الوزير حاج ماجد ابو سوار بلع يا رجالة

Quote: أحمد العربي عايزين بسبوسة

Quote: وتانى وتالت نشكر بروف شداد لدفاعه القوى دون خوف او استسلام او خنوع عن اهلية الرياضة وحريتها ... وشكرنا لفتية الهلال الاشاوس وهم يجبرون الوزير للتراجع عن كل الخطوات المتهوره والتى ذكرها سابقا والخاصه باحترام قوانين الفيفاواسلحة التجميد ...

Quote: أوكامبو برداء فيفا مامون ابوشيبة * أصيب الوسط الرياضي، بل الشعب السوداني كله بدهشة كبيرة وهم يرون رئيس الاتحاد العام السابق والذي أخفق في الانتخابات الأخيرة يعود محتلاً مكاتب الاتحاد العام التابعة للدولة بورقة من الفيفا ودون إذن من السلطة السودانية، ودون أن تتخذ السلطة أي قرار بإقالة اتحاد الكرة المنتخب مؤخراً! * ورقة من الفيفا غيبت سلطة مجلس الاتحاد المنتخب رغم أنه انتخب وفق النظام الأساسي لاتحاد الكرة السوداني وقانون الشباب والرياضة المجاز في البرلمان والموقع عليه رئيس الجمهورية.. وقبل أن تقول الدولة رأيها في "ورقة روراوة"! * ورقة من الفيفا أرسلها أصدقاء الرئيس السابق للاتحاد مسحت كل سلطة الدولة وهيبتها ومرمطت كرامة الدولة وجعلتها أضحوكة أمام أصدقاء رئيس الاتحاد السابق في معقل "لصوص اللعبة" بسويسرا، كما جعلتها محل تندر ######رية أصدقاء رئيس الاتحاد السابق وبعض المعارضين للحكومة السودانية! * نحن نثق أن رجال ثورة الإنقاذ الوطني لا يمكن أن يقبلوا الخنوع والانكسار أمام "لصوص اللعبة" في ما يسمى بالفيفا ليدوسوا بأقدامهم على القانون الوطني المجاز من سلطة الشعب ورئيس الجمهورية. * ما يحدث من قبل الفيفا بالضحك على هيبة وسيادة الدولة لا يستبعد أن يكون عملاً سياسياً مغرضاً وراؤه خلايا خفية تستهدف السودان واستغلت هذه القضية الرياضية لتتدخل فيها بطريقتها.. وما جاء من الفيفا لا يختلف عما جاء من العميل أوكامبو وهو يستهدف رمز السيادة السودانية بأسلوب دنئ وقذر. * ما يحدث من قبل الفيفا أمر خطير يهدد هيبة وسيادة الدولة السودانية.. فإن سقطت دولتنا وركعت أمام مخططات وأوامر الفيفا فذلك سيشجع أعداء السودان على الإقدام على خطوات مشابهة في جهات أخرى.. * الإجراء الذي يتخذ من قبل الفيفا ضد السودان حالياً لا علاقة له بقوانين الفيفا وحرصها على العدالة.. وإلا لأجرى الفيفا تحقيقاً في هذه الأزمة بإرسال مناديب لتقصي الحقائق في الخرطوم مثلما يفعل في الكثير من دول العالم.. * واضح أن الفيفا يتعامل مع دولة السودان باستخفاف وازدراء شديد ولا أستبعد أن