|
|
|
 Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
الاخ مازن
تحياتي
سنكون متابعين
لكن لو صاحب هذا الكتاب
لم يبدأ بحضارة النوبة وافريقيا فسنكون له بالمرصاد في بوستك هذا
ثبت بما لا يدع مجالا للشك، ان كل آله اليونان ليسوا سوى آله الحضارة الفرعونية و الكوشية
وبنفس الاسماء(ما عدا واحدا)، نقلها قدماء المصريون الى اليونان
تحياتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: مازن عادل النور)
|
مدخل
Quote:
كان بروميثيوس إلهاً كذلك، لكنه ارتأى أن المعرفة لا يصح أن تبقى لدى الآلهة فقط، و لم يكن أبداً مؤيداً لزيوس في عزلته عن البشر و احتقاره لهم. و بالرغم من تحذيرات زيوس له بأن المعرفة المقدسة لا تصلح للبشر ، فقد خدعه بروميثيوس و أعطى للبشر - الساكنين في الكهف المظلم آنذاك - ما قد يفتح لهم مجال الألوهية. فوهبهم حرفة النجارة، و علوم الفلك لمعرفة الأزمان و النجوم، ثم أعطاهم الكتابة. و أخيراً سرق شعلة النار المقدسة من عند زيوس و وهبها للبشر!
حين أضاءت النار المقدسة الكهف المظلم، تفجّر الإبداع لدى البشر! و بدا أنهم قد يصيرون هم ايضاً آلهةً أو ما شابه. عندها، حمى غضب زيوس - كبير الآلهة - على بروميثيوس و على البشر؛ فقرر أن يعاقب الجميع!
عوقب بروميثيوس - الإله الطيب - بأن عُلِّق على جبل القوقاز عارياً، بينما النسر الإلهي يأكل كبده. و حتى يدوم عقابه للأبد، فقد أمر زيوس بأن يُخلق له كبدٌ جديد كلما فنى واحد…
هكذا تحمّل بروميثيوس ثمن محبته للبشر !
|
لانها اساطير دعونى اولا البسكم بعض من الخيال حلة بهية ازهى من خيال المخرج ستيفن سبيلبرج "Steven Spielberg" و احملكم معى على جواد فوق الادراك البشرى او المنطق حيث العالم لدينا هنا عبارة عن ابعاد متباينة .
عندما مجد الرومانيون "باخوس " الهة الخمر و ذلك لشئ فى نفسهم ...تناسوا ان الاغريقين هم من لهم قدم السبق فى ذلك عن طريق "ديونيسوس" و الناظر الى التاريخ او الاساطير يجد ان التشابهة بين الالهة الرومانية و الاغريقية فى الالهة مع اختلاف المسمى لا يدل الا على ان الرومانيون جاءوا بنسخة ردئية للحضارة الاغريقية على تاريخهم ..و يعرف هذا المفهوم لدينا اليوم بما يسمى السرقة الادبية ....
و على سبيل التساؤل و الفضول ليس الا هل الحضارة الفرعونية هى اصلا واردة من جنوب الوادى ام ان شمال الوادى هو المنشأ ؟؟
قبل يستفزك سؤالى هذا او يرجعك الى مرحلة الادراك التى لست اريدك ان تصل اليها ...ضع بين عينيك ان الفرعونية الهة لبشر مجدها من كانو رعايا و الاغريقية الهة لم نرى منهم سوى تماثيل لكياناتهم
وان لم يستفزك سؤالى وهو ما اريد لنعد لما تحته خط
Quote:
لقد فُطر الإنسان على أن يعبد آلهة متعددة،
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: مازن عادل النور)
|
لو نظرنا الى اعيننا بمنظور اخر و تفكرنا فى اشكالنا و طبائعنا لوجدنا ان الضعف هو المسيطر علينا ...
خُلق الانسان ضعيفا ...حقيقة لا يكابر في صحتها الا مكابر ...ميل الضعيف الى القوى .....القصير الى الطويل ...السوداء الى البيضاء النحيف الى الممتلئ !!!
ان طبيعة النفس البشرة تميل الى الكمال و هو فى حد ذاته ضعف فيها ...
فالضعيف الذى يلجأ للقوى متى ان احس بالضعف و الهوان فى كثير من الاحوال. جُبل على ذلك و اصبحت فطرته ان يستعين بالقوى
ولكن فى حالة عدم وجود ما يشبع هذه "الذات" ينحرف هذا الى طلب القوة من السوداء مثلا او البيضاء او اى لون اخر اذا احببتم .....
