|
السيدة مريم الصادق: النظام بافعاله الاخيرة تجاوز الاعراف السودانية بل والشريعة الاسلامية
|
في مكالمة مع البي بي سي
الموضوع كان عن تراجع الانقاذ عن وعودها باتاحة الحريات وعودتها الى سابق عهدها بتكميم الافواه ومصادرة الراي الآخر (اغلاق الصحف) بل وتمادت واعتقلت اثنين من ابرز السياسيين في الساحة السودانية
حقيقة، اول مرة استمع لها مرتبة في كلامها ولم تترك اي ثغرة لحاج ماجد سوار على الطرف الآخر
خلاصة كلامها ان هذه الافعال لا تشبة العادات السودانية بل ولا تقبل بها الشريعة الاسلامية
وذلك لذكرها صراحة ان قوات الامن التي اعتقلت فاروق ابو عيسى دخلت الى غرفة نومه الخاصة
______________________________________
حاج ماجد سوار يرد ويقول: هناك فرق بين الديموقراطية والفوضى وبلا بلا بلا بلا
والدليل ها هي مريم الصادق تتحدث ولن يقوم احد باعتقالها او استدعائها
* هذا تصريح واضح ان السيدة مريم الصادق سيتم استدعائها في مقبل الايام.
_______________________________
ما يهمني من حديث السيدة مريم:
هل هذا تصريح صريح من حزب الامة انهم خرجوا من صمتهم واعلنوا معارضتهم العلنية والتي ستبنى على مبدأ:
ان هذا النظام فاسد ويخالف حتى الشريعة الاسلامية التي يندس خلف شعاراتها
هل سنرى شبه حرب دينية بين الانصار والكيزان؟؟
ولعمري هذه ثالثة الاسافي
بعد حرب تهميش واقتسام سلطة وثروة مع اهلنا الجنوبيين
وبعد حرب عنصرية مع اهلنا في دارفور
هل تلك هي آخر موضه الحروب التي يريد الانصار والكيزان ان يقودونا اليها؟؟؟
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: السيدة مريم الصادق: النظام بافعاله الاخيرة تجاوز الاعراف السودانية بل والشريعة الاسلامية (Re: أحمد ابن عوف)
|
ملامح الحرب الدينية القادمة
(ليست بين المسلمين والمسيحيين) بل بين المسلمين والمسلمين جداً
الانصار ضد الكيزان
القاعدة في بلاد النيلين ضد المسلمين الساكت
السلفية الوهابية ضد الصوفية
انصار السنة ضد الاخوان المسلمين
بوكو حرام ضد شباب المجاهدين
طالبان سودان ضد طالبان دارفور ___________________________
وستنطلق فعاليات البطولة تزامنا مع فعاليات كأس العالم
احنا المرجفين والزنادقة والملاحدة والمنافقين وشذاذ الآفاق ديل بنقعد فراجة بس وبنشجع اللعبة الحلوة، لكن ندين ونستنكر الضرب تحت الحزام
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السيدة مريم الصادق: النظام بافعاله الاخيرة تجاوز الاعراف السودانية بل والشريعة الاسلامية (Re: Elsheikh Mohd Aboidris)
|
الاخ الشيخ محمد
تحياتي
Quote: بكرة بيدوهم حاجة وبيسكتوا
دا كلام ما له اساس غير المصالح الشخصية
ماجربنا ابوها وحزبها مرات عدة ولم نجد منهم الا الفقر والتعويضات
الشعب كلو يعرف الان حزب الامة وقياداته ويعرف كيف يتعامل معها |
من ناحية ان حزب الامة كغيره من الاحزاب بمروا بحالة ضعيفة جدا
لكن تحديدا حزب الامة ليس كغيره من لالاحزاب ممكن يرجع لقديمه ويرجع كحزب ديني ويتخلى عن الجهاد المدني الذي بدأه السيد عبدالرحمن عندما قدم سيف والده لملك بريطاني.
شكرا لمرورك
لكن السؤال يبقى، في فيديو الترابي الشهير ذكر بالحرف "احنا ما عندنا دين"
واليوم تكرر مريم الصادق نفس اللغة " تجاوزا حدود الشريعة"
دا في فقه الاسلاميين اسمو
تـــــــــــكــــــــفـــــــــيــــــــــر
بمناسبة تكفير تذكرت فريق آخر
جماعة الهجرة والتكفير البرشو انصار السنة كل مره في الجوامع
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السيدة مريم الصادق: النظام بافعاله الاخيرة تجاوز الاعراف السودانية بل والشريعة الاسلامية (Re: أحمد ابن عوف)
|
عن اذن الزميل محمد مختار الزيادي
انقل هذا الخبر من بوستة لما له صله بما كتبته سالفا
الخرطوم: الصحافة: اتهم زعيم حزب الامة القومي وامام طائفة الانصار الصادق المهدي ، المؤتمر الوطني بحماية من اسماهم بـ»التكفيريين الجدد» ، وقال ان هذه الجماعات توالي الحزب الحاكم. واستعرض المهدي، الذي كان يخطب في مسجد ودنوباوي امس الجمعة، جملة شواهد علي تفشي التشدد. وقال، ان خمسين عالما أصدروا بيانا كفروا فيه من ينادي بتقرير المصير للجنوب، وأعلنوا أن من يصوت لمسيحي أو علماني يخرج من الاسلام. وعلى نفس المنوال أصدر المجلس العلمي لأنصار السنة بيانا يكفرون فيه من ينتخب مسيحيا أو امرأة. واضاف ، ان جماعة الكتاب والسنة أعلنت حرمة التداول السلمي للسلطة، وأن الحاكم اليوم وحده هو الشرعي ولا يخلفه أحد الا كما خلف عمر بن الخطاب أبا بكر الصديق، وان من خالف هذا النهج يقاتل. واشار الى نشر منبر السلام العادل، لافتات تخوّن وتفسّق وتدين بألفاظ عنصرية من يوالي الحركة الشعبية. وانتقد رئيس حزب الامة، تخلي بعض رجالات الطرق الصوفية عن رسالة التصوف الحقيقية بعد ان جعلوا طرقهم بقالات في أسواق الحكام، مضيفا ان الحكام دجنوا مؤسسات وجامعات ومعاهد التعليم الديني وصيروها أبواقا. ونوه الى ان ساحة الاسلام اقتحمها غلاة أتوا أقوالا وأفعالا ضارة بالاسلام والمسلمين، وزاد «هؤلاء جنود بقصد أو بدون قصد لأجندة أعداء الدين والوطن».
| |

|
|
|
|
|
|
|