تكون القرارات التي اتخذتها لجنة الطوارئ بالفيفا قد كتبت في الخرطوم أو أمليت عليهم من هنا لتأتي إلينا في شكل قرار من سويسرا.. * هل من العدالة أن يستمع الفيفا لشخص واحد فقط ولا يكترث لكل ما يأتي من حكومة وبرلمان شعب السودان؟! وهل من العدالة أن تأتي هذه القرارات المهينة لسلطة وسيادة الدولة من دون تقصي وتحقيق ودون الالتقاء بكل الأطراف في الخرطوم؟! * وهل يعقل أن يشرف على انتخابات الاتحاد شخص مرشح لمنصب الرئاسة؟!.. تلك قسمة ضيزى.. * لماذا هذا الكيل بمكيالين الذي تتعامل به لجنة الطوارئ في الفيفا تجاه السودان والدول الأخرى؟! * فليرفض الوزير قيام أي انتخابات وليتم تقديم طعن لمحكمة الفيفا ضد قرار لجنة الطوارئ مع المطالبة بإرسال مناديب تحقيق من محكمة الفيفا إلى السودان ليقفوا على الحقائق.. * النظام الأساسي لاتحاد الكرة والذي يعتمده الفيفا يقر بأن المفوضية جهة إشرافية على الجمعيات العمومية والانتخابات فكيف يعقل أن تأتي "ورقة هايفة" من جماعة روراوة الجزائري لتقول بجرة قلم إن المفوضية الاتحادية لا دخل لها في انتخابات اتحاد الكرة وغير مقبول حتى حضورها للمراقبة!! * إن كانت ورقة روراوة تقول إنها لا تعترف بالاتحاد الذي انتخب مؤخراً وإن اتحاد الكرة السابق هو الشرعي وعليه أن يشرف على انتخابات الإعادة وبسلطة وإشراف مباشر لرئيس الاتحاد السابق.. فلتعلم لجنة روراوة أن الاتحاد السابق جاء بإشراف المفوضية الاتحادية، وبحسب مفهومهم عن المفوضية فالمجلس السابق غير شرعي ولا يحق له الإشراف على الانتخابات!!.. وبغير هذا الفهم سنصبح جميعاً في السودان مجرد "هبنقات" لا عقول لنا.. * العبوا غيرها يا لصوص اللعبة في زيورخ!! زمن إضافي * لا أتصور أبداً أن تنكسر هيبة وسيادة الدولة أمام تهديد بتجميد لعبة كرة قدم تدخل في دائرة اللهو.. * واجهوهم بالقانون والمنطق ولا تهابوا تهديداتهم الضحلة حتى لا نصبح مصدر سخرية أمام لصوص اللعبة.. * خير لنا أن نمارس الرياضة الذاتية.. السباحة والرماية وركوب الخيل من أن نمارس رياضة كرة وسط القهر والذل أمام لصوص اللعبة.. * أسخف شيء في هذا البلد يواكب شهر رمضان يتمثل في تسابق القنوات الفضائية السودانية في تقديم جلسات الغناء ولدرجة المبالغة!! * ربما يقول العالم من حولنا: إذا فتحت قناة فضائية ووجدت فيها جلسة غناء فأعلم أن القناة سودانية.. * غناء.. غناء.. غناء.. يا عالم ده شهر رمضان.. * رمضان الشهر الكريم.. وليس رمضان داك بتاع الفضائية!! * اللهم إني صائم.

Quote: وبعض المعارضين للحكومة السودانية

(عدل بواسطة Moneim Malik on 08-18-2010, 05:11 AM)

Quote: أوكامبو برداء فيفا مامون ابوشيبة * أصيب الوسط الرياضي، بل الشعب السوداني كله بدهشة كبيرة وهم يرون رئيس الاتحاد العام السابق والذي أخفق في الانتخابات الأخيرة يعود محتلاً مكاتب الاتحاد العام التابعة للدولة بورقة من الفيفا ودون إذن من السلطة السودانية، ودون أن تتخذ السلطة أي قرار بإقالة اتحاد الكرة المنتخب مؤخراً! * ورقة من الفيفا غيبت سلطة مجلس الاتحاد المنتخب رغم أنه انتخب وفق النظام الأساسي لاتحاد الكرة السوداني وقانون الشباب والرياضة المجاز في البرلمان والموقع عليه رئيس الجمهورية.. وقبل أن تقول الدولة رأيها في "ورقة روراوة"! * ورقة من الفيفا أرسلها أصدقاء الرئيس السابق للاتحاد مسحت كل سلطة الدولة وهيبتها ومرمطت كرامة الدولة وجعلتها أضحوكة أمام أصدقاء رئيس الاتحاد السابق في معقل "لصوص اللعبة" بسويسرا، كما جعلتها محل تندر ######رية أصدقاء رئيس الاتحاد السابق وبعض المعارضين للحكومة السودانية! * نحن نثق أن رجال ثورة الإنقاذ الوطني لا يمكن أن يقبلوا الخنوع والانكسار أمام "لصوص اللعبة" في ما يسمى بالفيفا ليدوسوا بأقدامهم على القانون الوطني المجاز من سلطة الشعب ورئيس الجمهورية. * ما يحدث من قبل الفيفا بالضحك على هيبة وسيادة الدولة لا يستبعد أن يكون عملاً سياسياً مغرضاً وراؤه خلايا خفية تستهدف السودان واستغلت هذه القضية الرياضية لتتدخل فيها بطريقتها.. وما جاء من الفيفا لا يختلف عما جاء من العميل أوكامبو وهو يستهدف رمز السيادة السودانية بأسلوب دنئ وقذر. * ما يحدث من قبل الفيفا أمر خطير يهدد هيبة وسيادة الدولة السودانية.. فإن سقطت دولتنا وركعت أمام مخططات وأوامر الفيفا فذلك سيشجع أعداء السودان على الإقدام على خطوات مشابهة في جهات أخرى.. * الإجراء الذي يتخذ من قبل الفيفا ضد السودان حالياً لا علاقة له بقوانين الفيفا وحرصها على العدالة.. وإلا لأجرى الفيفا تحقيقاً في هذه الأزمة بإرسال مناديب لتقصي الحقائق في الخرطوم مثلما يفعل في الكثير من دول العالم.. * واضح أن الفيفا يتعامل مع دولة السودان باستخفاف وازدراء شديد ولا أستبعد أن تكون القرارات التي اتخذتها لجنة الطوارئ بالفيفا قد كتبت في الخرطوم أو أمليت عليهم من هنا لتأتي إلينا في شكل قرار من سويسرا.. * هل من العدالة أن يستمع الفيفا لشخص واحد فقط ولا يكترث لكل ما يأتي من حكومة وبرلمان شعب السودان؟! وهل من العدالة أن تأتي هذه القرارات المهينة لسلطة وسيادة الدولة من دون تقصي وتحقيق ودون الالتقاء بكل الأطراف في الخرطوم؟! * وهل يعقل أن يشرف على انتخابات الاتحاد شخص مرشح لمنصب الرئاسة؟!.. تلك قسمة ضيزى.. * لماذا هذا الكيل بمكيالين الذي تتعامل به لجنة الطوارئ في الفيفا تجاه السودان والدول الأخرى؟! * فليرفض الوزير قيام أي انتخابات وليتم تقديم طعن لمحكمة الفيفا ضد قرار لجنة الطوارئ مع المطالبة بإرسال مناديب تحقيق من محكمة الفيفا إلى السودان ليقفوا على الحقائق.. * النظام الأساسي لاتحاد الكرة والذي يعتمده الفيفا يقر بأن المفوضية جهة إشرافية على الجمعيات العمومية والانتخابات فكيف يعقل أن تأتي "ورقة هايفة" من جماعة روراوة الجزائري لتقول بجرة قلم إن المفوضية الاتحادية لا دخل لها في انتخابات اتحاد الكرة وغير مقبول حتى حضورها للمراقبة!! * إن كانت ورقة روراوة تقول إنها لا تعترف بالاتحاد الذي انتخب مؤخراً وإن اتحاد الكرة السابق هو الشرعي وعليه أن يشرف على انتخابات الإعادة وبسلطة وإشراف مباشر لرئيس الاتحاد السابق.. فلتعلم لجنة روراوة أن الاتحاد السابق جاء بإشراف المفوضية الاتحادية، وبحسب مفهومهم عن المفوضية فالمجلس السابق غير شرعي ولا يحق له الإشراف على الانتخابات!!.. وبغير هذا الفهم سنصبح جميعاً في السودان مجرد "هبنقات" لا عقول لنا.. * العبوا غيرها يا لصوص اللعبة في زيورخ!! زمن إضافي * لا أتصور أبداً أن تنكسر هيبة وسيادة الدولة أمام تهديد بتجميد لعبة كرة قدم تدخل في دائرة اللهو.. * واجهوهم بالقانون والمنطق ولا تهابوا تهديداتهم الضحلة حتى لا نصبح مصدر سخرية أمام لصوص اللعبة.. * خير لنا أن نمارس الرياضة الذاتية.. السباحة والرماية وركوب الخيل من أن نمارس رياضة كرة وسط القهر والذل أمام لصوص اللعبة.. * أسخف شيء في هذا البلد يواكب شهر رمضان يتمثل في تسابق القنوات الفضائية السودانية في تقديم جلسات الغناء ولدرجة المبالغة!! * ربما يقول العالم من حولنا: إذا فتحت قناة فضائية ووجدت فيها جلسة غناء فأعلم أن القناة سودانية.. * غناء.. غناء.. غناء.. يا عالم ده شهر رمضان.. * رمضان الشهر الكريم.. وليس رمضان داك بتاع الفضائية!! * اللهم إني صائم.

Quote: انا المحيرني الحاجة الاسمها المفوضية دي حا يودوا وشهم وين بعد ده

Quote: من مفكرتي: لا تعاطفا مع شداد بل عطفا على خصومه !؟ الكاتب/ محمد لطيف Wednesday, 18 August 2010 كانت ولا تزال قناعتي بأن الدكتور كمال شداد رجل يعرف ما يفعل .. ولأنه يعرف ما يفعل فهو يفعل ما يريد ... وهذه الأخيرة بالطبع هي التي تجلب له اتهامات ناقديه ومعارضيه وكارهيه حين يصفونه بالدكتاتورية ... وفي معركته الأخيرة كنت على يقين منذ بداية الأزمة أن شداد سيكسب الجولة الأخيرة بالقاضية .. وموقفي هذا لم تكن له علاقة البتة بتعاطفي مع صديقي شداد فقناعتي كانت أن شداد لم يكن في حاجة لتعاطف أو متعاطفين .. بل الذين استحقوا العطف والرثاء هم خصومه .. وهذه الأخيرة كانت هي مبعث قناعتي بأن شداد سينتصر ...! والمتأمل في هذه الأزمة يكتشف بسهولة ويسر أن شداد كان ضحية مؤامرة ... وإلا كيف نفسر أن يقدم مسئول رسمي على إطلاق تصريحات بعدم ترشح شداد حتى قبل أن يقدم الرجل ترشيحه ... ثم انظر مسلسل التهديد والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور .. الم يكن هذا كافيا ليجعلنا مشفقين على ممثلي الحكومة الذين خاضوا معركة شداد الخاسرة ؟ حاول أحدهم أن يصور تهديد الفيفا بأنه مساس بسيادة السودان وحاول هذا العبقري أن يقنع سامعيه أن الفيفا على تنسيق تام مع المحكمة الجنائية الدولية .. لولا أن أدركه بعض العقلاء وحالوا بينه وبين الاسترسال في شرح نظريته الغريبة .. ويذكرني هذا الموقف بموقف أحد خطباء الجامعة الإسلامية المتطرفين حين أعتلى المنبر في غفلة من زملائه وصاح في الناس ( يومان شؤمان في تاريخ هذه الجامعة يوم أن دخلها أول شيوعي ... ) فأدركه زملاؤه وحالوا بينه وبين الإفصاح عن اليوم الثاني الذي ظل مجهولا حتى يوم الناس هذا ...!!! ولاشك أن خطيب الرياضة ذاك كان سيمضي قدما للربط بين الفيفا ومجلس الأمن بخيط التآمر على السودان لو لا أن أدركه العقلاء . ألم أقل لكم إن شداد لم يكن في حاجة للتعاطف ؟ بل كان في موقف خصومه ما يستدعي التعاطف والإشفاق بل والرثاء ! والواقع أن أزمة الإتحاد العام لم تنتهي بمجرد انتصار للدكتور شداد .. بل أنها كشفت جهلا فاضحا لدى شاغلي المناصب العليا في هذا القطاع الحيوي الهام ... والأسوأ من ذلك ... انظر إلى أساليب اللولوة والاستهبال واللعب على الدقون ... يقول قائلهم إن انتخابات الإتحاد العام ألغيت ... ولكن لا بسبب قرار الفيفا بل بسبب طعن آخر ظهر فجأة وبت فيه سريعا على غير ما جرت عليه الطعون في بلادنا وقُبل الطعن واعتبرت الانتخابات كأن لم تكن ... أي أن المعنيين بالأمر قد صعب عليهم الاعتراف بانتصار د. شداد .. كما صعب عليهم الاعتراف بأنهم قد انحنوا أمام عاصفة قادمة من تلقاء إحدى مؤسسات الاستكبار العالمي كما توهموا ثم أقنعوا أنفسهم بأن الفيفا كذلك . والذي يحير حقا ليس هو موقف قيادات هذا القطاع .. بل موقف هذه الدولة التي لا ترى في كل ما حدث ما يستحق الوقوف عنده والتأمل فيه واتخاذ الإجراء المطلوب حياله .. فعش رجبا ترى عجبا !!

