|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: الفاتح يوسف جبرا)
|
سلامات أستاذنا أبو ناجي
وندعو لك بالصحة والعافية
مسلسل تغييب الأقلام المعارضة يتواصل بكل أسف..
ويبدو أن دائرة التواطؤ في إتساع!!
أما موضوع المواسير
فصدقني أن أمر التجارة بالسياسة والنفوذ ليس بالجديد
وإليك نموذجا واحدا حدث قبل سنوات ولا يكاد يُعرف إلا لدى قلة :
وحدا من جماعة الإنقاذ "الإعلاميين" والمنتميين لمؤسسة "الفداء" لإسحق فضل الله
عُهد إليه "أو سقط عليه عطاء " لإمداد معسكرات الخدمة الإلزامية بالفول والعدس وما إلى ذلك
قام الشخص "السعيد" هذا بلهف مليارات الجنيهات
وعندما إنكشف أمره وهو لا يزال في موقعه الإعلامي وقائم على "عطاءه" الإلزامي
رفض إرجاع الاموال وهدد بكشف المستور وتعرية من هم "فوقه" ومعه في الغنيمة المليارية
خرج "السعيد" أو هم أخرجوه بالميناء الجوي "على عينك يا تاجر
وتكتموا على المال والجرم فيه والمفسدات فيهم
ولايزال "السعيد" مبرطعا بالمليارات في دولة جارة "ولا من شاف ولا من دري"
وثالثة الأثافي : أن نافذ منهم له معه "نسب" ويوفر له الحماية التامة
يزوره كلما حل النافذ بالدولة المجاورة
ويقتسمان المال الحرام !!!
عهدهم كله مواسير وما ماسورة الفاشر إلا ماسورة واحدة تكشفت لغباء يسمهم ويشمهم على الدوام
وما اكثر المواسير المستترة
تحايا وتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: الفاتح يوسف جبرا)
|
حين يأتي ذاكـ اليوم تكون الساعة قد اقتربت ولا شكـ في ذلكـ البتتتتتتتتتتتتتة والبتة الفوق دي ( الشدة ) يا أستاذنا الجميل لن تعطي الكلمة ( شِدتها ) التي أقصد أصلاً وحسب قناعاتي ( المتخلفة ) إلى حين ، أعتقد أن أِشراط الساعة لم يتم ( ترقيتها ) وتعديل بعض بنودها بما يتماشى وروح العصر ترقية بمعنى Up grade ( ما عارفة والله ملصقَة ولا كل كلمة براها كدي ) .. لأن ناس الدين ( اللابسين بدل ) عدلو في شرح بعض الأشياء حتى وإن كانت آيات وبما يتماشى مع روح العصر .. يعني التطاول في البنيان ، إلى آخره ، أِشياء لم يعد لها علاقة بالساعة المقصودة ( الآن ) ، بالتالي هناكـ إضافات لا بد لها أن تتم . كيف ؟؟ والله أنا زول دنيا ساااااااااي والدين علاقتي بيهو الأركان الخمسة بس . المهم سألتني : تقصد ياتو يوم العايزو يجي وتكون الساعة قد إقتربت ؟؟ اليوم يا أستاذي الجميل التقدر تنشر فيهو كلام زي في صحافة اليوم . . . بس ( بعد بس دي ضغطت Enter لامن المفتاح إنقلع )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: محمد عبد الماجد الصايم)
|
أستاذ الفاتح جبرا أولا شكر يجب أن يتكرر كل يوم لمشاركتك لنا فيما تكتب ونثمن الجهد الذي يقوم به شخصكم الكريم في تنوير الشعب السوداني عن ممارسات الحكام اللئام بعد دا مجرد ذكر اسمك سيكون غير قابل للنشر الله يعينك ويعين البلد في مصيبتها الجاثمة على صدرها كل هذه السنين العجاف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: عمران حسن صالح)
|
رائع يا أستاذنا جبرا...
والله متعتنا بالمقالة دي والقبليها... الأتنين في الصميم وشوف عينك كان جوك بـ "ماسورة توتو" وحللوها وكبرو ليها بعد شقلبة الأسم مراعاااااة لحقوق المؤلف عشان ما تجي تطالب ليك بحقا ليك أو ماسورة
.....
تحت تحت...
وبالله عليك المنع نشر الإبداعين الثقافيين ديل منو؟ الله لا كسبه دنيا ولا آخرة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: ismeil abbas)
|
Quote: السلام عليكم..
مقال قوى وامين وفى المليان.. |
عزيزى إسماعيل تحياتى
على الإنقاذ وهى فى بدية عهد ما يسمى بـ(الشرعية) أن تتعامل مع الفساد والمفسدين بكل قوة .. وأهو أنحنا قاعدين نسدى النصح إن كانت هنالك آذان تصغى !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: الفاتح يوسف جبرا)
|
شكرا أستاذنا الفاتح جبرة على كل ما تكتبه فهو دائم فى الصميم
ولكننى يا الفاتح ارغب فى أن ارى واسمع ردة فعل شخص وحيد ما فتأ يقرظ فى هذا النظام على الرغم مما يرى ويضحك مما يسمع وهو الدكتور عبدالله على ابراهيم ، فقد كتب فى كتابه الارهاق الخلاق والذى هو تجميع لمقالات كتبها فى بداية الانقاذ ، كتب قائلا فى ذم المعارضة ومدح الانقاذ :
( فلو لم تكن المعارضة مسكونة بالسلبيات لقدرت حماسة النظام الراهن لرد الاعتبار للمال العام فى وقت اصبحت الاموال المختلسة من الدولة عبئا ماليا تكرر ذكره فى تقارير المراجع العام ، فقد استحسنت مثلا اقدام أعضاء الانقاذ الوطنى لتقديم اقرارات ذمة بما يملكون حاليا فى محاولة منهم لتطهير الحكم من دنس الثراء من موقع السلطة ) ويواصل فى صفحة 18 من كتابه هذا قائلا ( مما يحمد للنظام الحاكم مساع له دءوبة للكشف عن الفسادفى ميادين لا يمكن اتهامه بأن له غرض سياسى واضح فيها )
تخيل الدكتور يقول عن الحكومة هذه حماستها لرد الاعتبار للمال العام ومحاولتهم لتطهير الحكم من دنس الثراء من موقع السلطة
الزول ده نظرو قصر ولا شنو ولا له مآرب أخرى ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزهايمر يا إبنى ! (لم ينشر) !! (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
أصبح معظم الناس يتهمون (الهموم) والمشاغل بأنها قد جلبت لهم كثيراً من (الآفات) والأمراض كمرض السكر والضغط والمصران العصبى والقرحة بأنواعها إلأ أنهم يتفقون جميعاً بأن من أبرز هذه الآفات هى آفة النسيان ، حيث يكاد غالبية الناس يشتكون من هذه المسألة التي أصبحت توقعهم في مواقف محرجة كثيرة، ولم يعد هناك فرق كبير بين الرجال والنساء حيث يصرخ النوعان بأنهم إذا إستمر الحال على هذا المنوال فسوف يصلون لمرحلة نسيان (أسمائهم) على طريقة (سرحان عبدالبصير) فى رائعة (عادل إمام) شاهد ما شفش حاجة! ولعل الشئ الغريب فى الأمر أن هذه الظاهرة أصبح يعانى منها حتى الأطفال فقد أصبح (شئ عادى) أن تقوم بإرسال أحد (الأطفال) ليأتيك بكوب ماء مثلاً وعندما يطول إنتظارك و(تناديهو) والشرر يتطاير من عينيك وتسأله: أنا يا ود مش قلتا ليك جيب ليا موية؟ فتأتيك الإجابة ... والله نسيت!! نعم .. لقد كانت عبارة ( والله ما بتذكر فطرتا بى شنو؟) عبارة تقال من باب التظاهر بأهمية قائلها وكثرة (مشغولياتو) أما اليوم فأصبحت لا تقال ولكنها تحدث فعلاً، علماً أن العلماء المختصين في مجال (علم الذاكرة) يؤكدون على عدم أهمية تذكرك إنك (فطرتا بى شنو؟) أو (إتغديت بى شنو؟ ) وأن تذكر هذه الأشياء لا يجدي شيئاً ولكنه يحتل حيزاً من التفكير!! هنالك الكثير من المواقف المحرجة التى تفرزها الإصابة بداء النسيان فعندما زرت صديقى (م) الذى يعانى من مرض النسيان سألته : - عامل كيف مع قصة النسيان دى؟ - لا .. ما خلاس إتعالجتا منو الحمد لله؟ - وإتعالجتا منو وين؟ - (هنا وضع يديه على راسه) : يأخي كدى اتذكر معاي حاجه بتجى للزول وهو نائم ولمن يصحى مرات ما بتذكرا.. - قصدك أحلام.. - (فرحاً): بس .. أحلام دى ذاااتا.. ثم إلتفت نحو إبنته الصغيرة يسألها: - يا بت يا أحلام إسم المستوصف المشيناهو كان إسمو شنو؟ وقريب من هذا الموقف قصة ذلك المريض الذى ما أن غادر عيادة الطبيب حتى نسى التشخيص الذى قاله له فأخذ يسأل نفسه: - يا ربى قال ليا عندك شنو؟ شق فى الصحن ؟ خفجه فى الصينية ؟ ترمه فى الكباية ... جلبه فى الماسورة!!؟ وعندما لم يفلح فى تذكر ما قاله له الدكتور عاد إليه وسأله: - يا دكتور إنتا قلتا ليا عندى شنو؟ - شق فى الحوض .. شق فى الحووووض!! ما دعانى للكتابة فى مسألة النسيان دى موقف حدث لى الجمعة الماضية .. حيث تحركت من منزلنا الكائن بأمدرمان نحو مدينة (بحرى) لزيارة صديق لى وبعد إنتهاء الزيارة التى إستغرقت بعض الوقت ً إستأذنته فى الإنصراف ، وقمت بركوب أمجاد عائداً للمنزل ، عندما دخلنا (الحى) وقربنا من (البيت) أدخلت يدى فى (جيب الجلابية) لتحضير قيمة المشوار لصاحب الأمجاد الذى أوصلنى ففوجئت بوجود جسم صلب تحسسته فقلت للسواق فى الحال: - بالله يا أخينا رجعنى للحته الشلتنى منها! - (مندهشا): إن شاء الله مافى عوجة.. - هو فى عوجه أكتر من كده؟ - مالك؟ - ده مفتاح عربيتى نسيتا هناك!! كسرة: شويه والواحد ينسى اسمو ذاتو .. بالله ده إسمو كلاااام!!
الفاتح جبرا
http://www.rayaam.info/Raay_view.aspx?pid=613&id=47160
| |
|
|
|
|
|
|
|