|
Re: سودانيزأونلاين (واشنطون}: الرئيس المصري في العاصمة الأمريكية واشنطون (Re: AnwarKing)
|
هنا سودانيز اونلاين ترررررررم ترررررررررررررم اخبببار العاشرة
زيارة مبارك لواشنطن .. أسرار وصفقات
يكاد يجمع المراقبون أن زيارة الرئيس المصري حسنى مبارك لواشنطن في 15 أغسطس لن تكون كسابقاتها بالنظر إلى أنها تعتبر الأولى من نوعها منذ 5 سنوات ، كما أنها تأتي في أعقاب فترة من التوتر بعلاقات البلدين خلال عهد الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش.
ويبدو أن تعدد اللقاءات بين أوباما ومبارك خلال الشهور الثلاثة الماضية يؤكد أن هناك حرصا شديدا من الجانبين على تحسين العلاقات بينهما ، حيث يعتبر لقاء الرئيسين الأمريكي والمصري في واشنطن هو الثالث من نوعه منذ تولي أوباما رئاسة أمريكا ، وكان اللقاء الأول بينهما في القاهرة قبل توجيه أوباما خطابه التاريخي للعالم الإسلامي في يونيو/حزيران ، والمرة الثانية في إيطاليا أثناء انعقاد قمة الثمانى الصناعية الكبرى بمدينة لاكويلا في يوليو/تموز الماضي .
ولعل التصريحات التي خرجت من القاهرة وواشنطن تؤكد الأهمية التي ينظر بها الجانبان لهذه الزيارة ، فقد صرح السفير سليمان عواد المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية في مصر بأن زيارة الرئيس مبارك تأتى فى توقيت مهم للغاية قبيل انتهاء الإدارة الأمريكية من إعلان خطتها لتحقيق السلام فى الشرق الأوسط.
وأشار عواد إلى أن القمة التى ستجمع بين الرئيسين مبارك وأوباما في 18 أغسطس بالبيت الأبيض هى الثالثة من نوعها على مدى ثلاثة أشهر متتالية ، مما يعكس الحرص المشترك على تكثيف التشاور والتنسيق فى ضوء الرغبة الأمريكية للتعاون مع مصر بشأن القضايا الإقليمية ودفع عملية السلام فى الشرق الأوسط.
وأوضح أنه بخلاف هذه اللقاءات كانت هناك عدة رسائل خطية متبادلة بين الرئيسين مبارك وأوباما إلى جانب الرسائل التى حملها المبعوث الأمريكى لعملية السلام فى الشرق الأوسط جورج ميتشل والتى استهدفت طرح تقدير الرئيس مبارك للموقف فى المنطقة والمساعدة فى بلورة الرؤية الأمريكية للتحرك لكسر جمود عملية السلام، لافتا إلى أنه فى هذا الإطار يأتى ملف عملية السلام على رأس جدول أعمال المباحثات بين الرئيسين مبارك وأوباما.
وأضاف عواد أن ملف إيران النووى والأمن الإقليمى سيكونان أيضا على رأس القضايا التى سيبحثها الرئيس حسنى مبارك مع نظيره الأمريكى باراك أوباما فى واشنطن .
ومن جانبها ، صرحت مارجريت سكوبى سفيرة الولايات المتحدة لدى مصر بأن زيارة مبارك للولايات المتحدة تأتى فى توقيت بالغ الأهمية لدعم العلاقات بين البلدين وإجراء مزيد من المباحثات بين الرئيسين مبارك وباراك أوباما حول القضايا الإقليمية والعالمية الراهنة.
وقالت سكوبى :" إن الزيارة تعد فرصة طيبة لتكريم الرئيس مبارك ردا على الحفاوة البالغة التى حظى بها الرئيس الأمريكى باراك أوباما خلال زيارته لمصر فى الرابع من يونيو/حزيران الماضى".
وأضافت أن كلا البلدين يتمتعان بعلاقات إستراتيجية قوية منذ 30 عاما تعتمد على الصداقة والشراكة وتقوم على أساس تقاسم مزايا تقدير السلام والمفاوضات كطريق لحل النزاعات.
قضايا وخلافات
ورغم أن قضايا المساعي الجديدة لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي وأمن الخليج وملف إيران ووضع العراق وأفغانستان ودارفور والقرصنة ومكافحة الإرهاب ستكون محور محادثات أوباما ومبارك ، إلا أن هناك عدة ملفات لها أهمية قصوى ومن أبرزها موضوع المساعدات الإقتصادية والعسكرية التي تقدمها واشنطن للقاهرة بعد أن تعرضت المعونة الاقتصادية ابتداء من 2007 للتخفيض إثر اتهام إدارة بوش للقاهرة بعدم الالتزام بواجبها بالنسبة للحريات والديمقراطية.