Quote: هذا يحدث كل يوم ودون خجل ولا حياء

Quote: انا ماعارف ليه نقول بلع..؟ ياخى اى سياسى ناجح مفروض يحسب خط للرجعة..لايوجد قرار غير قابل للتعديل او الالغاء..هى خطوة شجاعة من حاج ماجد..يشكر عليها بدلا عن السخرية منه

Quote: طارق الوزير قال شنو؟

Quote: الازمة التى مرت بسلام اثبتت بما لا يدع مجال لشك ان صلاح ادريس يتمتع بفكر قيادى عالى المستوى بالشكل الذى يستعصى معه فهم افعاله و مواقفه إلا بعد حين و فى اعتقادى انه نجم الموسم

Quote: طيب الوزير بلع. النعمان عامل ايه

Quote: ما اثار غيظي في هذه القضية كلام العواطف في اعمدة البعض بالصحف ,,,وذلك بوصف شداد بخيانة الوطن ,,,في اشارة ونداء للعواطف وتغطية اخطاء المفوضية والوزير ,,,,

Quote: أرسل الاتحاد الدولي لكرة القدم أمس خطاباً لنظيره السوداني أعلن فيه موافقته على البرنامج المقترح لإعادة الانتخابات التي ستنعقد يوم 28 الجاري، وأتى الخطاب معنوناً للدكتور معتصم جعفر ومجدي شمس الدين. وتقرر عقد الكلية الانتخابية للمدربين والحكام يوم 23 الجاري وكلية اتحادات الجزيرة يوم 24 من الشهر نفسه، وستنعقد الجمعية بنفس المرشحين والناخبين على أن يضاف إليهم من منعوا من الترشح في المقاعد القومية والرئاسة، وقرر الفيفا إيفاد الدكتور طه إسماعيل مدير مكتب الفيفا في الشرق الأوسط والمستر كورفارو نائب مسئول إدارة الاتحادات الوطنية في الفيفا لمراقبة الانتخابات، وستتم الانتخابات بإشراف المفوضية الاتحادية، وستظل كلية أندية الممتاز كما هي دون تغيير.

Quote: الخرطوم / عمر ابراهيم / قاد الدكتور نافع علي نافع مساعد الرئيس مبادرة لاحتواء الازمة المتعلقة بالاتحاد الرياضى وذلك بان يترشح الضباط الاربعة دكتور كمال شداد رئيساً ومعتصم جعفر نائباً للرئيس ومجدى سكرتيراً واسامة عطا المنان فى امانة المال فى الانتخابات المقبلة لاحتواء الازمة وقيادة الاتحاد فى دورة جديدة لمدة ثلاث سنوات ، وحسب صحيفة الكورة تجد هذه المبادرة قبولا متفاوتا من اعضاء الوسط الرياضي والمهتمين حيث ان هناك من يرى ان هذا الرباعي لا يمكن ان ياتي في مجلس واحد بعد التطورات الاخيرة . وعلى الصعيد نفسه سيعقد الضباط الاربعة جلسة اليوم لوضع اللمسات الاخيرة للاتفاق من عدمه ، وتشير التوقعات الى ان السيد صلاح احمد ادريس ربما نزل نائباً لشداد فى الانتخابات المقبلة مما يعنى ان الاتفاق مهدد بالفشل فى حالة عدم الوصول الى صيغة اتفاق نهائي فى جلسة اليوم . وفى حال توصل الضباط الاربعة الى اتفاق حسب توصيات دكتور نافع سيتقدم الاتحاد الحالى بأستقالة جماعية غداً للتمهيد لاجراء الانتخابات فى الثلاثين من الشهر الجارى

