|
سلفاكير لامكان للشواذ جنسيا فى الجنوب ولن يعيشو فيه بعد الانفصال
|
قال رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت، انه لن يسمح للشواذ جنسياً ان يبقوا في الجنوب حال انفصل وقرر قيام دولة جديدة. وشدد سلفاكير في حوار مع راديو هولندا ان الشذوذ ليس من خصائص السودانيين «واي شخص يريد ان يستورد مثل هذا السلوك الينا سيكون مرفوضاً من قبل الجميع». ووعد سلفاكير بالمساواة والحرية للجميع «الا للشاذين الذين ينبذهم كل المجتمع»، مشيراً الى ان مسألة الشذوذ خط احمر في قارة افريقيا وهناك دول كثيرة اصدرت تشريعات تجعل ممارسته جريمة يعاقب عليها القانون.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير لامكان للشواذ جنسيا فى الجنوب ولن يعيشو فيه بعد الانفصال (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
تحياتي، أضع هنا مداخلتي في بوست الأخ محمد مختار الزيادي حول نفس الموضوع:
Quote: أدهشني كلام سلفا كير هذا لأنني في معرض بحثي عن اسم قبيلة ادعى المستكشف الجغرافي صمويل بيكر قبل نحو مائة وخمسين عاما أنها كانت موجودة في الجنوب وكتبت عن ذلك الموضوع قبل أسابيع بوست لم يتيسر لي إكماله، فوجئت بوجود هذا النص:
http://en.wikipedia.org/wiki/Zande_people
Quote: There was also a social institution similar to pederasty in Ancient Greece. As E. E. Evans-Pritchard recorded, male Zande warriors between 20 and 30 years of age, in the northern Congo, routinely took on young male lovers between the ages of twelve and twenty, who participated in intercrural sex and sex with their older partners. The practice largely died out by the mid-20th century, after imperialist Europeans had gained colonial control of African countries, but was still surviving to sufficient degree that the practice was recounted in some detail to Evans-Pritchard by the elders with whom he spoke.[1].
وترجمته السريعة: "كانت هناك ممارسة اجتماعية شبيهة بممارسة الشذوذ الجنسي في اليونان القديمة. وحسبما سجله إي. إي. ايفانس برتشارد فقد كان محاربو الزاندي الذكور بين سن 20 و 30 عاما في شمال الكونغو وبصورة معتادة يتخذون عشاقا من الذكور من سن اثني عشر إلى عشرين كانوا يقومون بممارسات جنسية غير ايلاجية ويمارسون الجنس مع شركائهم الأكبر سنا. اختفت هذه الممارسة بدرجة كبيرة في منتصف القرن العشرين بعد أن سيطر المستعمرون الأوروبيون على الأقطار الأفريقية لكنها كانت لا تزال متبقية بدرجة كافية بحيث أن الممارسة حكي عنها بتفاصيل قليلة من جانب العجائز الذين تحدث معهم ايفانس برتشارد" |
| |
|
|
|
|
|
|
|