المسيرة محاولة لاستنساخ يوم الاثنين الأسود وعلى الحكومة التعامل بحزم مع الغوغائية

Quote: منقول من صحيفة الانتباهة ..

Quote: الصحيفة الناطقة بلسان حزب خال الرئيس ..

Quote: العزيز جاد سلامات و كل عام و أنت بألف خير يا عزيزي الطيِّب مُصطفى تنبّأ (عديييييييييييل كِدة) بيوم الإثنين الأسود و هسي أنا أُسانِد نبوءته بأنُّو الجماعة ديل عبارة عن مجموعة مُخرِّبين قصدهم وااااااااااااضح تحوُّل ديموقراطي شنو البينادو بيهو و الإنتخابات على الأبواب ديل لقوا نفسهم ضايعني ضايعني ما بين سِندان المُؤتمر الوطني و المُنافِس الأقوى و ما بين مِطرقة الشعب الذي كفر بِهِم كأُناس صالحين لحُكمه و ديل بوضوح طالعين باكِر بمبدأ يا فيها يا نطفِّيها و صدقني يا جاد الإجازة اللي أعلنتها ليهم الحكومة دي هي رحمة ليهم من يد شعب باطِشة ممكن تعمل فيهم عمايل لو حاولوا بأي حال تكرار أي إثنين كان ديل مفروض يبوسو إيديهم وِش و ضهر على نِعمة الإجازة دي لأنّهم كانوا حيصطدموا بواقع مرير و مُرعِب جداً لمن يشوفوا تعامُل الشعب اللي هُم بيراهنوا عليهو الشعب اللي ملّ مِنّهم و من كذبهم و نفاقهم و دجلهم

Quote: أكرِّر تاني و أقول ليك يا جاد إنُّو الإجازة دي بالنسبة ليهم هدِيّة من السماء و أحسن ليهم ينظِّموا صفوفهم (دة لو فضل فيهم صفوف) و يتّجِهوا صوب صناديق الإقتراع

Quote: ان كانت المسيرة سلمية فهي ستكشف ضعف المعارضة وهوانها وسط الشعب السوداني وان كان هنالك مخطط خفي لاعادة استنساخ يوم الاثنين الأسود فان هذا المخطط سوف يعود علي اصحابه بالخذلان والبوار وسوف يتصدي لهم الشعب السوداني الابي قبل ان تتصدي لهم الحكومة وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون ولو كانت هذه الاحزاب جادة لانفاذ ما تبقي من قوانين التحول الديمقراطي وخاصة الحركة الشعبية لما سحبت نوابها من البرلمان لتعطيل اجازة هذه القوانين ثم تاتي لتطالب بانفاذها!!!!!!!!!!!!! واين كانت بقية الاحزاب حينما تم توقيع اتفاقية نيفاشا التي اصبحوا يلوحون بها كقميص عثمان ؟؟؟

Quote: للتوثيق كتب جاد إلى كل الشرفاء الوطنيين الحادبين على مصلحة الوطن .. ومصالح العباد .. إن هذا المقال المسئول ينبغي له أن يطرق العقول قبل الآذان .. اقرأوه بتمعن حتى لا تقولوا .. ما كنا متوقعين .. فلنحذر جميعاً الانقياد الأعمي خلف المخططات المشبوهة للحركة الشعبية التي تمارس أبشع أساليب القمع في الجنوب من قتل وتعذيب وتكميم أفواه وتدعي الحرص على الديمواقراطية .. يجب على الأجهزة الأمنية من واقع مسئولياتها عن حفظ أمن وأرواح وممتلكات المواطنين أن تلبس الريش .. وتوقد نيران اليقظة .. فإن حماية المواطنين من أوجب الواجبات .. إن انفلات هذه المسيرة وتحولها إلى غوغائية أمر متوقع .. ومن الراجح أنه يكون مخططاً له .. وعلى المواطنين الشرفاء العمل جنباً إلى جنب مع قوات الأمن .. فالموطن هو رجل الأمن الأول .. جاد .. Quote: أطّلت الفتنة برأسها، ولن يكون يوم غدٍ الإثنين غير علامة حذر وخطر تضاف للكثير الذي يجب أن نحذر منه ونحتاط.. ٭ إذا خرجت التظاهرة المشبوهة لما يسمى بتجمُّع أحزاب جوبا، يوم غدٍ أمام البرلمان، فإن واقعاً جديداً سيولد في البلاد، تتحمل أحزاب وتجمع الفتنة نتائجه وما يترتب عليه.. لأنه محاولة لاستنساخ يوم الإثنين الأسود، فمثلما حرّضت قيادات الحركة آنئذٍ لعمليات القتل والتخريب والفوضى، هاهو باقان أموم طائر الشؤم، يحاول أن يلعب بالنار من جديد ويدعو مع «المستغفَلين» من أحزاب الشمال، لموكب وحشد عبثي، الله وحده يعلم إلى أين يقود!، لأنه حالة جديدة من الاستقطاب الحاد، وتنفيذ حلقة من حلقات التآمر لإشعال فتيل المواجهة والعنف في قلب الخرطوم، لتهيئة الأجواء لما هو أخطر..!! ٭ الموقف ببساطة.. يدعو لاتهام ما يسمى بتجمع أحزاب جوبا الخائرة، بأنها تتآمر وتتربص لتنفث سمومها وحقدها وهوسها الأعمى على شوارع الخرطوم يوم غدٍ الإثنين، فالموكب الذي ينوون تحريكه، لا علاقة له بالديمقراطية والأساليب السلمية في التعبير، ولا يعبِّر عن إرادة حقيقية صادقة عن الشعارات والمفاهيم التي تستغل وتستخدم لخداع الجماهير.. فمنذ متى.. أصبحت الحركة الشعبية، حزباً وكياناً ديمقراطياً تؤمن بالحرية وتصون حقوق الآخرين في ممارسة دورهم السياسي والتحرك بحرية..؟!! ٭ هذه الحركة منذ تأسيسها عبارة عن أكبر بركة وأعظم حمام دم في القارة الإفريقية والعالم الثالث، يتلطخ جسدها، بدماء قياداتها التي تمت تصفيتها بأوامر مباشرة من جون قرنق، فكل من خالفوه الرأي قتلوا بدم بارد وأعصاب مثلجة.. ولم ينجُ أحد من الاغتيال والغدر إلا من أسعفه الهروب وعاونه القدر وكُتب له عمر جديد.. ٭ والحركة هي أكبر منتهكٍ لحقوق الإنسان في الفضاء العالمثالثي العريض، قتلت المخالفين وزعماء وسلاطين القبائل وجنّدت الأطفال قسراً وقهرت النساء. ولا توجد شجرة ولا صخرة ولا مورد ماء في الجنوب، لم يكن مسيلاً جرت فيه دماء الأبرياء.. ٭ وعندما وقِّعت نيفاشا، وتولت الحركة حكم الجنوب واستفردت بأهله، ثقلت موازينها من المذابح والفظائع والانتهاكات البشعة وأعمال التقتيل والسلب والنهب وكتم أنفاس الناس. ٭ تحكم الحركة الجنوب بالحديد والنار، من يختلف معها جزاؤه رصاصة صدئة تخترق صدره أو رأسه، من يرفع رأسه ليقول رأياً فالسجن أولى به، والتعذيب البشع هو مصيره!!. ٭ لقد حوّلت الحركة الشعبية وجيشها، الجنوب إلى جحيم لايطاق، وأطبقت على الجنوبيين نيران البنادق والجوع والفقر والمرض والفساد المريع، فلا حرية ولا يحزنون ولا ديمقراطية.. كلها أكاذيب وإدعاءات وخداع لا قيمة له، وإفساد لا حدود لأذرعه ولسانه ولغفه..!! ٭ هل هناك ديمقراطية وحرية وممارسة سياسية تعتمد على التنافس الحر الشريف..؟ كلا.. وألف كلا.. ألم ينطق بنفسه السيد سلفاكير رئيس الحركة الشعبية ورئيس حكومة الجنوب قبل يومين على قناة الجزيرة بأنه لن يسمح لحزب «الحركة الشعبية للتغيير الديمقراطي» بقيادة لام أكول، بممارسة أي نشاط سياسي في الجنوب..؟!!؟! ٭ ألم يبح صوت المؤتمر الوطني من الشكوى لما يتعرّض له أعضاؤه في الجنوب من القتل والاغتيال والتعذيب البشع والنفي والطرد من مدن الجنوب وقراه وريفه، من أرض آبائهم وأجدادهم..؟ ٭ والسؤال الأكبر هو ما يتعرض له الشماليون بلا استثناء في الجنوب من التضييق والظلم وأخذ الحقوق والقتل والذبح والإرهاب.. حتى صار الشمالي عدواً كأنه شيطان رجيم واليوغندي والكيني والإسرائيلي في الجنوب ملاك رحيم..!!؟ ٭ هذا الخداع الذي تمارسه الحركة الشعبية مع الشمال لن يفيد، فهو خطة مكشوفة لإشعال الأوضاع في الشمال وتفجيرها، وحرقه وفتنة أهله فيه، والحركة لا تُكنُّ للشمال والشماليين كلهم ـ بلا إستثناء ـ إلا الحقد والكراهية والبُغض.. ٭ فيا أحزاب مؤتمر جوبا، التي تسير وراء مخطط الحركة الشعبية، إحذروا الفتنة التي «لا تُصِيبَنَّ الذِّين ظَلَمُوا مِنْكُمْ خاصّةً».. ستحصدون ثماراً مرة..يوم الإثنين لأن المخطط هو الفتنة فالطرف الآخر، لن يكون غافلاً، والانقسام والمواجهة ستكون وبالاً عليكم وعلى الحركة وعلى الباغي تدور الدوائر.. ٭ من هنا نحذِّر السلطات من هذا المخطط اللئيم فهذا الموكب حصان طروادة، خاصة أنه بلا مخاطبة من قيادات الأحزاب، لأنها ستكون بعيدة أو مختبئة وستترك المجال للغوغاء لممارسة الفوضى والتخريب.. فعلى الجميع الحذر.. الحذر.. الحذر.. ولا نامت أعين الجبناء منقول من صحيفة الانتباهة ..

Quote: اولا الحركة ليست وحدها التى تريد ان تخرج فى المسيرة بل كل قوى الاجماع الوطنى . والحركة اليست هى الشريك المقموع حتى داخل برلمانكم من إبداء رأيها والتلاعب والتهرب من ما اتفقتم معها عليه ؟ اذن منحقها ان تعبر بالوسائل السلمية التى يكفلها الدستور والقانون واى محاولة لمنع السودانيين

Quote: التحية لنضال جماهير شعبنا في درب الحرية والإنعتاق...

Quote: أرادوها فوضى والان أسقط في أيديهم باقان وعرمان ومن لف لفهم هذا الشعب أعقل من أن ينخدع بشعارات زائفة

Quote: ده بالضبط السيناريو المتوقع أخي جاد المعارضة تحلم بالانتفاضة

Quote: لكن ده بعدهم . البائس باقان امون يتحدث من المعتقل في حرية اكتر من كده.

Quote: اخي جاد .. هؤلاء تحسسوا سقوطهم المدوي في الانتخابات لذا راؤا انه من الانفع لهم القيام بهذه المسيرة الصبينية البائسة . متناسين ان اجهزتنا تقف لهم بالمرصاد

Quote: فإعتقال باقان أموم و ياسر عرمان قد أكدت للمجتمع الدولي أنه سوف لن تكون هناك إنتخابات حرة و نزيهة ... طبعا أنتم تعتقدون و تفكرون بعقلية إتحاد طلاب جامعة الخرطوم ...

Quote: JAD Salamat يا ناطح الجبل العالي لتَكْلِمَهُ أشفق على الرأس لا تُشْفق على الجبل ... ان هذه الحكومة جاءت لتبقي وان اي محاولة للمس منها مصيرها الي الجحيم..

Quote: فإعتقال باقان أموم و ياسر عرمان قد أكدت للمجتمع الدولي أنه سوف لن تكون هناك إنتخابات حرة و نزيهة ... طبعا أنتم تعتقدون و تفكرون بعقلية إتحاد طلاب جامعة الخرطوم ... و تنيون أنكم اليوم تحكمون قطرا هو في بؤرة إهتمام العالم ( بفضل أعمالكم الوحشية) ..

Quote: فرصة عُمُرْ و راحت عليهم. بالله ال 15 - 20 ألف من القوات الأمنية التي حرست مباراة لا ناقة لنا فيها و لا جمل، وفي النهاية مرمطوا بسمعتنا و أهانونا في النهاية، ما كان أجدى بحرس هذه المسيرة و إخراجها بأننا شعب متحضر فيها موالاة و معارضة و الكل مكفول له حق التعبير. و من تجاوز القانون واهداف المسيرة يحاكم. عشرون ألف و دفاع شعبي لماذا لايساهموا في بناء الثقة بين أبناء الشعب السوداني.

