|
Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت (Re: قصي مجدي سليم)
|
ال شيخ الدين ما فيهم قول
لكن
Quote: الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت |
ده استثنى بدخل الباقين في معية ما مقبولة
عشان تشكر زول ما محتاج تجور على الناس الباقين ما بتعرفهم
اولاد الجاك فطتهم الانقاذ.. المعلم كمية رحمة الله عليه .. اولاد ظاهر .. وليد سطي .. دقلش .. المعلم اسامه .. شوتو واخوانو .. حليم والاسرة .. على انقُره ... لوشي .. طالوش .. معاوية اب اشعر ... اولاد عطا .. اولاد سلمان .. ازهري الشاعر .. زيتونة واخوانو ... وناس كتار
ديل كلهم فطتهم الانقاذ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت (Re: وليد محمد المبارك)
|
وليد العزيز.. لك التحية والسلام والشكر وأنت تنافح عن عظماء الحارة السابعة
Quote: اولاد الجاك فطتهم الانقاذ.. المعلم كمية رحمة الله عليه .. اولاد ظاهر .. وليد سطي .. دقلش .. المعلم اسامه .. شوتو واخوانو .. حليم والاسرة .. على انقُره ... لوشي .. طالوش .. معاوية اب اشعر ... اولاد عطا .. اولاد سلمان .. ازهري الشاعر .. زيتونة واخوانو ... وناس كتار |
التحية لهم جميعاً.. ولكني قصدت شيئاً مختلفاً تماماً.. شيء ستتعرف عليه قريباً من خلال هذا البوست الذي سأجعله للحديث عن آل الشيخ آل جبريل... وستعرف حينها ماقصدت... محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت (Re: AnwarKing)
|
Quote: إن شاء الله تكون كتابة شاملة وكاملة تنفع كمرجع يا قصي يا حبيب...التوقعات عالية! |
خلاااص يا أنور.. عاوز تحملنا مسئولية قدر دي... كل ما أريده أن أقيد من إطلاق المتعة التي عشناها، و بملكتي المتواضعة في التعبير، لحظات تمنيت لو شاركني فيها كل سوداني وسودانية، بل كل إنسان. لحظات أشبه بالحلم، وأشبه بقصة لماركيز، أو بندر شاه الطيب..ماكندو وخيوط الفوضى، وهيستريا مريود، ومدن تمحى وتنبت "تاني"! كل شيء ممكن، ورفع المستحيل في تلك اللحظة.. قل رفع وهم المحال الذي صنعناه بأيدينا...
وتماضر........... .................................... ليت تماضر "تعرفت" لكل شخص.. (وما ذاك الا وجه سلمى فإنه، يغاير للأشياء وليس يغاير بدى فأزيلت عنه أستار غيره، وقد غفرت للمذنبين الكبائر)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت (Re: قصي مجدي سليم)
|
ما تركت الإنقاذ بيتاً وإلا حرمته من نعمة المرح، إما لفقد حبيب، أو لشظف عيش مع "شلهتة حياة"، أو لإحساسهم بأن المرح ما عاد له مكانا في قاموسنا اللغوي المعاش. وأنت عندما تغادر منزلك، تاركاً فيه زوجك، أو أمك ، أو أختك، فكأنك تترك الأنثى فيك بلطفها وظرفها، لتعارك وحش الرجل الضارب في أعماق خليقة الله (رجالا ونساء)، وتكابد عيشك وشظفه، وبؤس مدينتك التي ما فيها مكانا لتصريف مياه الأمطار، ناهيك عن تصريف همك وغمك النيوي.. أنت ما بين إفك (الحرام) ومنحة (حلال) الإنقاذ تلاقي عجباً!! لا تجمهر، لا تمسك يدها، لا تنظر اليها.. هذا إن وجدتها قد فلتت من النظام العام وإرهاب المجتمع وقوانين القهر المؤسس. اذا ذهبت الى مكان لتروح فيه عن نفسك، فستجد السنمات قد إكتظت، ولكنها لا تبث للناس الا لغة (هندية) مصحوبة بإقاعات ورقص لا تنكر جماله ولكنك