|
لدغة عقرب: ذهب الرسول (ص) ولم يذهب الإسلام – النعمان حسن
|
لدغة عقرب: ذهب الرسول (ص) ولم يذهب الإسلام – النعمان حسن أتوقف اليوم في ثلاثة محطات غريبة قد لا تكون لدغة العقرب كافية فهي فرصة ثعبان وقرشة تمساح وخطفة نمر و-----. المحطة الأولى مولانا ودا الرضي الذي قال في حضرة جامعة القرآن لكريم ووسط طلابها ( إذا ذهب شداد فإن على كرة القدم والرياضة في السودان السلام ) المحطة الثانية ما أدلى به صديقي اللدود أمام طلاب جامعة القران الكريم بأنه لن يخاطب الجهات المسئولة من اجل ترشحه وان ما حققته الأندية إنجاز لإتحاده. أما المحطة الثالثة فهي الفلم الهندي الذى قدمته الشقيقة هنادي تحت اسم (برضو غنماية غنماية) على شاشة عمودها ( بلاحدود )الذى تعدى كل حدود المنطق. 1- لنقف مع مولانا ود الرضي وأقول له ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يذهب الإسلام فكيف تذهب الرياضة في السودان بذهاب شداد وكمان من حرم جامعة القرآن الكريم ووسط طلابها. قد لا يعلم الطلاب انك تريد أن تقول إذا ذهب شداد فساخسر مقعدي في الإتحاد الذي نلته بالتعيين من الوزير لدورتين ( لإنني صناعة شدادية ) فهنا يمكن أن نفهم ما تريد أن تقول هنا يتعين علينا أن نسأل هيئة الإفتاء الشرعى ما هو حكم الدين فيما أدلى به ود الرضي وفى جامعة القران الكريم وما هو موقف أئمة المساجد الذين درجوا على ملاحقة الرياضيين فيما هو دون هذا دون حديثه المحطة الثانية ليس غريبا على شداد أن يتعالى على السلطة التي لم تتوقف يوما عن الانحياز له بالباطل ورغم انف القانون فلقد عايشنا لسنوات انها كلما اعطته دون وجده حق كلم ضاعف من تبخيسها .أما أظرف نكتة للدكتور حديثه عن إنجازات الأندية يا ترى هل يتحدث عن الأندية المصرية آم السودانية التي ليس بينها منذ تولى الإتحاد أن عادت بكاس كونفدرالية أو لعبت نهائي افريقى أما الدوري الممتاز فحدث ولا حرج والجميل في حديثه انه لم يتحدث عن إنجازات المنتخبات التى هى مسئوليته (ورحم الله رئيسا عرف قدر نفسه) وما قدمته أنديتنا فبلاعبين أجانب لاعلاقة لهم بالإتحاد . المحطة الثالثة أعادت لى الشقيقة المناضلة زمن الجهل عندما كنا نهلل للأفلام الهندية ونحن نعلم أن ما تقدمه (ضحك على الدقون) ترددت في التعليق لأن هنادي ردت على نفسها حيث قالت فى خاتمة العمود ( ياأستاذى النعمان النصوص الإنجليزية التي أوردتها تؤكد فعلا أن الفيفا نظم هذا الكورس ودعمه مباشرة ولكن عن طريق الجهة المعنية وهو الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية والذى بدوره نفذه من خلال إتحاداته واذرعه الوطنية) وطيب يا هنادي ما كتبتيه ونشرتيه على لسان شداد ينكر ذلك ويقول انه الإتحاد لا الفيفا ينص نظامهم الأساسي على تأهيل الصحفيين وان الفيفا لاعلاقة لها بالكورس الآن تؤمني على أن الفيفا نظمته فهل صح ما كتبته أنت حول هذا الموضوع وما قاله شداد وأنكرتما فيه تنظيم الفيفا للكورس وهل كان خبر الكورس مفبرك.ثانيا هل حديثك عن أن النص الإنجليزي الذى أوردته تقول فيه الفيفا انها نظمته عن طريق الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية وهل لك ان تعيدى نشر هذه القفرة ام هى (الفبركة بعينها) . ليكن معلوما لك يا هنادي انه وحسب توجيهات الفيفا ان لكل إتحاد وطني ضابط إعلام يمثل حلقة الوصل بين الفيفا والإتحادات وجمعيات الصحفيين وشدي حيلك يا هنادي وافتحي موقع الفيفا وراجعي المنشور رقم 1210 الخاص بتقديم التسهيلات للصحفيين لتغطية نهائيات كاس العالم والذى صدر عن الفيفا بتاريخ 5 نوفمبر 2009 (شوفيه) لم يكن معنون للإتحاد الدولى للصحافة وإنما للإتحادات الوطنية يا هنادي لتقوم بتبليغ الجمعيات الصحفية الوطنية عن طريق ضابط الإعلام بالإتحاد الوطني وان يجتمع مع جمعية الصحفيين لينقل لها قرارات الفيفا حول مشاركة الصحفيين في تغطية كاس العالم وحددت الفيفا في المنشور شهر يناير 2010 أخر موعد لتلقى طلبات الصحفيين(المية تكضب الغطاس ) ونشرة الفيفا رقم 1210 أخر النشرات الخاص بالصحافة الرياضية متاحة لك في موقع الفيفا وهل يا ترى قام الإتحاد بما أمر به من الفيفا. ثم لماذا استفسر شداد عن وصول رسالة له وهو أعلن أنهم لا علاقة لهم بالكورس وما طرف وان الفيفا لا دخل لها بتدريب الصحفيين) فهل يجوز سؤاله إذن ,حكاية السبعة أشهر قالها هو فقلت له لماذا إذن لم تبحث عن الحقيقة لو لم تكن لإتحادك علاقة فصحافة السودان تهمك حتى لا تغيب والكلام من عنده وليس عندي فانا لم اقل انه يعرف عن الكورس إلا بعد إعترافه بعضمة لسانه. أما الجمعية أو رئيسها فهو لم يوجه إتهاما لإى جهة وإنما طالب الدولة بان تجرى تحقيقا لمعرف من كان السبب في ضياع الكورس فلماذا ترفضي ولا تؤيدى هذا المطلب المشروع حتى يحاسب المسئول حتى لو كانت الجمعية أم لا زلت توافقين شداد بان خبر الكورس مفبرك انتظري ستتوالى المفاجآت عن هذا الكورس) عن نفسي اعتبر ملف الشقيقة هنادي من جانبي قفل هنا حتى لو قدمت مزيد من الأفلام الهندية.فلقد كبرت ولم اعد أتابعها فضمي صوتك للمطالبة بالتحقيق حتى يحاسب الذي أضاع الفرصة على السودان وعلى شباب الصحفيين وأنت واحدة من الذين أهدرت حقوقهم مش يا---- خارج النص: الحديث عن أن الكورس خاص بالصحفيين الذين سيقومون بتغطية كاس العالم غير مبرر ر ولا سند له فالكورس تقرر فى 2008 وتم إختيار الدارسين في بداية وبدا الكورس في مايو 2009 وانتهى في مايو 2010 والإعلان عن تقديم الراغبين في تغطية كاس العالم صدر من الفيفا وبلغت به الإتحادات الوطنية بنشرة صادرة في نوفمبر 2009 وأخر موعد لتقديم الطلبات نهاية يناير 2010 مما يدحض أي ربط بين الكورس والصحفيين الذين تقدموا لتغطية كاس العالم. والسؤال هل ابلغ الإتحاد جمعية الصحفيين كما أمرت الفيفا وأبلغت هي بدورها الصحفيين
|
|
  
|
|
|
|
|
|
Re: لدغة عقرب: ذهب الرسول (ص) ولم يذهب الإسلام – النعمان حسن (Re: محمد نجيب عبدا لرحيم)
|
الأخ النعمان
المنشور رقم 1210 الذى عممته الفيفا لكل الإتحادات الوطنية والذى طلبت فيه من الإتحادات ان تكلف ضابط الإعلام بالإتحاد ان يجتمع بجمعية الصحفيين لترتيب طلبات من يرغبون فى تغطية كاس العالم جنوب افريقيا فى موعد اقصاه نهاية يناير ارى ان هناك جانب اخر هام فى المنشور . فالفيفا حددت لكل إتحاد عدد (كوتة) من الفرص حسب نتائج الدولة فى المنافسات الخارجية ووهذا يطرع اكثر من سؤال:
هل هناك ضابط إعلام فى الإتحاد؟
هل نفذ الإتحاد ما جاء فى منشور الفيفا؟
كم هو عدد الفرص التى قررت للسودان حسب مستواه فبالرغم من نتائجه السيئة لابدان ينال نصيب؟
وبما ان موعد تقديم الأسماء إنتهى بنهاية يناير هل تم تقديم الراغبين فى الموعد المحدد؟
إن كان هناك من تم إختيارهم هل قامت بذلك جمعية الصحفيين ام ان الإتحاد فعل ذلك من خلف ظهرهم ام ان الفرصة ضاعت على السودان كما ضاع الكورس.
محمد عثمان على مسقط
| |
  
|
|
|
|
|
|
|