|
|
|
 Re: ماذا يريدون من الأخ وزير الدولة بوزارة العدل (Re: فتحي البحيري)
|
التحول الديمقراطي وما يفضي إليه من إجراءات وتدابير متفق عليه حسب نصوص نيفاشا ما في ذلك شك
ومن المفترض أن الصحف اليومية ولاسيما تلك التي تصرخ ليل نهار بأنها في جهة الحرية والديمقراطية أن تكون رقيبا ، وحربا إذا لزم الأمر ، على الجهات الحكومية التي يبدر منهاالتلكؤ والمماطلة والتسويف في إنفاذ مستحقات هذا التحول ، وأن تكون سندا وظهيرا للجهات الحكومية التي جعلت هذا الانفاذ عهدا مع الناس ونخص بالرؤية والإشادة والمؤازرة السيد وزير الدولة بوزارة العدل في معركته النبيلة الناشبة للتو مع أحد رموز الوضع الديكتاتوري السابق (غندور) اخطبوط إدارة جامعة الخرطوم المعينة واتحاد عمال السودان غير الشرعي وغير ذلك مما تذكرون ومما لا تعرفون
إن موضوع المنازعة (قانون النقابات وتكويناتها الحالية) لا يحتاج إلى ضوء لمعرفة المصيب من المخطيء بصدده ، فطالما نشأت النقابات الحالية في ظل قبضة شمولية وبتغييب حريات التنظيم والتعبير فهي باطلة ولا بد أن تعاد صياغة القوانين والتكوينات رضي المجهورون بضوء الشمس الساطع أم أبوا
لكن ما يحير فعلاً ، هو اختيار كاتب مرموق بصحيفة مرموقة التورط في هذا الأمر بشكل مكشوف ومفضوح ، شخص يسمى (مين كدا) أبو العزايم بعمود له عقب العيد يسفه من أحلامناوأحلام الوزير المثقف والوطني النزيه محمد يوسف لصالح الاخطبوط المجهور غندور
.... ماذا يريد هؤلاء الكتاب الذين أوشكوا أن يصيبونا بعمى الألوان؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يريدون من الأخ وزير الدولة بوزارة العدل (Re: فتحي البحيري)
|
شكرا نزار حسين وكل عام وانتم بخير
تحياتي ومحبتي لك ومن معك
أحيانا يكون الاستفهام أشد إفصاحا وتكون ملايين الجمل الخبرية علامة استفهام لا نهاية لها
(كنت اعتقد أن) علامة استفهامي بشأن ما يتعرض له هذا المثقف الغيور على إنجاز تحول ديمقراطي حقيقي من حملات شعواء من قبل الذين يهمهم استدامة الظلام والأحادية والشمولية كبارهم وصغارهم أوضح من أن تحتاج إلى بيان
وعلى كل
نريد أن نسجل صوتا هنا
عسى يتحول إلى اتجاه- تيار - منبر - حركة لمؤازرة الأخوة التنفيذيين في الحركة الشعبية فيما شروعوا فيه فعلا من سعي نبيل لمطابقة الواقع الرسمي بما تم إقراره في الاتفاقية والدستور
شكرا لهذا الاستهلال على كل حال يا نزار
محبتي
واتمنى صادقا بلورة مزيد من وجهات النظر عبر هذا البوست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يريدون من الأخ وزير الدولة بوزارة العدل (Re: wadalzain)
|
. محمد يوسف يكشف أسباب إنضمامه للحركة الشعبية وتفاصيل لقائه بالدكتور جون قرنق بجامعة الخرطوم
وزير الدولة للعمل يوضح كيفية تكوين وإختصاصات مفوضية الخدمة العامة المنصوص عليها باتفاقية السلام
عدم توظيف الخريجين خطر على المجتمع والاقتصاد والسياسة ويجب اعادة النظر في مخرجات التعليم العالي
لقد دخل هذا التشكيل الوزاري الجديد عدد من الوجوه الجديدة على المجتمع وقد حرصت هذه الصحيفة على التعرف بهذه الشخصيات وإلتقت «أخباراليوم» واحداً من هؤلاء الجنود الذين سيخوضون المعركة الحاسمة في تاريخ السودان الحديث معركة تنفيذ اتفاقية السلام وتحديد مصير وحدة البلاد ضيفنا في هذا الحوار أحد وجوه الحركة الشعبية لتحرير السودان البارزين ومن الذين عاشوا جراحات الماضي بعيداً عن الوطن قد شاءت الاقدار ان يتم توقيع اتفاقية السلام ويعود الغائبون لاحضان الوطن ومشاركة اهليهم في السلطة والثروة يسع السودان الجميع بعيداً عن الجهوية والقبلية والحزبية ليكونوا «سوا سوا» يبنوا مجد السودان القادم ضيفنا هو إبن الجزيرة د/ محمد يوسف أحمد المصطفي الذي اختير وزير دولة بوزارة العمل والخدمة العامة وتنمية الموارد البشرية وهو عضو بالحركة الشعبية واستاذ مشارك بجامعة الخرطوم توقفنا معه عند عدد من المحطات في حياته العامة والعملية والسياسية وقد استقبلنا بطيبة اهل الجزيرة في أول حوار له وقد تحدد زمن اللقاءبربع ساعة لكن الحديث معه استمر قرابة الساعة ولم نتمكن من طرح كل الاسئلة فالحديث معه ذو شجون ولارتباط الوزير بمواعيد أخري اكتفينا بهذه الحصيلة في الحوار فماذا قال :-
حوار: هناء حسين
في البدء نود ان تحدثنا عن د. محمد يوسف النشأة والتعليم ومجالات العمل ..؟
- محمد يوسف أحمد المصطفي من مواليد عام 1953م بصراصر بولاية الجزيرة نشأت وترعرت هناك اما عن التعليم فتلقيت تعليمي الأولى بالمحيريبا والثانوي بمدرسة حنتوب الثانوية وتخرجت من جامعة الخرطوم ونلت درجة الدكتوراة في مجال الانثرويولوجيا الاجتماعية ببريطانيا وولجت مجال التدريس حيث عملت بجامعة الخرطوم منذ العام 1983م الى ان تم فصلي للصالح العام في العام 1992م ودرست بجامعة أديس ابابا وجامعة اسمرا وتقلدت منصب مستشار إقليمي لاقليم افريقيا بالأمم المتحدة فيما يختص بالمشاركة الشعبية في التنمية المحلية ومع السلام عدت لجامعة الخرطوم استاذ مشارك والآن متفرغ من الجامعة لعضوية المجلس الوطني ومباشرة عملي بالوزارة كما انني عضو ممثل للحركة الشعبية في المفوضية القومية للمراجعة الدستورية.
{ نرجع بالذاكرة الى سنوات خلت ونتعرف على اسباب إنضمامك للحركة ومتي كان ذلك ..؟
- إنضمامي للحركة الشعبية كان في سنة 1993م باثيوبيا وعن اسباب إنضمامي فقد إلتقيت بالراحل د.جون قرنق بجامعة الخرطوم ورأيت فيه انه رجل يمكن الأخذ بافكاره وطريقة طرح ارائه وهو شخص يعطيك الاحساس بالقرب منه وإنك صديق له وعندما اعلنت الحركة طرحها في مايو 83م كنت وقتها في بريطانيا وقد اكملت رسالة الدكتوراة وفي إنتظار المناقشة وفي ذلك الوقت كنت من المعارضين لنظام نميري وعندما قدم لي طرح الحركة واضطلعت عليه ونال اعجابي وتبلورت فكرة الانضمام للحركة في لقاء كوكدام وعرفت ان هناك اخرين غير د. قرنق من الجادين واتفقنا على عقد ورشة عمل مع هؤلاء للتعرف على رؤاهم وبالفعل نظمت ندوة أميو الشهيرة في بداية عام 89م وقضينا 15يوم بمنتجع اميو وكانت فرصة تعملنا منها الكثير جداً عن اراء الحركة واقتربنا اكثر من الحركة ومنذ ذلك الوقت كانت قناعتي بأن مستقبل السودان سيكون بين يدي هؤلاء الناس وعندما تم فصلي في 92م ذهبت الي اديس ابابا والتحقت رسمياً بالحركة في عام 1993م.
ونطرق باب وزارة العمل ونطل عبر نوافذ الخدمة المدنية لنستشرف آفاق المستقبل ونقف عند الحاضر ونعود للماضي فهلاً حدثتنا د. محمد على تكوين مفوضية الخدمة العامة ومهامها والوظائف في الفترة الانتقالية بالنسبة للجنوبيين بصفة خاصة وباق الولايات بصفة عامة ..؟
- العمل جارٍ لتكوين المفوضية التي تأخر تكوينها مع تأخير اجازة الدستور الانتقالي وإعلان حكومة الوحدة الوطنية ولها مهام تتصل بعمل الكثير من الوزارات تتمثل في انها تضع سياسات التدريب والتعيين في الخدمة العامة على ان يخصص نسبة تتراوح مابين 20% - 30% من الخدمة المدنية للمؤهلين من مواطني جنوب السودان لان الجنوب عاني من عدم التوازن في الوظائف والتهميش وبعد اجراء التعداد السكاني فان المفوضية ستعتمد على نسبة السكان الجنوبيين وكذلك في بقية الولايات.
اما بخصوص الوظائف الموجودة حالياً فعلى المفوضية التأكد من ان ما لا يقل عن 20% من الوظائف في الخدمة المدنية القومية في ذلك وكلاء الوزارات في الجنوبيين وليس من الحركة الشعبية وهذا يتم خلال الثلاث سنوات الاولي من الفترة الانتقالية وتتدرج الي 25% خلال 6سنوات وتصل 30% مع نهاية الفترة الانتقالية وبعد ذلك تقوم المفوضية بالتقييم بصورة مستمرة لما ذكر انفاً واقتراح برامج جديدة لتجويد عمل الخدمة المدنية.
هل ستحل المفوضية مكان لجنة الاختيار ..؟
- المفوضية لا تحل محل لجنة الاختيار وهي الجهاز المتخصص وما نقوم به المفوضية وضع السياسات التي تلزم لجنة الاختيار بالتعيين بالنسبة للوظائف ..
المفوضية هل يمكن ان تعالج قضايا المفصولين للصالح العام والمتأثرين بالخصخصة ولم يستلموا حقوقهم وما شأنهم ..؟
- المفوضية ليس من اختصاصاتها هذه الشرائح وقد تم تكوين ديوان العدالة القومي للعاملين لحل مشاكل هؤلاء ويقوم بالنظر والفصل في تظلمات العاملين في الخدمة المدنية دون المساس بالحق في اللجوء للمحاكم والمفوضية تقوم باسداء النصح للحكومة ومعالجة المفارقات في الاجور يفرض غرس الشعور بالإنتماء القومي.
رؤية الحركة الشعبية لتطوير الخدمة المدنية والعودة بها إلي الماضي التليد ..؟
- رؤية الحركة مربوطة بما تم الاتفاق عليه في اتفاقية السلام وما نص عليه الدستور ولابد ان تكون الخدمة المدنية ممثلة للشعب السوداني لانه واحد من الاسباب التى اقعدت بالخدمة المدنية عن اداء دورها المنتظر انها لم تكن ممثلة للشعب السوداني وهناك شرائح واسعة كانت غريبة عن الخدمة المدنية وبالتالي سادت المشاكل والمحسوبية وعدم الشفافية والتسبب وإنعدام الديمقراطية - ولذلك فان المدخل السليم الذي وافق عليه اخواننا بالمؤتمر الوطني اعادة بناء الخدمة المدنية بحيث تكون ممثلة للشعب السوداني وهذه اولى خطوات الديمقراطية في مجال الخدمة المدنية هذا بجانب أهمية التدريب المستمر ورفع كفاءة العاملين بالخدمة المدنية وتهيئة بيئة العمل الصالحة لهم كما ان التنافس النزيه بين العاملين إليه تضمن الإصلاح السريع مع وجود مصطلح الديمقراطية والشفافية وانادي بالقاء «هذا الملف سري للغاية».
الخريجون كيف ترون مستقبل هذا الجيش الجرار ..؟
- الخريجون هم رأس مال استثمرت فيه البلد ابناءها وانفقت الاسر كل ما عندها لتعليمهم ولابد ان يكون مقابل ذلك عائد مادي فمسئولية المجتمع الاستفادة من هؤلاء باسرع ما يمكن والاتخسر مرتين خسارة رأس المال وخسارة الشخص نفسه الذي يصبح محبط ولابد من مراعاة ما يترتب على انشطة الخريج العاطل السلبية - واضاف قائلاً انه نتيجة للخلل في مراكز التدريب فان هناك الكثير من الخريجين غيرمؤهلين وهذا لا يثنينا عن تعيينهم ولذلك لابد من إعادة النظر في التدريب وإعادة تأهيل هؤلاء حتي يصبحوا مفيدين للبلد.
لا عذر للحكومة ولا المجتمع في ترك الخريجين هكذا لانهم اذا لم يتم تعيينهم يصبحون خطر علي المجتمع والاقتصاد والسياسة ولابد من تصميم خطة شاملة لاستيعاب الخريجين في وظائف مفيدة مع إعادة النظر في التعليم ومخرجاته خاصة التعليم العالي.
كيف يمكن محاربة الفقر والحد منه من خلال الوزارة وهل هناك خطة لتعليم الفاقد التربوي مهنياً لمقابلة إحتياجات السوق ..؟
- قال الفقر نحن ملزمين بموجب الدستور بمحاربته وتجاوز اثارة السيئة ولابد ان يكون منظورنا للمحاربة ان الفقر نسبي مما يحكم جهودنا وموقفنا في محاربته وهذا يحدث من خلال تمكين كافة افراد الشعب السوداني لتحقيق دخول تمكنهم من مقابلة كافة الاحتياجات الضرورية اجتماعياً وليس بايولوجياً في حياتهم أما عن الفاقد التربوي لابد من تأهيله والاستفادة منه في المشاريع الكثيرة التي تحتاج للعمالة خاصة وان السودان بلد بكر ومقبل على نهضة تنموية تحتاج لتلك السواعد بمختلف التخصصات للمساهمة في عملية التنمية سواء عن طريق الحكومة أو المؤسسات الاخري.
هل من كلمة أخيرة ..؟
- اتمني التوفيق لصحيفة «أخباراليوم» التى تلاحق الاحداث والأخبار في حينها ومعجب بمثابرتهم ولهم الشكر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يريدون من الأخ وزير الدولة بوزارة العدل (Re: فتحي البحيري)
|
وعن الرأي العام
مقترحات جديدة لمعالجة قضية المحالين للصالح العام
وضعت الحركة الشعبية مقترحات جديدة لمعالجة قضية المحالين للصالح العام. وأكد د. محمد يوسف أحمد المصطفي وزير الدولة بوزارة العمل والاصلاح الإداري والقيادي بالحركةان المقترحات ستعرض على المؤتمر الوطني والتجمع المعارض والقوى السياسية الأخرى حتى يتم التوصل إلى معالجة شاملة يتم بلورتها في شكل سياسات وقرارات تنفذها الدولة. وقال ان معالجة قضية المحالين للصالح العام مسؤولية سياسية وأخلاقية لابد ان تجد الاهتمام من جميع الأطراف.وعلى صعيد منفصل كشف د. محمد يوسف عن لقاء مرتقب للفريق سلفاكير ميارديت النائب الأول لرئيس الجمهورية مع الكتلة البرلمانية لنواب الحركة الشعبية بالمجلس الوطني لمناقشة دور النواب في تنفيذ اتفاق السلام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يريدون من الأخ وزير الدولة بوزارة العدل (Re: فتحي البحيري)
|
ويبدو أن الأخ دمدوم يقصد الدكتور محمد يوسف بهذه المداخلة ببوست مجاور
الاخ هباني
اولا معارضة النظام مقاس للموقف الوطني
معارضة مساومات النظام مع المعارضين استشعار عالي الحساسية ضد مكايد الكيزان
لكن و بكل صراحة انا ضد مس الابرياء من اهل المسئولين
بالواضح مسني بعض من رشاش قولك
اولا اهل صراصر عانوا من النظام و اليوم احد كبار المسئولين الممثلين للحركة الشعبية في الحكومة تربطة صلة رحم بعمر البشير و قد عاني الاعتقال و التشريد هو و اخوتا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
فتحي البحيري
nazar hussien
wadalzain
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست