عثمان محمد صالح ..... افتقدك ...

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 00:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2007, 10:37 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عثمان محمد صالح ..... افتقدك ...

    كل عام و انت بخير

    تعودنا ان نري تبريكاتك في كل مناسبة

    في الكريسماس وراس السنة والاستقلال وعيد الاضحي افتقدك ...
    وافتقد كلماتك العميقة ..
    كثيرا ما كنت افتح صفحات المنبر لاقرأ لك فقط ..

    كن بخير حيث ما كنت ..

                  

01-04-2007, 10:37 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    Quote: مالذي أتي بالعشبة المحترقة إلى ذاك المكان
    في صبيحة محترقة ؟!

    ما إن ترجـّل من جوف الحافلة التي تخدم المسافة
    بين محطة القطار الريئسية ـ Venlo وحي Veegtes
    قبالة كنيسة حتى عاودت اليقظة عرق لمحه متكلساً
    على جبين عارضJة خشـبية أعـيد عليها تمثيل طقوس
    صـلب يسـوع غجري الملامح في جبين يسوع بحجر
    مريم في واجهة الكنيسة

    بينه وبين تصاوير الكنيسة الخاضعة لصيانة وترميم
    ـ لا يبين في مقـل التصاوير ما يوحي بمطر وشيك
    الهطول ـ ممشى كأي ممشى مرصـوف بمكعبات
    اسمنتية ، يشـق حديقة

    يا صبيّات عَـمكة وجـُمي تحت دفـقـات جـرار ،
    ويا مزامير داود ، و موسى الذي صانته في النيل
    حتى اشرف على القصر ومس شغاف القصر تماسيح
    من تماسيح

    ما بلغ القصر كي تدلـله هـبةً من أعشاب النيل
    زوجة الفرعون

    لم ينشأ عزيزاً ذلك الموسى ولم تهـبط عليه
    من العلياء على الصخر تعاليم

    موسى أكلته التماسيح التي صانته في النيل
    من التماسيح حتى بلغ القصر ليولد في قلب
    خواطر من تاقـوا إلى الحرية المنتظرَة في
    الفردوس المتصحـّر فـيما وراء البحر الأحمر
    فـتـبـعـوه

    لو لم يجلب موسى إلى منتظرينه في قيد الهوان
    والشغل العبودي إلى القصر نيل لأتى به في
    موسم آخر نيل

    إحدى أعشاب النيل التي ساقها الموج رأها
    تنامت في مشواره اليومي عندما تجاوز واجهة
    الكنيسة المتفصدة تصاويراً مبللة بالعرق
    و تهالك خالعاً صندله متحرراً من حقيبة
    الظهر على حافة بركة
    في بلدة على النيل الابيض سكبت في الرواية
    التي داهمت جلسته على العشب الندي ثالثة
    زوجات ذاك الكهل الشكوك الكيروسين على
    عـشـبة البيت من فانوس كابي الضوء بحجرة
    صغيرها الوحيد وإستقبلت الريح في الشارع

    في الخيط الفاصل بين الظلمة والفجر هرول
    المارون خلف من بدت لصبيها المتخـشـّـب
    النظرات في قبضـته على الباب الذي اُشـرع
    للموت عـشـبة في لهـب

    كانت البركة ساكنة و أسراب أوز

    إستدعت العشـبة المتشجـّرة على قمة كثيّب
    اسمنتي يحتل قـلـب الماء سـرب الأوز

    سبح السرب المنادَى ،
    عبر السرب بصغاره فوق الكثيّب دون أن يصـدمه
    فرع غارق في الماء أو جذر وكأن الشجرة الخضراء
    في البركة ـ لا تهتز مع الريح و لا يسكنها
    الطير ولا تصغي لأحد ـ ليسـت هناك

                  

01-11-2007, 05:26 PM

Osman M Salih
<aOsman M Salih
تاريخ التسجيل: 02-18-2004
مجموع المشاركات: 13081

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    أخي العزيز عمك تنقو وضيوفه الكرام والبورداب أجمعين،
    كل عام وأنتم بخير

    التحية حقاً موصولة للجميع ، أماعن العودة فيؤسفني شديد
    الأسف ألا.
    أقرأ كثيراً وأكتب قليلاً منتقلاً بذلك إلى إقتصاد جديد للحبر
    مسمّر الحدقة على بندول ساعة عملاقة تتدلى فوق رأسي
    مثل ربطة عنق. قيل ما أبغض الأشياء إلى فـؤاد المتبدي ؟
    قال : ربطة العنق، قيل ثم ماذا ؟ قال : عدسة القـراءة
    ثم أضاف : و الساعة اليدوية .

    للسائلين جميعاً قدامى ومحدثين رقم جوالي العزيز
    المتدلـقـن أبد الدهر حتى يؤذن في الناس ديك الوقـفة
    قبل القيامة 003115306252

    عثمان
                  

01-04-2007, 10:40 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    <a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=board&board=45" target="_blank">http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=board&board=45
                  

01-04-2007, 10:46 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)


    الزائرة ذات السحنة الأمازونية
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    طلسم الطلاسم ، وقـودٌ لمدفأة الروح في لا نهائية
    صقـيع سُـلافي تجمّدت أطرافه من البرد، وشاحٌ
    مطـّرزٌ ومقـفّى بهواجس غجر متجولين بمركباتٍ معبأةٍ
    بلعنات قـرون، نكـبة مَـزارع تبغ لأتراك
    مستضعفـين صادر هـوس الشمولية بالنـقـاء العرقي
    أسماءهم وهـويات شواهـد قـبور أسلافهم فإستردوها
    بعد هجرةٍ إلى أنقـرة وإزمير وإسطنبول وعـودةٍ
    مفجوعةٍ إلى ديار بيعت على عجل، تيه منبوذات
    من أقاصي الريف ، معاناة عاملات بناء ورعاة
    أغـنام ضامرة البطون وعاطلون عـن العمل في ظلال
    حدائق لا تمل من مسابقات في الثرثرة و لعبة
    الشطرنج ، حيرة كُـتـّاب مؤرقـين وشعراء أفـذاذ
    بملابس رثة وكهول عـلى قارعة الطريق في عـصر
    إقـتصاد السوق، سرب عـصافـير تسترخي مناقـيرها
    المطلية بالجوع عـلى قـنطرة في ضحى مبلول ، بحيرة
    البانجاريفـو ملتهبةً ـ تحت فـرو جليدٍ سميك ـ
    بأنفاس قـوارب عـشاق نيام ( البحيرة لا القـوارب
    كانت هي المعقـودة برموش توق ٍ إلى مُـقـلةٍ مُسبَلةٍ
    لشطٍ في إنتظار صيفٍ شريد) ، رنة أجراس كنائس
    خالية من المصلين في سكون آحاد، غـطاء وسادة
    مغسول برماد هلال عـلى صخرةٍ مغمورةٍ بشلال أسى ،
    صالة خريستو بوتيف في قـلب المدينة الجامعية
    بصوفـيا مشتعلةً بحريق غـناء، مصعَدٌ طائرٌ بكهرباء
    ضحكاتنا الطليقة ـ بعد قـطعنا سيراً عـلى الأقـدام
    مسيرة أربعة ساعات في أحراش بصل متوحش وتوت بري
    ـ إلى قـمة جبل فـيتوشا قـبيل مغيب، محطة إزلاتني
    موستوفي التي خلفـنا فـيها بصّ جبلي ثم تيهـنا
    قـرابة الساعـتين، بلا مظلات، تحت دفـقات مطر،
    باحثين في طرقات لولبية عـن منتجع مناسب للمبيت ،
    دوران عجلات ذلك القـطار المسافـر إلى قـرية
    باناقـوريشته السياحية ونحن نعدو كالمجاذيب من
    صالة الإنتظار ونلحق به وهـو يغلقُ الأبواب ،
    أنياب ثـلج ٍ متكـلـّس ٍ هابط ٍ من حلق مغارة باي
    كـيرو التي آوت الإنسان الأول في تلك الجهات ، أضواء
    كهارب تضيء وتعتم فـيما يشبه حلم متقـطع كاشفةً
    أمام أفـواج السياح معالم أسوار قـلعة المدينة
    القـديمة في بلفـوديف، إلتفاتة مقـصورات قـطار
    مشدوه نحو كوخ مُعلّـق بخيوط الصمديّة فـوق
    صخرةٍ ناتـئةٍ من صخور إستارا بلانينا ، شبح
    إنتظاري لأوبتها المُـتشحَة بالبخار المُجهَـدِ من
    دروس اللغة الإنجليزية في أنصاف ليالي شتاء
    ــ ببنطال جـينز مسهوك اللون و سِترةٍ مبرقعةٍ
    و شالٍ عـتيق ٍ وسيجارةٍ عـماليةٍ لا تنطفيء،
    عـند آخر محطة للبص رقـم313، في حي ملادوست4
    بصوفـيا، هـبوطها من جوف البص النعسان
    وغـيابها في تلافـيف بسمة الشبح المنتظر لسنوات
    ضوئية عـلى مقعد خشبي صبور وذوبانهما بلا مشقة
    في دفء جليدٍ مُـتيّم ٍ كآخرعـشيقـين في تاريخ المحبة
    المستوحشة المقـرورة.
    كانت عـذوبة مذاق ٍ بلقاني عجيب ثم إنسحبت
    ميلينا من حياتي بهدوء مثلما دخلتها بهدوء ذات
    ظهيرة صائفة و مقـلـّة في الكلام تـتـنـزه برفـقة
    كلب ممراح، في الخلاء الرابط حيي الدرفـنيتسا
    و ملادوست.
    كنت في مطلع العشرينات أجتاز المسافة المعشوشبة
    متعجلاً الوصول إلى المدينة الجامعية. لمحتُ الظهيرة
    الوديعة الطبع فـتخليت عـن المدينة الجامعية
    وتنزهـنا طويلاً بين جسر في طور التشييد و بساتين
    تـفاح وكريز . كانت لغتي البلغارية وقـتها
    ركيكةً وفـقـيرة. أجهدنا التجوال وأخجلني الكلام
    العسير باللغة الغريبة فإسترحنا عـلى حجرين
    متباعـدين مغروسين عـميقاً في نجيل كثيف. إلتحم
    الحجران حال جلوسنا وظلا يتهامسان ويتناجيان في
    العتمة الموحشة بعد مغادرتنا للمكان .
    إنسحبت ميلينا من حياتي بسبب أحلامي.
    كنت طوال الأعـوام الثلاثة الأخيرة من تسعينات
    القـرن الماضي مشغولاً في أحلامي بإمرأةٍ خلاف من
    تقاسمني ذاد المحبّة والإحترام .
    كانت ميلينا على دراية تامة بدقائق ما يدورفي
    دهاليز أحلامي وتحفـظ كل شاردة و واردة عـن
    غـريمتها، تلك التي لم ترها ولامرّةً في حياتها :
    إسمها، ملامح وجهها، صبغة شعرها، هـندسة
    جسدها الفـذ، رائحة عطرها المفـضل، ضوع أنفاسها
    الحارقة ، نبرة صوتها المهدئ للأعـصاب ، لـون
    حقـيبتها اليدوية المصنوعة من جلد أوناكوندو،
    الوشم الغامض المزيّـن لكتـفـيها، التحدي
    المستـفـز في نقـرات كعب حذائها العالي على
    بلاط نعاسي، الشبق الشيطاني الراشح من
    إلتفاتاتها المدروسة ، سلطان بسمتها المشفـرّة،
    مفعول صمتها المفاجيء تتوسل به لفـت إنتباهي
    لحضورها في شاشة ذهـني، أعـقاب السجائر المصبوغة
    بطلاء شفـتيها، بربرية أظافـرها ، المواقـيت
    الثابتة التي ألفـت زيارتي فـيها ممزقةً أستار
    الظلام بحربتها الأمازونية ، نوع الشراك التي تجيد
    نصبهاو الحيل الماكرة التي تجيد حبكها وإستخدامها
    لإحداث الوقـيعة بيني وميلينا، عـبارات الإطراء
    التي تستطيب سماعها ونحن نرتقي ـ متشابكي أصابع
    الأحلام ـ إلى ذروة جبل البهجة في سكون الليل
    المُهدْهـَد في حـِجر شبه جزيرة البلقان .
    لم تكن غـريمة ميلينا تجسيماً ذهـنياً يراودني
    في المنام لنسوة تركن بصماتاً حانيةً عـلى
    صفحات سجّلي ومضين إلى الأبد. وحدها الصدفة
    هي التي قـيّضت لي لقاءها في مقهى مزدحم بالرواد
    في سنتر صوفـيا. تبادلنا في اللقاء القـصير حديثاً
    فاتراً عـن المدينة والطقـس ثم إبتدأ ماراثون
    الملاحقة الليلية الذي دام ثلاثة أعـوام بلا
    إنقـطاع .
    أيقـظتني ميلينا ذات صباح . فـركت عـينيّ فإذا
    بالسرير طاف ٍعلى طود عائم في بحيرة دموع
    وحقـيبة ملابس ميلينا تجدّ ف في إتجاه باب
    الشـُـقة المخلوع بقـوة الأمواج.
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    عـثمان محمد صالح
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قـررتُ نشر هـذا العمل القـصصي أثناء فـترة الإستجمام.
    دُونتْ مخطوطة العمل الأصلية قـبل 5أعوام
    تقـريباً ثم تقـلّبتْ بها تصاريف التنقـيح في
    الصياغة والتعديل في العنوان على أكثر من
    مجمر حتى خرجتْ للناس عـلى الهيئة التي تبصرون.
    هو هدية للأصدقاء و الصديقات والأهـل والمعارف
    في هذا المنبر وخارجه.


                  

01-04-2007, 10:49 AM

فيصل نوبي
<aفيصل نوبي
تاريخ التسجيل: 09-16-2005
مجموع المشاركات: 14194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    يا عمك
    كل عام و انت بالف خير..

    و عبرك الي الاديب عثمان
    كل عام و هو بالف خير حيثما كان.
                  

01-04-2007, 11:30 AM

نادر

تاريخ التسجيل: 11-27-2002
مجموع المشاركات: 3427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    التحية للأديب الأستاذ عثمان محمد صالح في غيابه العالي.
    شكراً تنقو وسنة حلوة يا جميل.
                  

01-04-2007, 11:37 AM

لؤى
<aلؤى
تاريخ التسجيل: 06-01-2003
مجموع المشاركات: 14343

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)


    عزيزي عمّك تنقو
    سلامات

    كُلّ سنة وإنت طيّب
    وربّنا يحقّق الأمنيات

    إنت كمان ما ظاهر ، في مكان يحتاج للمساتك ..

    ومعاك بنسأل عن الرّجل البُستان
    أملي أن يكون بخير
                  

01-04-2007, 12:10 PM

tmbis
<atmbis
تاريخ التسجيل: 10-19-2002
مجموع المشاركات: 24862

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: لؤى)

    تنـــقو
    كيفك ياعمك ..
    رن جرس الهاتف امس على غير موعـــد ..
    وكنت أوفــر حظا وفي بالي كل التساؤلات المشرعة عن اختفاء الأديب المميز عثمان محمد صالح كان اديباحتى في انتقاء مفرداته العادية في الونسة العادية كان يضحك من اعماقة بصفاء منقطع النظير ـ حملني تحياته لكل من بالبورد من بكري أبوبكر إلى آخر عضوية..
    أرجو ان لا تطول فترة انقطاعه عنــا .. فهو الآن يقوم بالكاتبة في محرابه الخاص بعيدا عن زحمة الإنترنت .. لكن وعد بالعودة قريباً..
    عثمان محمد صالح .. لك التحايا وكل عام وأنت بالف خير... وفي انتظارك حسب الوعد.
                  

01-11-2007, 07:47 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    نعم هو الفقد ..

    كم امتعني هذا العملاق بلغته الفخيمة .. التي نفقدها هنا اليوم

    " ذكر لي احد المقربين ذات مرة ونحن نتكلم عن عثمان :
    عثمان دا ياخ كتابتو زي القرآن "

    فذكرت له لانها كتابه اتت من دواخل نظيفه ..

    عثمان محمد صالح حتي في بوستات التوابيت والمعارك كان مميزا ..

    دم بخير




                  

01-11-2007, 07:52 AM

3mk-Tango

تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2374

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    فيصل نوبي ..

    نادر

    لؤي ..

    تامبا ..

    احترامي .. الزائد ...

    وكل وقت وانتو بكل خير ....

    وفي حضرة عثمان
    ____

    عندما اغيب عن المنبر تاكدو بانني موجود في خلوه ( مكتبة ) عثمان
    انهل منها .
                  

01-11-2007, 11:21 AM

Ahmed Daoud
<aAhmed Daoud
تاريخ التسجيل: 01-30-2004
مجموع المشاركات: 755

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango (Re: 3mk-Tango)

    وأنا ايضا افتقده ......

    كل عام وانت بخير قريبى عثمان .
                  

01-11-2007, 11:30 AM

خضر حسين خليل
<aخضر حسين خليل
تاريخ التسجيل: 12-18-2003
مجموع المشاركات: 15087

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: 3mk-Tango)

    عزيزي عثمان
    تحياتي وتهانينا بالعيد
    هؤلاء الاعزاء جميعهم يفتقدون كتاباتك المميزة وقراء آخرون يبحثون عن حروفك يحول بينهم وبين مخاطبتك عضويتهم في هذا المنبر . أرجو أن تعود في أقرب فرصة نحن جميعاً بإنتظارك

    خضر
                  

01-11-2007, 05:55 PM

omer almahi
<aomer almahi
تاريخ التسجيل: 03-25-2004
مجموع المشاركات: 1507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: خضر حسين خليل)

    عزيزي عمّك تنقو
    سلامات

    كُلّ سنة وإنت طيّب
    وربّنا يحقّق الأمنيات

    عزيزي عثمان
    تحياتي وتهانينا بالعيد
                  

01-11-2007, 10:42 PM

Faisal Taha

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 1123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان محمد صالح ..... افتقدك ... (Re: omer almahi)

    نفتقده كثيرا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de