|
Re: الاسلام والديقراطية ..................وهم المناضلين المسلمين (Re: walid shingrai)
|
وتتستمر الورقة في ذكر مساؤى الديمقراطية
3 بدعوى حماية الديمقراطية للحريات الفردية تلغي شعيرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
4-بدعوي الديمقراطية وحرية التعبير تنتشر االفاحشة والرذيلة وتذهب الفضيلة
(تتساوى الديمقراطية وحكم الشرع في هذه النقطة فقد انتشرت الفاحشة واصبح آآمن مكان لبيع الخمور والمخدرات هي بيوت العبادة واكثر العاهرات احترافا من يتنقبن ..........وهذا ليس للحصر.......)
5-(نقطة ليس لها معني )في ظل الديقراطية تتفرق كلمة الامة بقيام الاحزاب والتشرذم
(كأن المجلس لم يري التشرذم المسلح والاقتتال منذزمن الصحابة في التاريخ الاسلامي وفي السودان تحت حكم الشرع )
6-ميزان الحق في النظام الديمقراطي قائم علي ما اجتمعت عليه الاكثرية وان كان باطلا
(ويتساوي حكم الشرع والديقراطية في هذا ايضا ...)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الاسلام والديقراطية ..................وهم المناضلين المسلمين (Re: الفاتح شلبي)
|
Quote: “هذا كتاب محمد النبي صلى الله عليه وسلم الأمي بين المؤمنين والمسلمين من قريش والمدينة، ومن تبعهم، فلحق بهم، وجاهد معهم . إنهم أمة واحدة من دون الناس . . إن المؤمنين المتقين على من بغى منهم أو ابتغى دبيعة (عطية) ظلم أو إثم أو عدوان أو فساد بين المؤمنين، وإن أيديهم عليه جميعهم ولو كان ولد أحدهم ولا يقتل مؤمن مؤمناً في كافر، ولا ينصر كافر على مؤمن، وإن ذمة الله واحدة يجير عليهم أدناهم، وإن المؤمنين بعضهم موالي بعض دون الناس وإنه من تبعنا من يهود فإن له النصرة والأسوة غير مظلومين ولا متناصر عليهم، وإن سلم المؤمنين واحدة لا يسالم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله إلا على سواء وعدل بينهم . وإن كل غازية غزت معنا يعقب (يتناوب) بعضها بعضاً، وإن المؤمنين يبئ (يكف أو يمنع) بعضهم على بعض . بما نال دماءهم في سبيل الله، وإن المؤمنين المتقين على أحسن هدي وأقومه، وإنه لا يجير مشرك مالاً لقريش ولا نفساً ولا يحول دونه على مؤمن، وإنه من اعتبط (قتل بلا سبب) مؤمناً قتلاً عن بيتة، فإنه قود به (قتل النفس بالنفس) إلا أن يرضى ولي المقتول، وإن المؤمنين عليه كافة، ولا يحل لهم إلا قيام عليه، وإنه لا يحل لمؤمن أقر بما في هذه الصحيفة، وآمن بالله واليوم الآخر، أن ينصر محدثاً (مرتكب جناية) ولا يؤويه، وإنه من نصره أو آواه، فإن عليه لعنة الله وغضبه يوم القيامة، ولا يؤخذ منه صرف (التوبة)، ولا عدل (الفداء)، وإنكم مهما اختلفتم فيه من شيء فإن مرده إلى الله عز وجل وإلى محمد صلى الله عليه وسلم وإن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين، وإن يهود بني عوف أمة مع المؤمنين، لليهود دينهم وللمسلمين دينهم وأموالهم وأنفسهم إلا من ظلم وإثم، فإنه لا يوتغ (لا يهلك) إلا نفسه وأهل بيته . . “إلخ” . |
“بسم الله الرحمن الرحيم”
صحيفة المدينه كما نشرها ا.د قصي الحسين في الخليج في 22-1-2010
وكتب عن الصحيفة
Quote: والصحيفة عبارة عن كتاب “وثيقة سياسية” كتبه النبي صلى الله عليه وسلم بين المسلمين من المهاجرين والأنصار وادع فيه يهود المدينة وعاهدهم . وعرف هذا الكتاب بالصحيفة التي تنقسم إلى قسمين، قسم ينظم علاقة المسلمين بعضهم ببعض وقسم ينظم علاقة المسلمين كأمة باليهود كأمة تدليلاً على أنه عقد جوار دائم بين أمتين . فكان بمثابة أول معاهدة مع اليهود تعقد في الإسلام رغم عدم توقيع يهود المدينة من بني قريظة والنضير وقينقاع الذين وقعوا فيما بعد صحفاً مثلها . |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الاسلام والديقراطية ..................وهم المناضلين المسلمين (Re: الفاتح شلبي)
|
الفاتح فاتني ان احييك
معذرة ومرحب بيك
Quote: . هل تقصد ان المسلمين يتغيرون حسب قوتهم العسكرية؟ |
نعم وبكل تاكيد
تعامل المسلمون مع بقية العالم بمقدار قوتهم العسكرية
واتحدث ايام صدر الاسلام
Quote: هل المسلمين اليوم مصنفين ان لديهم قوة عسكرية؟ |
بالتاكيد
لا لذا يستاسدون علي الاقليات قليلة الحظ التى تعيش بينهم
Quote: . هل كل من فرضت عليهم الجزية فى ذلك الوقت انصاعوا صاغرين ؟ |
بالتاكيد الا من فضل الموت علي العيش صاغرا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الاسلام والديقراطية ..................وهم المناضلين المسلمين (Re: walid shingrai)
|
الأخ وليد
لم تبقي لي سوى ان أحييك وأضف لاستأسادهم للاقليات الإثنية أيضا مع ملاحظة أن من يختلفون معهم إثنياً يمكن ان يكونوا مسلمين كما هو الحال فى أقصى شمال السودان وفى شرق وغرب السودان ولعل اللافت هنا ان الشرق والغرب فى طريقهما لنيل حقوقهم وسيظل الشمال على حاله لسوء الحظ الذي أشرت إليه ... والطريف هنا ان احدهم قال وبالفم المليان أنهم لا يجلسون للتفاوض سوى مع الأقوياء
مع الاعتذار انني جنحت بالموضوع لمرمى قد لا تحب ان تسهب فيه
وعلى قول الانجليز باك تو ذا بوينت لن ننعم بحياة كريمة إلا بالإحترام المتبادل مع الغير من المسلمين وغيرهم وإعطاء كل ذي حق حقه
| |

|
|
|
|
|
|
|