|
|
|
 Re: الخلايا الجذعية تخرج من الحرم الجامعي إلى أول اختبار علاجي على البشر (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
| Quote: could help patients recover from spinal-cord injury. |
هذا الخروج للعلن ضعيف جدًا مقارنةً بالعشم والتوقعات الراجية الإستيم سيلس:
مصابو السكري، البكم، الصم، العمي، الشلل،
يحسبون الايام منذ اعلان اوباما شهر تلاتة سنة 2009 بدء المشروع أو تمويله بمعنى أدق:
سمعت في اذاعة انجليزية السنة الفاتت 2009 ان العلاج بالخلايا الجذعية سيتوفر بالعيادات الخارجية سنة 2016
ويقال انه من المتوقع ان يكلف ترميم خلايا العصب كالبصري -مثلاً- مدة ساعتين: أي ان عملية مدتها ساعتين تحيل الأعمي مدى الحياة الي بصير:
قول يا لطيف
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخلايا الجذعية تخرج من الحرم الجامعي إلى أول اختبار علاجي على البشر (Re: mutwakil toum)
|
ربنا يبشرك بالخير يا محمد.
لاتتخيل مقدار انتظار البعض لهذه النتائج ومساعدتها في بعث الامل لمجموعه من الناس.
كما قال متوكل الرجاء كان في ان تكون ذات فائده اكبر ونتائج اقوى .
نحن في انتظار عودة الامل لاحبائنا الذين فقدوا نعمة البصر والذين في انتظار هذه النتائج لتصبح واقع ملموس .
لدينا شقيق يعاني من ضعف العصب البصرى وذكروا له في روسيا العام الماضي ان تاكيد هذه التجارب ونجاحها سياتي من امريكا.
نامل ذلك واملنا في الله كبير.
ادعو معي له ولكل مريض ان ينعم الله عليهم بالشفاء...انه قادر علي كل شي .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخلايا الجذعية تخرج من الحرم الجامعي إلى أول اختبار علاجي على البشر (Re: Mahassin Ibrahim)
|
نوبي : ههههه اللهم اني صايم ياخ:
ريم بقت بت كبيرة و لو جينا دبي ح اجيبا ليك تتناقش معاها في امور الجزعية والصحة والهلال ومِحن المريخ:
_
الاخت محاسن: ترميم العصب البصري هي العملية الأكثر حساسية بـ الخلايا الجذعية وعمليتها تحتاج لي تجارب مكثفة، تفادياً لإذدواجية الشوف مثلاً:
بعض المستشفيات في الصين (لفحت) بعض البحوث الأمريكية عن الخلايا الجذعية و بشلاقة صينية أجرت عمليات بالكوم بتسعيرة 40 الف دولار للزول الواحد فقد بموجبها الكثيرون الرؤية وبعضهم شاف النور للمرة الاولى في حياته وبعضهم اصيب باذدواجية في الرؤية:
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخلايا الجذعية تخرج من الحرم الجامعي إلى أول اختبار علاجي على البشر (Re: mutwakil toum)
|
الخلايا الجذعية المأخوذة من الحبل السري لحديثي الولادة
إنشاء بنوك للخلايا الجذعية في ثلاث عواصم عربية باستثمارات سعودية
د. الدندشي: التبرع بالخلايا الجذعية يوفر علاجا للعديد من الأمراض المستعصية
جدة: كمال إدريس - جريدة الشرق الأوسط
ناشد الدكتور فياض أسعد الدندشي المدير التنفيذي لشركة فيوتشر مد المتخصصة في الخلايا الجذعية، المواطنين بضرورة التبرع بالخلايا الجذعية لتوفير العلاج للعديد من الأمراض المستعصية. واعتبر أن إنشاء بنوك للخلايا الجذعية المستخرجة من المصادر المشروعة ـ كالحبل السري ـ سيوفر مرجعا علاجيا هاما للمواطنين، مشيدا بمبادرة السلطات الصحية السعودية بقيادة وزير الصحة بإنشاء بنك وطني للخلايا الجذعية تساهم فيه جميع القطاعات الصحية بالمملكة. وقال الدندشي في حوار مع «الشرق الأوسط» أن استخراج الخلايا الجذعية من الأجنة لا يزال يكتنفه الكثير من الجدل، بيد أن الأمر قد يأخذ منحى تجاريا لدى أشخاص في بعض دول العالم.
> الخلايا الجذعية علم جديد نسبيا في عالم الطب، كيف يمكن تقديم تفسير مبسط عنه؟
ـ يشهد العلاج بالخلايا الجذعية ثورة علمية جديدة، وهو اتجاه جديد لمعظم الأطباء العاملين في العلاج عن طريق زراعة الخلايا. وتنصب فكرة العلاج بالخلايا في أنها خلايا قابلة للتكاثر والانقسام المتعدد، وتشكيل خلايا جديدة. فالخلايا الجذعية هي خلايا لا وظيفة لها ويكون مصيرها إما الانقسام إلى خلية مماثلة أو إلى خلية ذات وظيفة كخلية قلب أو كبد أو كخلايا عصبية أو خلايا دموية. وتكمن مهمة هذه الخلايا في أنها تستبدل الخلايا التالفة أو المصابة بخلايا جديدة تقوم بنفس وظيفة خلايا العضو المصاب. فعلى سبيل المثال، تعتبر الخلايا الجذعية الدموية المأخوذة من النخاع العظمي (والتي كانت قد أجريت بها أول عملية علاج في العام 1960م) مثالا على ذلك حيث تقوم هذه الخلايا بإنتاج خلايا الدم بمختلف أنواعها كالصفائح الدموية وخلايا الدم الحمراء والبيضاء عندما تعطى لمريض يعاني من سرطان الدم أو سرطان الغدد الليمفاوي بعد حصوله على العلاج الكيماوي.
> إذا كان العام 1960 قد شهد أول عملية علاج، فمتى تمت أول عملية زرع خلايا جذعية من الحبل السري، وما مدى أهميتها؟
ـ منذ ذلك التاريخ بدأ الحديث عن أن الخلايا الجذعية لديها القدرة على إنتاج خلايا جديدة، حتى كانت أول عملية زراعة للخلايا الجذعية من الحبل السري في عام 1988، وبدأ من حينها استخدام هذه الخلايا كبديل لنخاع العظم.
أهمية الخلايا الجذعية بدأت تأخذ مساحتها خلال السنوات العشر الأخيرة عندما أثبت أن هذه الخلايا هي بديل ناجح وفعال للنخاع العظمي والذي عادة ما تكون عملية الحصول عليه شاقة في حال توفر المتبرع الملائم، هذا بالإضافة إلى العديد من التجارب التي أكدت دور الخلايا الجذعية في علاج أمراض القلب وأمراض السكر وأمراض الشلل والأمراض العصبية وغيرها.
> يدور جدل حول مشروعية استخدام الخلايا المنتجة من الأجنة، فماذا عن هذا المصدر؟
ـ بدأ اللجوء إلى مصدر ثالث إلى جانب الحبل السري والنخاع الشوكي، فكانت الأجنة أو اللقائح الزائدة من أطفال الأنابيب، لكن تدور حول هذا المصدر مشاكل أخلاقية ودينية في بعض الدول، لذلك نجد أن هذا المصدر لا زال محل بحث وجدال على مستوى العالم، بعض الدول باشرت العمل في هذا المجال بينما شبهه البعض الآخر بمثابة قتل للأجنة، ولا تسمح تلك الدول بقتل الأجنة لمعالجة المرضى، ولذا أوقفت البحوث والتطبيقات في هذا الصدد.
> إذن هناك فقط مصدران مباحان؟
ـ نعم، المصدران المتاحان حاليا هما الحبل السري والنخاع العظمي، ويستخدم هذان المصدران في علاج أمراض الدم وأمراض المناعة وفشل النخاع العظمي وإعادة نشاطه بعد الحصول على العلاج الكيماوي،أما التطبيقات الحديثة فهي دخولها في علاج أمراض القلب وبعض الأمراض الأخرى. يكمن الأمل في أن تكون الخلايا هذه علاجا لأمراض الشلل العصبي والرعاشي «الزهايمر» والجلطات الدماغية والقلبية.
الفكرة المبسطة لهذه الأمراض أنها تحدث فيها إصابة للخلايا، والأمل أن تعيد الخلايا الجذعية تنشيط هذه الخلايا واستبدال الميتة بأخرى جديدة وبالتالي تعود الوظائف للعضو المصاب.
> كيف ترى مستقبل هذا العلم؟
ـ أولا، لابد من نشر الثقافة الخاصة بهذا العلاج فالمصدر الرئيس للخلايا يتم عبر دعوة الناس إلى التبرع بها. وبالنسبة لخلايا الدم من الحبل السري، فقد تبنت الدولة مشروع إنشاء بنك وطني للخلايا الجذعية على مستوى القطاع الحكومي، وفكرتها أن يتبرع مواطنون بخلايا لا يرغبون في الاحتفاظ بها لأنفسهم لعلاج آخرين وتتحمل الدولة جميع المصاريف المصاحبة لعمليات الفصل والتحليل وفي هذه الحالة يفقد الأبوان ملكية العينة. أما ما يخص بنوك الدم الخاصة والمنتشرة خاصة في شمال أميركا فهي تبقي على ملكية العينة للأبوين مقابل تحمل التكاليف المالية المتعلقة بها.
> السؤال المطروح هو: لمن يمكن أن تستخدم هذه الخلايا؟
ـ نعود بذلك إلى الشيء المتعارف عليه عالميا، وهو التبرع بالنخاع العظمي، أي سيصبح الأمر في بنوك للخلايا كما هو الحال في بنك الحبل السري في كل دول العالم. وتتم مطابقة الأنسجة أو الخلايا مع المريض، ففي حال وجود تطابق للخلايا يتم استخدامها للشخص المصاب، وفي حال استخدام الخلايا لنفس الشخص فإنها تلغي مسألة رفض الجهاز المناعي لأنها أصبحت خلايا معروفة ذاتيا لنفس الشخص، ففي حال زراعتها في المستقبل، لا ترفض من قبل الجسم، لأنها من نفس خلاياه وهذه ميزة لمن يحتفظ بالخلايا أو يستخدم نفس خلاياه المخزنة.
أما ما يخص التبرع، فسيكون المصدر عبر إقناع الناس التبرع بدم الحبل السري، وهذه الحملة تقوم بها وزارة الصحة كجهة حكومية لها صلة بهذا الأمر عبر المستشفيات التابعة لها. هذا بالنسبة للبرنامج الحكومي، أما البرنامج الخاص فانه يخضع لمقاييس شخصية فهناك من له رغبة في ذلك بينما البعض لا يكون له رغبة في حفظ الخلايا، وفي أغلب دول العالم يحتاج القطاع الصحي الحكومي إلى سند القطاع الخاص في هذا الأمر.
> ما هي جهودكم في هذا الصدد؟ ـ لدينا اتجاه في الشركة لعمل فروع ومراكز للشركات العالمية على مستوى الشرق الأوسط، مثل دبي وعمان وهي عبارة عن إنشاء مجموعة متكاملة تشكل شبكة خاصة من البنوك، تفيد جميع الراغبين الاحتفاظ بالخلايا الجذعية في الشرق الأوسط.
> من الناحية المالية، كم ستكون تكلفة إنشاء مثل هذه المراكز المتخصصة، ومتى سيتم افتتاح أولها؟
ـ تتراوح تكلفة إنشاء كل مركز ما بين 15 إلى 20 مليون ريال سعودي وطبعا هنا مقاييس كثيرة تخضع لقوانين وأنظمة كل بلد.
> وهل ستكون تكلفة الخدمة عالية على الأفراد؟
ـ نحن نتمنى أن تصل خدمة الخلايا الجذعية للجميع، والأسعار المتعارف عليها عالميا تتراوح ما بين 4500 ـ6000. وخدمات الخلايا الجذعية لها أسعار عالمية محددة ومتعارف عليها علما أن سعر بيع العينة يقارب 100الف ريال، وقد قامت بعض المستشفيات الطبية كالتخصصي باستيراد عينات من الولايات المتحدة والدول المجاورة لها.
> ذكرتم عدة عواصم عربية ولم تذكروا العاصمة السعودية رغم أن معظم الاستثمارات في تلك المراكز سعودية؟
ـ نسعى جاهدين لذلك، وسيتم الإعلان قريبا إن شاء الله عن تعاون سعودي ـ سعودي يعتبر الأول من نوعه في نفس المجال.
> ألا يعتبر ذلك هجرة للرساميل الوطنية؟
ـ هذا الأمر لا يعتبر هجرة رؤوس أموال، ولا نقصد منها دفع المواطنين للسفر للعلاج بالخارج، بقدر ما هي تقنية كان مستثمرون وأطباء سعوديون سباقين في نشر الفكرة والخدمة على مستوى الشرق الأوسط، فالرسالة الأولى هي الخدمة الإنسانية قبل المردود المادي. كما أن وجود مركز يحمل كل الخدمات المتعلقة بمجال التقنية الحيوية سيستقطب كثيرا من الخبرات البشرية على مستوى العالم.
> من الناحية الدينية، هل هناك تعارض مع هذه الخدمات؟
ـ مجمع الفقه الإسلامي كان قد اصدر فتوى في عام 2003 أجاز فيها استخدام الخلايا الجذعية في العلاج، كما أجاز حفظها إذا كان مصدرها مباحا كالحبل السري للمواليد والنخاع للبالغين وللكبار. إما اللقائح الفائضة من أطفال الأنابيب إذا كان غرضها هو التبرع وليس لأغراض مادية فيمكن استخدامها في مجال الحصول على خلايا جذعية، أما بيعها فهو محرم، ويظل هذا جدلا قائما في العديد من دول العالم.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed E. Seliaman
فيصل نوبي
أيوب خليل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست