|
Re: إبن حلال يفتح الباب ؟؟ .. يمكن !!! (Re: معتصم مكاوي)
|
تحياتى العطره
ما من مشكله عصيه على الحل
رؤوس مواضيع فى اتجاه الحل
1. خفض تكلفة الزواج بفبول اهل الفتيات بالمعقول والبعد عن التفاخر بذلك
2. مبادرة الدوله باعانة الشباب المقبلين على الزواج بالمساهمه فى توفير العمل والسكن لهم
3. تسليط وسائل الاعلام الضوء على هذه المشكله ومناقشة الشباب والاهل حولها
ختامآ اود ان اذكر تجربة قريه قريببه من مدينتنا تسكنها واحده من اعرق القبائل السودانيه
اعلنت انها توفر قطيه او مربعه لكل من يرغب الزواج من حلتهم
ومعها بلاد جاهزه للزراعه و 50 الف وغنمايه
لم تتبقى عانس واحده فى هذه القريه
القريه اسمها الوربه وسكانها شكريه وجزء كبير من ابناء بلدنا تمبول ناسبوا هؤلاء القوم الكرام
تحيتى لك بفتح هذا الخيط الجاد والبعيد عن انصرافيات المنبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إبن حلال يفتح الباب ؟؟ .. يمكن !!! (Re: talha alsayed)
|
مرة اخرى سلام
البلاد المكتظه بالسكان مثل الصين ومصر تحث حكوماتها المواطنين على الحد من النسل
بوسائل طبيه واجتماعيه واقتصاديه معروفه تصب فى هذا الاتجاه
ونحن عكسهم تمامآ لدينا مشكله فى قلة السكان
بدل ان نستورد سكانآ من الخارج يمكننا ان نوفر لابنائنا فرص الزواج لانجاب ابناء واحفاد لنا مثلما فعل اباؤنا واجدادنا
اتا القدامك ده لى 6 من العيال منهم من هم فوق ال 25 ان ذكرت لهم الزواج بتخلعم رغم توفر كل الظروف لهم
يا عزيزى انت تمس بخيطك هذا احد هموم الوطن ومستقبله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إبن حلال يفتح الباب ؟؟ .. يمكن !!! (Re: talha alsayed)
|
في الخليج المُشكِلة بتكون أكثر حِده ... لا حفلات لا أماكِن يتلاقى فيها البشر المدارِس والجامعات مُنفصِلة حتى الأسواق الكبيرة خصصت يوم لِلنِساء والحدائِق العامة كذلِك ... وين يِشوف الشاب بِعينو المُجردة بس ، الفتاة ، زي ما بِحصل في السودان؟
في عزومة عملتها في بيتي قبل كام شهر ، إختر فوقا أسماء مُعَينه ... رُجال عِندها بنات في سِن الزواج ورُجال عِندهُم أولاد شباب في سِن الزواج ... إقترحت عليهُم إنو نشوف حل لِلمُشكِلة دي ... نعمِل رِحلات أُسرية (الأب والأم وبناتُم وأولادُمْ) ونكثِف الزِيارات العائِلية لِلقاء الأولاد بِبعض تحت عين الكِبار ... دُروس تقوِية في عُلوم الكُمبِيوتر ... الإنكِليزي ... الفيزياء ... إلخ بِمُدرِس مُتخصِص ومُراقبة الآباء وده يِكون في أحد منازِل أولِياء الأمور ... المدعووين أمنوا على مُقترحي وأكلو وشِربو والموضوع إنتهى على كِده ... أنا بادرت بِالحِكاية دي لأني الوحيد الما عِندو بِت في الغُربة جاهزة لِلعِرس في الوقت الحاضِر ... في البال أعمِل عزومة تانِية وعاوِز أسْتهدِف الجمعِيات الموجودة في البلد ، زي جمعِية أبناء السَكود ... المحس ... دُنقُلا ... حلفا ... إلخ
أنا بفتكِر أُس المُشكِلة في الآباء والأُمهات
| |
|
|
|
|
|
|
|