تقشعر من تكراره الممل.. ثم اذا ذهبت الى مسرحك القومي فلن تجد فيه ما عهدت من حركة بين ردهاته ولا فوق خشبته، ولا في التلفزيون ولا في "مدينة الملاهي" التي تتوقف أحصنتها بخلق الله وحتى ساقيتنا القديمة التي قلنا عنها في صبيحة أبريل أنها (لسة مدورة) لا تدور. كل خلق الله بهذه البلاد يشكون من هذه البلاد.. حتى أهلنا (الكيزا"نان")!! إي والله حتى "هما" يشكوان.. يشكو الشق الأول ضياع دولته، وعزه السابق، ويندب حظه ويلوم نفسه على سوء تقديره وتردده المهلك ويقول حسرة (آه لو كنت إتغديت بيهم قبل ما إتعشوا بي).. ويشكو شقهم الثاني "رحمه الله" منا.. ومن سوء خلقنا.. ومن كثرتنا مع قلة مواردنا، ومن إصرارنا "الذي ما عاد له وجود أصلا" بأن ننال ديموقراطية كفرانية تمنعهم من (الإعتداء-حسب المراجع- على المال العام). كل شخص يشكو، وكل شخص محقوق في شكواه.. فإن شكى الظالم فهو محقوق، إذ أن للظلم تكاليف..(أمال إيه) هو إنتو فاكرنها سايبه؟!! الأمر يحتاج الى تخطيط وتدبير وتنفيذ.. وما بين هذا وذاك وتلك وهذي، يصرف عرق وتحرك عضلات وتنتفخ بطون وتشتغل أذهان وتمرض أبدان فتزور قبورا.. وألهاكم التكاثر! وأحق منه المظلوم في الشكوى بل وسب الدين إن شاء.. هذا مع عادة "البصق" التي صارت شعارا.. والعهدة على الراوية إذ قالت تماضر (نحن مفترض يكون رمزنا البصقة)! وأنت أو أنتِ اذا دخل أحدكما الى منزل ولم يجد به شكوى فستأكله الحيرة وسيقول (يا ربي الناس ديل مالهم ما بشكوا.. يا الله إكونوا ما صحوا من النوم لسه.. لا لا حتى النوم فيهو شكية.. حاجة عجيبة والله الناس ديل جنّوا ولا شنو؟).. من لا يشكو لا يحيى، وإنما "بالشكية لي أب يداً قوية" وحدها يحيى الإنسان. ولكن آل الشيخ (حقاً مجانين) يا صاحبي، ويا صاحبتي"في الله، عشان السودانيين ديل معقدين من صاحبتي دي".. آل الشيخ قد مسهم الجن منذ أمد بعيد، فهم يمشون وكأنهم يسبحون (نظام هايبر أكتفتي وكده) وإن رأيت أحدهم هادئا مستكيناً (مثل قصي همرور كده) فأعلم أنه يجهز لك قنبلة ذرية(على أهون تقدير).. وهم (أي آل الشيخ) قد صدق في حقهم قول الشاعر: مجـانين إلا إن ســر جنـوننا. عجيب على أعتابه يسجد العقل عاوز تترسم، نغني ليك، أها نقوم نمثل ليك، نسمعك موسيقى، ننحتك هسي، شوف الدربكة دي بتعمل صوت سمح كيف، عاين بت تماضر دي رقاصة كيف.. دي ما من عرايس النيل، أسمع عاوز معانا نقاش نقاش، ولا تحب نخلي الشفع ديل إقدموا ليك عرض، أسمع التلفون ده ليك إنت كلمت منو إنك معانا.. ما تبرر لينا .......المهم........ أطلع بره. هكذا يمكنك أن تحلم بآل الشيخ!!!!!!!!!!!!!! نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت (Re: قاسم المهداوى)
|
Quote: قصى تحايا
Quote: Re: آل شيخ الدين آل جبريل.. الإنقاذ مرت بالحارة السابعة وفطت بيت
عارف فى الحالة دى الناس بتقول بسم الله الرحمن الرحيم محمد معانا ما تغشانا قاسى |
والله يا قسوم، لو مشيت إنت ومحمد، ما حا تطلعوا تاني.. -------------------------------------------------------- أحس بأني قد (وِرِطتْ) في هذا البوست، وأحس بحبال (الورطة) تلف حول عنقي.. كلما هممت بالكتابة، وجدتني لا أقدر على تقييد ما أريد.. ربما -بل أكيد- أن هذا فرح أكبر من القيد. سأعود
| |
|
|
|
|
|
|
|