البَشير يعود للبلاد بعد زيارة لكينيا المُوقِّعة على ميثاق روما مُتحدِّياً أوكامبو و محكمته

Quote: صدق

أنا مصدِّق من زماااااااااااان
إنت إن شاء الله تكون وقعت ليك

Quote: على ذمة كثير من وكالات الانباء زيارة كانت على عجل لان البشير خائف من ان يطب عليهو في كينياء رجال اوكامبو بالمناسبة فترة الزيارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: قادر الله(الفقرا) ما عندكم لكن. الشيخ احمد المحمود السنغالي ما مقصر معاكم اطلاقا. زيدوا ليه القروش بالله....عشان ساتركم بالحيال!!

Quote: المخزي أكثر من أن تكون مواطنا في دولة كهذه : يعجز رئيسها ونظامها الحاكم عن إيصال ماء الشرب النظيف للمواطنين الذين يبعدون امتارا من قصره الجمهوري ، ويطلب هذا الرئيس (وهذا النظام) للعدالة الواضحة ، ليس لأنه قتل مواطنين كثيرين من دولة أخرى ، وإنما لأنه قتل مواطنين كثيرين جدا من الدولة التي يفترض أنه رئيسها وأنه يأكل ويشرب ويتمتع كما تتمتع الأنعام (على حس) أنه يقوم بواجب ما تجاهها وتجاه مواطنيها وأكثر من أن يكون في هذه الدولة مواطنون يتعاملون ويفكرون إزاء هذا الخزي العجيب بهذا الغباء الأعجب المخزي أكثر من ذلك كله أن يهدر النظام الحاكم نفسه ما تبقى من مقدراتنا وراء تفكير بهذا الغباء من المؤكد أن الرئيس المتهم المطلوب للعدالة لا يملك أي قدر من الشجاعة التي يخدعون بها أنفسهم ويخدعونه يها المآلات التي نحن فيها الآن لا يمكن أن تكون مألات دولة يحكمها رئيس يتمتع بحد أدنى من الشجاعة ومن المؤكد أن الرئيس لم يستطع ولن يستطيع الاطلاع بمهام سيادية ورئاسية (واجبة) لا في تركيا ولا في يوغندا ولا في الدانمارك (على سبيل المثال) من المؤكد أنه لن يخاطر بالذهاب إلى أي مكان يوجد فيه احتمال اعتقال والأسوا والأنكى انه لا يمتلك الشجاعة لحل مشكلاته معنا بشكل جذري إطلاقا حسنا دعونا نتفرج على ما نحن فيه من القرف

Quote: صدقت يافتحي المقرف ان المدعو العله ياكل من هذة الموائد المقرفه التي تجود علية بما ينفخ بطنه بعد ان لفظتة مدن الاغتراب التي عاش فيها عاطلا والان يأكل من فتات الانقاذ .