اقبح لغـة أقرأها فى (هكذا منبـر)

Quote: من فيصل نوبي حتى اسأل محمد البشرى

Quote: الغريبة حتى المدقق اللغوى للمنبر يمررهـا

Quote: بالمناسبة دي وين الزول بتاع الفيزا ! ما قلنا ليكم الفوق ما عفيناهو ليكم

نحن ذاتنا ما عافينو ليهم!

Quote: واحد يقول ليك مثلا: لا نقبل (هكذا شروط) ويقصـد (مثل هـذه الشروط)

Quote: من أين جاء هـذا التعبيـر القبيـح والذى لا يمت الى اللغـة العربية الفصحى، ولا للهجـة الســودانيـة؟ واحد يقول ليك مثلا: لا نقبل (هكذا شروط) ويقصـد (مثل هـذه الشروط) أو يقول: للسيــر فى (هكذا طريق)، ويقصــد (فى مثل هـذا الطريق) ولقد أصبحت هـذه ظاهـرة بعد أن كانت محدودة جدا فى شخص أو شخصين.. الســودان يهبط بكل أجنحه.. المحركات كلها معطلة.. الفن الغناء السياسـة الشعر التعليم الإقتصاد والان اللغـة.

Quote: شخصيا لا ارى اى مشكله فيما اوردت من تعابير

Quote: و نبهني لخطاء إستعمالها دكتور بولا في منبر الحوار الديمقراطي قبل 5 سنوات لكني اري بصحة إستخدامها و لغويا

– يرى بصحة استخدامها .. فتأمل!!

Quote: نبهه بولا للخطأ و لكنه – أي خدر – يرى بصحة استخدامها .. فتأمل!!

Quote: نبهه بولا للخطأ و لكنه – أي خدر – يرى بصحة استخدامها .. فتأمل!!

Quote: صاحبك ده قاعد يتورط كل يوم زياده ودينق احكم الانشوطة حول عنقه ويستعد للشنق(ههههههه)

Quote: نبهه بولا للخطأ و لكنه – أي خدر – يرى بصحة استخدامها .. فتأمل!!

Quote: خدر لا تنشبك في هكذا كلامات ياخ !

Quote: تقصدى شنو يعنى نبلع البوست دا واللا شنو... من كل الناس البتكتب هنا، الأخت داليا الوحيدة الإكتشفت قدر شنو العبارة دى تستفزنى.

Quote: كتب ابوالريش اللغـة العربية وفى الف سنـة لم تتغيـر.. اقصـد التركيبة النحوية للكلمات العربية.. وفى الاف الكتب والدوريات ومئات الجرايد وعشرات الالاف من صفحات حيثيات الأحكام القضائيـة، وفى كل نشـرات الأخبار فى جميـع التفزيونات العربية، والمقررات المدرسيـة، لا تجد ولا حالة واحدة فيها هـذا التعبيـر.

Quote: كان شيخ خراساني يأكل في بعض المواضع إذ مر به رجل فسلم عليه فرد الشيخ السلام ثم قال: هلم عافاك الله. فتوجه الرجل نحوه فلما رآه الشيخ مقبلاً قال له : مكانك … فإن العجلة من عمل الشيطان. فوقف الرجل، فقال له الخرساني: ماذا تريد؟ قال الرجل: أريد أن أتغذى. قال الشيخ: ولم ذاك ؟ وكيف طمعت في هذا ؟ ومن أباح لك مالي؟ قال الرجل: أوليس قد دعوتني ؟ قال الشيخ: ويحك، لو ظننت أنك هكذا أحمق ما رددت عليك السلام . الأمر هو أن أقول أنا: هلم فتجيب أنت: هنيئاً فيكون كلام بكلام . فأما كلام بفعال وقول بأكل فهذا ليس من الإنصاف!!!

الجاحظ - كتاب البخلاء




_____
ابلع اولا ثم تأمل يا ابوالريش

Quote: ابو الريش ما تزعل ياخ !

Quote: بالله ده وكتو؟

Quote: الحصـة شنــو؟

Quote: ويا نوبي طلعته متحنكش ومن ناس (هيك)اوع بس تحصل لناس (هلا) لانها عند الشوام تعتبر مياعه للرجل! فما تقعدوا تقلدوا لما تتصنفوا من الجماعه اياهم وانت ما عارفين ومبارين ناس مهند(هههههههه)!

الأبلم مو شقي , شقي البناضمو






___
حَظك يا تراجي, انتي الوحيدة في سودانيزاونلاين الما شقية

Quote: عتقد انهم صانعوها ومروّجوها، فلم أسمعها إلا عندهم.

يعني الانعراب الشديد ده في عضموا ما جائب تمنو

-----------------------------------------------------
التعديل لزوم اقوليك كانت درجتي في العربي في الشهادة السودانية 85 وما طلعته من الوهمه دي إلا لما جيت وأشتغلته مع العرب ... أمنته بالله أنو غير حركاتنا دي ما في شي جاب لينا الجلا معاهم
وليك هكذا التحية

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 08-03-2010, 02:02 PM)

Quote: واحد يقول ليك مثلا: لا نقبل (هكذا شروط) ويقصـد (مثل هـذه الشروط)‏‎ ‎ أو يقول‎: ‎للسيــر فى (هكذا طريق)، ويقصــد (فى مثل هـذا الطريق)‏

Quote: فهذا قولٌ مُستحدثٌ لا أصلَ ولا وجودَ له في العربيّة ، ولا يَصِحُّ الاستشهادُ به، حيثُ لمْ يَرِدْ في أقوالِ الْقُدَامَى ‏، وهو من الأخطاءِ الَّتي انتشرَتْ في السّنواتِ الأخيرةِ بفعلِ التّراجـم ، ولغةِ الصّحافة الْمُعاصرة . عليهِ فإنّي ‏أرَى ألا نقولَ :‏ ‏ ( لَمْ تتحدّثِ الْعربُ بهكذا قول ) ، فإنّه تعبيرٌ أراهُ يَدُلُّ على عدمِ الْفصاحةِ والرّكاكة .‏ وإنّماالصّحيحُ أنْ نقولَ :‏ ‏( لم تتحدّثِ الْعربُ بقولٍ كهذا ) ، وقِسْ على ذلكَ من أمثلة.‏ فهكذا قالتِ العربُ .‏ وأمّا مَنْ يَسْتَشْهِدُ بأقوالِ الْجاحظِ في كتابِهِ ( الْبُخلاء ) ، حينَ ذكرَ في حادثةِ السّندي :‏ ‏- ( لو ظننتُ أنّكَ هكذا أحمق ، ما رددتُ عليكَ السّلام ) .‏ فالْجاحِظُ هنا يقصِدُ ( لو ظننتُ أنّكَ هكذا ، أيْ أحمق ، ما رددتُ عليكَ السّلام ) ، وهذه جُملة تختلف اختلافًا ‏كُليًّا عن قولهم : ( بهكذا منابر ) وأضرابِها من أخطاء شائعة ، ومَنْ يَرَى بصحّتِها وفصاحتِها فعليْهِ بالدّليل ‏من كُتُبِ التُّراثِ الْعربيّ عنْ هذه الْكافِ الزّائدة بهذه الطّريقة وهذه الصّيغة ، ولو بمثالٍ واحدٍ يدُلُّ على وجودِ ‏صيغتِهِ هذه في لغة الْعرب، وما أظُنُّهُ بلاقٍ شيئا ، ولَوْ أنفقَ جُلَّ أزمانِهِ باحثًا عنها ؛ لأنّها ليسَتْ من كلامِ ‏الْعربْ ، ولا أرَى شيئًا يدعونا لاستخدامِها ، فاللُّغةُ الْعربيَّةُ مَلأى بما هوَ حَبيسُ الدِّيَارِ إلى الْيَوم ، والأصلُ ‏فيها موجودٌ ولا يحتاجُ إلى بدائلَ خاطئةٍ ومغلوطة.‏ تحيّتي .