|
Re: يا سلاااااااااااااااام عليك يا ياسر عرمان ....طمنتنا (Re: Medhat Osman)
|
ياسر عرمان فى الجزيره
يبدو ان الحركه تحاول ان تجعل الانسحاب جزء من تحرك جميع المرشحين وقوى الاجماع الوطنى
يقول انه فى زيارته لدارفور طلبوه بترك الدخول فى الانتخابات
ليس لديه اى اتفاق مع المؤتمر الوطنى
سوف ينسق مع قوى الاجماع الوطنى
المؤتمر فى خندق بعيد عن الحركه
من مجمل تصريحاته يبدو ان القراءه التى تفيد بالاتفاق مع المؤتمر قراءه متعجله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا سلاااااااااااااااام عليك يا ياسر عرمان ....طمنتنا (Re: Medhat Osman)
|
الأخ مدحت
ما تمارسه الحركة الشعبية هو ضحك على الدقون
نعم ياسر عرمان وباقان اموم يقودان تيارا مستنيرا قوميا داخل الحركة ولكن الآمر الناهى فى الحركة هو تحالف سلفا كير و ريك مشار وتطلعاتهما لا تتعدى حدود الجنوب .
سلفا كير يمشى بخطى وئيدة لدفن كل أثار الدكتور جون غرنق. وابناء غرنق صاروا مجرد ديكور على واجهة الحركة بعيدا عن مركز القرار.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا سلاااااااااااااااام عليك يا ياسر عرمان ....طمنتنا (Re: ود محجوب)
|
ود المحجوب. تحياتي. المشكلة انو الانفصالين في الشمال او حزب المؤتمر الوطني يسعون لانفصال الجنوب بكل السبل مع الانفصالين في الحركة الشعبية. الله يكون في عون الوطن..
فرص ان يظل السودان موحدا كان مرتبط بفوز عرمان في انتخابات حرة ونزيهة. ولكن التزوير والتجهيز من قبل المؤتمر الوطني ادي لتعقيد الوضع. واصبح مستقبل السودان في كف عفريت..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا سلاااااااااااااااام عليك يا ياسر عرمان ....طمنتنا (Re: Medhat Osman)
|
الا;خ مدحت أتفق تماما مع د. ود محجوب في أن كلام ياسر هذا ضحك على الذقون... أشرف للحركة و أكرم لحلفائها أن تكون واضحة معهم كما فعل قائدها من قبل و قال لهذه الأحزاب إن الحركة ليست مستعدة لخوض معركتها في الشمال نيابة عنها و إن لديها أولوياتها التي هي ليست بالضرورة أولويات هذه الأحزاب. لو كان ياسر عرمان جادا في احترامه لحلفائه لانتظر حتى يوم الغد ليتفق معها على الخطوة القادمة بدلا من إعلان هذا القرار ليلا. و لو كان الانسحاب فعلا لعلم الحركة بالتزوير لشمل كل المستويات حتى الجنوب... أما موضوع دارفور فهذه نكتة هل احتاجت الحركة كل هذا الوقت لتعرف أن الانتخابات في دارفور غير ممكنة؟ لو قالت الحركة من أول يوم إنها لن تخوض الانتخابات في دارفور ولم ترشح أحدا لكان كلامها مقبولا أما أن تفعل هذا الآن فلا تفسير لهذا الأمر عندي غير المتاجرة بدارفور و معاناتاها.
| |
|
|
|
|
|
|
|