Quote: انتصار شداد لا يحتاج إلى (غلاط) انتصار الدكتور شداد في معركته مع المفوضية لايحتاج إلى (غلاط) فقد عرف العالم كله وعبر وسائل الإعلام بمختلف تخصصاتها أن الاتحاد الدولي ألغى بجرة قلم قرار المفوضية أو لجنة الانتخابات الخاص بحرمانه من الترشح للاحتفاظ بمنصبه كرئيس للاتحاد السوداني لكرة القدم ونصر معه زملائه الذين انطبق عليهم القرار وانتصر لكل رياضي يؤمن ويقاتل من أجل أن يكون النشاط الرياضي أهلي يدار بأسلوب ديمقراطي. ولكن المضحك أن الزملاء الذين يساندون المفوضية والوزارة والذين ساهموا في تعرضنا لهذه الأزمة بعد أن أوهموا الناس أن الفيفا لن تتدخل وأن الجمعية قانونية وأن المجلس الذي انتخبته مجلس شرعي مازالوا يصرون على أن شداد لم ينتصر وأن قرار السيد وزير الشباب والرياضة بعقد جمعية جديدة ليس تنفيذاً لقرار الفيفا ولكنه تنفيذ لقرار لجنة التحكيم الشبابية. حديث ينطبق عليه عنوان سيناريو الفلم العربي (أنا لا أكذب ولكنني أتجمل) وإثبات عدم حقيقة حديثهم أن قرار لجنة التحكيم لم يشر إلى السماح للدكتور شداد بالترشح ولم يسمح بإعادة كتلة الجزيرة ولم يشر إلى كتلتي التدريب والتحكيم. قرار الوزير تطبيق لقرار الفيفا رغم أنه لم ينفذ الفقرة الخاصة بإبعاد المفوضية من الإشراف على الجمعية ونسي هؤلاء الزملاء أن القارئ وكل الرياضيين أذكياء يعرفون كل شئ ويتابعون كل شئ وقد عرفوا الحقيقة أن دكتور شداد انتصر وأن المفوضية الاتحادية هزمت خارجياً بقرار الفيفا وهزمت داخلياً بقرار لجنة التحكيم وإن كان المسئولون في المفوضية حرصوا على حفظ ماء وجههم لسارعوا بتقديم استقالاتهم بل إن ثبت أن إجراءت الجمعية العمومية فيها خطأ فلماذا لا يخضعون إلى محاسبة على هذا الخطأ من الوزارة؟؟ وزارة الشباب تحولت إلى مسرح درامي كل يوم نشهد خلاله مسرحية جديدة. شداد انتصر إدارياً ليس مهم أن يفوز في الصندوق فقد خسر الذين تآمروا عليه حتي لو فازوا بالتزكية. حروف كروية انكشفت أقنعة اتحاد الخرطوم الذي أعلن من قبل وقوفه بالإجماع مع الدكتور كمال شداد ثم أصدر بياناً آخراً بدعم دكتور معتصم وهو دليل على ضعف الاتحاد وضعف رجاله في المواجهة. مبادرة لن تبرح مكانها لأن الرباعي لا يملك قراره. سخر المدربين والحكام وأعضاء كتلة الأوسط وهم يطالعون الكشوفات التي نشرتها المفوضية علي لوحة الإعلانات بأكاديمية كرة القدم استعداداً لانتخابات هذه الكتل. وكانت المفاجئة أن الاسماء التي احتواها الكشف هي قائمة انتخابات 2007 . إنه دليل على ما يدور في المفوضية ولم تكن هذه الأولى.

Quote: ولكن المضحك أن الزملاء الذين يساندون المفوضية والوزارة والذين ساهموا في تعرضنا لهذه الأزمة بعد أن أوهموا الناس أن الفيفا لن تتدخل وأن الجمعية قانونية وأن المجلس الذي انتخبته مجلس شرعي مازالوا يصرون على أن شداد لم ينتصر وأن قرار السيد وزير الشباب والرياضة بعقد جمعية جديدة ليس تنفيذاً لقرار الفيفا ولكنه تنفيذ لقرار لجنة التحكيم الشبابية. حديث ينطبق عليه عنوان سيناريو الفلم العربي (أنا لا أكذب ولكنني أتجمل) وإثبات عدم حقيقة حديثهم أن قرار لجنة التحكيم لم يشر إلى السماح للدكتور شداد بالترشح ولم يسمح بإعادة كتلة الجزيرة ولم يشر إلى كتلتي التدريب والتحكيم.