|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
وصف حقيقي لما يظهر من خلال الاستماع الى الحوار الدار
قبل عملية الشنق وبعدها كما ورد ادناه By several accounts, Saddam was calm but scornful of his captors, engaging in a give-and-take with the crowd gathered to watch him die and insisting he was Iraq's savior, not its tyrant and scourge.
"He said we are going to heaven and our enemies will rot in hell and he also called for forgiveness and love among Iraqis but also stressed that the Iraqis should fight the Americans and the Persians," Munir Haddad, an appeals court judge who witnessed the hanging, told the British Broadcasting Corp.
Another witness, national security adviser Mowaffak al-Rubaie, told The New York Times that one of the guards shouted at Saddam: "You have destroyed us. You have killed us. You have made us live in destitution."
"I have saved you from destitution and misery and destroyed your enemies, the Persian and Americans," Saddam responded, al-Rubaie told the Times.
"God damn you," the guard said.
"God damn you," responded Saddam.
New video, first broadcast by Al-Jazeera satellite television early Sunday, had sound of someone in the group praising the founder of the Shiite Dawa Party, who was executed in 1980 along with his sister by Saddam.
Saddam appeared to smile at those taunting him from below the gallows. He said they were not showing manhood.
Then Saddam began reciting the "Shahada," a Muslim prayer that says there is no god but God and Muhammad is his messenger, according to an unabridged copy of the same tape, apparently shot with a camera phone and posted on a Web site.
Saddam made it to midway through his second recitation of the verse. His last word was Muhammad.
The floor dropped out of the gallows.
"The tyrant has fallen," someone in the group of onlookers shouted. The video showed a close-up of Saddam's face as he swung from the rope.
Then came another voice: "Let him swing for three minutes."
The responses within Iraq to Saddam's death
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
الاخ حيدر حسن ميرغنى كل سنة وإنت طيب شكرا للوصلة.. إطلعت عليها وهذه الجزئية-على ما إعتقد- توصف نفس اللحظات الأخيرة للفيديو
Quote: Saddam appeared to smile at those taunting him from below the gallows. He said they were not showing manhood.
Then Saddam began reciting the "Shahada," a Muslim prayer that says there is no god but God and Muhammad is his messenger, according to an unabridged copy of the same tape, apparently shot with a camera phone and posted on a Web site.
Saddam made it to midway through his second recitation of the verse. His last word was Muhammad.
The floor dropped out of the gallows.
"The tyrant has fallen," someone in the group of onlookers shouted. The video showed a close-up of Saddam's face as he swung from the rope. |
توصلت إلى أن الصراع العراقى العراقى، أكثر تعقيدا عن ما كنت أظن.. الذين طبقوا عليه الإعدام- لكى لا أقول العدالة- (لأن ما رأيته لا يمكن أن نطلق عليه عدالة بأى حال من الأحوال..بل مجرم حاكم مجرم آخر..) كانوا حريصين على (فش) الغبينة أكثر من حرصهم على تطبيق العدالة.. قتلهم لصدام بهذه الطريقة، سيزيد العراق سوءاً على سوءٍ لن يخرج الصراع العراقى العراقى عن دائرة السنة Vs الشيعة ودى المشكلة الأكبر من موت صدام نفسه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: لبنى آدم علي)
|
الأخت لبنى كل سنة وأنت طيبة ما كان لصدام من خيار غير، أن يثْبُتُ، أو يدعى الثبات صدام ساق نفسه نحو ذلك الحبل، منذ أن أطلق صدام الطلقة الأولى من قبل أكثر من ثلاثين عاماً الله يمهل ولا يهمل أسمحى لى بالإختلاف معك لم يكن شجاع أبداً لا تنسى الحفرة التى وُجد بها لو كان حقاً محارب شجاع كما يدعى لمات بالرصاص قبل ان يقبضوا عليه و لما دس نفسه بين الفئران.. لم يتبق له غير هذا -الموقف الشجاع- ميت ميت.. تفتكرى كان عندو خيار تانى؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: Yassir Tayfour)
|
مع موقفي المؤيد لمحاكمته ..و الادانة التي نالها..و انه نال ما كسبت يداه..
ولكن سأني جدا بعض الكلمات التي سمعتها في التسجيل ممن يفترض فيهم أن يقوموا علي تنفيذ العدالة بحيادية، فقد قال أحدهم له في لحظات إعدامه (الي جهنم)!!! سبحان الله... ليس من حق أحد أن يحدد من يذهب الي جهنم و من يذهب الي الجنة إلا الله سبحانه و تعالي..فقد يكون مذنبا و يكفر الله عنه ذنبه بهذا الحكم قصاصا له ثم يدخله الجنة بعمل بسيط.. وقد يكون من دعي عليه بقوله(الي جهنم) صالحا طيلة حياته..ثم تكون خاتمته بعمل يدخله النار ..و لذلك دايما الناس تسأل الله حسن الخاتمة، وقد ورد في الاثر أن احد الناس دخل الجنة بعصفور أطلقه، و دخلت واحدة النار بقطة عذبتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: خالد علي محجوب المنسي)
|
الأخ العزيز خالد على محجوب لو رجعنا للوراء قليلاً، لوجدنا أن صدام هو دفع نفسه، العراق، والشرق الأوسط عامة الى هذه المحصلة غزو الكويت هو ما أتى بالتدخل الدولى كل هذه المآسى نتيجة طبيعية لممارسات صدام وحده لم ولن أتعاطف مع صدام، لانه لم يترك لنا مجالاً للتعاطف مصداقية صدام تعريها سنينه العجاف خمسة وثلاثون عاماً أذاق شعبه فيها كل أنواع القتل والتعزيب ولكن هنا، نحن لنثبت أيضاً أن من قاموا بتطبيق العدالة عليه لا يقلون عنه وحشية، بل يفوقونه تطرفاً دينياً ويدفعون السنة دفعاً لحرب أهلية دينية هذا الموضع ليس مكان للمناكفات الشيعة هم من حاكمو صدام وأقاموا عليه اللاعدالة بعون أمريكا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: Yassir Tayfour)
|
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6220000/6220667.stm
Quote:
"مشنقة العار"... آخر كلمات صدام قبل الشهادتين
عملية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين تم تصويرها وبث مقاطع منها على بعض محطات التلفزة لكننا هنا نسجل تفاصيل تلك اللحظات في غرفة الإعدام التي سبقت وتلت سقوطه من المنصة وآخر كلماته قبل مفارقته الحياة مباشرة. لم يكن ذلك الرجل إلا الرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي بدا أنه موثق اليدين وهو يقاد إلى المشنقة على يد أربعة رجال ملثمين ضخام الجثة يرتدون ملابس مدنية. المكان غرفة داكنة غير مضاءة بشكل جيد فيها درج حديدي يؤدي إلى منصة في أعلى سقفها يتدلى حبل غليظ يقاد إليه رجل محاط بعدد من الرجال.
لم يكن ذلك الرجل إلا الرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي بدا أنه موثق اليدين وهو يقاد إلى المشنقة على يد أربعة رجال ملثمين ضخام الجثة يرتدون ملابس مدنية.
لم يكن أي من الحاضرين الذين ظهروا في نسخة فيلم الإعدام هذه (والتي حصلت البي بي سي عليها) يرتدي زيا رسميا مميزا.
أحد هؤلاء يتكلم مع صدام حسين بكلمات غير مسموعة بينما يتفرس فيه صدام كأنما يحاول أن يعرف هويته بعد أن رفض وضع غطاء أسود على رأسه.
يضع هذا الرجل قطعة قماش سوداء حول رقبة صدام، ثم يبدأ في لف حبل المشنقة حولها يساعده رجل آخر في شدها وإحكامها.
في هذه الأثناء يهبط رجل خامس كان في المنصة نازلا الدرج الحديدي حيث كان يقف رجل سادس غير ملثم في أسفله، لكن ملامحه لم تكن واضحة، بينما بدا أنه يرتدي الكوفية الحمراء فوق رأسه.
في هذه اللحظة بدا أن هناك آخرون لم يظهروا في الشريط المسجل، بينما بدا أن بعض الأنوار كانت تضيء للحظات ثم تختفي، دلالة على وجود مصورين فوتوغرافيين، فضلا عن كاميرات الفيديو.
وبينما كان وثاق الحبل يشد على عنق صدام قبل إعدامه، يقول صدام: "يا الله"، ثم يردد أحد الحضور:" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد"، ثم يردد بعضهم بعده نفس العبارة، ويتبعونها بالقول:" وعجل فـَرَجَهُم والـْعَن عدوهم"( عانين على ما يبدو الأئمة وفقا للمعتقدات الشيعية).
"مشنقة العار" وفي الحال يردد شخص آخر اسم "مقتدى" ثلاث مرات( في إِشارة على ما يبدو إلى الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر) وهنا يقول صدام، الذي كان يقف بهدوء ورباطة جأش : " هيه هاي المشنقة... مشنقة العار" بينما كان يقاطعه أحد الحضور بقوله:" إلى جهنم".
وبعدها يصيح أحدهم:" يعيش محمد باقر الصدر"، ثم يكرر آخر:" إلى جهنم"، وهنا يعلو صوت أحدهم قائلا:" رجاء لا..بترجاكم لا..الرجل في إعدام."
وبعدها يبدأ صدام حسين بتلاوة الشهادتين:" أشهد أن لا إله وأشهد أن محمد رسول الله" واللتين يتلوهما المسلم عادة عندما يعرف أن منيته قد أزفت.
ثم يسمع صوت جلبة، ويكرر صدام تلاوة الشهادتين، وقبل أن يكمل الشطر الثاني منها، يسمع صوت مدو يهوي معه جسد صدام ويختفي في فتحة تحت قدميه، وهنا تتعالى أصوات الحاضرين:" اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد."
ويسارع أحد الحاضرين إلى الهتاف بكلمتين:" سقط الطاغية."
وهنا تسود أصوات هرج ومرج ، وبدا أن الحاضرين يسرعون إلى أسفل منصة الشنق لتفقد جثمان صدام الذي بدا رأسه متدليا تحت سطوع نور الكاميرات ناظرا لأعلى وقد التف حبل المشنقة حول رأسه.
وبينما كان بصيص بريق الحياة يخبو من عينيه سريعا وأثار دماء تغطي وجهه صاح آحد الحاضرين ( على ما يبدو أنه طبيب) بالبقية ليتركوه خمس أو ست دقائق للتأكد من وفاته.
وهنا يتواصل صياح الحاضرين وتلمع في المكان أضواء الكاميرات تلتقط صورا لجثمان صدام والروح تفارقه، وتتعالى أصوات بعضهم تحث آخرين على عدم الاقتراب.
ولاحقا بدت جثة صدام ممددة على الأرض ملفوفة بكفن أبيض، بينما ظهر أنه وضع على طرفه الأيسر وقد فارق الحياة، لتطوى بذلك مرحلة من مراحل العراق. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: tmbis)
|
الأخ ياسر, نعم ظلم صدام الكثيريين وغيب آخرين. لكن والله ما شهدته الآن لا يمت للعدالة بشىْ. هؤلاء أتوا لغل وليس لعدالة. كان من المفترض فى من ينفذ حكم الأعدام أن يكون قد أتى لذلك وليس أكثر. لكن هؤلاء أتوا بحقدهم وغلهم وغلوائهم. هل يظنون أنهم قد طبقوا العدالة وبهذه الهمجية؟؟؟ لا وألف لا. لقد بدأوا دربا صعبا ومستقبلا مظلما ورحم الله شعب العراق. رحم الله صدام ظالما أو مظلوما. ورحم الله ضحاياه وغفر لهؤلاء الذين قتلوه وبكل الوحشية والهمجية!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: Moneim Elhoweris)
|
الأخ عبد المنعم الحويرص كل سنة وأنت طيب بالضبط، هذا ما رميت له
Quote: نعم ظلم صدام الكثيريين وغيب آخرين. لكن والله ما شهدته الآن لا يمت للعدالة بشىْ. هؤلاء أتوا لغل وليس لعدالة. كان من المفترض فى من ينفذ حكم الأعدام أن يكون قد أتى لذلك وليس أكثر. لكن هؤلاء أتوا بحقدهم وغلهم وغلوائهم. هل يظنون أنهم قد طبقوا العدالة وبهذه الهمجية؟؟؟ لا وألف لا. لقد بدأوا دربا صعبا ومستقبلا مظلما ورحم الله شعب العراق. رحم الله صدام ظالما أو مظلوما. ورحم الله ضحاياه وغفر لهؤلاء الذين قتلوه وبكل الوحشية والهمجية!!! |
تحياتى وكن بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: tmbis)
|
العزيز جداً علاء الدين منصور ياخ مشتاقين لمان فاض بينا كيفك يا هالك طوالى فى سيرتك كل سنة وانت طييب يا حبيب كنت متابع لمسلسل المحاكمة وظننت- غير آثماً- بالرغم من وجود صدام تحت الحراسة الأمريكية المباشرة، إلا ان هذه المحكمة، أفضل حالاً، مما وفره صدام من وسائل عدلية لمحاكم خصومه... إلا أن بشاعة التنفيذ إنتماء المنفذين والهتافات الشيعية والمناكفات التى تلتها خلت الواحد على الأقل ينظر للموضوع من زاوية أخرى، العراقيون مقبلون على فصول دامية قد يكون العالم أفضل، من غير وجود أمثال صدام، ولكن ليس بالطريقة هذى الطريقة الأمريكية وإعادة تشكيل الشرق الأوسط بالطريقة الأمريكية، خيرٌ منها عهد صدام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قبل وبعد موت صـــــــــــــدام - فيديو- غريب جداً (Re: Yassir Tayfour)
|
أخى ياسر تحياتى وصف لنا أحد أساتذة كلية الطب, وكان يعمل سابقا كطبيب تستدعيه إدارة سجن كوبر لتأكيد وفاة المشنوقين , ذكر لنا إن تلك اللحظات هائلة , وأن أعتى العتاولة وقساة المجرمين ومن كانوا يطلقون على أنفسهم ألقاب أرجل الرجال لا يستطيعون مواجهة هذه اللحطة , فتخور قواهم ولا تقدر أرجلهم على حملهم, فيضطر الحراس إلى جرهم جرا للحبل , وبعضهم ( يعملها ) على ملابسه. نختلف مع صدام كثيرا , ولكن لابد أن نحترم شجاعته و صلابته فى هذه اللحظة بالذات.
Quote: لا تنسى الحفرة التى وُجد بها لو كان حقاً محارب شجاع كما يدعى لمات بالرصاص قبل ان يقبضوا عليه و لما دس نفسه بين الفئران..
|
موضوع الحفرة يعتقد الكثيرون أنه مفبرك , وإن صدام أدخل إليها بعد تخديره , خاصة ةإن لقطة ( تفتيش القمل ) لا أظنها ممكنة بدون أن يكون الرجل الذى قضى عمره مناكفة, مخدرا. كما إن الطريقة التى مات بها عدى وقصى وهما تربية صدام ومن نفس المدرسة تؤكد على هذه الفرضية . ولا تنسى أن آخر من كان يقاوم وأخر من مات فى المواجهة المشهورة هو الصبى مصطفى حفيد صدام. هؤلاء الناس شجعان وأقوياء , لكنهم إستغلوا ذلك - للأسف- فى ظلم الناس والفتك بهم . لا نملك إلا أن نقول فى حقهم الواجب الإسلامى تجاه أى مسلم ميت : ( رحمهم الله ).
(عدل بواسطة عزان سعيد on 01-01-2007, 00:05 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|