|
الشــيـعـة الإبـن الـغـيـر شــــرعـى لأمـــريــكــا
|
أمريكا طالبت المسلمين بإلغاء فريضة الجهاد من الشرع. والسستاني ألغاها رسميا من فروع الدين وفرائضه - السيستاني ... إيراني مقيم بالعراق منذ خمسين سنة ، خاضع لقانون الأحوال المدنية الإيراني ، وخاضع لإدارة الضرائب الإيرانية ، وإلى الآن يتنقّل بوثائق إيرانية . 2 - الجعفري... إيراني ، خاضع لقانون الأحوال المدنية الإيراني ، وخاضع لإدارة الضرائب الإيرانية ، وإلى الآن يتنقّل بوثائق إيرانية . 3 - بحر العلوم ... إيراني ، خاضع لقانون الأحوال المدنية الإيراني ، وخاضع لإدارة الضرائب الإيرانية ، وإلى الآن يتنقّل بوثائق إيرانية . 4 – الشهرستاني ... إيراني ، خاضع لقانون الأحوال المدنية الإيراني ، وخاضع لإدارة الضرائب الإيرانية ، وإلى الآن يتنقّل بوثائق إيرانية . 5- الفياض ... أفغاني ... 6– النجفي ... باكستاني ...
هؤلاء الستّة تخرجّوا من حوزة قم ، تلك الحوزة احتفلت بمناسبة خسارة العرب في حرب أكتوبر 1967م أمام إسرائيل ، و وزّعوا الحلوى واللحم والذبائح وتبادلوا التبريكات والتهاني بمناسبة هزيمة العرب ، يؤكد ذلك وثيقة بقلم الإمام جواد الخالصي .... واليوم يأتون للتحدّث باسم العراقيين وللمشاركة في تأسيس العراق الجديد !!
7– أما الجلبي فهو عراقي ، وهو لصّ بنوك ، مزوّر عمله ، مرتبط بالليكود ماركسي من أشد أصدقاء إسرائيل ، وهذه بعض أعماله إضافة إلى ما سبق :
(1) - من أشهر أقواله : أن العلاقة بين الشيعة وأمريكا علاقة براغماتية . (2) – يقول بأن الشيعة إذا فازوا بالانتخابات لن يطلبوا من أمريكا الخروج . (3) – يؤوي عناصر الموساد الإسرائيلية ويسهّل مهمّتها في اغتيال العلماء والاختصاصيين العراقيين . (4) – يقبض من شارون مليون و سبعمائة ألف دولار شهرياً لقاء خدماته في العراق . (5) – قام بالتخطيط لتفجيرات الصحن الحيدري و عاشوراء في الكاظمية وكربلاء بتواطؤ مع إسرائيل وعناصر الموساد .
* كل هذا ولازال الجلبي يحظى برعاية تامّة تحت عباءة السيستاني .... وهذا كلّه موجود في وثائق بحوزة "نوري المرادي " .
8 – عبدالعزيز الحكيم و أخوه المقبور (باقرالحكيم) قاما بالتوقيع مع واشنطن على وثيقة احتلال العراق ، وسهّلا دخول المحتلّ الأمريكي بتقديم كافّة المعلومات والإجراءات اللازمة لذلك . وولاؤه لإيران المجوسية بلا حدود ، فعندما وصل إلى رئاسة مجلس الحكم المؤقت (مجلس الإمّعات) يقرّر مائة مليار تعويضات من الشعب العراقي لإيران ، والحمد لله أن الأمم المتحدة لم تقرّ بها ولم توافق عليها أي جهة أخرى !!
9– عبدالمجيد الخوئي ، قام بالتوقيع في لندن على نفس الوثيقة السابقة ، لتسهيل دخول المحتلّ . (أن المرجعية الشيعية في العراق أوفدت مجموعة إلى القاهرة والتقت وزير الخارجية المصري أبوالغيط وكان رئيس الوفد : مستوطن إيراني ، ونائبه : لبناني اسمه : هاني طه) !! وقال : إن قانون الدولة العراقية الجديد -الذي وافق عليه الشيعة ودعموه - قد كتبه الإسرائيلي / نوح فيلدمان ، مستشار وزارة العدل ، وهو قانون مليء بالثغرات ... !!
10 – موفّق الربيعي ... إيراني ، واسمه الحقيقي : كريم شاهبوري ...
11 – حامد البيّاتي ... إيراني ، واسمه : طه الأصفهاني ...
– أما السيستاني الذي ذهب للعلاج في لندن و كانت لحيته بيضاء ، و عاد من لندن و لحيته سوداء وشكله مختلف ، مما يوحي بوجود خدعة السفر إلى لندن ، هرباً من خصومه من الشيعة أنفسهم من أتباع الصدر وغيره ، بسبب مواقفه والخلاف حينذاك ، على كل حال .. هذا السيستاني الذي أفتى بدخول جهنم لكل من لا يشارك في الانتخابات ، معتقداً أن الجنة والنار (خاشنجان) بيده يتصرّف فيهما كيف يشاء ... هو نفسه لم يزر مرقد الإمام علي في العرشين سنة الأخيرة ولا مرّة واحدة ... بينما المرقد يبعد عن بيته 150 متراً فقط ... ولم يصلّ مع الناس لا إماماً ولا مأموماً منذ عشرين سنة أيضا ...
وأيضاً ... لم يحضر مجالس عزاء حسينية ، مجالس عامّة مع الناس ، ولا مرّة واحدة ، كل ذلك بحسب دراسة قدّمها السيّد زهير الأسدي ، وهو إمام متخصّص بالحوزات وبعلوم المستقبل ...
و كذلك ... أبطل حكم الجهاد الذي وردت فيه تقريباً مائة آية قرآنية ، و أبطل آيات الركون إلى الأعداء ... والسيستاني – الإيراني القذر - أيضاً يصرف الأموال التي يقدّمها العراقيون من الخمس و الزكوات والنذور والتبرعات ... يصرفها على تسعة وأربعين ألف طالب إيراني في حوزات قم وأصفهان وحدها ، وبنى في إيران ثلاثمائة حوزة ، و واحد وعشرين مجمّع سكني !!
بينما يتحدّى - نور المرادي – من يثبت أن السيستاني صرف على طالب واحد عراقي ، أو بنى دار لأيتام عراقيين ، أو صرف على حوزة ، أوبنى شيء للعراقيين في كل أنحاء العراق ... هذه ثلاثمائة حوزة في إيران وعندك هذه يدفع خمسة ملايين إلى سوريا و لبنان وباكستان وأذربيجان والهند وغيرها .. في اليوم الذي يفتي السيستاني للعراقيين بأن يأكلوا الميتة بسبب الحصار ، و وكيله في إيران يعلن افتتاح مجمع سكني على أربعين ألف متر مربع به ثلاثمائة وعشرين وحدة سكنية، بعض الوحدات السكنية 115 متر مربع وبعضها 80 متر مربع وبعضها 90 متر ، وفيها مسابح للجنسين ، كل هذا ويفتي للعراقيين أن يأكلوا الميتة ... !!
- أمّا الذين يؤيدون السيستاني من التيار الشيعي في العراق فلا يتجاوزون 10% ، رغم النتائج المزوّرة التي ربما نراها فيما بعد .
|
|
|
|
|
|