أيضا هناك مخطط واشنطن لإقامة مظلة دفاع أمريكية في منطقة الشرق الأوسط ، ففي 22 يوليو الماضي ، أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون خلال زيارتها لتايلاند أن الولايات المتحدة مستعدة لتعزيز دفاعات شركائها الإقليميين للتصدي لخطر الملف النووي الإيراني ، مشيرة إلى أن على إيران أن تفهم أنها لن تكون أكثر آمانا إن نشرت الولايات الولايات المتحدة مظلة دفاعية في المنطقة.
الموقف المصري جاء رافضا بشدة لمثل هذا الأمر ، حيث نفى مبارك في 4 أغسطس الماضي نيته المشاركة في مشروع إقامة مظلة دفاع أمريكية في منطقة الشرق الأوسط ، قائلا خلال لقاء حزبي في مدينة دمياط شمالي القاهرة :" تلقينا عروضاً بالفعل من قوى كبرى لإقامة قواعد عسكرية على أرض مصر" ، إلا أن مصر رفضت بقوة هذه العروض سواء كان ما يتعلق منها بإقامة قواعد عسكرية في مصر أو إدخال بعض المعدات والأجهزة العسكرية .
وأضاف مبارك أن مصر ترفض سياسة القواعد الأجنبية على أرضيها وهي الدولة الوحيدة في المنطقة التي لا توجد فيها قوة أجنبية، ما يجنبها أي تدخل أجنبي أو فرض نفوذ خارجى عليها ، واختتم قائلا :" نحن لا نضع مستقبل مصر في أيدي الأجانب، ولدينا إرادة حرة ونرفض كل ما يؤثر في إرادة هذا الوطن".
التصريحات السابقة تؤكد أن هناك نقاط خلاف جديدة بدأت تطفو على السطح بين واشنطن والقاهرة بجانب الخلافات التقليدية فيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي وملف الحريات السياسية والديمقراطية .
صفقات سرية
ويذهب البعض في هذا الصدد إلى أن أوباما الذي يحتاج بشدة لحكمة الرئيس مبارك للتصدي لخطر الملف النووي الإيراني وإنقاذه من مستنقع العراق قد يعقد صفقة ما مع القاهرة تتجاهل نقاط الخلاف الجوهرية وتركز على مواجهة التحديات الجديدة ، حيث كشف سكوت كاربنتر مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق والخبير بمعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى عن توقيع اتفاق سرى بين واشنطن والقاهرة مؤخرا يجعل انتقال السلطة فى مصر مستقبلا آمنا ولن يصاحبه أية اضطرابات .
وأضاف فى حوار مع جريدة "الشروق" المصرية أن هذا الاتفاق غير مكتوب ويتضمن تعهد مصر لأمريكا بتوفير الاستقرار والأمن في المنطقة ، فيما تزود أمريكا مصر بالأسلحة والمعونة.
واستطرد كاربنتر قائلا :" هذا الاتفاق من شأنه أن يؤدى إلى التراجع فى مجال الإصلاح السياسى وسيحدث تأخرا فى ملف حقوق الإنسان فى مصر، جمال مبارك هو الوجه الوحيد المطروح على الساحة لتولي الرئاسة مستقبلا مدعوما بسلطة ونفوذ الحزب الوطنى ورجال الأعمال وتعديلات الدستور الأخيرة التى قلصت فرص منافسيه ، واشنطن لن تعترض على توليه الرئاسة فى مصر إذا اختاره المصريون من خلال انتخابات حرة يكتسب من خلالها الشرعية والمصداقية، وقد مهدت الدولة لمجيئه بالقضاء على أى منافسين محتملين".
وردا على سؤال حول الشخصيات المؤثرة فى العلاقات بين القاهرة وواشنطن ، قال: "من الشخصيات المؤثرة رجل الأعمال نجيب ساويرس وهو يمثل عددا قليلا من رجال الإعمال المستقلين ولديه أفكار جيدة ومال ووعى سياسى ومسافة جيدة ومستقلة من دوائر السلطة ، وهناك أيضا رفعت السعيد وهو من الشخصيات السياسية الماهرة ومحمد كمال عضو الحزب الوطنى وهو شخص أعرفه من فترة طويلة ولديه فهم جيد لكن ليس لديه القوة أو النفوذ، وأحمد عز الذى كان مؤثرا ولا أعرف إذا كان مازال يملك نفس النفوذ مع الإدارة الأمريكية الحالية أم لا".
وبجانب تصريحات كاربنتر التي تتحدث عن صفقة سرية فيما يتعلق بالشأن الداخلي المصري ، فإن هناك من تحدث أيضا عن صفقة فيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي ، حيث كشفت مصادر أمنية إسرائيلية في 4 يوليو الماضي عن اقتراح أمريكي بتجميد البناء في المستوطنات المقامة على الضفة الغربية المحتلة، مقابل التطبيع التجاري والسماح للطائرات الإسرائيلية بالتحليق فوق الدول العربية.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن اليكس فيشمان المحلل للشئون العسكرية والمعروف بقربه من المصادر الأمنية الإسرائيلية القول :" إن الولايات المتحدة الأمريكية تتعهد بأن تقوم دول عربية بالسماح للطائرات بالتحليق فوق أجوائها، وأن عددا من دول الخليج وشمال إفريقيا سوف توافق على إعادة فتح مكاتب المصالح التجارية الإسرائيلية، التي كان قد تم إغلاقها بعد الانتفاضة الثانية في سبتمبر 2000 " .
واختتم فيشمان قائلا :" تدور من وراء الكواليس مباحثات دبلوماسية بين إسرائيل وأمريكا والسعودية ومصر والأردن ودول الخليج الأخرى من أجل دفع هذه العملية قدما إلى الأمام ".
وأيا كانت صحة الصفقات السابقة والتي سربتها وسائل إعلام إسرائيلية وأمريكية ، فإن الحقيقة التي لاجدال فيها أن دور مصر لاغنى عنه لاحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط وهذا ما أدركه أوباما منذ اللحظات الأولى لتوليه منصبه .
المصدر : وكالات أنباء -صحف -نت سيقوم جمال مبارك، نجل الرئيس المصري والمسؤول البارز في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم بزيارة واشنطن الاسبوع القادم للبحث في مستقبل العلاقات مع الولايات المتحدة الامريكية ونقلت وسائل الاعلام المصرية عن مبارك الابن، الأمين المساعد في الحزب الحاكم، أنه سيلتقي اثناء زيارته لأمريكا بقيادات في الكونغرس للتباحث بشأن رؤيتهم لقضايا الشرق الأوسط والسياسة الأمريكية الجديدة ومناقشة مستقبل العلاقات المصرية – الأمريكية.واضاف أن الزيارة ستتضمن مشاركته فى عدد من الندوات وعقد عدة لقاءات مع مراكز الدراسات في واشنطن .. وعلمت عرب تايمز ان مبارك سيلتقي خلال زيارته بالرئيس باراك اوباما في زيارة مجاملة وتعارف وكانت مصادر مقربة من الادارة الامريكية قد ذكرت ان اوباما لا يعترض على تسلم مبارك الحكم في مصر ويرى فيه رئيسا ليبراليا مناسبا لدولة عربية كبيرة في منطقة متوترة … وجمال مشبع بالثقافة الامريكية من خلال دراسته في الجامعة الامريكية وعمله السابق في اكبر بنك امريكي ( بنك اوف امريكا ) وترى الادارة الامريكية ان جمال يمثل امتدادا لنظام والده مع افاق ستكون رحبة اكثر فيما يتعلق بالحريات والعلاقات مع اسرائيل والموقف من ايران وهذه هي الزيارة الاولى لجمال مبارك للعاصمة الامريكية، وهو يعتبر على نطاق واسع بانه اقوى مرشح لخلافة والده الذي تنتهي فترة ولايته في نهاية عام 2011.ولم يوضح مبارك الابن الذي لايشغل منصبا رسميا في الدولة فيما اذا كان سيلتقي ايضا بمسؤولين في الادارة الجديدة.وتأتي زيارة جمال مبارك بعد ايام من الافراج عن المعارض المصري البارز ايمن نور والذي كانت واشنطن تدعو الى اطلاقه من قبل اللقاء التوريث ممنوع في عهدي وتمثيليه رجل الظل فهمناها
الراسل جريدة المهاجر اليونانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودانيزأونلاين (واشنطون}: الرئيس المصري في العاصمة الأمريكية واشنطون (Re: النذير حجازي)
|
قمة بين مبارك واوباما في واشنطن والمعارضة المصرية غاضبة Quote: واشنطن: تصاعد سخط المعارضة المصرية ، حين قرر الرئيس حسني مبارك اصطحاب نجله جمال الى واشنطن حيث يلتقي نظيره الامريكي ويحضر مؤتمر استئناف مفاوضات السلام المباشرة ما اعتبر دليلا اضافيا على انه قد يكون الخليفة المرتقب لوالده ، فيما توقعت مصادر إسرائيلية بلقاء يجمع جمال مبارك ورئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو.
ويشهد البيت الابيض اليوم الاربعاء قمة مصرية أمريكية بين الرئيس مبارك ونظيره الأمريكي باراك اوباما .
وصرح المتحدث باسم الرئاسة المصرية سليمان عواد بأن الرئيس حسني مبارك يقوم بزيارة مهمة الي العاصمة الامريكية واشنطن قادما من باريس حيث أجري مشاورات مع الرئيس الفرنسي ساركوزي استغرقت اكثر من ساعتين وجرت في أجواء من الصداقة والعلاقات المتميزة .
وأوضح ان مبارك سيلتقي صباح اليوم مع اوباما بالبيت الابيض لمدة ساعة ثم يلتقي بعد ذلك بكل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو كل علي حدة.
واضاف ان في مقدمة القضايا التي سيبحثها الرئيسان المصري والأمريكي المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والاسرائيليين والاوضاع في العراق وايران والسودان والقرن الافريقي والعلاقات الثنائية.
وتزايدت التكهنات والجدل حول التوريث بمصر بسبب مرافقة جمال لوالده خلال الزيارة، حيث قررت المعارضة المصرية فى واشنطن إلغاء المظاهرات التى كانت تعتزم تنظيمها ضد التوريث وللمطالبة بنزاهة الانتخابات، وقررت استبدالها بمؤتمر صحفى يعقد ظهر اليوم الأربعاء.
وذكرت صحيفة "المصري اليوم" ان تحالف المنظمات المصرية-الأمريكية أعد بيانا لإصداره فى نهاية المؤتمر يطالب أوباما بدعم الاستقرار والديمقراطية فى مصر، ومناقشة هذه القضايا خلال لقائه الرئيس مبارك.
وأشار البيان إلى أن زيارة مبارك "من المحتمل أن تكون آخر زيارة له إلى الولايات المتحدة"، محذرا من أن مصر تواجه "تحديا أمنيا" إذا لم ينفذ النظام الإصلاحات اللازمة.
وقال نائب مستشار الأمن القومى فى عهد الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، إليوت إبرامز، إن الرئيس مبارك يرتكب خطأ كبيرا باصطحاب نجله جمال إلى واشنطن خلال المحادثات.
وأضاف فى تصريحات خاصة لـ"المصرى اليوم" ان وجود جمال - الذى لا يشغل أى منصب رسمى- بين أعضاء الوفد المصرى قد يراه عدد كبير من المصريين محاولة لوضع نجل الرئيس داخل المشهد السياسى الدولى بالقوة.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية فى موقعها الإنجليزى الثلاثاء إن جمال مبارك سيقابل مفاوضين إسرائيليين خلال المحادثات، ربما يكون رئيس الوزراء الإسرائيلى نفسه من بينهم، مضيفةً أن اصطحاب الرئيس مبارك نجله إلى واشنطن يعد "مؤشرا واضحا على إعداده للخلافة فى مصر".
ويشغل الرئيس المصري حسني مبارك منصب الرئاسة منذ اكتوبر عام 1981، ويعتقد على نطاق واسع في احتمال توريث الحكم للنجل الاصغر للرئيس المصري جمال مبارك، والذي يشغل منصب الامين العام المساعد في الحزب الوطني الحاكم ويترأس لجنة السياسات المسؤولة عن وضع سياسات الدولة.
ويشترط الدستور المصري لمن يرغب في الترشح لانتخابات الرئاسة ان يكون عضوا في الهيئة العليا لاحد الاحزاب قبل عام علي الاقل من الانتخابات، علي ان يكون قد مضي علي تأسيس هذا الحزب خمس سنوات.
كما يشترط أن يحصل أي مرشح مستقل للرئاسة على تأييد 250 عضوا منتخبا في مجلسي الشعب والشورى ومجالس المحافظات من بينهم 65 عضواً على الأقل في مجلس الشعب و25 عضواً في مجلس الشورى و10 أعضاء في مجالس المحافظات. |
الإعلام العربي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودانيزأونلاين (واشنطون}: الرئيس المصري في العاصمة الأمريكية واشنطون (Re: Kostawi)
|
عزيزى هجام لقد اصدرنا قبل اكثر من اسبوع باسم نوبيا بروجيكت بيانا بمطالبة النوبيين بتعويضات من مصر وتقليص المعونة الأمريكية المقدمة لمصر وتعويض النوبيين منها والبيان رفعه المهندس بكرى لمدة يومين وأنزله بسرعة مع بقاء مواضيع الشمارات لمدد طويلة. كنا على علم بهذه الزيارة منذ مدة وارسلنا مذكرات للخارجية الأمريكية والكونجرس.. وسنتابع..
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
|