|
في رثاء معلم الأجيــال والد زميلنا بالمنبر طارق الأحمدي... بقلم محمد العباس الحُسين...
|
أحبتي الكرام... نهاركم سعيد...
إنتقل يوم الثلاثاء الماضي 23 فبراير 2010م إلى جوار ربه راضياً مرضياً إبن العم الأُستاذ عبد الرحمن الأحمدي بمدينة رابغ السعودية وكان قد جاءها مُعتمراً ولزيارة إبنه زميلنا بسودانيز أُون لاين طارق الأحمدي أثر (بدون علة) لم تمهله طويلاً...
نسأل الله تعالى أن يجعل الجنة مثواه وأن يكرم نزله... وأن يثيبه بكل حرف علمه فقد عمل بسلك التعليم قرابة نصف قرن من الزمان...
وأن يجعل البركة في ذريته ويصبرهم على هذا الفقد الجلل...
وإنا لله وإنا إليه راجعون...
أبو الحُسين...
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|