|
--لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف...
|
يا ضحكة الشمس المريبة لمّا تتهزّ الصور في صفحة النهر الوقف تحبس الدهشة النشيد وترسم الاحزان غرف لو فضل اللحن اليرقّص خاطر الهم النزف من خيوط نور الامل خلي لحنك ينعزف تسمع الضحكة البيوت.... والنهارات الرتيبه.... خلي نهرك للضفاف خلي من صورتك عليهو ...بعض التفاصيل للوصف لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف... وتعترف... وتعترف... بالنهايات الغريبه....
صلاح خليفه نيويرك-اغسطس 2010
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: --لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف... (Re: salah ismail)
|
Quote: يا ضحكة الشمس المريبة لمّا تتهزّ الصور في صفحة النهر الوقف تحبس الدهشة النشيد وترسم الاحزان غرف لو فضل اللحن اليرقّص خاطر الهم النزف من خيوط نور الامل خلي لحنك ينعزف تسمع الضحكة البيوت.... والنهارات الرتيبه.... خلي نهرك للضفاف خلي من صورتك عليهو ...بعض التفاصيل للوصف لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف... وتعترف... وتعترف... بالنهايات الغريبه....
|
الاخ صلاح اسماعيل
انساب عميقاً ... تنًهد و تماوج بين رؤاك علي ضفة هذا النهر الواقف
.. فمن مثلك لا يعترف لمدن الحزن الاسمنتية .. تالق وهجاً... يكفي ظماء العمر لموجة ..
فمثلك نحن نحدق وتلجمنا الدهشة بين ضفاف الالفة و ضباب الرؤية نمتطي الاحلام .. الي اخر مدي الاحزان
تسجيل حضور و متابعة ... واصل
محمد الفاتح خالد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: --لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف... (Re: محمد الفاتح خالد حسون)
|
الاخ محمد الفاتح
....اختارني طفلا...لاكونه اندفاق النهر... واهتزاز السعف ...تعبره الريح....اراني من علي تلك الربي البعيدة...احس ارتياب الشمس الضاحكة...بالنور...تسال...في انسيابها...عند خط الافق... اين... اين... وبين يدي خارطة لمدينة اخري...ابحث في ازقتها... عن وطن..ارهقه التحول...ومحاولات التطابق...والانسجام...
غريب الا اكون وحيدا هنا...تعتزلني ادق تفاصيل وجهي...ضحكا..وابتساما...الي ان يختارني الحزن...ويحبسني السكون...اتعلم منكم كيف احس بدفء دمائي...كيف اتصنت لنبض قلب لغته ايقاع يفرض الليل والنهار...الفرحة...والبكاء...انه التوازن المتعب
كل الود...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: --لو تعيد الالفه بينك... وبين خواطرك مرّه ترجع.. وتعترف... (Re: salah ismail)
|
يا صلاح الحال يا غنا وموال يا بشارة الفال
أما قبل
الزول يقراك يا صلاح تقوم طوالى تنفتح ابواب أبجدية البوح المرتب ويشم ويتكرف ريحة حاجات كتيرة، نوع الريحة البتدخلك وتسكن فيك زى كأنك مستنيها ليك حين من الشوق
تسكنك
فيا صاحبى السلام والمحلة عليك سلام على حروفك الوضيئة وسلام على روحك المضيئة
وكلما يتطاول الظمأ والعطش فى جوانا بنمد عينينا نواحى ضلك ونجيك ونقيل فيك وكان شربنا من الهوا ساى بنروا وما بنعطش تانى خليك من نشرب من مناهلك ونبع العذوبة السلسبيل الفيك
الكلام القلته هنا ده يا صلاح بضج بى معانى عجيبة والله تحس بيها مارقة من مفاوز الروح الماسكه حاجاتها عليها وخايفاها تمرق
لكين كل مره ومع مرقة شمس البوح، يقوم عليها وجع الحنين
وتمارس نزق الإعتراف
أما بعد
كيف الحال
| |
|
|
|
|
|
|
|