هؤلاء سقطوا و تلخطت صورهم ب..( صور)

Quote: يتحدث التحقيق بصورة مركزة حول تجاوزات سافرة تجري داخل أروقة المفوضية وخاصة في قطاع التدريب، قال الصحافي في مستهل بحثه عن الحقيقة (وجدنا أن المراكز التي وقع عليها الاختيار هو مركز الاستشارات والتدريب الدولي وهو المركز الوحيد الذي انفرد بالتدريب والتثقيف الانتخابي في 12 ولاية من ولايات السودان، كما أنه نال حصة كبيرة من ميزانية التدريب) وقد أثبت الصحافي أن المركز يتبع للبروفسير مختار الأصم (ثبت بالمستندات أن المركز مسجل باسمه إلى اليوم في سجلات مراكز التدريب بوزارة العمل)

Quote: عندها قال محمد جلال: تجنبوا غازي، لأن غازي هذا رجل إنتهازي، وهو معارض مصنوع داخل معامل النظام، ولا أعرف له لقباً بخلاف غازي الإنتهازي،

Quote: وزير العدل: لا يوجد فساد مالي يستدعي تشكيل لجنة برلمانية لمحاربته

Quote: إلى الآن له ثلاثة ألقاب ، المهندس مسار ، الوالي مسار ، المستشار مسار ، تولدت ظاهرة الرجل كأحد التداعيات السلبية لأزمة دارفور ، هو لسان حكومة الإنقاذ عندما تريد توجيه رسائلها للمجتمع الدارفوري ، هناك من قارن بين ظاهرة عبد الله مسار وظاهرة وزير الإعلام العراق السابق محمد سعيد الصحاف ، ووجه الشبه يكمن في أن كل من الرجلين يمارس الخطاب السياسي التعبوي الذي يلتف حول الحقائق الثابتة

Quote: كلنا يعلم من هي بدرية سليمان هي احدى الذين وضعوا قوانين سبتمبر المشئومة ، او ما يسمى زورا بالقوانين الإسلامية . دعتها قناة الشروق لتكون ضيفة شرف في السهرة الرمضانية (خيمة الشروق ) . جاءت بكامل زينتها تتهادى مع أنغام الموسيقي ، ترتدي الثوب المزركش المذهب ، والحُلى والحلل. أتقنت وضع مكياجها ، فكان لون ظلال الجفون متناسقاً مع لون ثوبها الأخضر ، وكريم الأساس متماشيا مع لون بشرتها .طلت شفتيها بلون ارجواني غامق أظهر أنوثتها وفتنتها .تفوقت في إتقان مكياجها على ندى القلعة ونسرين سوركتي!!!!! دخلت الخيمة تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل، واضعة وراء ظهرها الأية القرآنية الكريمة ( وقرن في بيوتكن. ولا تتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) ربما وجدت تفسيرا عصريا لهذه الآية عند شيخها حسن الترابي، مما أعطاها الجراءة للظهور بمظهر المسلمة المتحضرة !! إلهام هاشم نجم سودان فور اول سبتمبر 09, 2009

Quote: طغمة السودان الحاكمة

Quote: هيئة علماء السودان : الانتخابات إسفاف ومضيعة للزمن

Quote: وبدأت الظاهرة اخيرا عندما كسر القيادي البارز في الحزب فتحي شيلا حاجز تردد طويل، واعلن انضمامه الى حزب المؤتمر الوطني ومعه 18 عنصرا من القيادات الوسيطة للحزب في احتفال كبير حضره الرئيس عمر البشير، وبرر شيلا انضمامه للحزب الحاكم بانه فقد الامل في ايجاد مؤسسية في الحزب الاتحادي(....) من جانبه اتهم الحزب الاتحادي الديمقراطي في بيان غاضب، المؤتمر الوطني، بممارسة أساليب دخلية على الحياة السياسية السودانية لاستقطاب عناصره عبر الاغراء بالمال. ووصف العناصر المغادرة بانهم «متفلتين» دفعتهم «الحاجة» الى الانتقال.الشرق الاوسط

