تحية شكر وعرفان من منظمة البجا بكندا لكل من شاركنا بلامس

Quote: دعـوة عـامـة يسر منظمة البجا الثقافية بكندا ، أن تدعوكم لحضور حفلها الكبير في يوم السبت الموافق 12 يونيو 2010 في تمام الساعة السادسة مساء وذلك على العنوان التالى : OWL’S CLUB UNIT 306 847 DOVERCOURT ROAD, TORONTO, ONTARIO, M6H 2X4 تعالوا الي حيث النغم البجاوى الأصيل، وسوف تكون ليلة نرتحل فيها جميعاً إلى حيث البجا من حلايب شلاتين الي شمال وغرب أرتريا، الحفل مجانا للجميع، شاركونا أنتم وضيوفكم. منظمة البجا الثقافية بكندا شئون الإعلام مع الفنان الكبير حمادة سنكات الفنان الكبير محمد البطلي الفنان الكبير عبدالله عثمان

Quote: سلامات تراجى كل صاحب مناسبة له حق دعوة من يشاء وقت مايشاء وليس هنالك مايفرض عليه اعلام كل من يدعوه بانه دعا فلان او علان فليس هنالك جديد ياتراجى منظمة البجا بكندا ليس لها علاقة بالسياسة فكل من دعيناه كان على اساس اما مجتمع مدنى او دعوة شخصية لم ندعو اى حزب ولم يتفوه احد بشعار سياسى وايضا ننبه بان عملنا لم ولن تكن حدوده مساحة كندا فقط بل عملنا يمتد الى حيث البجا فهذا هو هدفنا الاول واعيد واكرر لن نتبنى رؤية سياسية لكائن من كان سنعمل من اجل تحقيق ما تواضعنا عليه ولنا ادواتنا ولغيرنا تطلعاته وسوف نراجع ما انجزناه عند نهاية هذا العام وسنبسط صحيفة انجازاتنا للعامة فليقيس السياسيون ما فيها وقتها بما يحققوه هم ان قدر لهم تحقيق اى انجاز ولو بعد الف عام

إنت كدا يا نوريت







بس مافى داعى للتعريض والإستفزاز.






__________________

Quote: قرأت ذلك البوست الذى صفين فيه الجميعة بالانبطاح وهذا رائيك ولا يجد منا غير الاحترام رغم اننى لم افهم ماذا

Quote: قرأت ذلك البوست الذى تصفين فيه الجميعة بالانبطاح وهذا رائيك ولا يجد منا غير الاحترام رغم اننى لم افهم ماذا تعنى كلمة انبطاح اصطلاحا ولكن فى علم السياسة لدى قناعة راسخة تقول ليس فيها عدو ثابت وصديق ثابت فجون قرنق والبشير وقعا اتفاقا لتقاسم السلطة رغم ملايين الضحايا فى الجانبين ومناوى فاوض بلا زعل ودخل القصر والسيسى وخليل ينتظران فى الطابور وهنالك اخرون خلفهم ايضا فرفع شعارات الضحايا والمجازر فى علم السياسة ترفع لتحقيق مكاسب سياسية فبمجرد تحقيق ذلك الهدف او نسبة مرضية منه تسقط هذه الشعارات ولكن هذا الامر يختلف عند منظمات المجتمع المدنى لانها تبنى اقوالها وشعاراتها على اساس المبادء يا تراجى ساقول لك كلمات قليلة فيما كتبتيه الاخ شريف على المليك ليس بالرجل الذى يمكن وصفه بالمنبطح فهو رجل تحترمه هذه الارض التى يمشى عليها بقدميه ناهيك عن البشر وقديما قيل من لايعرفك يجهلك وبل تاريخ والده يشرف كل البجا وكل من يقراء تاريخ البرلمانيين البجاويين سيعلم من هو والد شريف وكل من يعرف والد شريف سيعرف بالضرورة شريف وانحايز الاثنين لقضايا اهلهم ولن ازيد ومعلومة اخرى الاخ حسين شنقراى ماقدمه من تضحيات للبجاليست هتافات وكان يعيش فى اوقات تحت وابل رصاص الحكومة فى الاراضى المحررة فضلا عن انه ليس من اعضاء مكتب هذه المنظمة ولم يحضر اجتماعا قط معنا ولا ادرى ما سبب ذكر اسمه هنا وبل ما اكد لى بان الامر مجرد بناء على سراب حيث ذكر فى البوست ان حسين شنقراى هو شقيق الاخ امير شنقراى لاننى اعلم هذه الاسرة الكريمة واسهامهم التاريخى والانى فى قضية البجااقول لك ماذكرتيه من علاقة الاثنين خطاء وغير صحيح فياتراجى لقاء بسفير لن يحول الشخص من مربع الى اخر والا كنا انا وانت استحققنا مصطلح منبطحين منذ العام 2005 عندما كنا فى مؤتمر سوية مع سفيرة السودان بكندا الاستاذة فايزة حيث كنا فى قاعة واحدة وكان الحديث سياسى بامتياز فا يتراجى اطلاق الاتهامات الجزافية ان لم يباعد بين الناس فلن تجمعهم اذا كانت دعوتنا للسفير جريمة فجلوسنا مع السفيرة فايزة ايضا كان جريمة ايضا اعيد جمعية البجا بكندا ليس لها فى الشان السياسى وستستمر فى رسالتها وسنحقق إن شاء الله ما نريد بدون خرير

Quote: قرأت ذلك البوست الذى تصفين فيه الجميعة بالانبطاح وهذا رائيك ولا يجد منا غير الاحترام رغم اننى لم افهم ماذا تعنى كلمة انبطاح اصطلاحا

بعد التصحيح

Quote: رغم التشكيك الذى للاسف سمعناه من البعض فى قدرة منظمة البجا على النهوض والاستمرار الا ان يوم امس كان حدثا مدهشا حيث عجزت جميع مكيفات الهواء والمراوح من ترطيب الجو داخل القاغة التى اكتظت بالحضور وبل عجزت عن استيعابهم جميعا مما ادخلنا فى ربكة ورغم اننا حسب توقعاتنا احتسبانا ان يكون العدد بين 300-400 الا ان الحضور كانوا اكبر من ذلك وهذا النجاح فى حد ذاته يعد انجازا يمكن البناء عليه ولا نرد هذا النجاح لنا بل هو ملك لجميع السودانيين الغيورين على وحدة المجتمع السودانى-الكندى ابتداء كما اكدنا نحن فى منظمة البجا مجموعة اختارت الثقافة البجاوية عنوانا لها وحرمنا السياسة داخل مؤسستنا ولسنا هنا بصدد تبريرات او تفسير لسلوكنا واختياراتنا لاننا احرار فيها ولا نسمح لاى فرد اوجماعة لفرض رؤى سياسية لنتبناه لهم ولكننا فى نفس الوقت كافراد فينا من هو منتمى الى حزب سياسى ومنهم من لا انتماء سياسى له نحن نفتخر باننا بعثنا الروح فى الجانب الثقافى حيث اول عمل قمنا به هو اصدار مجلة تعنى بالثقافة البجاوية فى تورنتو وهذا جانب كان مهمل من الجميع بمختلف ثقافاتهم واليوم زدنا على ذلك النجاح ان استطعنا جمع هذا العدد الكبير من جميع اقاليم كندا والولايات المتحدة فالبناء على هذا النجاح من الجميع هو المطلوب والبناء الذى نقصده هو العمل على جذب هؤلاء الذين خرجوا فى هذا الجوء ولم يهتموا بحرارة الجوء داخل القاعة وجلسوا الى اخر الاحتفال الا يستحق هؤلاء ان يسمعوا منا كلمة شكرا ؟ اما السياسة فلها ميادينها وفضائاتها فلن نتحول الى كيان سياسى او الى منصة الى اطلاق الشعارات السياسية فمن له الرغبة فى العمل السياسى عليه اختيار المكان المناسب لذلك وهذا حقه يقال ان سبب خروج المسيخ الدجال غضبة يغضبها وبسببها يتحول ذلك الانسان البسيط الهادى الى غول حمانا الله الغضب وصدق الرسول عندما قال لسائله ( لا تغضب لاتغضب لاتغضب) ثلاثا للاسف من يتخذ دعوة كريمة تاتيها فرصة لافساد ما بناه الاخرين فهذا امر يجعلنا نشعر بخيبة امل فى هؤلاء وايضا من لا يحترم ضيفك فابالضرورة هو لا يحترمك فلا تفسير عندى عن سلوك البعض فى التعدى على ضيوف الاخرين بغير وصف هذا السلوك بانه عدم احترام للمضيف فى ابهى صوره البطولات لا تصنع بالصياع ولا بالشتائم لان لكل انسان لسان يمكن ان يطلق مايشاء من العبارات وضبط النفس لايعنى الضعف بالضرورة ولا الرضى فالسلوك السودانى الاصيل إن كنا نؤمن بالاصالة هو ان نحترم من قدم لنا الدعوة ومن جاء ملبيا لها اى كانت مواقفنا وارانا من هذا الشخص او ذاك لانه لكل مناسبة حديث فلا يعقل ان تسال شخصا عن مباراة المريخ والهلال فيحدثك عن الصراع فى البلغان إن اتخذنا من عدم الاحترام قاعدة فكان بامكاننا افساد مناسبات الاخرين ولكن حتما لن يكون هذا سلوكنا ولا نهجنا ببساطة لاننا بجا ولغتنا هى الثقافة البجاوية وسلوكنا هى الثافة البجاوية واهدافنا واضحة وحدودها تتعدى شمال امريكا فقلوبنا فى السودان وشمال ارتريا حيث البجا وايمنا وجد البجا على هذه البسيطة فعندنا ثلاثة اهداف سنعمل على تحقيقها مهما كبرت التحديات اولها ان نحقق حلمنا بكتابة اللغة البجاوية والثانى هو تجميع التاريخ البجاوى كتابته وبالتالى اجبار السلطة فى الخرطوم بتدريسه وهو تاريخ يتجاوز مرحلة المهدية وعثمان دقنة والثالثة هو جمع البجا حول ثقافتهم و"تنقيحها" وتعريف الناس بها هذه ثلاث اهداف نسعى الى تحقيقها والوسائل فى نشر ثقافتنا وتعريف الناس بتاريخنا الذى يريد البعض له ان يقبر كثيرة وسنمضى فى خياراتنا ولن نلتفق لمن يريد ان يعيق مسيرتنا او من يريد ان يفرض علينا خياراته لسنا قصر او معتلين ومن يريد ان يناقش السياسة نحن كافراد سيكون لنا دلونا فى هكذا امر التحية لكل من شاركنا لهم الشكر فردا فردا ولا اذيع سرا ان قلت لكم اننا فى يوليو ستكون لنا جولة اخرى من التميز والابداع وحتما سنعلن عن ذلك اليوم فى القريب العاجل إن شاء الله ولكن هذه المرة ستكون الدعوات محددة لخصوصية المناسبة سندعوا افرادا ومنظمات ولكننا سنحدد عدد كل منظمة ولن تكون الدعوة مفتوحة بجا بايقين توماق

Quote: إلى منظمة لجنة البجا الثقافية قُدمت لي دعوة لحضور حفل منظمة الثقافة البجاوية في الشهر الماضي، وعلى الفور قررت أن أكون من أوائل الذين يلبون الدعوة، ولكن لظروف موضوعية لم استطيع الحضور والحمد لله على ذلك. أخواني أعضاء لجنة البجا الثقافية المنتخبة ألم يكن من العار أن تدعوا تلك الشخصية التي تمثل الحكومة السودانية بإعتبار أن الدعوة للثقافة فقط ؟!! ومتى كانت السياسة تنفصل من الثقافة؟ وأي ثقافة بجاوية تشرفها تلك الشخصية؟ ألا تعلمون أن هذه الحكومة السودانية قتلت عشرين من الشباب البجاوي في عام 2005م ؟ ولم يقدم الجناة الى محاكمة إلى هذه اللحظة، بل لم تقم الحكومة بنشر تقرير لجنة التحقيق والتي كونت عام2005برئاسة قاضي وفرغت من التحقيق وسلمت تقريرها للحكومة في نفس العام. فوق ذلك تقتل المجاعات المئات حالياً في مناطق مثل هيا، دروديب، تهاميم وحول تلك المناطق التي تقع في غرب ولاية البحر الأحمر. كيف تدعوا هذه الشخصية وأتباعها وأنتم على علم تام بأنه يمثل حكومة القتلة؟ وأي ثقافة تقام إحتفالاتها بدعوة ممثل حكومة السودان الظالمة إلا إذا كان في الأمر شئ آخر . هذه الحكومة لا حراك لها للقضاء على المجاعات، فهي لاتقف كالمتفرج فقط، بل تتمتع بموت المواطنين الواحد تلو الآخر. من الثقافة أن نمارس السياسة لدعوة المواطن الكندي لمساعدتنا للقضاء على المجاعات في شرق السودان. ومن الثقافة أيضاً فضح إدعاءات الحكومة السودانية للمواطن الكندي بل وكل العالم. وهنا أود أن أسوق مثالاً حياً لمسألة الثقافة- هناك عشرات المجلات والأفلام عن دارفور والحالة المأساوية التي يعيشها المواطن الدارفوري. هذه هي الثقافة التي أفهمها. والثقافة هي أداة من أدوات العمل السياسي. وإذا لم تكن هناك نهضة ثقافية لن تكن هناك نهضة سياسية، كم أن السياسة هي التي تحدد مسارات وإتجهات الثقافة، وعليه لايمكن الفصل بينهما فيكمل كل الآخر. أتمنى أن تتمكن اللجنة المنتخبة من تقييم مساركم هذا الذي يصب في مصلحة النظام الحاكم ولا يخدم مصالح شعبنا البجاوي لا من قريب أو بعيد. وأنني باعتباري ممثل مؤتمر البجا في كندا أقول : لا يشرف تنظيم مؤتمر البجا في كندا الإنضمام إلي منظمتكم هذه . ومن الواجب أن أقف ضده بكل مالدي من قوة. أخيراً أشكر الذين خرجوا من الحفل لكي لا يستمعوا إلى الاكاذيب والأباطيل. هاشم محمد الحسن ممثل مؤتمر البجا بكندا كندا – أتاوا [email protected]