الحب فى زمن الانتخابات ..الطالبة صابرين تدخل فى غيبوبة حب (توجد صور)

Quote: انتخابات بدون طعم وبدون لون ولارائحة.. شباب الحب متخندقين داخل مشاعرهم وسطحيتهم .. شباب الوسط ازادت همومهم وعذاباتهم فاثروا الابتعاد فى صمت ..اما الشباب المثقف يتعللون بان النتيجه معلومه مسبقا (المؤتمر الوطنى ) فلماذا نصوت؟؟... الحاصل شنو؟؟ صابرين احسن شى تعمليهو تكونى طوالى فى غيبوبه حب

Quote: يا ود قرقاج..! والله دي قصة عجيبة.... معقولة ههه

Quote: لقد وصفت حال الإنتخابات وتطلعات الشباب بطريقة مُعبرة جداً . يسلمك قلمك يا ود أخوي

Quote: والله خبر جميل فى وقت غير جميل على الإطلاق : طاقة الحب أجمل طاقة منحها الله سبحانه وتعالى للإنسان فان تم توجيهها بشكل سلم كانت أجمل طاقة نشر الخبر وصورة الفتاة امر غير كريمة الحب من الامور الشخصية جدا: انته عارف ياصديق انا بحب كتاب عرس الزين حب شديد والله والسبب الحب زاتطوا غيبوبة بس والله نحن خاشين مرحلة الهستريا ليتنا نعود خايتوا احسن من الانتخابات

Quote: بوست ممتع يعكس الحاله العامه بشكل المضحك المبكي......بس نعمل ايه........اهو صابرين.......اعجبت بكتابتك ===== بس ما كان ينشروا صور صابرين شايلنها ومغمي عليها

Quote: حبها برص !

Quote: شئ عجيب حقا! ظل التاريخ يحدثنا عن العشاق من الرجال وما اصابهم بسبب عشقهم ولكن لا نكاد نجد ذكرا لعاشقات من النساء وصل بهن الأمر لحد يقارب الجنون كحال قيس مثلا! يبدو أن هذه ستكون الأولى! المجاهرة بعاطفة كهذه من جانب فتاة بهذا الشكل تؤكد أن المجتمع السوداني نغير تماما! على الأقل هي تثبت أنه لا يزال في السودان أناس لهم قلوب تحس بعاطفة!

Quote: مشتاقوووون والله صوتوا لعلوب هو خير من يمثلكم حزب البهجة اخبار الحله شنو ؟

Quote: حالة تعكس الواقع السوداني من جانب مختلف احترامي للفتاة فيما جاشت به من عواطف،وللناقل الصحفي لاصل الخبر حذاقة وحس صحفي عالي،اذا كان نقله تم كخبر صحفي،وموعدون منه باحترافية غير معهودة.جانب قراءتي لهذا الخبر مودتي لصاحب البوست

Quote: دي واحدة فارغة.......

Quote: يا مدثر ده ياهو الخبر الجد جد في الوقت الزي ده ... وبعدين يا صالح عبده القصة ما قصة صابرين وبس القصة قصة الانتخابات ... عاين بي عين تانية ما تركز شديد على صابرين لكن ركز علي عنوان مدثر وركز علي ربط القصة بي الانتخابات ... ده زمن ميت عديل ... وزادت القصة حبكة سيناريوهات طلاب الجامعة والانتخابات ... دي قصة صحفية تصلح للنيوزويك ... قال ليس الخبر أن يعض كلب إنسان لكن الخبر أن يعض إنسان كلب ... دي قصة خبرية مميزة ... لك التحية والتقدير يا مدثر ... احتراماتي

Quote: الإغماء هى حالة فقدان الوعي ولا يفقد الإنسان الوعى إلا إذا كان تفاعله مع ما يحدث حوله حقيقياًبدرجة تفوق تحمله فرحاً كان ام حزن . فإذا تأكد لنا ان حادثة الإغماء حقيقية بالتالى فإن الأمر لا يعدو أن يكون شكل من أشكال التعبير عن حب وتعلق كبيرين لم تحتمله قواها وهو أمر وجداني لا يمكن ان نلومها عليه. أما إعلانها هذا الحب ورغبتها بالزواج من محمود على رؤوس الأشهاد فهذا - رغم إستياءالكثيرين منه هنا- شئ متروك لها وحدها. أحياناً يصعب علينا الحكم على الوجدانيات بمعيار الصواب والخطاء. ---- هذا بخصوص حالة صابرين بعيداً عن الإنتخابات

Quote: مدثر:تحياتي لفت انتباهي،الخبر في ظل الزخم والاحتقان التي تشهده بلادي وحالة الاستقطاب الحاد،والتشظي لمالات المسير وجذبني من حيث تناوله وايراده في ظل كل هذا،وللحظة لا اعرف من الصحفي الذي تناوله ونشره،واعجبتني نباهتة ومهنيته،في ظل سودان صار بارعا في صناعة الرداءة،وروساء تحرير يقبضون مرتين،مرة بكذبهم ومجاراة السلطان وعند بوابة مبني المخابرات مرة اخري. ليس بمصلح اجتماعي او رسول مرسل،حتي انتقد سلوكيات البشر،وردود افعالهم تلك مهنة لا اجيدها،لكن لدي مطلق الحرية فيما اقول او اعبر،وكذلك تلك الفتاة وتقف حريتي عندماتبداء حريتك او الاخرون. مودتي لك.