|
لن أنساك أيها السمندل!
|
الليلة يستقبلي أهلي خيل تحجل في دائرة النار وترقص في الأجراس وفي الديباج امرأة تفتح باب النهر وتدعو وتدعو من ظلمات الجبل الصامت والأحراج حراس اللغة المملكة الزرقاء ذلك يخطر في جلد الفهد وهذا يسطع في قمصان الماء
أيها السمندل حتى وأنت ميت يطوف تاجك على دوائر الإبداع والتجويد الشعري واللغة الرفيعة...... كيف ننساك؟؟
|
|
|
|
|
|