|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
رفع العصا يا استاذة سلمى في وجه الجماهير لا يدل على ما ذهبتي اليه...رغم انه ديدن النظام الحاكم الان...ولكن له مدلول يعرفه القاصي والداني... البشير رغم انه يعتلي سدة نظام غاشم ومتجبر الا انه يحتك بالملايين من غمار شعبه لا ينتابه وجل او يلازمه شيء من هلع... ودا الما بقدر عليهو اوباما ولا حتى لاهط حلايب حسني
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: محمد فرح)
|
Quote: وعافي منك ياعمر الجيهتنا بي صور أوباما
والصورده الفوق دي زياده مني |
طبعاً يا محمد في حاجة ربما فاتت على اخونا واصل ............. ثقافة تصوير الرئيس صور فوتغرافية اثناء العمل الرسمي غير موجودة عندنا الا في حالات مقابلته لمسؤل اخر او
ضيف اجنبي ............... الخ لكن في الاجتماعات الرسمية ولحظات التشاور والتفكير العميق والقراءة ....... الخ لاتوجد صور والامر ليس مربوط بالبشير فكل الرؤساء الذين تعاقبوا
على السودان منذ الازهري حتى اليوم يعملون وفق هذا النظام.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: omer osman)
|
Quote: ياواصل أشكرك شديد والله على الصور البتوضح مدى التصاق البشير بالجماهير وحبهم له |
تأمل !! :) دة كلو منك يا واصل لانك عامل مقارنة بين الفاقد التربوي عمر كجة, و خريج هارفارد أوباما! لا عجب الأول يعرض و يتلقى تأييد المنافقين, و الثاني يفكر بعمق مع مساعديه كما ينبقي في بلد ديمقراطي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: Wasil Ali)
|
صور الرئيس اوباما توضح جليا روح الفريق التي تسود البيت الابيض من الصعب ان تميز من هو الرئيس و هذا جوهر الاختلاف الذي بيننا و الغرب
اما صور الرئيس السوداني لا عيب فيها بل هي جميلة و معبرة لو لا ان صاحبها مجرم حرب هارب من العدالة الدولية
تحياتي للاخ واصل انت جميل بالمفيد الذي تساهم به بهذا المنبر
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: احمد محمد بشير)
|
يا واصل دي مواصلة للمقارنة و دي السيرة الذاتية لكلا الرئيسين
Quote: السيرة الذاتية لبارك أوباما ولد اوباما في الرابع من اغسطس عام 1961 في مدينة هنولولو (ولاية هاواي) ، والده هو باراك حسين اوباما ينحدر من قبيلة "لوا" الكينية، عمل في صغره راعياً للماعز في قريته ناينغوما، ثم تابع دراسته في كينيا، وانتقل الى اميركا في بعثة دراسية حيث التقي بوالدة اوباما آن دنهام في جامعة هاواي، حيث كانا يدرسان وكان عمر آن آنذاك 18 سنة فقط، وهي تتحدر من ولاية كنساس. بعد فترة قصيرة من ميلاد باراك انفصل الزوجان وكان عمره سنتين. ويقول اوباما عن والده الذي توفي في حادثة سيارة في كينيا عام 1982، بانه "كان مثالياً مات وفي نفسه مرارة عميقة".
انتقل الاب الى جامعة هارفارد، وترك الطفل في حضن الام التي تزوجت المهندس الاندونيسي لولو سويترو، وانتقلت معه الى اندونيسيا عام 1967 ومعهما باراك، حيث دخل مدرسة اسلامية في جاكارتا حتى بلغ من العمر عشر سنوات، وهناك تعرف عن كثب على فقر العالم الثالث، عاد بعدها اوباما الى هونولولو ليتربى في كنف جده وجدته من أمه، وتابع دراسته هناك حتى نهاية المرحلة الثانوية عام 1979.في المدرسة الثانوية كان احد أعضاء هيئة تحرير صحيفة المدرسة، كما لعب كرة السلة، وعرف اوباما في المدرسة بمشاركته الفعالة في نقاشات كانت تدور وسط الطلاب، وكان يلتقي اسبوعياً مع مجموعة من زملائه من الطلاب السود في مكان اصبح يعرف باسم "الركن العرقي". يقول توني بيترسون احد الذين شاركوه في تلك اللقاءات "مرة قال اوباما اثناء تلك المناقشات ... هل تعتقدون باحتمال ان نرى رئيساً أسود في حياتنا؟". لم يستعمل اوباما قط النزعة العرقية التي يستعملها السياسيون السود لاستمالة ابناء جلدتهم ، لذلك يقول بعضهم إنه ليس أسود بما فيه الكفاية.
انتقل اوباما بعد ذلك الى لوس انجلوس ليدرس في كلية "اوكستندال" ثم بعدها الى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج من هناك عام 1983، وخلال هذه الفترة عاش اوباما حياة مضطربة الى حد ما، واصبح يعاني كما قال من "مشكلة هوية"، واندفع في إطار بحثه عن نفسه الى تعاطي المخدرات. يقول اوباما "اردت من خلال تعاطي المارخوانا والكوكايين ان اطرد اسئلة حول من أكون أنا خارج تفكيري".
وعمل هناك في مؤسسة "بزنيس انترناشونال كوربريشن"، وبعد اربع سنوات في نيويورك انتقل الى مدينته الحالية شيكاغو، وهي تتشابه مع نيويورك في خاصيتين: توجد بها مجموعة كبيرة من الاميركيين الافارقة، كما ان بها ناطحات وأبراج معمارية مماثلة لناطحات السحاب في نيويورك.
عندما وصل أوباما الى شيكاغو عام 1985 عمل كادراً في تنظيم وتعبئة المجتمعات المحلية براتب شهري متواضع قدره عشرة آلاف دولار سنوياً فقط، وكان يستعمل سيارة هوندا صغيرة الحجم في تنقلاته.
كان يحمل خارطة للمدينة بعد أن وجد وظيفة، كما كان يحمل افكاراً مثالية وطموحات بلا حدود لخدمة الفقراء، وكان أقصى طموحه آنذاك ان يصبح كاتباً، وقد كتب بالفعل في وقت لاحق كتابين "احلام من أبي" و"جرأة الأمل". في تلك الفترة كتب ايضا بعض القصص القصيرة وعرضها على احد زملائه الذي قال "لم أعرف كيف استطاع التقاط مشاعر الناس وانفعالاتهم في الشارع".
وخلال هذه الفترة تعلم أوباما شيئين: ان يصغي جيداً ويتعلم بسرعة، وكان يحلو له ان يتحدث عن "التغيير الاجتماعي". عمل اوباما كادراً في التنظيم والتعبئة من 1985 الى 1988، وأصبح ناشطاً اجتماعياً "يرى نفسه في الآخرين".
في صيف ذلك العام سافر الى اوروبا حيث امضي ثلاثة اسابيع، ثم زار بلده الاصلي كينيا والتقى لاول مرة ببعض اقاربه. وفي تلك السنة دخل مدرسة هارفارد للقانون، وفي عام 1990 كان أول اسود يترأس تحرير مجلة هارفارد للقانون، وهي المجلة التي تحظى بسمعة مهنية رفيعة في اميركا.
تخرج في هارفارد عام 1991، ويتذكر زملاؤه في هارفارد بأنه كان مثقفاً ناضجاً له قدرات جيدة على تقييم الامور، كما ان له نزعة توفيقية من خلال قدرته على تأمل الاشياء من جميع جوانبها.
حين عاد مجدداً الى شيكاغو في عام 1995 أصدر كتابه "أحلام من أبي"، ثم انخرط في حملة لتسجيل الاميركيين الافارقة في لوائح الانتخابات، وعمل في شركة استشارات قانونية، متخصصاً في قضايا التمييز، وحقوق التصويت، كما ظل يدافع عن صغار الزبائن الذين يرتكبون جنحاً بسيطة، كما اشتغل في تدريس القانون في جامعة شيكاغو، الى حين انتخابه سيناتوراً في الكونغرس عام 2004.
بزغ نجم اوباما سياسياً، عندما كان المتحدث الرئيسي في مؤتمر الحزب الديمقراطي في بوسطن في يوليو عام 2004، وهو الخطاب الذي دعا فيه الاميركيين لتحقيق وحدتهم عبر التنوع. وقال في ذلك الخطاب جملته الشهيرة "لا يوجد ليبراليون اميركيون أو محافظون اميركيون، بل توجد الولايات المتحدة الاميركية"، ومنذ تلك الليلة قال بعض السياسيين والمعلقين إن اوباما من الممكن ان يكون أحد المتسابقين نحو البيت الابيض. ثم خاض انتخابات الكونغرس في نوفمبر عام 2004، حيث حقق فوزاً كاسحاً، ونال ما نسبته 70 بالمائة من الاصوات.
عندما طرح عليه السؤال بعد فترة وجيزة من أداء مبهر في الكونغرس، حول ما إذا كان سيترشح للانتخابات الرئاسية، كان جوابه إن الامر ليس وارداً ضمن خططه المستقبلية، لكنه عدل بعد ذلك من موقفه، ليعلن في فبراير عام 2007 في خطاب مدوٍ خارج قاعة "اولد كابيتول" في مدينة سبرينغفيلد في ولاية الينوي، عن ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية، وطرح شعاره "التغيير الذي يمكننا أن نؤمن به". واستطاع ان يجمع خلال حملة التبرعات مبلغاً خرافياً، بلغ 265 مليون دولار لم يسبق ان جمعها مرشح خلال الانتخابات التمهيدية، وكان الملفت ان هذه التبرعات جاءت من حوالي مليون ونصف المليون متبرع من محدوي الدخل. ومنذ الشهر الماضي وحتى قبل أن تنتهي الانتخابات التمهيدية للحسم في مرشح الحزب الديمقراطي، اصبح البعض يخاطبه "السيد الرئيس".
http://www.bdr130.net/vb/t390585.html
|
Quote: السيرة الذاتية لعمر البشير
ولد في الأول من يناير/كانون الثاني عام 1944 بقرية "حوش بانقا" وهي إحدى ضواحي مدينة شندي شمالي السودان- قاده إلى مهنة السلاح والقتال منذ سن 16 سنة، حيث التحق بالكلية العسكرية السودانية سنة 1960.
بعد سبع سنوات تخرج في الكلية، ثم نال بعدها ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، فماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987.
وقبل ذلك وبينما كان يشارك في دورة تدريبية للمظليين في كلية ناصر العسكرية بمصر، انضم إلى صفوف القوات المصرية التي واجهت الجيش الإسرائيلي في حرب أكتوبر/تشرين الأول عام 1973.
ميول البشير وشعاراته المتأثرة بالتيار الإسلامي لا تخفى حتى في خطاباته، كما أن الانقلاب -الذي قاده في 30 يونيو/حزيران 1989 ضد حكومة الصادق المهدي، والذي سمي "ثورة الإنقاذ"- دعمه الإسلاميون، ومنذ ذلك التاريخ وهو رئيس للسودان ورئيس لوزرائه أيضا، وتعتبر فترة حكمه الأطول في تاريخ البلاد.
عايش البشير منذ كان ضابطا في الجيش السوداني كثيرا من فصول الصراعات والنزاعات التي شهدها بلده على مدى عقود من الزمن، ومنها صراع الجنوب والشمال، حيث كان تسلم بعد عودته من مصر قيادة العمليات العسكرية ضد الجيش الشعبي لتحرير السودان، الجناح العسكري للحركة الشعبية لتحرير السودان، المتمركزة في جنوبي البلاد.
وهكذا واجه البشير في جنوبي السودان صراعا هو الأطول في القارة الأفريقية، وتعود جذوره إلى الاستعمار البريطاني، حيث انخرط فيه وهو على ظهر دبابات الجيش، ورافقه ملفه إلى كرسي الرئاسة ليوقع نائبه الأول علي عثمان محمد طه مع أعداء الأمس اتفاقية للسلام بمدينة نيفاشا الكينية في 25 سبتمبر/أيلول 2003.
وفي عام 2005 وقعت حكومة البشير اتفاق سلام وتقاسم ثروات بين الشمال والجنوب، الذي حظي بحكم ذاتي. أما الصراع الثاني الأبرز الذي طبع مسيرة البشير السياسية والعسكرية، فهو النزاع القائم في إقليم دارفور غربي البلاد.
فقد أقر مجلس الأمن ابتداء من 2001 مجموعة من العقوبات الاقتصادية على السودان وحظر السفر على بعض المسؤولين في الحكومة اتهمهم بارتكاب جرائم حرب في دارفور.
وفي مارس/آذار 2007 أمرت المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الوزير المنتدب للداخلية آنذاك أحمد محمد هارون وأحد قادة مليشيا الجنجويد يدعى علي عبد الرحمن كوشيب، وطالبت بتسليمهما ليحاكما بتهم ارتكاب جرائم حرب وإبادة وجرائم ضد الإنسانية في دارفور، وقد رفض البشير تسليمهما.
ولم يلبث الرئيس السوداني أن دخل في لائحة المتابعين في قضية دارفور، ففي 14 يوليو/تموز 2008، طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو من قضاة المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة.
وفي الرابع من مارس/آذار 2009 أصبح البشير ثالث رئيس دولة تصدر المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحقه بعد رئيس ليبيريا السابق تشارلز تايلر والرئيس السابق ليوغسلافيا سلوبودان ميلوسوفيتش.
http://www.aljazeera.net/news/archive/archive?ArchiveId=1171139
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: محمد حسن العمدة)
|
Quote: البشير رغم انه يعتلي سدة نظام غاشم ومتجبر الا انه يحتك بالملايين من غمار شعبه لا ينتابه وجل او يلازمه شيء من هلع... ودا الما بقدر عليهو اوباما ولا حتى لاهط حلايب حسني |
يا سيدى الكريم عايشنا على الاقل اوباما وراينا كم انه شخص لا يطيح فى البشر حين يجئ خارجا الى عمله محروسا بالاف "العسكر " مغلقا الشوارع امام حركة المرور فهو يمشى بسيارته وبحرس محدود لاتكاد تراه وهذا من ضمن البروتوكول وليس الخوف كما لدى ناس تانييين فهو يمشى الى المطعم ويدفع من جيبه وكم مرة تعاطى ذلك مع الناس فى الشارع وفى ماكودنالز تحديدا اوباما يا سيدى نرى جميعا مرتبه منشورا على صفحات النت مثله مثلنا الشعب الامريكى يعرف كم صرف وفى اى المنصرفات اتحدى ان يشهدنا احد على مرتب وزير ناهيك عن رئيس اوباما عرفناه يغنى ويرقص لكن ليس ابان كل خطاب ولا ابان كل لقاء على الاقل يلعب كرة السلة والسباحة ويغشى المدراس رفقة بنتاه حاضرا فعاليات الطلاب كما يحضرها اى مواطن عادى ياسيدى للاسف لا توجد مقارنة واتمنى ان يكون البشير يمتلك واحد على مليار من مقومات كاريزما اوباما على الاقل اوباما جاء بالانتخاب الحر النزيه فلم "يخج " ولم يزور ولم يات على ظهر دبابة
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مسؤولية الرئاسة ما بين البشير و اوباما (صور) (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
حين يجئ خارجا الى عمله محروسا بالاف "العسكر " مغلقا الشوارع امام حركة المرورQUOTE]
هذا الكلام يندرج تحت مبدا الاغراق في الدعوى والمبالغة في التصوير فالبشير لا تحرسه الجيوش الجرارة التي تسد الافق وتعطل الحركة...ولكن لان السوداني المغلوب على امره في بلده المنكوب لم يعرف بعد مبدا تصفية الرؤوساء كما هو الحال في بلد العم السام...وبلاد اخرى تجاورنا... فما زال يعيش على فطرته التي فطرها الله عليها يهش للرؤساء وان فركهم قلبه ومجتهم نفسه وبغضتهم روحه وهو يامل ان يتقوا الله فيه ويرعوا ذمامه
فهو يمشى بسيارته وبحرس محدود لاتكاد تراه وهذا من ضمن البروتوكول وليس الخوف كما لدى ناس تانييين
|
دعيني اذهب لخلاف ما ذهبتي اليه سيدتي الفضلى...الرئيس الذي يسير بحرس محدود لا يتجاوز عدد الاصابع واحيانا بلا حرس كما رايناه يفعل مع وديده الفريق مهندس عبدالرحيم علي ... هو البشير وليس اوباما وليس هذا الامر قاصرا على البشير ..فالصادق المهدي كان يجوب بسيارته شوارع الخرطوم دون ان يخشى على نفسه من نزق البيض الذين يتربصون به الدوائر...البشير يراه الجميع في الافراح والاتراح وفي دور العبادة تتسابق اليه الايادي وتشخص لطلعته الابصار....ولكن هذا لا يعني باي حال من الاحوال انه حبه طغى على المهج وان هواه استحوذ على الافئدة...ولكن لانه يدرك طباع شعبه وحلمهم وطيبتهم التي تصل الي حد السذاجة...الموتورين من هذا النظام يفوق عددهم حد الاحصاء ولكن لا اعتقد ان هناك من تحدثه نفسه ان يقتل البشير ام غيره من طغمة الانقاذ غيلة ولكن هذا يحدث في بلاد العم السام فنظير قراريط من دولارات يقدم احدهم تجرد من القيم والاخلاق على قتل طفل ما زال في معية الصبا بدم بارد فضلا عن رئيس اسود ما زالت مظاهر التبرم والحنق على وجوده على سدة الحكم تتوالى
اوباما عرفناه يغنى ويرقص لكن ليس ابان كل خطاب ولا ابان كل لقاء |
ان الرقض يتسدعى عاملا مهما وهو الطمانينة فلا يمكن ان يرقص البشير رقصه هذا الذي يثير امتعاضي وهو يدرك بان عيار ناري سوف يستقر في صدره او يهشم جمجمته بعد قليل...صاحب الكريزما الذي تتحدثين عنه استحالة ان يرقص في مكان يسهل النيل منه...او حتى يذهب الي مدرسة او مطعم الا بعد ان تكون حفتها اقدام السي اي ايه
اوباما جاء بالانتخاب الحر النزيه فلم "يخج " ولم يزور ولم يات على ظهر دبابة |
نعم ولا استطيع ان انبس ببنة شفة....وهنا يكمن الفرق....ويظهر جوهر الرجلين
| |

|
|
|
|