نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
|
 " فحولنا لي من الخرطوم 60 مليون دولار عشان ناسو يصلوا الخرطوم كي نكمل الشغل >>الناس ما وصلوا "!
|
| Quote: وأوضح البشير ان حزبه ظل ستة اشهر بعد توقيع الاتفاق في انتظار حضور الحركة الشعبية الى الخرطوم للبدء في تنفيذ. ومضى البشير الى القول «بعد ملاحقة الاخ الراحل جون قرنق ـ زعيم الحركة الشعبية الراحل ـ قال قرنق المفروض ان الناس يأتوا الى الخرطوم موزعين بعضهم في استراليا وكندا وفي اميركا واوروبا، وهو ما عنده قروش عشان يجيب الناس، فحولنا له من الخرطوم 60 مليون دولار عشان ناسو يصلوا الخرطوم كي نكمل الشغل الذي في انتظارنا لكن انتظرنا ستة اشهر ودفعنا ستين مليون والناس لم تصل الى الخرطوم، الناس ما وصلوا». |
60 مليون دولار ثمن وصول أشخاص تابعين للحركة الشعبية من أستراليا و كندا و أمريكا للخرطوم بعد توقيع إتفاقية السلام لتكملة و تفعيل بنود الإتفاقية..و برضوا ما وصلو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المؤتمر الوطني أخد و يظل ياخد على راسو باستمرار إلي أن يجد الله لشعوب السودان سبيلا..
أها يبدو أن الحركة الشعبية نفسها محتاجة تاخد على راسها!..
60 مليون ???????????
ليه ?..
كم نفر و نفراية?
و جايين كيف ?.. و جايين بي شنو? .. و ما جو ليه ?.. و القروش مشت وين?..
هنا:
http://www.sudaneseonline.com/
Last Update 10 يناير, 2007 06:47:37 AM
الرئيس السوداني ونائبه الأول يتبادلان الاتهامات علنا في لقاء جماهيري
في مواجهة عنيفة وغير مسبوقة
الاحتفال بالذكرى الثانية للسلام
الخرطوم : الشرق الأوسط
تحول الاحتفال الرسمي بالذكرى الثانية لتوقيع اتفاق السلام السوداني «اتفاق نيفاشا» والذي اقيم امس في مدينة جوبا عاصمة جنوب السودان الى ساحة مواجهة علنية، وعنيفة غير مسبوقة، بين الرئيس عمر البشير ونائبه الاول سلفاكير رئيس حكومة الجنوب ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، ما اعتبره المراقبون نقلا لصراع الشريكين في حكومة الوحدة الوطنية في السودان من قاعات الاجتماعات المشتركة والتصريحات الصحافية الى منابر الحشود الجماهيرية المشتركة، ولكن الزعيمين السودانيين، مع ذلك، تعهدا بـ«عدم العودة الى الحرب مرة اخرى».
وبعيدا عن متاريس المراسيم والدبلوماسية، شن الفريق سلفاكير امام الجماهير المحتفلة هجوما عنيفا على حزب المؤتمر الوطني بزعامة البشير، وحمله تماما مسؤولية ما اسماه «البطء في تنفيذ اتفاق نيفاشا»، وحذر من خطورة ذلك على عملية الوحدة في البلاد.
وبغضب شديد ازاح البشير خطابا كان قد اعده لإلقائه امام الاحتفال، وارتجل خطابا شديد اللهجة رد فيه على سلفاكير، مكذبا كل الاتهامات التي كالها لحزبه بشأن الاتفاق، بل حمل الحركة الشعبية مسؤولية عدم حسم القضايا العالقة في اتفاق السلام، قبل ان يختم رده الغاضب بالتأكيد على التزامه هو وسلفاكير بتنفيذ الاتفاق.
وبعد ان استهجن بشدة فكرة مناقشة خلافات الشريكين امام المنابر الجماهيرية بدلا عن اللجان المشتركة، نوه الرئيس البشير في رده على سلفاكير بأنه سيتحدث بصراحة حول تنفيذ الاتفاق، كما تحدث نائبه سلفاكير، وقال «يجب ان يعرف الناس اين التقصير في تنفيذ الاتفاق حتى لا يكون اللوم كله على المؤتمر الوطني». وأوضح البشير ان حزبه ظل ستة اشهر بعد توقيع الاتفاق في انتظار حضور الحركة الشعبية الى الخرطوم للبدء في تنفيذ. ومضى البشير الى القول «بعد ملاحقة الاخ الراحل جون قرنق ـ زعيم الحركة الشعبية الراحل ـ قال قرنق المفروض ان الناس يأتوا الى الخرطوم موزعين بعضهم في استراليا وكندا وفي اميركا واوروبا، وهو ما عنده قروش عشان يجيب الناس، فحولنا له من الخرطوم 60 مليون دولار عشان ناسو يصلوا الخرطوم كي نكمل الشغل الذي في انتظارنا لكن انتظرنا ستة اشهر ودفعنا ستين مليون والناس لم تصل الى الخرطوم، الناس ما وصلوا».
وحمل البشير الحركة الشعبية لتحرير السودان مسؤولية تأخير تأسيس القوات المشتركة بين الجيش السوداني والجيش الشعبي التابع للحركة، وقال ان العسكريين في الحركة هم الذين تسببوا في تأخير هذا العمل.
وحول الخلافات بشأن منطقة ابيي الغنية بالنفط جدد البشير رفضه لقرار لجنة التحكيم الدولية بشأن المنطقة الحدودية بين الشمال والجنوب، التي قضت بتبعيتها للجنوب. وقال البشير في تفسير رفضه لقرار لجنة التحكيم الدولية «إنها تجاوزت التفويض الممنوح لها، وهو تحديد الحدود، وقد أعلنت فشلها في ذلك، وكان عليها أن تعود للطرفين، ولكنها قررت ضمها للجنوب متجاوزة صلاحياتها، ولذلك نرفض قرارها».
وبشأن اتهام سلفاكير بتأخير ترسيم الحدود رد البشير قائلا إن الحركة الشعبية تتحمل المسؤولية في تأخير تسمية مندوبيها في اللجنة المختصة حتى دخول الخريف مما تسبب في تعطيل عملها. ونفى بشدة ان يكون الجيش السوداني يدعم المليشيات المسلحة في الجنوب، وقال في هذا الخصوص «نعم، واحدة من المشاكل التي واجهتنا المليشيات. المليشيات كانت 40 الفا وحتى الان حلينا مشكلة 30 الف من المليشيات والمحاولات والإجراءات مستمرة لحل المشاكل العالقة بالـ 10 الاف الباقين، وسوف نحلها، اما الواحد ينضم الى القوات المسلحة ويتحرك الشمال وإما نعطيه حقوقه وهذه التعليمات التي اعطيناها للقوات المسلحة انه عدم وجود اي مليشيات في الجنوب لان الاتفاقية واضحة، لكن كانت مشكلة حقيقية اربعين الف ما ممكن نحلها بين يوم وليلة وهذه من المشاكل المحتاجة لحلول عملية مواجهة لحل المليشيات وحل مشكلة المليشيات نفتكرها مشكلة تواجهنا نحن».
ونفى البشير بوصفه القائد العام للقوات المسلحة أي اتهام بدعم جيش الرب الاوغندي أو المليشيات المسلحة في الجنوب وطالب بأي أدلة على ذلك مشيرا للبروتوكولات التي وقعتها الحكومة مع اوغندا لإيقاف أنشطة جيش الرب في الجنوب. واعتبر البشير أن وجود قوات للحركة الشعبية وبعض المليشيات المسلحة في مناطق البترول يعد خرقا لنصوص اتفاق السلام الشامل، وتعهد لالتزام الحكومة بنتائج لجنة ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب في 1/1/1956 ، واسترداد أي نفط تم احتسابه ضمن حقول الشمال للجنوب بعد الترسيم، غير انه حمل مسؤولية عدم ترسيم الحدود الى الحركة الشعبية، وقال في هذا الخصوص «إن حزب المؤتمر الوطني اختار فنيا من جانبه للخطوة ولكن الحركة اختارت وزيرا وقلنا حينها كيف يعمل الخبير مع الوزير».
واعتبر البشير الاتفاق بمثابة الانقاذ لأهل السودان، وحذر بان حل اي مشكلة دون الرجوع للاتفاق «سيكون كارثة لكل اهل السودان وكارثة لكل المنطقة وللسلم والأمن فيها».
وحيا البشير صناع السلام وكافة الجهات التي أسهمت في تحقيقه، وقال «إننا نتفاءل اليوم لأننا نحتفل بأعياد الميلاد والاستقلال والأضحى والسلام ونأمل أن تكون وحدة الأعياد دعما للوحدة الطوعية للسودان وأهله لينعم بالسلام والاستقرار والتنمية». وأشار الى جهود تحقيق السلام في دارفور بتوقيع اتفاق أبوجا والتزام الحكومة به، داعيا الأطراف الأخرى للانضمام لمسيرة السلام.
وكان كير قد استهل اللقاء الجماهيري بخطاب اتخذ الطابع الهجومي ضد حزب المؤتمر الوطني، حيث حمله مسؤولية بطء تنفيذ اتفاق السلام السوداني، وقال كير ان شريكه يدعم المليشيات الجنوبية المسلحة في الجنوب لزعزعة الاستقرار في الجنوب، وقال «نحن نرفض وجود أي مليشيات خارج إطار المؤسسة العسكرية»، وقال إن هنالك تحقيقات تجرى في الاحداث التي شهدتها بعض مناطق الجنوب ومن بينها ملكال. واتهم كير في خطابه حزب المؤتمر الوطني بدعم نشاط «جيش الرب» الاوغندي في جنوب السودان، وأشار لجهود وساطة حكومته لعقد اتفاق سلام بين الحكومة الاوغندية و«جيش الرب».
