الكوز الطالب حمدان تيه: بين تفخيم الذات وطآلة الأنجاز

(عدل بواسطة Biraima M Adam on 10-07-2006, 05:15 PM)

Quote: يقول طالب حمدان، "أن الجيل الحديث له فلسفة معينة تسير بها الأجيال اللاحقة، فهذه الاجيال لا تريد أن تحصر نفسها في جبال النوبة أو جنوب كردفان ....... و لكن نظرتها تتجه صوب العاصمة للسيطرة عليها و من بعدها السيطرة على بقاع السودان الأخرى."

Quote: فى بداية التسعينات.. وحينما كان التطهير العرقى على أشده فى جبال النوبة.. وحينما كان النوباوى يعذب و يقتل لمجرد أنه نوباوى.. وحينما كان أبناء جبال النوبة من مختلف دول العالم... يركزون على فضح ممارسات نظام الجبهة.. وكنا نحن نعمل فى منظمة أبناء جبال النوبة فى الخارج (نوب) من القاهرة.. كنت أنت تعمل فى وزارة المالية فى الخرطوم! ثم أوفدتك حكومة الجبهة الاسلامية الى لندن لدراسة الماجستير! فى لندن لم تشارك فى أى من تنظيمات النوبة العاملة فى مجال أنتهاكات حقوق الانسان فى جبال النوبة فى تلك الفترة.. ثم عدت الى الخرطوم ووآصلت العمل مع نظام الجبهة الاسلامية.. ثم أوفدتك حكومة الجبهة الاسلامية مرة أخرى الى أمريكا! ثم عدت الى الخرطوم.. ثم أوفدتك الجبهة الاسلامية للمرة الثالثة الى أميركا! الامر الذى عقد حصولك على الاوراق الخاصة باللجوء لانه لا توجد بينك وبين حكومتك مشكلة!

Quote: و الآن بعد أن هدأت الأوضاع و جاء وقت تقسيم الثروة و السلطة سطع نجم طالب حمدان بمقالاته على الشبكة الالكترونية- و لكن ستظل الحقيقة أن طالب جزءاً من هذا النظام الدموي و لن تشفع له مقالاته هذه فالتاريخ لا يرحم.

Quote: و ليس هذا فحسب، فلقد وجد فرصة مواتية أخرى عندما تمكن من الخروج من السودان و لكنه لم يذهب ليلتحق بأخوته في ميدان النضال بل فضل طلب اللجوء في الولايات المتحدة لتحقيق طموحاته المادية و ما زال قابعاُ فيها يستجدي الحركة بمقالات هذه لعله يجد نصيبه مما تبقى من نسبة ال45% التي هي نصيب الحركة من غنيمة جبال النوبة. هذا هو طالب حمدان الذي ظل يرمي الآخرين بالحجارة و هو لا يدري أن بيته من زجاج

Quote: وهــنا أريد أن أ ســأل طالب حمــدان ماذا فعـل هــو تجاه قضية النوبة؟ ونحن نعرف أن طالب جــاء الى بريطانيا قادماً من السودان في بعثة دراسية من حكومــة الجبهــة الإسلأمية وذلك في آوائـل التسعينات وحينها كانت الممارسات الوحشية ضـد المـواطنين في جبال النوبة في ذروتهـا. ذهــبت لزيارته في منزله في ساوثهـا متـون / جنوب إنجــلترا . وكان هــدف الزيارة هــو التعرف عليه و الوقوف على صحة مـا نسمعـه في الإعلام الغربي من أعمــال وحشية و إنتهاكات لحقوق الإنســان تجرى في جبال النوبة ، إلا أن طالب خاف من أن يدلي بأى معــلومة أو يتحدث معي في هــذا الموضوع وهــو يعرف تمــامــاً أنني أقــود حمــلة واسعة في أوروبا لكشــف الممارسات الوحشية و إنتهاكات حقوق الإنسان التي تجرى في جبال النوبة للمجتمع الدولي. لقد كانت أمامه فرصة أن يخدم قصية النوبة كما فعلت وخاصة و هــو قادم من السودان وملم بالأحداث لكنه آثر أن يعود الي وظيفته في السودان بدلاً من أن يضيع وقته في قضية النوبة ، وكذالك ذهــب الي أمريكا ولم يفعل شيئاً كما ذكرت سابقاً.

