الشعب السوداني الشحاد "" مصطفى عثمان : «الما داير يدينا صوته ما يمشي في زلطنا وما يولع كهربتنا

Quote: سأل الدكتور نافع: هل القومية عواجيز الأحزاب؟وقال إن أحزاب المعارضة خائفة من الانتخابات، ودعاهم الى أن يجتمعوا ويقدموا واحداً عشان نهزمهم بالضربة القاضية. المؤتمر الوطني يرفض بشدة أي اتجاه لتكوين حكومة قومية، بل يرفض أي توجه قومي في إدارة الحكم الذي أقاموه في البلاد لمدة «20» عاما، وتميز بالفساد الشديد والانفراد والاستئثار بموارد البلاد وتركيز صرفها على الصالح الخاص، وتركيز الخدمات والتنمية في مناطق معينة، وحرمان الآخرين من حقوقهم بصفتهم مواطنين، وحرمان أرجاء واسعة من البلاد من التنمية والخدمات. ونتيجة لهذا عمَّ الفقر وثارت الحروب والفتن في أرجاء واسعة من البلاد. وأحد قيادات الانقلاب قال بعد نجاحه في عام 1989م إن قيادات الثورة «جاية من الحضيض» لذلك تعرف معاناة الشعب وتعيش قضاياه، لذلك هي الأقدر على حل مشاكله. ولكن بعد عشرين عاما من الفساد غير المسبوق في تاريخ البلاد والذي أوصلها لأن تصبح من أكثر بلدان العالم فسادا، حسب تقارير منظمة الشفافية العالمية، أثرى قادة الحزب الحاكم ثراءً فاحشاً، وتعددت الشركات التي تستنزف الدولة وتخدم مصالحهم، وتعددت ممتلكاتهم ومركباتهم ومساكنهم وحتى زوجاتهم..!! لكل ما سبق يصعب عليهم فهم فكرة التوجه القومي، رغم ضرورته لمواجهة مشكلات البلاد المتفاقمة، ويصعب عليهم مجرد التفكير في الفطام من السلطة وامتيازاتها ومخصصاتها واحتكاراتها. وعندما تحركت أمريكا لفرض السلام في البلاد، كان واضحاً أن الموقف يدعو لتوحيد الجبهة الداخلية، لأن الحكومة كانت تفاوض في نيفاشا تحت ضغوط شديدة من أمريكا، الظاهر منها قانون سلام السودان الأمريكي. ولكن الفكرة لم ترد أصلاً في رؤوس رعاة المصالح الخاصة الذين فضلوا التدخل والتحكم الأجنبي على الحكمة والمشاركة مع بني الوطن. وبالرغم من أن شرعية الحكومة الحالية تستند على اتفاقية السلام التي تقوم على دور أجنبي كبير، فالمؤتمر الوطني الآن يرفض الدور الأجنبي بعد تداعيات المحكمة الجنائية لإنصاف ضحايا دارفور. وعليه بالمواجهة مع المجتمع الدولي انكشف غطاء الشرعية الدولية عن الحكومة، وأصبح الرئيس مطلوباً للمثول أمام العدالة الدولية، لذلك يتعجل المؤتمر الوطني لاكتساب شرعية عبر انتخابات مضمونة النتيجة بالخروقات والتشوهات التي مورست في مرحلة التسجيل وما بعدها عن طريق مفوضية الانتخابات التي أصبحت مهمتها تنفيذ ما يطلبه المؤتمرون، وأبرزها تحويل طباعة بطاقات الاقتراع للتنفيذيين بمطابع العملة المحلية من سلونيا. والخروقات والتشوهات التي قام بها المؤتمر الوطني في العملية الانتخابية، ابتداءً من عملية التسجيل وفي طباعة بطاقات الاقتراع الرئاسية وتقليل عدد مراكز الاقتراع المخل، أثبتها تقرير بعثة كارتر التي تراقب الانتخابات السودانية. أما بخصوص حديث د. نافع عما أسماه بعواجيز الأحزاب، وهو حديث لا يتماشى مع أخلاق السودانيين وعرفهم وأدبهم في التعامل مع كبارهم الذين يضعونهم محل تقدير وإجلال ويعتبرونهم مرجعية ومصدر حكمة، ولكن حقيقة صح تساؤل الأديب الدكتور الطيب صالح رحمه الله «من أين اتى هؤلاء»..؟! إن قادة الأحزاب الذين يتحدث عنهم الدكتور نافع، صمدت أحزابهم وهم في قيادتها في ظروف التسلط والقهر والإفقار وتفتيت المجتمع وتقسيم الأحزاب التي يقوم بها المؤتمر الوطني باستخدام السلطة وآلياتها، فمثلاً السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي محل تقدير واحترام من كل أهل السودان، وحتى الذين لا يحبونه يجب أن يحترموه احتراما للجماهير التي تؤيده وتقف معه. وزيارته الأخيرة لكسلا تشهد بهذا. والسيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي، فقد انتخبه المؤتمر العام للحزب عام 2008م، وقيادته تتسم بالفاعلية والحركة الايجابية والمبادرة بالوسائل والأفكار الجديدة، والالتحام بالجماهير والتفاعل مع قضاياهم، وتمثل ذلك في تواصله مع جماهير الأمة في كل المراحل السابقة، وتواصله مع أهله في معسكرات النازحين بدارفور، وتواصله مع أهل مشروع الجزيرة في أزمته التي تهدد وجوده، ومشروع السوكي ومشروع قفا، وتواصله مع مفصولي أساتذة جامعة الخرطوم ومع المناصير في ما تعرضوا له من مظالم ومع شهداء رمضان. وأخيرا جولته الانتخابية الأخيرة الكبيرة التي شملت الجزيرة وسنار والدالي والنيل الأزرق والجزيرة أبا. والحشود الجماهيرية الهادرة التي حرصت على استقبال الإمام في الطريق أجبرته على الوقوف على سيارته لمسافات طويلة. والحشود الضخمة التي تجمعت وتدافعت وهتفت، أثبتت أن جماهير حزب الأمة صامدة وعلى مبادئها، ولم تزدها الظروف الصعبة في فترة حكم الإنقاذ الا تمدداً وثباتاً وصموداً وأملاً في رد المظالم، وأن حزب الأمة بإذن الله وصوت الجماهير قادم. وحزب الأمة هو عقدة حكام المؤتمر الوطني، فقد سعوا بكل الوسائل لاشراكه في سلطتهم المغتصبة، لأنه رمز وصاحب الشرعية في البلاد، لكن قيادته ومؤسسته المبدئية الملتحمة بالجماهير وقضاياها رفضت عروضهم عديمة النفع والجدوى. وبكل هذا والكثير الذي لم يذكر، أيوصف بالعجز هو أم قياداتكم التي صنعت الأزمات في البلاد ووضعتها على حافة الهاوية، وأصبحت مطلوبة للعدالة الدولية؟ والمشكلة الأكبر مع الإخوة في المؤتمر الوطني أنهم يعتبرون الوطن ضيعة تابعة لهم، فمثلاً د. مصطفى عثمان الذي يعتبر من أكثرهم اعتدالا، قال لأهل القولد في إطار حملته الانتخابية «الما داير يدينا صوته ما يمشي في زلطنا وما يولع كهربتنا وما يشرب مويتنا»..!! كلام عجيب جداً: شريان الشمال زلطكم يا دكتور؟! شريان الشمال مولته الدولة وضرائب ومساهمات المواطنين التي منها ضريبة المغتربين لشريان الشمال، ومنها سكر محلية أم رمتة في النيل الأبيض الذي تم توجيهه لشريان الشمال لمدة خمس سنوات، وتركوا أهالي أم رمتة يقاسون الدقداق ووحشة الطريق. إذا كان الدكتور نافع مطمئناً لما يقول عن حزبه، فليتحدَ الآخرين في انتخابات حرة تشرف عليها حكومة قومية أو حكومة تكنوقراط لضمان نزاهتها، أو حتى مفوضية انتخابات محايدة. وليرفع المؤتمر الوطني يده عن مال الدولة، الذي أكد استغلاله عضو المكتب القيادي السابق للمؤتمر الوطني السيد أحمد عبد الرحمن محمد، وذكر أن المؤتمر العام للمؤتمر الوطني تم تمويله من مال الدولة في لقاء كتب عنه الأستاذ عثمان ميرغني. وليعد المؤتمر الوطني ممتلكات الأحزاب المصادرة ظلما وعدوانا، فمثلا صادرت حكومة الانقاذ من حزب الأمة أكثر من «170» عربة تقدر قيمتها الآن بمبلغ «12» مليون جنيه «بالجديد». وإذا كان الدكتور مطمئناً لما يقول فليوقف حزبه الهرولة للحركة الشعبية طلباً لتنازل السيد ياسر عرمان عن الترشيح لرئاسة الجمهورية، وليوقف خرق القانون في سبيل إرضائها، مثل إضافة «40» مقعداً للجنوب، وتأجيل انتخابات جنوب كردفان، وفتح باب الترشيح للحركة الشعبية بعد أن قفل وفات فيه الزمن. والكلام سهل، لكن الواضح أن الدكتور «متضايق» ومنفعل، وقديما قالوا «العارف عزو مستريح». والانتخابات يا دكاترة المؤتمر الوطني عملية تتطلب درجة من التراضي الوطني، واتفاق حد أدنى على قوانين اللعبة، واتفاقاً على الحفاظ على الدولة السودانية، واتفاقاً على قومية أجهزة الدولة، واتفاقاً على سيادة حكم القانون، واتفاقاً على ملكية شعب السودان لخيرات البلاد ومواردها، واتفاقاً على أن أحزاب المعارضة وأحزاب الحكومة تمثل قطاعات وجماعات من الشعب السوداني. وإذا اتفقنا على كل هذا وبعيداً عن التناحر والتنافر والتحدي الأجوف، فلتقم انتخابات حرة نزيهة تنظم التنافس الشريف بين الأحزاب السودانية، ليختار الشعب السوداني من يحكمه برضاء كامل بعيداً عن الإكراه وبعيداً عن الترغيب والترهيب. صديق الصادق المهدي الصحافة

Quote: الـتـعـلـيـقـات [mabba] [ 08/04/2010 الساعة 9:13 صباحاً] Da tamheed li siasat attakhsseess al gadimah wa ha yakoon feeha takhsseess al neel wa shaware3 azzalatt wa jibal annoba. [ود الخضر] [ 08/04/2010 الساعة 8:42 صباحاً] الذين استفزهم ما نسب لمصطفى اسماعيل لم يسمعوا باقي العبارة وهي ( ولايتنفسوا من هواءنا . نحن خلقناكم وإن شئنا بدلناكم بشعب آخر يؤمن بلأننا من عناصر أخري .وما عليكم الا السمع والطاعة يانجم .) [halfaoy] [ 08/04/2010 الساعة 8:07 صباحاً] what an idiot this is public property [abusafarouq] [ 08/04/2010 الساعة 6:47 صباحاً] السودان وممتلكاته ملك أبيك حتى لانمشى عليها أو نشرب من مويتها أيها الخبل المسيىء والمستجد للنعمة وجدت السودان معمورة من قبلك دكتورا فى الفشل الذريع وشركاتك نفذت المشاريع الفاشلة من طرق وكبارى وسدود أذيال العار تتبعكم الى يوم القيامة يالمتاجرين بالدين الله يخلعكم ويريح منكم البلاد والعباد من شركم [ابومحمد] [ 08/04/2010 الساعة 1:54 صباحاً] دكاترة المؤتمر الوطنى متخلفين جمعياً وياريت لوكانت الانتخابات نزيهه كنا عايزين نشوفهم وين يمشون سوق الخضار ............... يرتجفوا لانهم عارفين مصيرهم حيكون كيف اذا الانتخابات حرة لكن ياخسارة ........ هذا زمانك يامهازل فامرحى ..... اصبحوا وكأنهم اصحاب السودان وياريتهم بالزلازل التى لاترحم فيهم احدا ًًً [دبشولي] [ 08/04/2010 الساعة 1:50 صباحاً] قال زلطنا وكهربتنا ومويتنا الوهم ديل فاكرين السودان ده حقهم براهم لكن اقتربت النهاية الى مزبلة التاريخ وبعدها انشاء الله الى الجهنم خالدين فيها ابدا [امةالله امونا] [ 08/04/2010 الساعة 12:36 صباحاً] نافع عرفناه وعرفنا البيه لكن مصطفى عثمان مالوا ياخسارة طبعا الكلام القالو ده غريب والله يكب الشبنه [محمد مصطفى تبيدى] [ 08/04/2010 الساعة 12:31 صباحاً] بالله ده كلام زول مسئول كلامو فيهو تناقض شديد اقول ليك واتفاقاً على ملكية شعب السودان لخيرات البلاد ومواردها، ويرجع ويقول زلطتنا وكهربتنا ومويتنا زلط ايه يا ابو زلط الله يزلط جعباتك وهو خلاص بشيركم وعويركم ده مالقى كلام يقولو ... مانتو بتنهبوا فى السودان ليكم واحد وعشرين سنه فى زول سالكم وزى ماقالوا اذا اختلف اللصان ظهر السارق حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ياحكومه اخر زمن [majed] [ 08/04/2010 الساعة 12:03 صباحاً] برضوا ما بنديكم صوتنا [سوداني] [ 07/04/2010 الساعة 10:27 مساءً] د.عثمان دا عوير ولا شنو.يعني قروش الظلط والكهربا دي كان طلعوها من جيوبهم.محن و الله.الحالة وزير خارجية سابق. والله السودان انتهى [كاره الإنقاد والمؤتمر] [ 07/04/2010 الساعة 9:54 مساءً] ده كلام انسان مايع و....................... [sudany] [ 07/04/2010 الساعة 9:47 مساءً] والله ما كضب القال مصطفي النعجه [ابراهيم ادم] [ 07/04/2010 الساعة 9:35 مساءً] يا جماعة الزول التركى ده مالو شبع خلاص ولاشنو .بقى يصرح ساااااى زلطنا وكهربتنا وقيامتنا وحلايبنا يا حلياوليه ما قلت وما يصلو فى مساجدنا ولا بنيتو مساجد [بهاء] [ 07/04/2010 الساعة 9:17 مساءً] هههههههههههههههههههههههههههههههههه وما حندفع ضرائب ولا عوائد ولا زكاة ولا اي نوع من الجبايات الاخرى وي وي وي وي وي وي وي وي ماحنصوتليكم الزول دا شكله حن لأيام طفولة [KAMAL WAHBA] [ 07/04/2010 الساعة 8:17 مساءً] الموية كمان بقت حقتكم جبتوها من وين؟النيل جاري في السودان من قبل ما يلدوك ويلدو ابوك وابو حبوبة جد ابو ابوك يا واطي يا بتاع الاسبيرات. [ابو منذر11] [ 07/04/2010 الساعة 8:00 مساءً] حكومة قوميه دى نكته يعنى نبنى ونعمل عشان السيد الوالد يجيب مكرفوناتو ويجى ينبغى وهلمجره لا سورى الصناديق يا اخوى 0 [ali] [ 07/04/2010 الساعة 7:55 مساءً] زلطك--الله يزلط ظهرك--ياوهم--ديل كانوا حقات ابوك [محمد احمد السودانى] [ 07/04/2010 الساعة 7:12 مساءً] نفسى فى صنف حشيش ينمل الدماغ وينضف النغاشيش واخش فى الغيبوبه وانسى مشكلة الانتخابات وانسى بلدنا المنهوبه وانسى اللى بيجهزوه علشان يبقى رئيس للمخروبه وابقى مسطول وانسى اى مسئول من اللى سابوا الناس فى الغلاء وانسى مصطفى اسماعيل ال وصفنا بالشحاتيين والحين يقول ملتمشو فى زلطنا وتولعو كهربتنا وانسى اسمة خالص من كتر شتايمة وانسى نافع والفاظة المابيقولوة الشماسة وانسى انى سودانى وانسى تعديل قانون النتخاب وانسى اللعب فى التسجيل وانسى الناموس مشاريعنا الدمرت فى الجزيرة والرهد وحلفا واخش فى الاستهبال وانسى المتعافىوشركاتة وانسى زحمة المواصلات وانسى العطالة وانسى فتاوى هيئة العلماء الى عيزين يغشونا واحنا شايفين كل شى وانسى العشوائيات وانسى فشل التعليم وانسى ثروةمحاسيب الريس ال4 مليار اللى مش بالجنيه المعفن لا بالدولار وانسى انه خلى بلدنا افقر من زنزبار وانسى اوربا وامريكا وانسى الصين المتقدمين عننا بسنين وانسى الفول والطعميه وازهى عصور الديموقراطيه وجامعة الدول العربيه والجماهيريه الليبيه والكفيل فى السعوديه وانسى الاخوان وشرورهم الى خلو ابليس يشرد من بلدنا وانسى شيخهم و العملو فينا من 89 وكلامو انهم فطايس بعد ما زوج الحور وانسى انى مديون وانسى ايامنا السوده وانسى القذافى واشباهة اللى حاكمين من سنين من غير تغيير واقعد ارقص 20 سنة وا وفى السنة 21 اقوليهم انا وانا عملت واعمل ليكم بعد وديتهم فى دهية وعلشان اعرف ان الصنف كويس لازم ارشح نفسى وابقى الريس لازم ارشح نفسى وأبقى الريس والمؤهلات متفرة كام طلاق ورقيص مافى اسهل منة -____ منقول [بابكر الصادق] [ 07/04/2010 الساعة 6:40 مساءً] ياطفل خارجية النظام الشمولي الأستبدادي الظلت والكهربة مادفعتلن من جيبك وكل زول حُر في صوتو [ناصر عمر] [ 07/04/2010 الساعة 6:30 مساءً] الدكتور فقد منطق ولجا الى مويتنا وظلطنا هذا يدل على مظاهر الافلاس الحقيقي فان اجلكم قريب حسب التصرفات الحديثة ( عواليق , مويتنا , ظلطنا, كهربتنا , صوتنا ما باقي ليك الا تقول ارضنا عشان نخرج منها وترتاح انت وزبانيتك الكرام ) [عباس] [ 07/04/2010 الساعة 6:26 مساءً] من اين جاء انتمم عارفين من اين جاءوا . مثل هذه الجرءة وعدم الحياة هل يوجد حتي عند عاهــ ... ة ، الا يستحي هذا كيف يكون لدارفور علاقة مع الانقاذ .. الا مع القتلة من دارفور . [TARIOSMAN] [ 07/04/2010 الساعة 6:16 مساءً] (الما داير يدينا صوتة مايمشى فى ظلتنا (ربنا يظلتك) ومايولع من كهربتنا (ربنا يكهربك) ومايشرب مويتنا,هى موية ربنا بقت حقتك..... [ازرق] [ 07/04/2010 الساعة 6:14 مساءً] الكيزان البتبجحوا ديل...شباب المؤتمر الوطنى ديل دفعوها من قروش ابوهم....دا ما حق السودان ودا واجب مفروض الحكومه غصبا عنها وغير مشكوره تعملوا...سموها حكومه عشان شباب الموتمر الوطنى اركبو العربات الفاخره واقعدوا فى المكاتب المكندشه واتعالجو بره وادبلو النسوان...... [متشائم] [ 07/04/2010 الساعة 5:58 مساءً] ياكاتب الموضوع ده لو انت ود السيد الصادق يكون فى علمك ان ابوك يتحمل 90% من البجرى ده لانه طيلة ايام حكمه قاعد يتكلم وينظر بس وكل حزب يسب فى حزب وحتى الانتخابات المنفسه دى كان انتم اتفقتو على زول واحد كنا تعشمنا فيكم خير لكن نازلين خمسة عشر وده دلالة على انكم نفس الطينة وما اتعظتم وعشان كده الكيزان ديل راكبين فينا ومدلدلين كرعيهم والبيتين ناس الميرغنى والانصار بنظرون لينا كشعب عبيط ومسخر اليهم ولافائدة فيكم الثلاثة [جنى دارفور] [ 07/04/2010 الساعة 5:48 مساءً] لا حوله ولا قوة الا بالله دا النقول عليه احسن واحد فى الوهم ديل .... ياخى عليك الله اسكت لانو لسه فى ناس بتحترمك. حسبنا الله ونعم الوكيل ... لما مصطفى يطلع وسخان بالشكل دا فضل منو نضيف فى الكيزان ديل ؟؟؟؟؟؟؟ [ابو منذر ] [ 07/04/2010 الساعة 5:42 مساءً] من حق الانقاذ ان تفخر بانجازاتها . منو العمل الحاجات دى غير شباب المؤتمر الوطنى ورجاله . [قرفان خالص] [ 07/04/2010 الساعة 7:43 مساءً] العمل الانجازات دي كلها في الشمالية يا ابو منكر هم المغتربين من حر مالهم ...وحكومتكم كل العملتو في الشمالية ضيقت على الناس وشردتهم من الزراعة وقتلتهم في كجبار وامري .. [ابو علي] [ 07/04/2010 الساعة 5:41 مساءً] اذا كنت قد دفعت هذه المبالغ من تركه المرحوم بابا مافي مشكله و لو كنت اشرفت علي مشاريع دي بدون مرتب و بدلات و حاجات تانيه ما بتعرفوها الا انتو برضو كان نقول معليش غير كده ما عندنا ليك غير انه و الله اي حاجه بتعملوها فينا او بتقولوها فينا نحن نستاهل اكتر منها لانو ما حنعمل حاجه عشان كده اتفسحوا فينا انت و نافع و البشير و قوش لكن في النهايه ليكم يوم و قاعدين نحن بس مستنيين الحيعملو فيكم استاذكم وفي اليومين الجايات ديل ربنا يجمعكم مع بعض في حرب ضروس لا تبقي علي اصغر فنجان فيكم مش كوز [شومين] [ 07/04/2010 الساعة 5:30 مساءً] (.........) في كل الكيزان وعذرا لكلمه ((.........)) بل نار فيكم خلاص بقيتوا الزلط والكهرباء حقتكم منو الفيكم الجاب قروشن من بيت ابوهو ؟ [ابوعرب] [ 07/04/2010 الساعة 4:53 مساءً] يادكتور حرام عليك تقول مثل هذا الكلام سبقوك فى هذا المنصبة عدة دكاتره ولكن كانوا مهذبين------من اين عملتوا كهربتكم ومويتكم وزلطكم ------------------------------------ [ghndee] [ 07/04/2010 الساعة 4:41 مساءً] والله حقيقه من اين اتى هؤلاء [Slman] [ 07/04/2010 الساعة 4:27 مساءً] أمرك عجيب و غريب يا ود عثمان اسماعيل -----انت ناسى انو القروش العملتو بيها الحاجات الزكرتها دى هى جزؤ يسير جدا من اموال الشعب السودانى البنيتو بيها فلل ديلوكس فى الخرطوم و اشتريتو بيها عقارات لا يعلمها الا الله فى اوروبا و ماليزيا [قصي] [ 07/04/2010 الساعة 4:10 مساءً] دا الدكتور القلن عليه الشخص الرشيد الوحيد العاقل في حكومة الكيزان أحمدوا الله يا ناس وقت ما قاليكم إنتو ما سودانين نحن استوردناكم من غرب أفريقيا أخرجوا من هذا الوطن [سوداني] [ 07/04/2010 الساعة 3:46 مساءً] يا خلف الله عذبتنننننننننننننننننننننننننننننننننا [موبادون] [ 07/04/2010 الساعة 3:33 مساءً] مصطفى عثمان "الشحات" حسبما وصفه لحال الشعب السودانى قبل الانغاذ... مصطفى الشحات يعلم أنه لولا مجانية الصحة و التعليم التى نعم بها ايام الحقب الوطنية لما اكمل تعليمه و وصل لما و صل اليه هو و اقرانه ... إن مأساتنا فى هؤلاء مؤلمة لأنهم يتلقون العملولات و يمارسون ابشع انواع السرقة و انتهاك الدولة ... للأسف الشديد كهربتك حرام و قروضها ربوية صريحة و ح تندفع فوائدها من ظهر هذا الشعب يا مصطفى الشحات.... اما الطرق البائسة ... فهى عمولاتها ... و شركاتها و الاستشاريين هم ذات اللصوص الذين ينتمى اليهم مصطفى الشحات [ود الفكى] [ 07/04/2010 الساعة 3:20 مساءً] الدكتور نافع على نافع دكتور كبير جدا ولكن فى علم (( قلة الادب )) ... هذا المخلوق مريض نفسيا ، ويحمل حقدا على الجميع ، ولا يثق حتى فى ظله ... واستكبر فى الارض حتى ظن انه سيخرق الارض او يبلغ الجبال طولا .... ولكن ستدور الدائرة ويأتى يوم حسابك فى الدنيا قبل الاخرة فأستعد ايها الدكتور الكبير للدفاع عن نفسك ضد 40 مليون سودانى عدا (( 300 كوز و450 مطبلاتى )) ...!!! [نازك ] [ 07/04/2010 الساعة 3:15 مساءً] «الما داير يدينا صوته ما يمشي في زلطنا وما يولع كهربتنا وما يشرب مويتنا». عليك الله كمان قول وما يقعد في بلدنا ...ياهو الفضل ..... هاهاهاهاهاهاهاها [هاشم عبد الماجد خالد] [ 07/04/2010 الساعة 3:04 مساءً] رقم التقليل من شان مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى من بعض الحا قدين علية فالرجل رمز وطنى ودينى ومن السلالة الهاشميةومن العترة النبوية وقد قال جدة صلى اللة علية وسلم كتاب اللة وعترتى محبتهم هى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم السيد على الميرغنى لولاة لما نال السودان استقلالة بشهادة السيد عبد الرحمن المهدى طيب اللة ثراة السادة الختمية شيدوا اكثر من سبعين مسجد فى ولاية الخرطوم فهل سمعتم يوما ان المؤتمر الوطنى شيد مسجد او اى جبهجى شيد مسجد فى السودان من حر مالة هنا اتحدى اى جبهجى شيد مسجد من حر مالة اما الامام الصادق رقم اختلافى معة فالرجل ايادية بيضاء كالبن كان رئيس بلا راتب وكان ومازال مؤدبا ومهذب ووطنى لحد كبير الاستاذ نقد يصلى الصبح فى المسجد وقد اخبرنى جبهجى ان الرجل يصلى اكثر منا الهوس الدينى الذى يمارسة المؤتمر الوطنى سيجلب لنا مشاكل نحن فى غنى عنها [احمد] [ 07/04/2010 الساعة 2:27 مساءً] المستشار الاهبل دا ايام كان وزير خارجية حكي نكته عن زوجتو بالليل اتضايقت من ضرسها فقالت ليه ارح نقابل دكتور اسنان قعد يضحك منها وقال ليها انتي نسيتي اني طبيب اسنان ولي شنو، والله ليها حق تنسي مادام انت عبيط للدرجة دي وهي ضاقت الرطبة والهواء البارد والعضة النضيفة . [مواطن صالح] [ 07/04/2010 الساعة 2:23 مساءً] من حقه يقول كده كهربتنا ومويتنا لا ن الجهل منتشر فى السودان ونسبته جدا عاليه .لكن زى كلامه ده من حق كل اللى مترشحيين للمناصب والجرى للهف واللغف الصادق يرى ان السودان ملكه وملك اجداده كذلك الميرغنى والاتحاد الديمقراطى ونحن طالعيين ملوصصصصص [somaa] [ 07/04/2010 الساعة 2:11 مساءً] المؤتمر الوطنى لم يرفض أساساً ولكن الأحزاب فى البداية طالبوا بالإنتخابات وسعوا فيها ولما تبين لهم ضعفهم طالبوا بالحكومة القومية , وأظن للمؤتمر الوطنى الحق فى الرفض . إلى الآن المعارضة تقول أنها حتفوز !!! إذاً ما فى داعى لقومية ينتظروا يأكلوا الكيكة لوحدهم بدون مشاركة ! [سودان جديد ] [ 07/04/2010 الساعة 1:55 مساءً] الما داير يدينا صوته ما يمشي في زلطنا وما يولع كهربتنا وما يشرب مويتنا واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي يابطني هوي ياتديني سحبة بعجلتك دي ولا ترجع لي حلاوتي الامبارح اقسم بالله الشفع خلو العوارة دي وقح لكن يا مصطفي [السوداني] [ 07/04/2010 الساعة 1:52 مساءً] كهربتنا ومويتنا وظلتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هاهاهاهاها [زول فشفاشو مهروووود] [ 07/04/2010 الساعة 3:56 مساءً] تكون يامصطفى عثمان ورثت السودان دا من أهلك ؟؟؟ ظلتنا وكهربتنا ؟؟؟عملتهم من مال حبوبتك ؟؟ وين هي الكهرباء ووينو الزلط ؟؟؟ كله كذب في كذب ؟؟ والله لكن نحن نستاهل لأننا جبناء جداً وبنخلي الزيك دا يحكمنا وكمان يتريق علينا .. لكن ليكم يوم ياظلمه يا حراميه ودعو

Quote: هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها آمنت بالله العظيم

ــــــــ
نحن آمنا زمااااااااااان

Quote: سفيان انت يادوب آمنت؟؟... ــــــــ نحن آمنا زمااااااااااان

Quote: بقينا مجهجهين اها نصوت والا ما بنشرب؟!

Quote: بقينا مجهجهين اها نصوت والا ما بنشرب؟!