ودعا النائب الأول القوى السياسية بالبلاد للاسهام في دعم تنفيذ اتفاق السلام وتعزيز الوحدة الطوعية، مشيرا لبعض العقبات والمشاكل التي تواجه التنفيذ ومن بينها قضية أبيي وترسيم الحدود بين الشمال والجنوب. وأكد سلفاكير الالتزام بتعزيز التحول الديمقراطي وحرية التعبير واحترام الحريات الصحفية وفقا لنصوص اتفاق السلام. وجدد التزام حكومة الجنوب بمحاربة الفساد ووجه وزارة الشئون القانونية والمراجع العام والأجهزة الرقابية بمضاعفة جهودها «لاجتثاث بؤر الفساد». ودعا بعض وزراء حكومته الذين اتهمتهم بعض الصحف المحلية بالخرطوم بذلك الدفاع عن أنفسهم وإزالة الشبهة عنهم. من ناحية اخرى، قال مستشار الرئيس السوداني د. مصطفى اسماعيل اول امس، إن الخرطوم خففت من موقفها تجاه نشر قوات للامم المتحدة في دارفور تاركة الباب مفتوحا أمام تولي القوات الدولية مهمة حماية المدنيين في المنطقة الشاسعة بغرب البلاد. واضاف اسماعيل ان قائد قوة الاتحاد الافريقي في دارفور قد يقرر ارسال قوات غير افريقية الى المنطقة التي يسودها العنف اذا لم تتمكن القارة من توفير ما يكفي من جنود للحفاظ على الامن.
وقال لرويترز ان الاولوية هي ان تكون هذه القوات من افريقيا ولكن في حالة الفشل في تدبير هذه القوات من افريقيا فان السودان سيكون مستعدا وقتها لقبول قوات غير افريقية.
وعندما سئل ان كان سيتم نشر قوات تابعة للامم المتحدة في دارفور قال «هذا صحيح». وأكد اسماعيل ان الحكومة ابدت مرونة في السماح للامم المتحدة لدعم الاتحاد الافريقي بارتداء قبعاتها الزرقاء بدلا من قبعات الاتحاد الافريقي الخضراء.
وقال ان القرار رقم 1706 تحدث عن تحويل قوة الاتحاد الافريقي الى قوة دولية وان السودان يعتقد ان مجلس الامن تحول عن هذا الموقف لقبول قوات تابعة بشكل رئيسي للاتحاد الافريقي.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: " فحولنا لي من الخرطوم 60 مليون دولار عشان ناسو يصلوا الخرطوم كي نكمل الشغل >>ال (Re: Zoal Wahid)
|
أخي المعز
كما قلت إنها البقره المقدسه الجميع يهتف عندما ينزل بوست يدين الحكومه بالشمال ونهتف معهم نحن أيضاً لندين الفساد أينما حل وكيفما حل ولكن عندما يأتي الأمر على ذكر فساد حكومة الحركه يقفز الجميع لنبز الحديث وإستهجانه مع العلم أن فساد الحركه فاح حتى أصدر ريحاً من الصعب عدم شمها حتى لو أغلقنا أنوفنا ........
Quote: لو البشير قال الكلام ده وقرنق حي ... انا كنت صدقتو
ولو قال لسلفاكير في عيونو اعطيناك كذا وكذا وما عملت حاجة ممكن اصدقوا
لكن قرنق مات وما بيقدر يرد |
زول واحد حسع موضوع الستين مليون ده قول خلينا موقف الحركه شنو من موضوع الجمارك ده دي مئات الملايين ياأخوي ........
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: " فحولنا لي من الخرطوم 60 مليون دولار عشان ناسو يصلوا الخرطوم كي نكمل الشغل >>ال (Re: Elmuez)
|
* محمد فرح .. يديك العافية
الفساد هو الفساد حيثما أتى .. الحريص على الوطن و المواطن لا و لن يجامل أحدا مهما يكن!
* زول واحد:
Quote: لو البشير قال الكلام ده وقرنق حي ... انا كنت صدقتو
ولو قال لسلفاكير في عيونو اعطيناك كذا وكذا وما عملت حاجة ممكن اصدقوا
لكن قرنق مات وما بيقدر يرد |
الموضوع ما موضوع سلفة أو هبة من البشير لقرنق..
و ليس المعني هنا قرنق و إنما الحركة الشعبية كمنقذ للجنوبيين و طارح لمشروع "السودان الجديد"!
البشير ذكر الكلام ده بحضور سلفاكير زعيم الحركة الشعبية و نائب أول أعلي سلطة تنفيذية في الدولة و أمام جماهير عاصمة الجنوب و على مسمع و مرأى قيادة الحركة و الدولة..
كلنا نمقت البشير و سلطة عصابته منذ 89 .. لكن هنا لا يصلح المثل"الما بدورك في الظلام يحدر ليك" و الظلام هنا هو مثل هذه الفوضى في التعامل مع مال يحتاجه إنسان الجنوب أولا !..
تحيتي لكما..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد فرح
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست