|
مصطفي عثمان إسماعيل يقفز في ألظلام!!
|
أكدت الدراسة ومن خلال الممارسة العملية ان استخدام السودان لمبدأ المعاملة بالمثل في عدد من المواقف لمواجهة العقوبات الامريكية قد أتى أكله. وأن هنالك الكثير من العقوبات الأمريكية على السودان التي تتطلب استخدام مبدأ المعاملة باعتباره حقاً أقرته القوانين الدولية، كما أنه واجب شرعي للحفاظ على حقوق الأمة وكرامتها. وان مستقبل العلاقات السودانية الأمريكية يقوم على الفهم الصحيح للمنطلقات الدينية والأخلاقية التي تقوم عليها سياسة السودان الخارجية والقراءة الصحيحة لواقع السودان وأحداثه.
ألمقتطف أعلاه جاء في متن رسالة للدكتوراه للباحث مصطفي عثمان إسماعيل والتي منحتها أياه جامعة أم درمان ألإسلامية تحت إشراف دكتور ألساعوري!! وتشكيكا في ألـمحتوي أعلاه فإننا نطرح علي مصطفي إسماعيل ألسؤال التالي:-
متي رضخت أمريكا لـمطالب ألسودان عندما عاملها بالـمثل?? ألـم تقل أنت وبعظمة لسانك إنكم تتجسسون علي الحركات ألإسلاميه في ألقرن ألأفريقي لصالح أمريكا??.. ألا يكفي ذلكم ألقول يا دكتور الساعوري في التشكيك في نتائج هذه الأطروحة
|
|
|
|
|
|