Quote: هل الحركة الشعبية التي أمينها العام باقان ونائبه عرمان تطبق الديموقراطية وتتيح حرية التعبير في الإقليم الذي تحكمه شمولياً؟؟؟ ثم بأي حق يحرم حزب الحركة الشعبية - التغيير الديموقراطي من العمل في الجنوب؟؟؟

Quote: فلنحذر جميعاً الانقياد الأعمي خلف المخططات المشبوهة للحركة الشعبية التي تمارس أبشع أساليب القمع في الجنوب من قتل وتعذيب وتكميم أفواه وتدعي الحرص على الديمواقراطية

Quote: وأرجو أن نحي كذلك نضال شعبنا في الجنوب الحبيب

Quote: القمع الفي الجنوب ده، علي قولك، ياهو شغل ناس كفار، وليس بعد الكفر ذنب زي ما بتقولو.

Quote: الجنوب دا فيه مسلمين وفيه نصاري وفيه لا دينيين .. وكل هذه المجوعات الثقافية لها حق العيش بحرية والتعبير عن رأيها ..

Quote: وثورى ثورى يا لخرطوم ضدّ الحكم الديكتاتورى وعلّمى ناس ( الجبهه ) الخانو كلّ مبادى العمل الثورى

Quote: جاد .... بإختصار .... كان هدف المؤتمر الوطني قبل المسيرة هو تحقيق و إثبات هدف أن الغنتخابات قائمة علي مبدأ أنها ستكون حرّة و نزيهة .. و يا الرأي العام العالمي تفرج و كان هدف الحركة الشعبية و التحالف الوطني من المسيرة أن الإنتخابات في ظل هيمنة المؤتمر الوطني هي أبعد ما تكون عن إنتخابات حرّة و نزيهة .. و با الرأي العام العالمي تفرج ..

Quote: الأعزاء الأخ / جاد الأخ/ هاشم طه تحية وسلام شكرا للتحليل الصادق والرؤيا الوطنية الثاقبة التي تكشف تآمر بعض أصحاب المصالح الخاصة والمنافقين الذين جل تفكيرهم أنفسهم ولا يؤلمهم موت الأبرياء بإستنساخ أيام الغدر والخيانة ، إن ما حدث يوم الأثنين 7 ديسمبر ليس نضال شعب ولا مطلب لحرية وديمقراطية ولكنه يوم شغب يرمي الى مخطط أكبر أدركته الإنقاذ وكوادرها الأمنية الوطنية ولم تدركه أحزاب الشمال المشاركة بما يسمى بتجمع جوبا ذلك المخطط الغادر الذي ارادت الحركة الشعبية وأعداء السودان تنفيذه عندما أخافهم وأدخل الرعب في قلوبهم المرتجفة أعداد المخلصين من أبناء السودان الذين سجلوا أسمائهم بالسجل الانتخابي مؤكدين دعمهم للحرية والديمقراطية عبر الإنتخابات وذلك لاستكمال ما بدأته الإنقاذ من إنجازات ضخمة وبنية تحتية قوية في مسيرتها القاصدة لله سبحانه وتعالى . واهم ومنهزم كل ما يسعى ويخطط لإعادة يوم غدر وخيانة بإسم الحرية والديمقراطية لأن أجهزة الإنقاذ المختلفة لهم بالمرصاد والشعب السوداني كيس فطن يستطيع التمييز بين الشغب والنضال . إن شغب يوم الإثنين الماضي كشف المستور وأبان التناقض الذي تمارسه الحركة الشعبية والتي عليها أن تختار إما الوقوف الى جانب المعارضة أو الحكومة ، كما عليها أيضا توفير الحرية والديمقراطية أولا في الجنوب الذي حكمته بموجب إتفاقية االسلام الشامل قبل الإدعاء بعدم توفر الحرية والديمقراطية في الشمال . والتحية لشعب السودان وأجهزته الأمنية ولكم مودتي صلاح حمد

Quote: شكراً للإضافة وإجلاء الحقائق أخي صلاح .. لا عدمناك ..