|
لو عايز تغيظوا تعال أضرب البوري
|
البوري أوالهورن أو الكلاكس أو الزمور أوسمه كما يسميه أهل المنطقة التي تقيم فيها هو أداة تنبيه وهو من أدوات السلامة زيها وزي الفرامل والإضاءة وغيرها. الإسراف في البوري يوتر الأعصاب بإعتبار أنه تلوث سمعي ويصنف في خانة الإزعاج ويستفز بعض الناس ، زمان الغناي أو الغناية لا فرق ررد في أغنية شهيرة "لو عايز تغيظو تعال أضرب البوري". أها يا جماعه نكون قاعدين في ضل شجرة النيم بتاعت الدناقلة يجي ود الحاجه سايق البوكس بتاع الأمن وتتيت تيت يضرب بوري ولا شعورياً كل الناس تقوم ترفع يديها رداً للتحية البورية الصباحية. أو يجيك الـ Boss سايق موتر حكومي وبرضو بنفس الطريقة يضرب بوري فنرد عليه التحيه ويضيف شفاهة كيف ؟ فنرد تمام. والحلبي سواق الحافله وسعادة المدير بي الكامري الفارهة كلهم بسلموا علينا بالبوري وبنرد عليهم السلام ، عدا عن شفرة كنا نستخدمها أيام الجاهلية الأولى بأن نضرب بوري على طريقة لون المنقه يا الشايل المنقه "تيت تيت تيت تتيت تتيت" فيسمع المعني بالأمر ويخرج ونشتت. المهم الإسراف في أمر البوري يؤدي إلى عةاقب وخيمة في أدناها أنها تهدد بإصابة الإنسان بالصمم.
|
|
|
|
|
|