Quote: فيجب أن تكون أميناً وصادقاً مع نفسك لأن الذي لا يصدق مع نفسه لا يمكن أن يبدئ الصدق مع الأخرين ، ثم بعد ذلك تتحدث عن الأمانة والاقتضاب .. فيجب عليك أن تتحلي بالشجاعة والمصداقية وتكون أميناً مع نفسك ولو مرة واحدة أن تقول فيها الحقيقة فليس من العيب أن تعترف إذا أخطأت فالعيب أن تتمادي في الخطأ وتصر عليه ( لقد اخطأ عمر وأصابت امرأة ) ولا أصبحت كبقية قيادات حزبك التي تضيق ذرعاً بالنصح والتغيير والتجديد مما أثارت مقالاتي الست في القراءة النقدية حفيظتهم وعقدت لها الإجتماعات ودارت حولها التأويلات ومن لحظتها بدا التربص والتآمر من جانبها .. فهل تستطيع أن تقولها دون خوف أو جلل من احد وتصدي بها علي الملأ بأن قيادات حزبك لقد أخطأت صراحة وليس ضمنياً وتدين تصرفهم .. ولكنني متأكد بأنك ولا أمثالك يستطيعون ذلك حتى لا تفقد موقعك هذا الذي استطعت أن تحصل عليه بشق الأنفس بعد سددت ثمن فاتورتها وتم تعيينك فيه فرضاً علي قيادات من الحزب القومي السوداني بأمريكا لها وزنها واعتبارها ووضعها التنظيمي وهي أكثر خبرة ودراية ولها سابق تجربة وممارسةً للعمل السياسي ومن مؤسسي الحزب القومي السوداني ومثلوه في مواقع سياسية وتنفيذية وإدارية .... الخ وهم أكثر تذمراً من هذا التعيين الذي لم يخضع لمعايير تنظيمية وأسس منهجية واطر مؤسسية لعدم وجود الديمقراطية وإعطاء المؤسسات حقها.. وما ضاع حق خلفه طالب .. كما قلتها .

Quote: بريمة احمد ادم يسال عن فى اى الجامعات تخرجت؟؟ كما يقول بان حكومة الجبهة قد بعثتنى ثلاث مرات. نعلم بان هذه الاسئلة امنية الهدف منها الحصول على معلومات غائبة و لكن مع ذلك ساتبرع بهذه المعلومات للامنجى بريمة لنرى ماذا هو فاعل بهذه المعلومات؟ لقد كنا واضحين و سأعطيه سيرتى الذاتية باختصار حتى لا يجتهد: الاسم: طالب ( و ليس الطالب)حمدان تيه على. التعليم الاولى :كاتشا (1964-196م. المتوسط: كاتشا الاولية و المتوسطة ( الثانوية العامة).( اسأل اخوتك عبدالرازق و ضيين و محمد اسماعيل). (1968-1973)م. الثانوى:مدرسة كادقلى الثانوية العليا( 1973-1976)م. معهد التربية الدلنج: 1977م. الجامعة : جامعة القاهرة فرع الخرطوم كلية الاقتصاد(1978-1982). على نفقتى خاصة. الدراسات العليا: 1-جامعة القاهرة فرع الخرطوم-دبلوما عليا فى الاحصاء ( 1986-1987)، على نفقتى خاصة. 2-جامعة الخرطوم، مدرسة العلوم الادارية، دبلوما عليا فى ادارة الاعمال ( 1986)م على نفقة حكومة السودان الديمقراطية. 3-بريطانيا، جامعة ساوث هامتون، كلية الاحصاء الاجتماعى، (1989-1990)م، على نفقة المركز الثقافى البريطانى. من الملاحظ ان معظم النفقات الدراسية من حر مالى، اذن متى و الى اين بعثتنى حكومة المؤتمر الوطنى ثلاث مرات؟؟ الملاحظ ان كل دراساتى الجامعية والعليا تمت قبل قيام حكومة الجبهة الاسلامية كما و ان البعثة الوحيدة التى تلقيتها فى الخارج قد كانت على حساب المركز الثقافى البريطانى و قد تمت زمن الديمقراطية الثالثة قبل قيام انقلاب الجبهة المشئوم.( كل المستندات الخاصة بذلك فى حوزتى). الحياة العملية: 1977م -1987م معلم ابتدائى، جنوب دارفور. 1983م-1999م وزاراة المالية و التخطيط الاقتصادى. ( بعد رجوعى من البعثة فى اواخر التسعينات عملت بوزارة التعاون الدولى الى ان تقدمت بأجازتى السنوية فى منتصف ديسمبر 1999 م بعد العفو العام وتركت البلاد لمضايقات امنية تعرضت لها بعد ان كنت محظورا من السفر خارج البلاد و ذلك على تزكرة سفر من نفقة رابطة جبال النوبة العالمية بامريكا). الحياة السياسية: -عضو ناشط فى رابطة طلاب ابناء النوبة فى مدرسة كادقلى الثانوية العليا - 1973-1976م. -عضو ناشط فى رابطة ابناء النوبة فى الجامعات و المعاهد العليا- 1982-1985م. -عضو ناشط فى الحزب القومى السودانى و اول سكرتير لشباب الحزب (1986م). -عضو الحزب القومى السودانى( 1987- 2001م). -عضو ناشط فى رابطة جبال النوبة العالمية و سكرتير الاقتصاد و التنمية( 2000م حتى تأريخه). -عضو الحزب القومى السودانى المتحد و الناطق الرسمى له بامريكا( 2001م-2006م). -عضو ناشط فى منبر قوى الهامش و سكرتير التخطيط و الدراسات الاستراتيجية( 2005م حتى تأريخه). -عضو الحركة الشعبية بعد اندماج الحزب القومى السودانى المتحدالمعارض فى الحركة الشعبية لتحرير السودان فى يوليو 2006م حتى تاريخه. اين الكوزنة فى هذه التنظيمات السياسية التى هى و الكوزنة ومن يدور فى فلكها خطين متوازيين لا يلتقيان؟؟؟.. السؤال المطروح من هو بريمة؟ من الذى بعثه للدراسة خارج السودان؟ كيف اتى الى امريكا؟ ما هى خبراته العملية و السياسية؟ لماذا هرب الى امريكا مع اسرته باسم النوبة و ترك اهله مشردين على اطراف المدن فى الخرطوم؟ ما هى انشطته السياسية، و الى اى التنظيمات ينتمى ان لم يكن امنجى ينتمى الى المؤتمر الوطنى بعث الى امريكا باسم النوبة لاجئاللقيام باعمال امنية معروفة؟؟؟ لا بد من محاصرة هذا الكوز الجاسوس و وضعه فى مواعينه. ان الكوز بريمة فاقد الزمة و شاهد زور و ملفق تهم و هذه من شيمهم و سيندم على ما يقترفه من افعال و نحن من ورائه و الزمن طويل الى ان نضع حدا نهائيا له و لامثاله؟؟؟ ان العاجزين دائما من امثال بريمة و اخرين رددنا عليهم، عندما يعجزون عن مقارعة الحجة بالحجة، تجدهم يتجهون الى اساليب رخيصة منحطة يعتقدون بانهم بذلك يمكنهم ان يحولوا ضعفهم الى قوة لهزيمة خصومهم، و لكن بريمة و زمرته ما دروا بانهم يقارعون خصم قوى الشكيمة لا تلين له قناة و هو دائما قدر التحدى و قد عرك مثل هذه المعارك و عركته بالحجة و المنطق مع الفطاحلة امثال التيجانى عامر منذ اوائل الثمانينات من القرن الماضى، ماذا يعنى النكرة الامنجى بريمة احمد ادم الذى يريد ان يشتهر على حساب الاخرين. الجدير بالذكر ان بريمة المنافق قد كتب من قبل عنا كتاب مادحاعرضناه فى مكان اخر خلاف ما يقوله الان مما يعكس مدى نفاقه المتجزر و اضطرابه الفكرى و الذهنى. هل كان يريد استمالتنا الى جانبه؟ هل كان يريد بانه بتلك الكتابة المادحة سيثنينا من الهجوم عليه واراد بذلك ان يدرأ عن نفسه سهام نقدنا حتى لا تنيشه؟ ما الذى جعل بريمة يميل الى التقاط معلومات كاذبة ليعتمد عليها فى الهجوم علينا بعد ان فندناها فى وقتها؟ و ان كان يؤمن بحقيقتها لماذا قام بمدحنا رغم تلك الحقائق التى كانت تتراى امامه؟؟ المعلومة الوحيدة التى اتى بها من عنده هى انى استلمت اموال من المؤتمر الوطنى!!! سنحقق معه فى كيف قمت باستلام هذا المبلغ؟ على اى بنك من البنوك و اى حساب تم وضع ذلك المبلغ؟ ما هو حجم ذلك المبلغ و متى تم صرفه و باى كيفية؟؟ لان مثل هذه التهمة لا يمكن السكوت عليها، سننتظر منه اثباتها، و سوف لن ندخل معه فى سجالات لا طائل منها قبل التحقق من صحة هذا المبلغ، و الا سيواجه القانون كما زكرنا من قبل. طالب تيه.

Quote: معهد التربية الدلنج: 1977م. الجامعة : جامعة القاهرة فرع الخرطوم كلية الاقتصاد(1978-1982). على نفقتى خاصة. 1-جامعة القاهرة فرع الخرطوم-دبلوما عليا فى الاحصاء ( 1986-1987)، على نفقتى خاصة. 2-جامعة الخرطوم، مدرسة العلوم الادارية، دبلوما عليا فى ادارة الاعمال ( 1986)م على نفقة حكومة السودان الديمقراطية. 3-بريطانيا، جامعة ساوث هامتون، كلية الاحصاء الاجتماعى، (1989-1990)م، على نفقة المركز الثقافى البريطانى.

Quote: 1983م-1999م وزاراة المالية و التخطيط الاقتصادى.

(عدل بواسطة Biraima M Adam on 10-07-2006, 11:47 PM)

Quote: ما بين عامى 1977م -1987م معلم ابتدائى، جنوب دارفور. ما بين 1983م-1999م يعمل بوزاراة المالية و التخطيط الاقتصادى.

Quote: عضو الحزب القومى السودانى( 1987- 2001م).

Quote: قبل أن نمضى خطوة، دعونى نتأمل معكم تناقضات سيرة الرجل الذاتيه Quote: معهد التربية الدلنج: 1977م. الجامعة : جامعة القاهرة فرع الخرطوم كلية الاقتصاد(1978-1982). على نفقتى خاصة. 1-جامعة القاهرة فرع الخرطوم-دبلوما عليا فى الاحصاء ( 1986-1987)، على نفقتى خاصة. 2-جامعة الخرطوم، مدرسة العلوم الادارية، دبلوما عليا فى ادارة الاعمال ( 1986)م على نفقة حكومة السودان الديمقراطية. 3-بريطانيا، جامعة ساوث هامتون، كلية الاحصاء الاجتماعى، (1989-1990)م، على نفقة المركز الثقافى البريطانى. ألتحق بمعهد التربية الدلنج 1977م وفى نفس الوقت ما بين عامى 1977م -1987م معلم ابتدائى، جنوب دارفور. والفازورة الأكبر فى نفس الفترة كان طالب فى الفرع كلية الاقتصاد(1978-1982) والشيئ الأكثر إرتباكا فى الفترة ما بين ( 1986-1987) يعمل دبلوم عالى في الفرع. هذا يعنى أن طالب حمدان دخل معهد الدلنج وتم قبوله أستاذ فى جنوب دارفور فى نفس العام، بمعنى إنه ربما لم يذهب إلى جنوب دارفور قط، أضف إلى ذلك بعد تخرجه فى المعهد فى خلال عام واحد فقط، دعنى نجد له عامين، إلتحق بالفرع وتخرج منها عام1982، بعد ذلك قضى الطالب 3 أعوام فقط ربما معلم فى جنوب دارفور هى ما بين تخرجه فى الفرع -1982 وقبل إلتحاقه بالفرع لدارسة الدبلوم العالى 1986، علما أنه تم 11 مسجل معلم فى جنوب دارفور حسب سيرته وفوق كل ذلك يعتبر نفسه يدرس على نفقته، أين ذهبت قروش وعلاوات المعلم، أليس هى دخل يرد فى جيبك الخاص دون تقديم أى عمل. طالب حمدان مليئ بالتناقضات التى سوف أكشفها تدريجياً. بريمة يبدو ان الاستاذ بريمة ذو فهم متوسط او ان فهمه دون الوسط الاخ بريمة وراك و الزمن طويل و سنقوم بتفنيد كل مزاعمك الى ان نتم افراغك من محتواك تماما سنقوم بالرد عليك و افهامك بالاتى : يوليو 1976 الحصول على الشهادة السودانية. ديسمبر 1976 حتى مارس 1977 معهد التربية الدلنج. يوليو 1977 حتى اكتوبر 1983 معلم فى دارفور. تعلمون ان جامعة القاهرة الفرع كان يدرس فيهاالطلاب من اى بقعة من بقاع السودان فى ذلك الوقت، يعنى يمكن ان تاخذ مزكراتك و تاتى للامتحان، يعنى دايرة ليها حبة شطارة و اخونا بريمة ما قادر يستوعب هذه العملية و يمكن تاخذ اجازة بدون مرتب و هذه حدثت فى حالات كثيرة طبعا اخونا متلقى حجج حا يقول لو كنت شاطر لدخلت جامعة الخرطوم من اول وهلة، و الله جامعة الخرطوم كان بامكاننا دخول اى كلية من كلياتها العلمية غير الهندسة رغبتنا الاولى و الاخيرة من اول وهلة و لكن فضلنا غيرها. فقد كانت الدراسة فى الجامعة فى الخريف بينما مدارس دارفور تكون فى اجازة فى تلك الفترة، يعنى العملية ما دايرة ليها شطارة. تخرجت فى الجامعة فى مارس 1982م اى بعد ان قضيت فيها اربعة اعوام دراسية و التحقت بوزارة المالية فى اكتوبر 1983م حيث قمت بتقديم استقالتى من التدريس فى مارس 1986 التحقت بجامعة الخرطوم مدرسة العلوم الادارية متفرغا للدراسة و تخرجت فيها فى ديسمبر 1986م اى تسعة اشهر مدة دراسة الدبلوما و فى نفس الفترة كنت اتلقى كورسات مسائية فى كلية الاحصاء بجامعة القاهرة الفرع اى من اكتوبر 1986 الى يوليو 1987م اى مدة الدراسة فى كلية الاحصاء سنتين دراسيتين بالمساء السنة الدراسية تبدا فى اكتوبر و تنتهى فى يوليو ما هو الغريب فى هذا؟ ان كانت لك طموحات لهانت مثل هذه الاسئلة يوليو 1989م الى اكتوبر1989م ثلاثة اشهر لغة فى ثاوث هامتون و خمسة عشر شهرا دراسة الى ديسمبر 1990م للحصول على الماجستير فى الاحصاء الاجتماعى. حسب العقد لا بد من ان يرجع المبعوث لاداء الضريبة و هذا ما تم. ما هى التناقضات التى يتحدث عنها بريمة متوسط الذكاء. يكون الواحد منا فى محنة عندما يكتب لانسان متوسط الذكاء يحتاج الى تفاصيل دقيقة للفهم، و الفهم العصى هى مشكلة بريمة الذى يتناول جل المسائل دون فهم و تجده دائمامندفعا و يناقش مسائل تعتبر بديهية. عندما رجعنا للسودان وجدناه سجن كبير بالرغم من المسئوليات الجسام التى كانت تقع على عاتقنا لسؤء حظنا حدث التطهير العرقى فى جبال النوبة فى نفس الفترة التى عدت فيها للسودان فان كنت فى كادقلى التى حرمنا من زيارتها طيلة تلك الفترة لما كنا احياءا الان . لقد كانت معى اسرتى و كان بامكانى ان اهرب كما هرب غيرى و لكنى بوازع ضميرى ما كنت اود ان اهرب قبل ان ادفع ضريبة هى دين فى عنقى و حتى اتحرر منها ضميرياو هذا ما لا يمكن ان تستوعبه يا بريمة لانك اكل سحت بدليل انك تخرجت و اتجهت الى امريكا باسم النوبة بدلا من الرجوع ودفع ضريبة الوطن ما كنت اود مغادرة السودان لولا المضايقات الامنية، و قد نجونا منها بفضل وجودنا اللصيق مع منظمات الامم المتحدة و الا لكنا فى اعداد الشهداء و هم كثر ،ان عطائنا فى السودان كان سيكون افضل تجاه اهلنا، فنظام الجبهة كان يحتاجنا اكثر مما نحتاجه فى تلك الفترة و لكن ليس لسواد عيوننا و لكن لندرب لهم كادرهم لا اريد ان اسرد لك دورى فى الداخل لان هذه اسرار ستعرفها فى وقتها و لكن اينما حلينا كان لنا نفس الدور لم نستجدى احد و لم نركع امام احد حتى و ان كان وكيل او وزير الماليه فاسال عنااهل الذكر من امثال الدكتور سيد على زكى ان كنت تريد ان تعرف اكثر لقد تم حظرنا من السفر خارج السودان بعد ان عدت من اجتماع نظمته المنظمة العالمية للبيئة و موله برنامج الامم المتحدة الانمائى و اتهمنا فيه بالتجسس لصالح منظمات الامم المتحدة رابطة جبال النوبة العالمية هى التى قامت بتمويل تزكرتى للولايات المتحدة الامريكة و انت تعلم جيدا مدى خطورة العمل الذى قامت بها الرابطة تجاه انسان جبال النوبة و انا واحد من الذين لهم الشرف فى تقديم تلك الخدمات لقد قدمنا خدمات لاهلنا ما كانت ستقدمه البندقية و ساهمنا مع غيرنا لايقاف نزيف الدم الدى كان يجرى فى جبال النوبة. ماذا قدمت انت يا بريمة لاهلك حتى تطلب منى ان اقدم لاهلى؟ الم تكن انت مستخدم بواسطة حكومة الجبهة التى بعثتك فى بعثة دراسية؟ لماذا بعثتك حكومة الجبهة و لماذا وظفتك؟ انا لم توظفنى حكومة الجبهة بل وجدتنى موظفا فى الحكومة قبلها، و لكن انت من الذى وظفك؟ اليست هى الجبهة؟؟ اذا ما لكم كيف تحكمون؟؟ بريمة الامنجى لاجىء سياسى باسم النوبة فى امريكا و يسب النوبة ليلا و نهارا، سنقوم بفتح هذا الملف لنرى اى منقلب سينقلب الكذاب المنافق بريمة الذى كذب لسلطات الهجرة الامريكية؟؟ وراك يا بريمة و الزمن طويل و نريد منك اولا اثبات لهف الاموال التى تحدثت عنها كيف تم ذلك؟ بعدها سنرى هذا الملف و هنالك ملفات كثيرة اخرى معلقة!!!!. طالب تيه نواصل

Quote: أولاً أريد أثنى علي الأستاذ طالب حمدان تيه علي جهده الدؤوب في تمليك الشعب السودانى الحقائق بصورة مبسطة سلسة، فالرجل يمتلك مقدرة وبراءة في إنتشال الحقائق من بين الركام والحطام و(نفضها) مما علق بها من شوائب وتقديمها بصورة عقلانية متوازنه. ينظر أبناء القبائل العربية (البقارة) في جنوب كردفان لخطاب الأستاذ حمدان بكثير من التقدير، فالرجل ضمن طليعة سياسية تنظر إلي مشكل الأقليم بنظرة تتخطى الحدود الإثنية الضيقة والنعرات العنصرية التى ما زال يتمسك بها ويرجمنا بها الغاوون حتى بعد السلام.

Quote: متى كنت كوزا و فى اى مرحلة من مراحلى الدراسية او العملية؟ و على يدى من من الكيزان تم تجنيدى؟ و فى اى خلية من خلايا الكيزان عملت؟ و من هو اميرى او من من الكيزان امرتهم؟ اسئلة تنظيمية بسيطة لا تحتاج الى مجهود للحصول عليها.

Quote: 1977م -1987م معلم ابتدائى، جنوب دارفور.

Quote: و هل انا اخذت من الجبهة مالا بدون مقابل حتى اكون قد لهفت مالهاام ان بريمة يتحدث و لا يعرف ماذا يريد ان يتحدث عنه؟ و الله عجيبة امر هذا البريمة؟

Quote: ما هى التناقضات التى يتحدث عنها بريمة متوسط الذكاء.

Quote: فقط طالب حمدان كوز دي كبيرة

Quote: لجميع أهالى الهوامش.. ودارفور تحديدا.. أن يقدموا على انتحار جماعى.. ليخلصوا أنفسهم من مذلة وأهانة.. أن تتحدث باسمهم.. نزيلة هاربة من مستشفى الامراض العقلية والعصبية..

Quote: ذكر الأستاذ في أكثر من مرة أن مؤتمر كاودا قد فوض رئيس الحركة الشعبية و الجيش الشعبي ليتفاوض نيابة عن أبناء النوبة لكي يطالب بتقرير المصير للنوبة وفصل الدين عن الدولة – ... و سؤالي للأستاذ الكريم، هل استطاعت الحركة أن تأتي بحق تقرير المصير للنوبة؟ أو هل استطاعت فصل الدين عن الدولة؟

Quote: و هذه حقيقة ثابتة لا تغيب على أحد إلا الانهزامي و الانتهازي أمثال الأستاذ طالب حمدان الذي فضل أن يكون تابعاً و وضع مصلحته الذاتية فوق كل شيئ ألا و هي السعى الحثيث وراء وظيفة كما ذكر لي هو شخصياً قبل عامين في اتصال هاتفي عندما طلب مني أن أوافق على بيان يريد تقديمه لسكرتير الإيقاد و مضمون ذلك البيان أن تكون جبال النوبة جزءاًًُ من الجنوب – و لما سألته عن السبب وراء ذلك قال لي بكل سذاجة أننا سنحصل على وظائف بهذه الطريقة- كأنما قضية جبال النوبة تنحصر في الحصول على الوظائف. هذا هو طالب حمدان الذي يرفض أن يكون لشعب جبال النوبة استقلاليته و امتلاك حقه السياسي الكامل و فضل التبعية من أجل الحصول على وظيفة – فيا ترى كيف سيحقق طالب حمدان طموحات الجيل المعاصر من أبناء النوبة بهذه الروح الانهزامية و التبعية المطلقة؟

Quote: يا اخي انا زاملت الاخ طالب حمدان في وزارة التخطيط قرابة العشر سنوات... الرجل ده ما عنده اي علاقه بالكيزان

Quote: تلك الحكومات قد طواطأ معها ابناء النوبة المتعلمين بالسكوت و عدم رفع اصواتهم بالمطالبة بحقوق النوبة و تركوا الاب فلب لوحه بدون خطط او برامج اصلاحية فى جبال النوبة. لقد كانوا منزويين يدفنون رؤوسهم فى الرمال لذا لم نجد لهم اثرا عندما حاولنا ان نتقفى ذلك.

Quote: فبالرغم من اننى لم احمل السلاح مباشرة الا و اننى قد كنت والذى يحمل السلاح فى خندق واحد اقلاه باضعف الايمان

Quote: فكل ابناء النوبة العاملين فى الجيش السودانى عبارة عن مرتزقة يتقاضون اجر على عملهم دون دافع وطنى.

Quote: فان وجد الجندى المؤسسة التى يعمل معها تنتهك اعراضه و تنهب ماله و يصر على العمل معها فهو مرتزق مدفوع الاجر لانه يعمل من اجل حفنة من الدينارات و الجنيهات لا تسمن و لا تغنى من جوع. و الجندى النوباوى بهذا التصرف ليس جديرا بالوصول الى قمة القيادة. فان كنت قائدا لهذا الجبش لما رقيت احدا من ابناء النوبة الى قيادة الجيش العليا لانهم لا يصلحون.