|
الدكتور احمد القرشى مدير المشروعات بشركة كورال يحكى عن تدنئ الشراء
|
و السبب هو ان السيولةعند جهة معينة اما 98% من بقية الشعب هم دون خط الفقر طبعا هذا القفر
هو الذى تسببت فى وجوده هذه الحكومة الجائعة التى تخطط فقط لاتباعها لا غرض لها بالشعب السودانى
لانه لا يهمها فى شئ و لم تأتى من اجلها بل اتت من اجل اضطهاده و تركيعه و ذله لانها لم تفعل
شيئا طيلة عشرين عاما بل وبال على الشعب لذا نجد هذا الرجل عندما تحدث للفضائية السودانية
و قال بعظمة لسانه نحن مهمتنا توفير الكتاكيت فعلا كلام عقل لانهم وفروا كتاكيت للتزوير و الخج
و ضرب المواطن و عدم احترامه . حديث مثل هذا و عبر الفضائية الجبهجية يعتبر ادانة و اضحة
لهذه المجموعة الدخيلة بل هى مصيبة الشعب السودانى منذ يونيو 1989 و الى الان هذه المجموعة
يجب عزلها تماما و مقاطعتها شرائيا اى يجب على المواطن من الان فصاعدا الاعتماد على زراعته
وثروته الحيوانية اى يعيش حياته القديمة حياة الاجداد حتى لا يعطى الفرصةلهؤلاء للتوسع
تجاريا هؤلاء القوم همهم انفسهم و هذه البضائع التى يعرضونها كلها بضائع مضروبة اى يجب
على المواطن ان يحارب هؤلاء القتلة اللذين قتلوا سكان دارفور ظلما وها هم اليوم يحكمون
على سكان نيالا و الفاشر بالاعدام و قبلها قتلوا ناس كجبار فى الشمالية و ناس الاعوج
بالنيل الابيض و ناس ادروب فى ام عظام بشرق السودان و ناس الرماش بالنيل الازرق فهؤلاء قتلة
وسيظلوا قتلة فيجب على المواطن محاربة هؤلاء القتلة بمقاطعتهم اجتماعيا و عدم التعامل معهم
اقتصاديا اى عدم شراء معروضاتهم التجارية و عدم شراء الادوية المضروبة لان هؤلاء القوم
لا يشترون شيئا من السوق السودانية لانهم يدركون انها سوق مضروبة لذا يجب محاربة هؤلاء القوم
حتى نسقطهم و نعيد الحقوق لا صحابها فهيا ايها المواطن اعمل من الان لطرد هؤلاء من الحكم
و السودان .
|
|

|
|
|
|