( موضي تتجول في شوارع الرياض على حمار ) تحية لنضال المرأة السعودية

Quote: عماد يالك من سلفى وقح ويالبجاحتك الدكتورة موزة المالكي انت تعيش في بلدها وموظف حكومى كمان وهى مربية اجيال وستاذة جامعية ومعالجة نفسانية مشهود لها وحائزة على جائزة الدولة التشجيعية في علم النفس بل هى الان لاتعمل لدى اي جهة رسمية في دولة قطر ولا تهادن سلطة او سلطان لانها صاحبة موافق وعى لا تتارجح عنها وهى بالمقابل علم من اعلام قطر بالخارج انت جاي وبكل وهابية تسلبها كل هذا وتكفرها وتركلها خارج وطنها انت بتعرف شنو عن موزة المالكى هل تعلم انها اول من قاد سيارة من غير رخصة سواقة في قطر ولان بلدها لايتحكم فيها الوهابين اضحى بعد ذلك رخصة السواقة متاحة لكل قطرية وهذا تاريخ حيى وليس مغالطات وهابية

Quote: هل المحافظة على العيش سبب للمجاملة وسبب للحجر على الراي ؟؟؟؟ يا سلام على ديموقراطيتكم ... ألم اقل لك سابقا أن لا مبادىء لكم

Quote: إذا راجعت موقف كثير من الباطنية الشيعة في هذا المنبر تجاه ما يتعلق بالسنّة ... أو السلفية..أو السعودية..إلخ تجدهم يلبسون لبوس من يسمون ب "الليبراليين"..أو تجدهم يجارون الملحدين والطاعنين في الدين ...فقط من أجل أن يفرغوا غيظ قلوبهم الحاقدة على السنّة وأهلها.. هذه حقيقة..وشواهدها مبسوطة للجميع.. عمار جزء من هذا الهراء..لا هم له إلا السخرية والتشويش.. رغم أنه كان أحسن السيئين الببغاء له صوت..لكنه يسخّره في تكرار كلام الأخرين دونما فهم له

Quote: بدل هواية السب والشتم هذه ياريت تذكر لنا راي الوهابية في قيادة السيارات وحتى الحمير ,, حيرتنى وحيرة فكري معاك ,,,

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 04-13-2010, 02:07 AM)

Quote: يا زول لا تهمني الألقاب ومسح الجوخ..أنا الذي يهمني فهمها الضيق لحقوق المرأة..أما كونها معالجة نفسية أو أخذت جائزة لا يهمني ذلك لأن هذا ليس مبحثي ..

Quote: وتزوجت المرأة المرأة!

Quote: عماد طبعا المرأه حيطتك القصيره Quote: وتزوجت المرأة المرأة! ولماذا لم تتجرأ ان تذكر ان بعض المثلين الرجال تزوجوا برجال قبل النساء؟؟ بس فلاحتك في النساء؟؟؟

Quote: انت بتعرف شنو عن موزة المالكى هل تعلم انها اول من قاد سيارة من غير رخصة سواقة في قطر ولان بلدها لايتحكم فيها الوهابين اضحى بعد ذلك رخصة السواقة متاحة لكل قطرية وهذا تاريخ حيى وليس مغالطات وهابية

Quote: الحسن العسكري من سرداب سامرا حيث دخل السرداب منذ مئلت السنين دونما وجود أي إشارة ل SURVIVE ! سأرد عليك!!!

Quote: إذا أخبرتني-جازما- متى يخرج مهديكم المنتظر الحسن العسكري من سرداب سامرا حيث دخل السرداب منذ مئلت السنين دونما وجود أي إشارة ل SURVIVE !

Quote: وعلى فكرة لماذا تنظر أنت في المباريات الرياضية النسائية (للعجز والأرداف والثديين) بدلا من اللعبة الرياضية نفسها، هل لأن المرأة نفسها بالنسبة اليك هي مجموع تلك الأعضاء؟

Quote: الأخ عماد عفوا بس أنا ما فهمت فكرتك ماذا تتوقع من المرأة؟ وما هي حرية المرأة اللي قلت انها تعرفها جيدا؟ وما هي الحقوق التي (تسمح) أنت بأن تتمتع بيها وما الخطأ أو العلمانية في قيادة السيارات؟ وما الفرق بين الإبل والسيارات.. بالله من فضلك ما تقول إنه الأخيرة بتجي أوتوماتيك والأولى لا على فكرة المرأة محجبة أو غير محجبة تقود سيارتها في تركيا بدون أدنى شك في حرمة قيادة السيارة حتى تلك الشابة التركية التي ناضلت من أجل حقها في لبس الحجاب (نسيت الآن اسمها – صفاء ، مروة.. اسم كدا) كانت عضوة في البرلمان يعني عضوة فاعلة في المجتمع تمارس حقها في العمل والكلام والحياة عموما، فما رأيك أنت فيها؟ وماذا لو مارست المرأة القطرية حقها في الاختيار ولم تصوت لموزة ، يعنى لازم أصوت لإمرأة لأني إمرأة؟ وعلى فكرة لماذا تنظر أنت في المباريات الرياضية النسائية (للعجز والأرداف والثديين) بدلا من اللعبة الرياضية نفسها، هل لأن المرأة نفسها بالنسبة اليك هي مجموع تلك الأعضاء؟ أرجو التفضل بالاجابة مع شكري

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 04-14-2010, 09:30 PM)

Quote: وما الخطأ أو العلمانية في قيادة السيارات؟

Quote: بدر سلامات.. ممكن يكون إقتراح لشركـة تايوتا، وخصوصا عندها أزمات الأيام دى، إنها تصمم سيارة فى شكل ناقـة عليها هودج.. أكيد موزة حتجربها كجزء من محاولاتها الفاشلة دى. بعدين ناس الشرطـة ديل، لو لقوا رجل عجوز سايق سيارة، برضو حينزلوه عشـان ما يقدر يدافع عن نفسـه ولا يقدر يغير اللستك الضارب؟ لكن طبعا هم حجتهم واهية وما بتمسك موية. ولكن برضو بعد دا يجب مرعاة الاتى: 1- كيفما كنتم يولى عليكم. 2- المجتمع السعودى (وليس الحكومة) هو من أقعد المرأة ويضطهدها.. والملك لو أستطاع تحريحرها اليوم بدون مشاكل لفعل بكل تأكيد. يا اخوانا أنظروا للمجتمع ومافى داعى للتفاصيل.

Quote: هؤلاء العلمانيون عندما يطالبون بقيادة المرأة للسيارة إنما هي رمز لإخراجها من مملكتها التي تربي فيها الرجال..لتخالط الرجال في ملاعب الكرة ومزابل هوليوود وأفلامها..ولتختلط-بإسم حقوق المرأة- بالرجال في المكاتب والمصانع والمزارع والفنادق والمنتجعات..نعم هم يريدون أن يرموا بها..وبعد أن تحصل الفتن..وتنتشر الجرائم الخلقية..وقتل البنات لحفظ الشرف..إذا بهم يُهرَعون ويذرفون دموع التماسيح بحثا عن علاجٍ آني..لمشكلٍ مستعصٍ...علاجه ربانيّ

Quote: قطر تستضيف مؤتمرا اعلاميا عن الاسرة والاعلام العربي مايو المقبل الإعلام 11/04/2010 10:28:00 م الدوحة - 11 - 4 (كونا) -- ينظم معهد الدوحة الدولي للدراسات الأسرية والتنمية التابع لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع في الثاني من مايو المقبل مؤتمرا عربيا بعنوان "الأسرة والإعلام العربي نحو أدوار جديدة للاعلام الأسري". وقال مدير معهد الدوحة الدكتور ريتشارد ويلكنز في مؤتمر صحافي اليوم ان المؤتمر الذي يستمر يومين يهدف الى التعرف على أثر دور الإعلام العربي على قيم الأسرة العربية والتأكيد على الدور الوقائي للاعلام في حماية وحدة الأسرة العربية الى جانب النظر في الدور الإيجابي الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في تنمية الأسرة العربية.

Quote: همسة ود .. ممنوع سياقة الحمير ..! بقلم د.موزة المالكي .. قرأت موضوعاً لم أستطع إلا أن أتفاعل بل وأعجب بذكاء هذه المرأة التي لم تعرف اليأس في سبيل الوصول إلى ما تريد ولو أنها ما زالت تحاول، فقد نشر الموضوع في صحيفة الوطن السعودية بتاريخ 31 مارس 2010 بعنوان" موضي تتجول في شوارع الرياض على حمار" للكاتب عبدالله ناصر الفوزان والموضوع عن مديرة إحدى مدارس ثانويات الرياض اسمها " موضي" ناضلت على مدار خمس سنوات لإقناع المعنيين بأن قيادة السيارة حق للمرأة قبل أي شيء آخر مثلما هي حق للرجل، وقدمت البراهين واحداً بعد الآخر على أن المصالح التي ستتحقق من عدم منعها من مزاولة حقها أهم وأكثر من المحاذير، ولكنها على الرغم من كثافة جهودها لم تنجح في مساعيها في اقناعهم، فقررت محاولة الإقناع بطرق عملية تعلم بخطورتها مسبقاً، فبدأت بقيادة السيارة فعلاً في شوارع مدينة الرياض، وحين فعلت هذا في المرة الأولى حملت معها رخصتها الدولية، وأبرزتها لرجال الأمن عندما أوقفوها، وعندما لم يقتنعوا دخلت معهم في حوار طويل حاولت من خلاله أن تثبت لهم أن الحجج التي يستندون لها في منعها أَوْهَىْ من خيط العنكبوت، وعندما لم يُجْدِ كل هذا نفعاً، وتمسكوا بالقول إن وجود السائق معها هو لمصلحتها و لحمايتها، وتحمُّل الأعباء عنها إذا تعطلت السيارة، قالت: حسناً.. سنرى. وبعد عدة أيام قادت سيارتها مرة أخرى وفي هذه المرة اصطحبت معها في المرتبة الخلفية سائقها، اندهش الجميع عندما نزلت موضي من السيارة ونزل معها السائق ، وقد قالت موضي لرجال الأمن إنها اصطحبت معها سائقها كي يحميها وليساعدها في حالة تعرض السيارة للأعطال، وعندما نظر رجال الأمن لبعضهم مندهشين قالت أليست هذه هي حجتكم في منعي من القيادة في المرة الماضية؟ وطلبت منهم فسح الطريق لها لتواصل السير.. وعندما رفضوا، قالت ما حجتكم الآن؟ لديَّ رخصة دولية، والسائق معي في السيارة، وأنا أقدر منه على القيادة، وَأَعْرَفُ بشوارع مدينتي اكثر منه، وأتحدث العربية وهو لا يستطيع، فلماذا تريدون أن أجلس أنا في المرتبة الخلفية وأترك القيادة، ويحل هو محلِّي..؟ ولكن رجال الأمن لم يأبهوا بحججها، وقالوا أنتِ ممنوعة من قيادة السيارة.. وأمروها بالركوب في المرتبة الخلفية وترك القيادة للسائق.. فامتثلت.. وركبت في الخلف وهي تقول حسناً.. سنرى. بعد عدة أيام قامت موضي بمحاولة أخرى من نوع آخر فقادت (سيكل) وأحدثت ضجة كبرى، ودخلت مع سيارات الأمن في عملية مطاردة مضحكة لقدرة السيكل على النفاذ بين السيارات ولكن في النهاية تمكن رجال الأمن من محاصرتها وإجبارها على النزول، ومع أنها ذكَّرتهم بمنعها من قيادة السيارة وألقت عليهم خطبة عصماء غاضبة فقد وجدت نفسها مضطرة للتخلي أيضاً عن هذه الطريقة وبدأت تفكر في أسلوب آخر. بعد عدة أيام اهتدت موضي لطريقة اخرى فاشترت حماراً، وركبته بعد المغرب، واتجهت لطريق قريب من منزلها، وعندما دخلت الشارع عبر أحد الطرق الفرعية كان خبرها قد بدأ ينتشر عبر رسائل الجوال، إذ ارتفع رنين الجوالات للإبلاغ بأن موضي بدأت تتجول على حمار. وكالعادة في كل مرة تقوم فيها موضي بمحاولاتها الاحتجاجية المثيرة تكاثرت السيارات حولها، وأحاط بها شباب المنطقة، وبدأ الصفير، وحصل (الهرج والمرج) فازدحم الشارع بالسيارات، وارتبك السير، بل توقف تقريباً، وبلغ الخبر السلطات الأمنية فجاءت الدوريات، حيث كانت موضي حينئذ تقود حمارها في الشارع بين السيارات المتوقفة، وحين لاحظت وصول رجال الأمن، خرجت من الشارع إلى الرصيف، ونزل بعض رجال الأمن من سياراتهم واعترضوا طريقها، وأوقفوا حمارها، وبدأوا حواراً عاصفاً معها: رجل أمن: خير إن شاء الله.. الظاهر إنك خبلة. موضي: ليه كفى الله الشر..؟؟ رجل الأمن: وش هاللي تسوينه..؟؟ موضي: أنا سويت شي غلط..؟؟ رجل الأمن: أكيد! الغلط راكبك من راسك إلى ساسك. موضي: يالله بس وخِّر عن طريقي.. أنت مالك حق تمنعني. رجل الأمن: إلا لي حق... ما أنتِ شايفة وش سويتي..؟؟ ما أنتِ شايفة هالزحمة والربكة في الشارع..؟؟ موضي: وأنا وش دخلِّني.. اسأل هالمراجيج اللي يمشون وراي ويُصَفِّرُونَ.. أنا أستخدم وسيلة مواصلات.. منعتوني من السيارة، السيكل، وبعد تبي تمنعوني من الحمار..؟؟ رجل الأمن: (وهو ينظر لزملائه) وش هالنشبه..؟؟ وش نسوَّي معها..؟؟ موضي: يالله بس أبعد عني.. أبمشي على الحمار كل يوم مثل الصحابيات في عصر النبوة.. هاه.. تنكر حتى علي عمل الصحابيات..؟؟ رجل الأمن: لا.. أستغفر الله.. بس الزمن تغيّر.. موضي: وش تغير فيه..؟؟ المفروض يكون تغيِّر للأحسن.. رجل الأمن: صح.. تغير للأحسن.. الآن الشوارع مهيئة للسيارات مهوب للحمير. موضي: ليه أنا ما لي حق في استخدام المواصلات.... مانيب إنسان..؟؟ يالله بس وخِّر عن طريقي.. هو عندكم نظام يمنعني من ركوب الحمار...؟؟ رجل الأمن: لا ما عندنا نظام. موضي: هي قيادة الحمار تبي رخصة...؟؟ رجل الأمن: لا.. ما تبي رخصة. موضي: طيب خلاص أبعد عن طريقي. كان قد تحلق خلق كبير على موضي ورجال الأمن يتابعون هذا الحوار المثير، وقد بدأ بعضهم يتدخل، بعضهم ينكر على رجال الأمن منعها، وبعضهم يحضهم على إنزالها بالقوة وإنهاء المهزلة، ويبدو أن الخبر قد وصل لأصحاب القرار، إذ تكاثرت الاتصالات على رجال الأمن المعترضين طريق موضي، وحصلت تفاهمات، انسحب على اثرها رجال الأمن من الموقع، فواصلت موضي سيرها وهي تقول لهم.. سأركب حماري كل يوم وسأطالب السلطات بترتيب أماكن بجوار الأسواق لوقوفه فهذا حقي طالما تم منعي من استخدام السيارة.. ونزلت من الرصيف للشارع، وواصلت سيرها وسط التصفيق والصفير، ثم انحرفت يميناً في طريق جانبي واتجهت نحو منزلها وهي تفكر فيما ستفعله في اليوم التالي. ما رأيكم أعزائي القراء بموقف "موضي"، مديرة مدرسة ناجحة متميزة، الكل يشهد لها بذلك، كل الذي أرادته المطالبة بحق من حقوقها الذي لم تمنعه أي دولة في العالم بعد على مواطناتها، واستخدمت الحجة التي واجهها بها رجال الأمن، الحماية، أخذت السائق معها، ولكن في المقعد الخلفي، سيحميها إذا حصل شيء!!!!! ممنوع سياقة السيارة!!! استخدمت البايسكل!!!! "منعوها" استخدمت المواصلات التي كانت تستخدمها الصحابيات!!!! لم يجدوا ما يعترضون عليه إلا بإصدار قانون جديد يمنع سياقة الحمير!! [email protected]