|
د. ابراهيم عبدالماجد يرحل عن الدنيا ... في صبر مجيد ... فله غمام الآخرة
|
يا إلهي من مختبر أن يموت عزيز, ويا نقصي حينما تتعاظم الأحزان.... والدوام لله. إبتدأتنا مظاريف المعرفة الشخصية في إطار العمل الرسمي, وكان حينها الأخ د. ابراهيم يمثل الضفة الإقتصادية والمالية لمركز البحوث والإستشارات الصناعية { هل تعلمون هذه المؤسسة؟ } وكنت وقتها مندوب القطاع الصناعي لرعاية شئون المؤسسات الصناعية, بوزارة التخطيط سابقا. ولأن طبيعة العلاقة آنها كانت تفترض أولوية التخطيط ويده العليا على مشروعاته وطالبي عونه, فقد كان من المهم تعظيم دلو الحجة التقنية والمالية لمن يتوسلون بسطا في ميزانية التنمية. وقد كان هنا معقد لقائي ب د. ابراهيم عبد الماجد وتضافر معرفتي به من ثم.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. ابراهيم عبدالماجد يرحل عن الدنيا ... في صبر مجيد ... فله غمام الآخرة (Re: HAYDER GASIM)
|
أخي حيدر قاسم .. عزّاك الله
نعلم أن في هذا السودان أناس يستحيل وصفهم بمقاييس الأوصاف الدارجة لأنها استهلكت
لم أعرف الراحل ولم أسمع عنه ولكن لإحساس ما، د. إبراهيم عبد الماجد منهم
ماذا نفعل ياخ مع الفيلة التي تدوس على بذور عظمة السودانيين،، ماضية في طريق زيادة ثرواتها
وإرضاء غرائزها الدنيئة
سيرحمه الله بالتأكيد ويعطيه ما يستحق، فـ الله بالتأكيد ليس إسلاميا مثل هؤلاء
ولكنه يمهلهم، و باله طوييييل
| |
|
|
|
|
|
|
|