|
المؤتمر(ات) الوطني(ات) .... الخطر القادم على الديموقراطية في السودان
|
الانتخابات تقترب
و المؤتمر الوطني بكل أفرعه يمضي في محاولات مستميتة للانتشار
أصبح الحزب الآن منقسما إلى كمية من الأحزاب و الكيانات و المنابر و الحركات التحررية و منابر العدالة و السلام و و و و و أحزاب لها شتى الأٍسماء و الأوزان
سيخوض كل منها الانتخابات النيابية ببرنامج مختلف
و قد يفوز مرشحون قلائل من كل حزب من هذه الأحزاب التي نتجت من داخل رحم المؤتمر الوطني الأم
و في النهاية سينكشف المستور
و تتوحد كل هذه الأحزاب لتكون حزبا جديدا باسم جديد أو على الأٌقل
تكتل أحزاب يتمتع بالأغلبية في البرلمان ... . و نبدأ من جديد
زي الحكاية الشعبية:
واحد بيجلد التاني بالسوط 40 جلدة.
كل ما يبدا يجلد يلخبط العدد
و يرجع يعد من رقم 1 تاني
|
|
|
|
|
|