تخبط حسن ساتي في كلامه وادلى بمعلومات مغلوطة لذلك اتى تحليله مهترئا ومفككا
قال ان امريكا حالت دون تولي السودان رئاسة الإتحاد الأفريقي خطأ: امريكا صرحت انها لاتمانع في رئاسة السودان الإتحاد الأفريقي ووقفت مصر وليبيا ونيجيريا وجنوب افريقيا والسنغال هي التي عارضت ترشيح السودان.
قال لماذا لم تأتي الحركات في دارفور الى طرابلس للتفاوض واعتبر ان حجتهم في توحيد الفصائل غير مبررة خطأ: الحكومة السودانية تشكو ان ليس هناك موقف موحد لفصائل دارفور وتقوم بقصف اجتماعات التوحيد في كل مرة.
قال ان المحكمة غير ملزمة للسودان لأنه لم يوقع عليها خطأ: المحكمة الجنائية الدولية ينعقد لها اختصاص في دارفور لأن مجلس الأمن احال القضية اليها
قال ان لجنة حقوق الإنسان ستعطي تقريرا الى مجلس الأمن خطأ:لجنة حقوق الإنسان عن دارفور تقدم تقريرا الى المجلس الأعلى لحقوق الإنسان
قال ان المحكمة طلبت القبض على شارلز تايلور وحسين هبري خطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأخطأ ولاتعليق
ولم يتطرق للمأساة الإنسانية في دارفور والمتسبب فيها ورفض الحكومة للقوات الدولية وكأن ازمة دارفور من صنع المجتمع الدولي!! وينضم حسن ساتي الى طابور الشوش وخالد المبارك
الاخ واصل اوع تكون مصدق ان حسن ساتى محلل سياسى كما انطلت الخدعه على بعض الفضائيات هل تصدق عام 1983 ايام ادراته لصحيفه الايام عهد مايو وعضويته فى الاتحاد الاشتراكى وتزييفه الواقع لسيده النميرى انه كتب مقالا على خلفيه مظاهرات طلاب جامعه الخرطوم بسسب تعسف وقهر مايو ان علل تلك المظاهرات بسبب خوف الطلاب من الامتحانات!!!!وليس الواقع السياسى كذلك تعوزه الكثيرمن المعلومات الصحيحه مره قبل 5 اشهرفى الجزيره جرى تقديمه باعتباره خبيرا فى الشؤون الافريقيه متحدثا عن الشان التشادى فذكر ان نسبه المسلمين بتشاد حوالى 52% ولسوء حظه صححه المتحدث التشادى المعارض الشاب من سوريا ان النسبه الصحيحه للمسلمين هى اكثر من 80 % فتلعثم حسن ساتى وصار يقول دعنا لا نختلف فى الارقام...عليه لاتدهش من اى شى يقوله للفضائيات والغريب انه ذكر انه كان ينصح نميرى ايام حكمه!!!!!!!!!لكن نميرى لا يعمل بها او كما قال
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة