كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 منعم رحمه --هنيئاً لولاية النيل الازرق
|
تعيين منعم رحمة مستشاراً للثقافة والاعلام في ولاية النيل الازرق
تعيين صادف اهله
ودعماً للمسيرة الثقافية لولاية النيل الازرق
مبروك
الطاهر ادريس ابجقادو
ولاية ميرلاند
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: منعم رحمه --هنيئاً لولاية النيل الازرق (Re: nada ali)
|
منعم رحمة؟
يا لها من فرحة ..
هكذا عودتنى النيل الازرق كل ما فيها يسر الخاطر ..كل ما يخرج منها ، وما يعرج فيها يتحلى بلون سماوي..
انا اعرف النيل الازرقن وأزعم ان الطيور المهاجرة ، التى سعدت بصحبتها فى سنار الثانوية ( من 83 وحتى 86) اذا عادت هذه الطيور الى النيل الازرق ستكون النيل الازرق هي عرس السودان ..
ليت الفارس مالك عقار يستدرج صديقنا عثمان كباشي من موقعة الرايق فى قناة الجزيرة ليؤسس تلفزيون الولاية .. حتى يكون لنا ـ كسودانيين ـ تلفزيون نلجأ اليه هروباً من هذا الـ ( وغش ) ..
التحية لمنعم رحمة ..
انعم الله عليك ، وزادك رحمة ونعمة فى الدنيا وفى البرزخ وفى الاخرة ..
الموضوع دا بالذات يحتاج الى صلاة شكر ..
الواحد الليلة ينوم مرتاح انو البلد دي ممكن تتصلح ..
انا فى غاية السعادة لذلك ساتصل بعبد المنعم بعد ايام على مرور الحدث ،، لاننى اعمل بوصية حكيم سنار ودتكتوك ( يا واقفاً عند ابواب السلاطين )..!
تصور ..
تصحو فى الصباح وتسمع انو اخو التومات داخل حوش السلطنة الزرقاء ..! والله البلد دي فيها خير كتير جداً ..
وليس كما قال الشاعر منعم رحمة فى الايام الاخيرة لنظام مايو بأن ( الرؤيا لاتنبئ بالخير )..!
فى قصيدته : ( حدثنى جدي)..!
مبروك
يا نيل
يا ازرق ..
يا دفاق ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: منعم رحمه --هنيئاً لولاية النيل الازرق (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
كيفك يا منال..
وهل أنتِ “منال” الفي البال، وللا أنا ضهبان ساكت؟
منعم رحمة:
طريقتكَ في نطقِ القافِ كافاً
تملؤني بالغبطة..
خاصّة عندما تنادي الشاعرة “رقية” ب/
“يا.. ركيكة”!
أتمنّى أن تحفظ لك الطبيعة ابتسامة “إيفا” الرائعة..
(مِن مُعلّقة الأصدقاء ـ 1986)
بعد ستة أشهر من تحرير إرتريا، هبّ لنا سائلاً/متسائلا:
(كان بمعيّتنا قدال ومحمد مدني ومحمد خلف)
ـ إنتو يا جماعة، نقعد تاني هنا نسوّي شنو.. ما تقومو يَلْلا نمشي إرتريا؟!
ـ عشان نسوّي شنو؟
ـ حاجة عجيبة!
إنتو مُش عارفين إنو “الجبهة الشعبية..” عملت نداء لكل الإرتريين والجعلتيين/المُتأرترين، بأن يأتوا للمساهمة في بناء الدولة الوليدة..؟ أها.. قوماكم نمشي نتطوّع!
وبعد أيام قليلة ذهبْ.
وبعد شهور قليلة، حين لحقت به (ليس بغرض المكوث هناك، بل لمآرب أخَرْ) كان يعمل نائبا لمدير “المتحف الوطني”، والذي كان يُديره سوداني مُتأرتر آخر، في ذلك القصر البديع الذي كان لحفيد سليمان/ هيلا سلاسي، القصر الذي به أصغر كنيسة في الكون ـ إذ كان صحنها لا يسع سوى لإلهٍ/واحدٍ/مُتعبّد أحدْ.
وبعد أشهُر أخر، حين عدت من القاهرة لزيارة أسمرا، وجدته يعمل ـ إلى جنب صنوه الطاهر بشرى ـ محررا في جريدة الثورة..
فمكث حينا/سنينا حتى أصابه أحد أمراض الثورات الحابلاتِ بالدوّل، فقنجر إلى أديس ليتداواى، وإلى حيث “الحركة الشعبية” كيْ يرُدّ بعض دَيْن الوطن، وضريبة أن تحيا مُتسكعا شريدا تبحث عن وطن!
هذا “الأميرُ الديمقراطي” كما يحلو لمحمد مدني مناداته،
كان أميرا بحق، وديمقراطيا بلا شك، وشاعرا بلا ريب..
مرّة، سألته، عبر رسالة بريدية، حين كان لم يزل بأديس ـ أعزباً وعذبا كما عهدته:
ـ يا “يا أمير العاشقين” كيف هُنّ هناك؟!
فأجابني، بحسرته:
ـ بيني وبينهنّ فقرٌ،
وعجمة لسان!
ولكنه لم يرضخ لشرط عجمته الإثنية ـ اللسانية ـ الجغرافية والتاريخية،
وتزوّج بإحداهنّ/ الحبشيّات
فأنجنبوا، وزادوا العالم المُزدهي بالخلاسيّات!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
معاوية عبيد الصائم
عبد المنعم سليمان
nada ali
عبد الله الشيخ
عبدالكريم الامين احمد
Mohamed Yassin Khalifa
عادل عبدالرحمن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست