الجمهورين....ومسؤليتهم التاريخيه مع معهد (كارتر) المطنبر للانقاذ !

Quote: كارتر: المجتمع الدولي سيعترف بالانتخابات السودانية كارتر: المجتمع الدولي سيعترف بالانتخابات السودانية آخر تحديث: السبت 17 ابريل 2010 2:21 م بتوقيت القاهرة القاهرة - وكالات اعتبر الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر خلال مؤتمر صحفي في الخرطوم اليوم السبت، أن "القسم الأكبر" من المجتمع الدولي سيعترف بنتائج الانتخابات السودانية التعددية الأولى منذ ربع قرن، حتى وإن كانت غير متماشية مع المعايير الدولية. وقال كارتر "اعتقد أن القسم الأكبر من المجتمع الدولي ممثلا بحكومات الدول الأعضاء، سيقبل النتائج" ولكن قرار قبول أو عدم قبول نتائج الانتخابات يعود إلى كل بلد على حدة. وقال كارتر "من الواضح أن هذه الانتخابات لا ترقى إلى مستوى المعايير الدولية". كانت فيرونيك دي كيسير رئيسة المراقبين الأوروبيين قالت في مؤتمر صحفي منفصل في الخرطوم اليوم، "هذه الانتخابات لم ترق إلى مستوى المعايير الدولية، ليس بعد". وجاء في بيان أصدرته مؤسسة كارتر أنه "للأسف كانت هناك قيود على العديد من الحقوق السياسية والحريات خلال القسم الأكبر من هذه الفترة، ما أشاع حالة من انعدام الثقة لدى الأحزاب السياسية". وأضاف البيان أن المؤسسة "سجلت العديد من الأخطاء واستنتجت أن العملية لا ترقى إلى مستوى التزامات السودان والمعايير الدولية ذات الصلة". واعتبرت المؤسسة أن الانتخابات "كان ينقصها الضمانات والشفافية الضرورية للتحقق من تنفيذ الخطوات الرئيسية وإرساء شعور بالأمان والثقة في العملية".

Quote: ودعوني اكون اكثر تخصيصا واقول الجمهورين المقيمين في امريكا!

Quote: المداخلتين الاولى والثانية كنت اقرا فيهم واعاين يمين للاسم والبروفايل عشان اتاكد كاتبهم منو.. ماعارف الكلام دة ح تعتبريه اطراء ولا نقد وشيل حال؟ وبعد كدة باقى المداخلات ياها كتابتك الاتعودنا عليها لازم يكون فيها حركة استباقية كدة زى (مايجينى زول يقول لى) وكذلك لازم تحشرى ليك اسم زول لا ايده لاكراعه للمقارنة والاستدلال بمواقفه واقواله كانه المهاتما غاندى وكمان حكاية التمجيد الغريب لكل حاجة ليها علاقة بالهامش وخصوصا هامش دارفور وكردفان مع عدم الاعتراف بالهوامش الاخرى وخصوصا هوامش الوسط والشمال البوست دة تحديدا قلبتى فيه هوبة فى الغموض باقحام مصطلحات كالجمهوريين وكارتر فى العنوان لذلك فورا سيتبادر لذهن اى كيشة زي انه العلاقة شنو بين كارتر الرئيس الامريكى الاسبق الديمقراطى والحزب الجمهورى ولكن وجود كلمة الطنبرة للانقاذ ستنسف الحيرة بين جمهورى وديمقراطى وح ترجع الزول للبلد ويتذكر زمان لما كنا صغار بنات لابسات ثياب بيضاء ناصعة بيوزعن فى الكتب الصغيرة ولما اسال امى تقول لى ديل الجمهوريات لذلك استمريت لفترة مستغربا ومتسائلا ما وجه الشبه بين مايقوله المذيع فى الراديو جمهورية السودان والبت ذات الثوب الابيض فبالله ماتلعبى بالحاجات الشكلت وجدانا ونحن صغار. كارتر اكثر رئيس سابق عصر على اليهود طبعا بعد ماترك الرئاسة بعد سنوات هل دة سبب كرهك ليه؟ بعدين شنو البخلى الموظفين تبعه كلهم يكونوا تبع الجمهوريين هل دى كانت احدى شروط الالتحاق ولا المهاجرين الجدد شالو ثقافة المحسوبية والواسطة معاهم لامريكا فدخل جمهورى وبعد كدة جاب جماعته وراءه والسلام