|
دكتاتوري الاسفير * يبشرون بالديمقراطية وحرية الحوار* ( ينكرون الإيمان بالآخر) كيفما إذا حكموا
|
عندما يضيق صدرك
ثم
الذين ضاق صدرهم يوما( ودماء القتلى لونا احمر)
واليوم يشربون نخب والونس والمال المقتسم والتراضى
..... جاء الذى يناضل ويناتل وهو خارج الوطن وداخله ينزوى ويترهل
...... هل فكر فى العودة,,, يوما ليعتذر.. ..............عن هروب من ساحات القتال والنضال حيث صوت البنادق وأنات الموتى الاسفير حفرة هروب ( اى جبن هذا الذي هو فيه يا هذا) وجاءت العقدة وانهزمت عنده الأخلاق,,
حتى انساه ان يهاتف امه..والولدين.. اهله,, .......... فقرة ________________
داخل الوطن ما لايرى ولا يقال والخوارج ومن هم من شيعته.. بوصلة حوارنا ومن يوجه سيرنا ومن يدير هذا الانفعال,, هذا الطوق الذى دخلنا نحن فيه نحن الان نبحث عن اشياءنا الخاصة المفقودة.. جاء الصمت ثم الكتمان ثم الحرمان بوصلة الزمن غبرت مفردات الوطن مفردة بكل هذا الانفعال.. عندما يكون الحوار عنوانين صحف الامس عندما يكون الحوار اشتباك نعلن الانسحاب,,
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دكتاتوري الاسفير * يبشرون بالديمقراطية وحرية الحوار* ( ينكرون الإيمان بالآخر) كيفما إذا ح (Re: عبد العظيم احمد)
|
صفة الدكتاتورية لا يمكن ان تنطبق البتة على المنابر الاسفيرية فالاسفير فضاء مفتوح و لا يمكن حتى للبتناجون ان يمارس فيه الدكتاتورية بان يحرم زيدا او عبيدا من الكتابة او التحاور عبره كل ما فى الامر ان معطم منابر الحوار فيه ليست محايدة و لهااجندتها و رؤيتها و رسالتها و م الطبيعى الا يكون من يخالف اساسيات منبر معينا مرحبا به كل ما فى الامر و ببساطة ان عليه افتراع منبر به او البحث عن منبر اخر الامر اشبه بالصحف متعددة الاتجاهات: كل ما عليك ان تبحث عن اقربها اليك لتنشر فيه ما تكتب و هى نفسها لا يمكن ان تنشر لاى احد اصحاب المنابر احرار ى النشر و ليس من مهامهم البتة توفير او اتاحة فرص النشر لاى كاتب الاسافير واسعة يا صديقى و لا يوجد ود مقنعة يمكن ان يمارس فيها الطغيان او الدكتاتورية
| |
|
|
|
|
|
|
|