Quote: واثرت الخلافات الداخلية للحزب على مواقفه السياسية فالتيار المحافظ بقيادة الامين العام للحزب د.جلال الدقير يبدو في احيان عديدة الاحرص على استمرار العلاقة والشراكة مع المؤتمر الوطني والتعاطي معه كأمر إستراتيجي لا يمكن التنازل عنه باعتبار أن تلك العلاقة ستضمن استمرار الوجود السياسي للحزب، ولذلك يبدو التيار المحافظ غير متشجع تجاه دعم وإكمال مشوار الوحدة مع عدد من الفصائل الاتحادية باعتبار أن الأمر المتفق عليه بين تلك الفصائل هو مناقشة وتقييم الشراكة السياسية مع المؤتمر الوطني والتحالف معه والمشاركة السياسية، وهو الأمر الذي يتعارض مع رؤى ذلك التيار الذي وضع كل خياراته في سلة التحالف والتكامل مع المؤتمر الوطني.

Quote: أكد البروفيسور عبدالله أحمد عبدالله نائب رئيس المفوضية القومية للإنتخابات أن عدة عوامل تساعد في أزالة بؤر التوتر خلال الإنتخابات القادمة(...) ونادي بعدة إجراءات لتجنب حالات التوتر خلال العملية الإنتخابية من بينها أن تدار الإنتخابات بالمهنية العالية والشفافية والعدالة. رماة الحدق 2010-02-12

Quote: السوار الذى ذهب! تاج السر حسين سودانايل الأحد, 07 مارس 2010 05:05 عدد كبير من المثقفين والأعلاميين العرب الذين لا يعرفون الأوضاع السودانيه بصوره دقيقه وعميقه، يعتبرون المشير/ سوار الذهب، الذى كان يشغل منصب وزير دفاع (الطاغيه) جعفر نميرى (رحمه الله)، رجلا يستحق الأحترام والتقدير (فقط) لأنه سلم السلطه لنظام ديمقراطى منتخب بعد عام واحد كما حدد المجلس العسكرى الذى كان يراسه ولم يتشبث بكرسى الحكم كما ظل يفعل كثير من الأنقلابيين الأفارقه والعرب. وهم لا يعلمون أن وصول (سوار الذهب) الى قمة السلطه فى تلك اللحظات التى أعلنت نهاية عهد (النميرى) كان بمثابة (سرقه) لتلك الأنتفاضه وافراغها من مضمونها وأهدافها. فسوار الذهب الذى لم يتخذ اى قرار مهم خلال ذلك العام، تكفله له (الشرعيه الثوريه) ومن اهم تلك القرارات الغاء قوانين سبتمبر الجائره الظالمه التى هددت وحدة البلاد وأذلت العباد وشوهت الدين والشريعه كما وصفها الشهيد/ محمود محمد طه. ولا اظن هؤلاء المثقفين والأعلاميين يعلمون أن سوار الذهب ينتمى تاريخيا للطريقه الختميه بل كان أحد أكبر مشائخها فى مدينة الأبيض، اى ينتمى للحزب الأتحادى الديمقراطى، لكنه رغم ذلك عمل وزير دفاع وقائد عام للجيش فى عهد أكبر طاغيه عرفته أفريقيا وعرفه العالم العربى حتى انه وصل الى مستوى تعدى فيها جبروت (لويس الرابع عشر) الذى قال (رغبتى القانون)! (...) والمشير/ سوار الذهب هو احد الوسطاء الذين اقنعوا شهداء رمضان بالقاء السلاح وتسليم انفسهم حتى لا تراق الدماء فى السودان، وضمن لهم محاكمات عادله، كانوا واثقين من براءتهم فيها ومحاكمة نظام الأنقاذ الذى هدد وحدة البلاد وأمنها وسلامتها، فنكص الأنقاذيون بالعهد وأعدموا شهداء رمضان ال 28 فى يوم واحد وقبيل العيد، فلم يغضب سوار الذهب أو يعبر عن اسفه لما حدث. بدلا عن ذلك قبل بمنصب أمين عام منظمة الدعوه الأسلاميه براتب عال مكأفاة له على ما قدمه (للآسلامويين) أو الأنقاذيين السودانيين، الذين اصبحوا الآن يخجلون من وصفهم (بالأنقاذيين)! وسوار الذهب غير مستغرب منه أن يتراس أى مجموعه تدعم حملة (البشير) تحت أسم (الهيئة القومية لانتخاب البشير رئيسا للجمهورية)، وأن يأتى لمصر من أجل هذا الغرض وأن يشارك فى احتفال على الباخرة السياحيه الفارهه (السرايا) القابعه على النيل، وهو (أمين منظمة الدعوه الأسلاميه)، وكلما ارجوه منه ان يقوم بزياره لهذه الباخره فى أى ليلة يختارها بعد تلك الليله التى غنى فيها مطربون ومطربات سودانيات دعما للبشير.(..)

Quote: ولأن العديد من أبناء امتنا المعاصرة قد انحدرت من اجيال التخلف والانحطاط، ولم تحظ بتربية قومية-اجتماعية رصينة لذلك فإن الغالب في نفسيتهم الآن تتوالد فيها العقد، وتتفشى فيها السلبيات فالانانية والروح المصلحية هي السمة البارزة لنفوس أكثرية أبناء الامة، لا تهمهم المصلحة العامة، ولا يدافعون عن حريتهم، ولا يتمسكون بكرامتهم.. بل يحرص كل فرد على توفير الراحة والمتعة واللذة لذاته غير عابئ بواقع امته واوضاع مجتمعه ..

Quote: د اسماعيل الحاج موسى: يعتبر ثاني رئيس للمجلس القومي للصحافة والمطبوعات بعد تسميته بهذا الأسم ، وتولي رئاسته لدورتين الأولي ( 1997 الي 1999)الثانيه (2000 -2001) وهو من الشخصيات القانونية والاعلامية المعروفة،المولد : 29/3/1942م الابيض.

Quote: تلك أبرز مظاهر احتفال مشايخ الطرق الصوفية ومريدوها هذا العام بذكرى المولد النبوي الشريف في مدينة أم درمان بالسودان. ففي ذكرى المولد النبوي بساحة مسجد الخليفة الشهيد عبد الله التعايشي في المدينة دوى الطبل وردد المحتفلون هتافات مؤيدة للرئيس البشير، ورافضة لقرار المحكمة الجنائية الدولية يوم الأربعاء الماضي باعتقاله. من بين هذه الهتافات: "نبايعك على الموت فداء للوطن" ، "لا إله إلا الله.. منتصرين بإذن الله"، و"الله أكبر على من طغى وتجبر، الله أكبر على من بايع وأنكر". وكذلك "في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء، لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء، فليعد للدين مجده أو ترق كل الدماء"، و"سير سير يا بشير، نحنا جنودك للتعمير"، وغيرها من الهتافات التي تمزج السياسة بالدين.

Quote: المحكمة الدستورية وحرية الصحافة الاخبار، الكاتب/ د. أمين مكي مدني Sunday, 27 September 2009 (...) في هذا الصدد، فإن العبء الذي يقع على المحكمة الدستورية عبء هائل يتطلب منها الحيدة والنزاهة والاستقلال التام عن أية مؤثرات سياسية، أو خشية رد فعل من السلطة الحاكمة. هكذا كان المأمول في المحكمة الدستورية عقب إبرام اتفاقية السلام الشامل والدستور الانتقالي لسنة 2005. هذا الأخير تضمن ولأول مرة في تاريخ البلاد "وثيقة الحقوق" التي نصت على صون جميع حقوق وحريات الإنسان الأساسية. كما تضمنت الوثيقة نصاً فريداً في الفقرة الثالثة المادة 27 من الدستور يقضي بأن جميع الحقوق والحريات الأساسية الواردة في المواثيق والعهود الدولية، التي يصادق عليها السودان، تعتبر جزءاً من الدستور، بمعنى أن المبادئ الواردة في تلك العهود تسود على نصوص أي قانون سوداني يقع بمخالفتها، الأمر الذي كان مدعاة لتفاؤل الجميع في مسيرة ما عرف بالتحول الديمقراطي أن عهداً جديداً قد بدأ نحو تعزيز واحترام حقوق الإنسان السوداني، بعد أن عانى ما عاناه خلال العقدين الماضيين. غير أنّ واقع الحال على الأرض لم يبد أنّه يسير نحو تحقيق تلك الأماني والغايات, فالسلطة التنفيذية والتشريعية الحاكمة تقاعست عن الوفاء بالتزامها في مواءمة عدد من القوانين الاستثنائية مع الدستور، مثال ذلك قانون الأمن والمخابرات، قانون النقابات، قانون العقوبات والإجراءات الجنائية وغيرها. أما الأمر الأشد خطورة فكان إصدار قوانين جديدة، عقب إجازة الدستور الانتقالي، تتعارض في بعض نصوصها مع المبادئ الواردة في الدستور: نضرب أمثلة على ذلك بقانون منظمات العمل الطوعي، قانون الأحزاب، قانون القوات المسلحة، قانون الشرطة، قانون الصحافة والمطبوعات، وقانون الإجراءات الجنائية فيما يخص سلطات الحكم الإقليمي في تنظيم أو حظر التجمهر والمواكب العامة. عوداً إلى المحكمة الدستورية ودورها المذكور في الرقابة على القوانين والنظر في دعاوى انتهاكات حقوق وحريات الإنسان، نكرر القول إنّ دور المحكمة في هذا الصدد يشكل مسؤولية مفصلية وتاريخية حاسمة في صوغ مستقبل وتطلعات الأمة، دونما اعتبار لشكل وطبيعة النظام الحاكم أو مبرراته في إصدار القوانين، أو ممارسة أجهزته حيال قضايا المواطنين. نقول، ببعض حسرة وخيبة أمل، إننا لا نكاد نرى أنّ المحكمة الدستورية الحالية تولي هذا الدور الأهمية اللائقة به. فهناك بعض القوانين المتعلقة بالحقوق والحريات الأساسية ظلت أمام المحكمة الدستورية سنوات عدة دون البت فيها لأسباب غير معروفة، منها قانون منظمات العمل الطوعي وقانون الأحزاب. كما أن هناك عدداً من الدعاوى المعنية بانتهاكات محددة بمخالفة الدستور شطبتها المحكمة دون مسوغ قانونى مقنع، كما في قضية التعذيب المرفوعة من الأستاذ فاروق محمد إبراهيم النور، ودعوى هيئة أساتذة جامعة الخرطوم في ممارسة حقها الدستوري في إنشاء تنظيم يضم عضويتها والطعن المعروف في قانون الإرهاب إثر أحداث أم درمان في مايو 2008، قضية كمال محمد صابون الشهيرة والتي كنا قد تقدمنا فيها بطعن بعدم دستورية قانون الإرهاب لسنة 2001، كونه يمنح سلطات استثنائية لرئيس القضاء ووزير العدل بوضع قواعد تعسفية في إجراءات المحاكمات كقبول الشهادة السماعية، وبينة الشريك، والإقرار المرجوع عنه، وإعطاء الزمن الكافي للمتهم لإعداد دفاعه، ومقابلة محاميه، واختصار فترة الاستئناف إلى مرحلة واحدة بدلاً عن اثنتين، وتقصير مدة الاستئناف من أسبوعين إلى أسبوع واحد، فضلاً عن المحاكمة أمام محاكم خاصة بدلاً عن القضاء الطبيعي... الخ. (..) اليوم، نقف مرة أخرى أمام قرار جديد للمحكمة الدستورية في رفض الطعنين المقدمين من كل من شركة مسارات للإنتاج الإعلامي، وشركة أكورد للخدمات، ضد جهاز الأمن والمخابرات الوطني (م د/ق د/73/2008) و(م د/ق د/95/2008) خلاصة الدعوتين هي الطعن في ما يسمى "الرقابة القبلية"، أي رقابة جهاز الأمن على محتوى الصحف قبل النشر، وحذف كل ما يقرر الجهاز وحده، دون غيره، ما يرى أنّه غير صالح للنشر. تأسيس قرار المحكمة على تفسيره للمادة 39 من الدستور الانتقالي لسنة 2005 مقروءة مع قانون جهاز الأمن الوطني لسنة 1991. كي نكون على بينة من الأمر برمته لا بد من الأخذ بعين الاعتبار ما أوردناه أعلاه حول نص المادة (39) من الدستور الانتقالي والمادة (19) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. بكل احترام، نرى أنّ ذلك القرار يشكل خللاً قانونياً خطيراً، وخلطاً بين ما ورد في الدستور وما في قانون جهاز الأمن والمخابرات. فالدستور يمنح حقاً في التعبير والنشر يقيده بحدود لا يجوز تجاوزها، سواء بالالتزام الأخلاقي أو بالمحاسبة وفق القانون الجزائي الذي يجرم تلك الأفعال. فإذا حصرنا الأمر في الصحافة مثلاً ينبغي أن يلتزم الصحفي أخلاقياً باحترام المهنة والقانون، أو يعرض نفسه للمساءلة والعقاب وفق القانون. فلا سبيل إذن لإقحام سلطات جهاز الأمن في ذلك، إذ إن مخالفة القانون الجزائي العادي تقع في نطاق عمل الشرطة والنيابة والقضاء، وليس جهاز الأمن والمخابرات، علماً بأن هذا لا يحرم ذلك الجهاز من سلطاته وفق قانونه في التحري وجمع المعلومات وتحليلها في المخالفات التي يعتقد أنها تهديد للأمن القومي وسلامة البلاد، ومن ثم أحالة الأمر إلى جهة الاختصاص العدلية. فلا يجوز للجهاز أن يتدخل ويفرض حذف مادة أو موضوع معين أو منع إصدار صحيفة لاعتراضه على المادة المنشورة، إذ إن ذلك ليس من سلطته أو اختصاصه. (..)

Quote: Apr 4, 2010, 17:29 وسط استهجان كبير من السودانيين المحافظين: المؤتمر الوطني يدشن حملته الانتخابية بلندن بحفل ساهر راقص لندن امين مختار عاشت الجالية السودانية بلندن امسية طرب صاخبة مساء امس الاول (الخميس) استمرت حتي صباح الجمعة اثر تدشين حزب المؤتمر الوطني بلندن لحملته الانتخابية شاركت فيها العديد من الفنانات والراقصات بالاضافة الي الفنان وليد زاكي الدين الذي أحضر من الخرطوم خصيصا بالاضافة الي المغنية ايمان التي أدت عدد من الفقرات الراقصة بفندق ثيسيل هوتيل بشارع اكسفورد استريت ذو النجوم الخمسة, وشارك الفتيات والشبان في بعض مشاهد الحفل برقصات حميلة عكست تفاعل الجمهور متوسط الحضور مع الحدث الذي شهدته اسرة السفارة بالكامل خاصة السفير الذي يحرص علي التواصل مع المناشط القومية, وتلاحظ غياب كامل للخرس القديم من عضوية الخزب بالمملكة المتحدة (اعضاء ما كان يعرف بالجبهه الاسلامية) التي ربما تخفظت علي طريقة التدشين التي رأتها مستفزة وخارجة علي اعراف السودانيين المحافظة كما وصفها البعض وتمت بصرف بذخي, تبدي في اختيار المكان ونوعية الضيافة خاصة المشروبات التي لم تكن كلها مطابقة لمواصفات "الشريعة", الا ان منظمي الاحتفال يرون انها الطريقة المثالية مسايرة للعصر تراعي تجديد وسائل العرض الانتخابي وتحريك الجماهير. جدير بالذكر ان الحفل تم تنظيمه باسم مجليس الجاليات وهو جمعية في لندن برزت في الايام القليلة الماضية يرأسها د. بكري اسماعيل وهو طبيب كان من انصار حزب المؤتمر الشعبي حتي وقت قريب جدا. © Copyright by sudaneseonline.com

Quote: لخيانة العظمي في : مهنة الصحافة والكتابة صلاح الدين محسن كل طاغية ديكتاتور لا يمكنه أن يبقي بلا جوقة من المداحين ، يمتدحونه في كل مناسية ، وبلا مناسبة ..ومنشدين يرددون وراءه أية عبارة لاقيمة لها ، ويلمعونها ويكبرونها وكأنها حكمة عز علي أرسطو وسقراط وأفلاطون أن يصيغوا مثلها ...! ، ومطيباتية ، يطيبون حماقاته وسوءات سياساته ، ويجملونها ويبررونها.. كذابون ، منافقون بارعون ، خبراء في التجميل الخاص بالوجوه القبيحة للحكام الفاسدين والطغاة ..! يدافعون عن الحكام بوفاء يفوق وفاء الكلاب – المسعورة - .. اذ يسارعوا بعقر كل مواطن حر يمس سيدهم الحاكم الفاسد بثمة كلمة نقد صادق وواجب وديوقراطي عادل ..يمزقون ثياب كل سياسي حر يدعو للديوقراطية والحرية وصالح الوطن - صحفي أو كاتب أو فكر – (...) هناك عقوبة بالقانون بكل بلد علي التحريض علي الجريمة ، وكدلك عقوبة علي : التستر علي الجريمة ، وكذلك يعاقب القانون في حالات معينة علي عدم الابلاغ عن الجريمة أو عدم الابلاغ عما يؤدي الي وقوعها ..! ما هو رد فعل القانون مع هؤلاء الصحفيون والكتاب الذين يرتكبوا جريمة الخيانة العظمي ضد أمتهم وشعوبهم ؟؟! ويحرضون ويتسترون ، ويشاركون بالكلمة في اطفاء الأنوار وتهيئة الأجواء لكل حاكم فاسد كي يتمكن من قهر وطنهم واغتصاب حاضره وهتك عرض مستقبله وربما ماضيه أيضا ..

Quote: كتب حافظ حميده (كاتب أكاديمى سودانى) فى جزئية عن فساد الانقاذ: مشروع سندس الزراعي الذي ساهم فيه المغتربون وانتظروا ما يزيد عن الخمسة عشر عاماً قبل ان يبدأ وبعد بداية المشروع اكتشفوا ان عليهم دفع امولاً طائلة للري وان ارض المشروع ليست بالاراضي الخصبة «وما أكثر الاراضي الخصبة بالسودان!». وهكذا اصبح هذا المشروع يدرس في الجامعات كمثال للمشاريع الفاشلة ولعل أبلغ ما كتب عن هذا المشروع؛ ما كتبه الدكتور عبد القادر محمد احمد مدير ديوان الضرائب الأسبق.. بان مدير المشروع الشيخ الجليل الصافي جعفر قد أبكى مساهمي المشروع مرتين مرة داخل المسجد الذي يؤم فيه الناس بالصلاة ويقف فيهم خطيباً ومرة أخرى خارج المسجد وذلك لضياع مدخراتهم محمد السيالي،http://www.newsudan.org[/QUOTE]