟؟ ـ 3 ـ كيف تتم توعية الشعب بصورة لا تجعله فريسة سهلة لتجار الدين ومستغليه لأغراض السياسة ؟؟ ـ 4 ـ كيف نتوصل إلى دستور راسخ يكفل الحريات الدينية والسياسية ويتيح المنابر الحرة للجميع ويتيح فرص الحوار الحر بين أبناء الوطن والإستغلال العادل والمتساوي بين كل التنظيمات والفعاليات لوسائل الإعلام ؟؟ ـ 5 ـ كيف نرتقي بالرأي العام السوداني ونجعله واعيا بضرورة الحرية الفكرية ـ حرية الإعتقاد وحرية تغيير الإعتقاد وحرية التعبير عن الإعتقاد ـ كضمان للديقراطية الراسخة ولتأسيس مبدأ الحوار كوسيلة سلمية للتغيير الإيجابي وللتقدم نحو الأفضل ؟؟ هذه الأسئلة وغيرها هي ما يجب في تقديري أن نتحاور حوله منذ اليوم استعدادا لمستقبل السودان المشرق بإذن الله ، وحتى لا تنتكس الأوضاع وتعود بنا إلى إنقاذ أو شبه إنقاذ أخرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلىالحالمين ببقاء الإنقاذ:هذه هي المؤشرات والأدلةالتي لن تخطيء انشاء ال (Re: فتحي البحيري)
|
المؤشر الخامس هو مؤشر الاختراق : لقد أفلح نظام الانقاذ الى حين في رسم صورة النظام القوي بأجهزته لا سيما الأمنية والاستخباراتية منها لدرجة ان خصومه كانوا كثيرا ما يصيبون أنفسهم بشلل ما خوف سطوته الاستخباراتية ولكن هل هذه الصورة معبرة باطلاق عما هو حقيقي وعلى افتراض ان ثمة إجابة ما بنعم هل لا زال الامر كذلك؟؟ لاسيما بعد انشقاق 2000م الذي أثر دون شك في هذه الأجهزة تأثيرا بالغا وفي الواقع لم تتعرض اجهزة النظام لاختبار حقيقي الا أخيرا فيما يعرف بحركة ثوار دارفور الأخيرة لقد أثبتت الأيام ان أجهزة النظام لم تعد كما كانت في السابق فعلا وأكثر من هذا استطاع ثوار دارفور ان يرسموا لدى المراقب صورة عكسية تماما وبإثباتاتها استطاع خلال الاشهر الفائتة ثوار دارفور أن يشكلوا رقما صعبا واضافة جديدة ربما أربكت الكثير من الحسابات ولم تكن المفاجأة الكفزعة للنظام في استطاعتهم هزيمة مليشياته وقواته وحسب بل وفي الصورة الحسنة التي تم عكسها من خلال المواطنين العاديين والأسرى الحكوميين على السواء من حيث نبل أهداف الثورة ورقي تعاملها والقوة المادية التي تتمتع بها مماجعل حتى طلاب المدارس يتركون مدارسهم للالتحاق بالثورة ولم يك هذا كل شيء فقد أثبت الثوار تفوقا استخباراتيا ومعلوماتيا ايضا والخطورة في هذا التفوق انه يشي باختراق ما لأجهزة النظام من قبل الثوار ونلمح هذا الاختراق من ثلاث مؤشرات الأولى : الحكاية التي أصبحت متداولة الان عن موبايل وزير الداخلية ، وملخصها ان وزير الداخلية تلقى مكالمة على هاتفه الجوال قبيل مداهمة قوات نظامية لسوق ليبيا لاشتباهها وجود أسلحة مسربة من قبل الثوار وتفيدالمكالمة باننا نعلم بقدومكم ولهذا سوف لن تجدوا ما تريدون وبعد ذلك أمر الوزير بتغيير رقم الجوال فكان او ل المهنئين بالرقم الجديد هو المتحدث من قبل الثوار الثانية : المفاجأة الثانية هي علم الثوار بالقافلة الأمنية المتنكرة والتي كان يقودها نائب مدير الجهاز ونصب كمين لها وأسرها بما فيها ومن فيها الثالثة : المعلومات التفصيلية التي وردت من مصادر قريبة من الثوار عن مسلسل استقالات وزير الدفاع المرفوضة دائما من قبل الرئيس ونائبه وغير ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
|