ولكن ان تتعدد هذه الرغبات فهى امر عجاب ......
عندما عبدت قريش اللات و العزا و هبل - فى رائي الضعيف ان قوم او قبيلة عبدت هبل و اخرى عبدت اللات - لم يجتمع قوم بعبادة الالهة جمعاء
Quote:
و الاخباريون إذ رووا ذلك ودونوه لم يكونوا أول من وضع و صنع و افتعل و جاء بالقصص و الاساطير على انها باب من أبواب التأريخ, فقد فعل فعلهم اليونان و الرومان و العبرانيون وسائر الشعوب الاخر, يوم ارادوا تدوين تواريخ العصور التى سبقت عندهم عصور الكتابة و التدوين , إذ لم يجدوا امامهم غير هذا النوع من الروايات الشفوية البدائية التى عبث بصفائها الزمان كلما طال أجلها الى زمن التدوين , فدونوه و رووه الى ان وصل الينا على النحو المكتوب .....^^*
|
وقياس على هذا الاقتباس من تأريخ العرب اى انه لم يصل الينا انهم كانوا يعبدون الهة مجتمعة بل انهم يشركون بعض الالهة مع الله ...........
ان التوحيد هو الذى سنه الاسلام كما سنته كل الشرائع السابقة من الله و لكن تعدد الالهة فى فطرة الانسان هو ما لا يمكن الاعتماد عليه
يتبع
^^* - كتاب المفصل فى تأريخ العرب قبل الاسلام - للدكتور جواد على .....ص : 75
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: مازن عادل النور)
|
Quote:
إن آلهة اليونان و اساطيرها لتحفة للقارئ او المتلقى, فهذا الكم من الآلهة و الاساطير يعكس (فى نظرى الطشاش) مدى اتفاقى التام مع الكاتب فى ان الشرك هو فعلا يوحى فى حياة السذج ......وعدم اتفاقى معه فى فطرة الانسان على عبادة جمع من الآلهة ولى عودة للنقاش فى هذا القول.
فكيف يصبح "أبولو إله الشمس" و "بوسيديون إله البحر " و "زيوس إله الحرب "؟
بوسيديون ارتكب الخطيئة مع بنت جميلة, الامر الذى جعل اثينا تغضب عنها ولم تغضب من بوسيديون ثم جعلت جل لعنتها و تحول تلك البنت الجميلة الى إمراءة بشعة المظهر شعرها عبارة عن ثعابين و سميت "ميدوسا" ربة الحكمة و الثعابين -تخيل عزيزى القارئ من خطيئة الى ربة الحكمة - و ميدوسا تحول كل من ينظر اليها الى تمثال من حجر .
الا ان "بروسيوس" وهو احد الابطال و إبن "زيوس إله الحرب" من إمراة بشرية و "هيرقل او هرقل" اخيه من الاب قام بقتل "ميدوسا" لينقذ حبيبته من التنين, و استخدم راس ميدوسا المقطوع ليحول التنين الى حجر ...
لماذا لم يساعده اخوته الابطال اذا ..؟؟
هيركل او هرقل مشغول بقتل الهيدرا ..."اطلس" منهمك برفع الكرة الارضية .."برومثيوس" له قصة عجبية و هى سرق بروميثيوس شعلة المعرفة من عند "زيوس" كبير الآلهة ليعطيها للبشر. كان بروميثيوس إلهاً كذلك، لكنه ارتأى أن المعرفة لا يصح أن تبقى لدى الآلهة فقط، و لم يكن أبداً مؤيداً لزيوس في عزلته عن البشر و احتقاره لهم. و بالرغم من تحذيرات زيوس له بأن المعرفة المقدسة لا تصلح للبشر ، فقد خدعه بروميثيوس و أعطى للبشر - الساكنين في الكهف المظلم آنذاك - ما قد يفتح لهم مجال الألوهية. فوهبهم حرفة النجارة، و علوم الفلك لمعرفة الأزمان و النجوم، ثم أعطاهم الكتابة. و أخيراً سرق شعلة النار المقدسة من عند زيوس و وهبها للبشر!
حين أضاءت النار المقدسة الكهف المظلم، تفجّر الإبداع لدى البشر! و بدا أنهم قد يصيرون هم ايضاً آلهةً أو ما شابه. عندها، حمى غضب زيوس - كبير الآلهة - على بروميثيوس و على البشر؛ فقرر أن يعاقب الجميع!
عوقب بروميثيوس - الإله الطيب - بأن عُلِّق على جبل القوقاز عارياً، بينما النسر الإلهي يأكل كبده. و حتى يدوم عقابه للأبد، فقد أمر زيوس بأن يُخلق له كبدٌ جديد كلما فنى واحد…
هكذا تحمّل بروميثيوس ثمن محبته للبشر ! |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: Dia)
|
الان فهمت العلاقة
اسفة انى تعجلت
لكنى
احببت الطريقة التى عالجت بها الامر الان
ساحكى لك تجربة حدثت لى مع هؤلاء الالهة
كنت فى اليونان لردح من الزمن
وشاء الله لى ان ادخل الى تلك البقاع "غازية "
ركبت القطار من سالونيكا شمالا الى اثينا جنوبا
وكان ان طردت النوم ياصديقى كيما احتفى بهؤلاء القوم
كانت المحطات تحمل اسماء معظم من ذكرتهم الاوديسا والالباذة
عبرت ثيبا ومررت بجزر البلوبونيز ولكنى لم ار العمالقة الذين كانوا بعين واحدة كما تقول الاساطير
شهدت تاريخا كرست له البلاد محطاتها جميعا ليمر القطار وتحييهم الناس ويحيونها
اما اذادخلت الى معبد ابولو فهو عالم يحتاج الى مجلدات لتزول عنك دهشة النظرة الاولى
وكذا المسارح التى كانت من الحجر تستطيع ان تسمع فيها سريان قشعريرة من هو الى جانبك لفرط دقة الصوت فيه
شكرا ابنى الحبيب
اسفة مرة اخرى وبلغ عنى التحايا للصديق الازلى عادل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: مازن عادل النور)
|
احبتى..... خاصة النساء ..الجنس اللطيف .....اعتقد ان ما سوف يذكر هنا قد يهمكن ولكن لست سوى ناقل معلومة فما يحدث بعدها ليس فيه ناقة ولا جمل ...
اما آنسات البورد و نسائه المحترمات هلا ادليتن بما تعرفن .....
.
Quote:
المؤرخين و الباحثين فى طبائع البشر يذكرون ان تعدد الزوجات بأشكاله المختلفة قد وُجد فى مرحلة متقدمة من مراحل التاريخ, وانه وجد اول ماوجد نتيجة لاسترقاق النساء, واتخاذ الاقوياء و الاغنياء العدد الكثير من النساء للاستمتاع و الخدمة و العظمة, .................اما موقف الاديان السابقة من التعدد فلم يمنعه دين من الاديان المعروفة منذ عهد سيدنا ابراهيم عليه السلام, بل كان مباح شرعا و ممارساَ فعلاَ فى كل هذه الاديان( ^^^)
|
( ^^^) تعدد الزوجات فى الاديان - الدكتور : كرم حلمى فرحات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ود الـــــــغرب : الالهة التى تكـــــِذب (Re: مازن عادل النور)
|
احبتى ......
بالنظر فى حياة كل شخص (ضكر) فينا نجد ان مجموعة من النساء ساعدن فى عجن شخصية كل مننا, والذى فى نظرى "الضعيف" ساهم بصورة او بأخرى فى تعدد الزوجات ...
الام و الاخت و الحبيبة 3 نساء هن من وضعن اولى اللبنات فى حياة كل (ضكر) . ليس بالضرورة ان تكون الام هى التى ولدتك و لا الاخت هى التى تربيت معاها و هى من نفس البطن التى انجبتك . ان وجود هذه التشكلية من (الدامات) فى حياتنا ساهم بصورة كبيرة فى نظرية (زير النساء ) عند البعض و تعداد الزوجات عن البعض ... كما ان فرضية ان من لم يحظ بأم او اخت او حبيبة هى فرضية فارغة ..... بطبعنا كبشر و انسانية فينا تتحور طباعنا وقف مواقف معينة فكم من اخت او خالة او عمة او حتى "حبوبة " عوضت فقد الام او العكس ... اذا نظرنا من حولنا لوجدنا امثلة حية كثيرة .....
اذاَ غريزة الرجل فينا تريد امراءة تحمل له من الام و الاخت بالاضافة للحب .... اذا لم يجد هذا فى امراءة هل يضيف امراءة اخرى ....بمعنى هل يضيف امراءة تبث فيه حنان الام و اخرى محبة الاخت ؟؟
يتبع
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مازن عادل النور
سلمى الشيخ سلامة
أحمد ابن عوف
Dia
الفاتح ميرغني
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست