|
ما الذى قدمه مرشح الرئاسة د/ كامل الطيب ادريس لبلاده !؟
|
منذ أن عمل دبلوماسيا ببعثة السودان فى جنيف فى الثمانينات ومنها وعبرها الى الوايبو = منظمة الملكية الفكرية بجنيف وحتى انتهاء فترة عمله واحالته للتقاعد نريد أن نعرف ما الذى قدمه هذا الرجل لبلاده خلال مناصبه المتعددة بهذه المنظمة الدولية
|
|
    
|
|
|
|
|
|
Re: ما الذى قدمه مرشح الرئاسة د/ كامل الطيب ادريس لبلاده !؟ (Re: adam khatir)
|
اليكم هذا اللقاء الذى أجرته صجيفة الراى العام مع المرشح د كامل يحمل بعض رؤاه
قبل بداية الحوار كان الدكتور كامل ادريس يتحدث بنبرة صوت عميقة حول أهمية الانتخابات الراهنة، لكنه شكا بذات النبرة من الحديث عن التزوير واحتمال المقاطعة، وهو يرى ان مثل هذا الحديث سيؤثر في غلة المرشحين من الاصوات، وسيجعل مجموعة مقدرة من الناخبين تزهد في التوجه إلىصندوق الاقتراع. في ثنايا اجاباته على اسئلتي أشار الدكتور الى انني اكثرت من مقاطعته وهذا ما يؤدي الى وجود فجوات في الاجابة، ولكنه ختم بعبارة بلدية وهو يضحك(ما مشكلة نحاول نسد الفجوات بعدين)..الاسئلة كانت محاولة لاخراج اشياء د.كامل الخاصة الى العلن، ومحاولة لاخضاع مرشحي الرئاسة لكشف (حالة). ---- *الدكتور كامل ادريس طرح نفسه كشخصية وفاقية اسهمت في تخفيف الاحتقان السياسي الحاد بين الحكومة والمعارضة نهاية التسعينيات، ولكنك الآن تطرح نفسك كشخصية خلافية عندما تتسابق مع المتسابقين نحو الكرسي الرئاسي؟. - هذا سؤال مهم...انا مازلت شخصية وفاقية ، وان كان دخولي الانتخابات كمنافس على رئاسة الجمهورية يفسر على انني شخصية خلافية فأنا لدي تفسير آخر هو ان دخولي حلبة المنافسة في تقديري الخاص - وفي تقدير كثير من المراقبين والمحلليين والذين ناصرونا- هو صمام امان. * صمام امان من ماذا؟ - صمام امان لاحلال السلام والتراضي وحلحلة المشاكل القائمة. انا كنت خارج الحلبة، وكل مشاوراتي كانت للتراضي وللسلام، وقد نجحت في قضايا كثيرة ولكن بالمقابل هناك قضايا اخرى لم تحسم مثل قضية دارفور ومثل قضية المحكمة الجنائية الدولية..دخولي الحلبة الآن يعطي مصداقية دولية لهذه الانتخابات، ويعينني في ان اكون جزءا لا يتجزأ من الحلول الكلية، نحن كنا نعمل على الحل بطريقة جزئية، ولكن الآن دخولي يعين في بناء الحلول الكلية، اذا تركنا حلبة الانتخابات للاوجه التقليدية وللاحزاب التي مارست العملية السياسية منذ الاستقلال فاعتقد انها Business as usual ،هناك شكوك داخلية وخارجية عن مدى صدقية هذه الانتخابات، دخولي هذه الحلبة سيعطي مصداقية داخلية قومية ومصداقية خارجية للعملية الانتخابية والتحول الديمقراطي. * هذا الحديث- اذا سمحت لي سيدي- قد يرى فيه البعض تضخيماً للذات،كون دخولك للانتخابات يعطيها بعداً من النزاهة والحيدة والرضا الدولي واذا خرجت منها..؟ قاطعني: - انا لم اقل ذلك، سيكون تضخيماً للذات اذا انا قلت ان دخولي سيجعل الانتخابات نزيهة وعادلة و.. * هذا ما يفهم من كلامك السابق؟ - لا لا..دعني افسر لك الامر..انا قلت ان دخولي كمواطن سوداني له قاعدة داخلية، جاء للعملية الانتخابية بدعم من اشخاص داخل الاحزاب السياسية الموجودة، وكتل صامتة داخل الساحة السياسية وشخصيات قومية، وادارة اهلية ومنظمات حكومية وطوعية وشباب وطلاب ومرأة ومظلومين و.. قاطعته: * كل المرشحين يقولون ذلك؟. - هؤلاء جربهم الشعب، نحن لم يجربنا الشعب، الاحزاب السياسية التقليدية جربت الممارسة السياسية منذ الاستقلال وكانت النتيجة اليوم هو الدولة الفاشلة، دعنا نقول ذلك بمنتهى الصراحة. * هل هذا يشمل الرئيس البشير؟ - البشير مع احترامي الكامل له جزء لا يتجزأ من المؤتمر الوطني، وقد حكم المؤتمر الوطني لأكثر من عقدين من الزمان، انا اتحدث كمواطن له قاعدة داخلية، وله تجاريب دولية وخبرات ادارية وتنفيذية، اريد ان اضعها بين ايدي اهل السودان وعلى مرأى ومسمع منهم للمساهمة في حلحلة القضايا العالقة، واعتقد ان هذا طموح مشروع لأي مواطن متعلق بجذور هذا البلد. * هناك تساؤل عن القاعدة الداخلية التي ذكرتها..من المعروف انك انقطعت عن السودان لفترة ليست قصيرة فأية قاعدة هذه التي تمتلكها؟ - هل ثبتنا موضوع التجاريب الدولية!!. * سنتطرق اليها لاحقا، دعنا نركز اولا على القاعدة الداخلية؟ - انا قلت واكرر انني لم انقطع عن الدخول مباشرة في قضايا السودان الداخلية والتنموية والدولية، حتى الخلافات بين الاحزاب.. وقد ذكرت بنفسك الوساطات التي قمت بها، يجب ان يتذكر الناس انني نظمت اللقاء الشهير بين الترابي وهو في قمة السلطة والصادق المهدي وهو في قمة المعارضة، وذلك اللقاء كان البداية للوفاق والتراضي والحوار الحضاري بين المعارضة والحكومة. * هل زرت دارفور؟. - نعم زرت دارفور عشرات المرات. * متى ذلك؟ هل كان خلال فترة الحريق؟ - في فترات مختلفة، زرتها اثناء الازمة واثناء الحرب وبعد ذلك، ولدي حديث وحوار مع قادة الحركات المسلحة وحملة السلاح. * هل زرت الجنوب؟ - نعم زرت الجنوب عدة مرات، وحتى اختصر عليك فقد زرت كل اطراف السودان ولدي علاقات وصلات بجذور الازمة في كل اقاليم السودان. * هل زرت معسكرات النازحين في دارفور؟ - لم ازرها ولكن الآن لدينا برنامج لمعسكرات اللاجئين السودانيين في تشاد. * يعني ستزورهم من الباب الخلفي؟ - ليس بهذا المعنى، ولكن سنرى افضل السبل اللوجستية والامنية والجغرافية لزيارتهم. * ماذا لو قال لك اللاجئون: أين كنت خلال كل تلك الفترة؟. - هم يعرفون انني لدي علاقات وثيقة بكل الجهات التي تدعم اللاجئين والنازحين السودانيين، وانا اتحدث مع الحكومة ومع الحركات المسلحة بضرورة تأمين اوضاع اللاجئين والنازحين. * مع من تحدثت من الحركات المسلحة؟ - انا تحدثت مع كل اطراف دارفور، عبدالواحد وخليل وغيرهما. * أما كان اولى ان تدشن حملتك الانتخابية من معسكرات دارفور عوضا عن ضاحية الرياض الراقية في الخرطوم؟. - انا لم ادشن حملتي الانتخابية بعد..من الخطأ ان يقال انني دشنت حملتي الانتخابية من الرياض..ما تم هناك كان عبارة عن لقاء مع مجموعة من الشباب والطلاب وبعض الفئات التي تجلس على الرصيف بلا عمل، تحدثت معهم حول حلول الازمة التي يعانون منها..نحن لم ندشن حملتنا الانتخابية بعد. * السيد الصادق قال انه لو فاز بالرئاسة فسيكون على رأس جهاز حكومي غير محايد..هل لديك ذات الشعور؟ - خطتي ترتكز على احداث تغيير جزئي منه الفصل بين العمل السياسي واجهزة ادارة الدولة ..الحوار والعراك والخلافات السياسية يجب الا تؤثر على عمل الجهاز الحكومي، واحداث التنمية وتسيير عمل الدولة. * عدم التأثير هذا يحتاج الى تجربة طويلة؟. - لا ابداً، يجب الا نحتاج الى تجربة طويلة، نحن نحتاج الى فصل مباشر للسلطات..ومن ثم حيدة الخدمة المدنية والقوات النظامية، الخدمة المدنية الآن مسيسة الى حد كبير جدا..اما الاجهزة الامنية فمن الخطأ محاولة اقتلاعها من جذورها وقد وقعت القوى السياسية في هذا الخطأ من قبل. * هل صحيح انك تستطيع ان تحل معضلة المحكمة الجنائية في مائة يوم؟ - انا تحدثت عن اننا يمكن خلال هذه الفترة ان نصل الى جذور المشاكل ونحل العاصي منها..المائة يوم توفر لنا زمناً لاقتلاع هذه المشاكل من جذورها، ثم الاستمرار فيما نصبو اليه من اصلاح. * دعنا نركز على الجنائية باعتبارها اس القضايا الآن؟. فاجأني بسؤال: - هل تعتقد انها اس القضايا الآن!!. * ارى انها كذلك؟ هل تراها انت قضية هامشية؟. - ليست قضية هامشية، هي قضية مهمة يجب الا تبسط، وفي نفس الوقت يجب الا تعطى كثافة اكبر من حجمها الحقيقي. * هل لك القدرة على حلها؟ - لدي القدرة على وضع الآلية الذكية التي يمكن ان تحل هذه القضية، واعرف هذه القضية من العمق وكل شاردة وواردة فيها ولكن لن استطيع في هذا الوقت ان ابيح ببعض المعلومات التي قد تؤثر على جدار الامن القومي السوداني. * هل من ضمن الآلية تسليم الرئيس؟. - قطعا لا..انا قلت انني ضد تسليم الرئيس لكي يحاكم خارج السودان..ولكن لدينا المقدرة على وضع دفوعات سياسية وقانونية ومشاورات وتسويات قد تعطينا الحل الناجع لهذه المشكلة، وهي قضية قومية وليست شخصية. * وهل هذا الحل مربوط بفوزك برئاسة الجمهورية؟ - ليس بالضرورة، انا بدأت في تسوية هذه المسألة منذ اكثر من ثلاث سنوات وقطعا لم اكن وقتها رئيسا للجمهورية. وبالمناسبة الحل الذي ننشده لا يعني انتفاء العدالة والمحاسبة عن الجرائم التي حدثت في دارفور. * هناك مجموعة مقدرة داخل الوطني ترى انك اسهمت من حيث تدري او لا تدري في تنفيذ نظرية تشتيت الاصوات؟ - هذا رأى، وانا لا اتفق معه، لهم ان يقولوا ما يقولوا، ولكن انا لم ادخل سباق الرئاسة من اجل تشتيت الاصوات، او من اجل مآرب اخرى غير ما اعلنته..وما اعلنته انني لا اريد ان اكون حاكما يخدمه الشعب، بل اريد ان اكون خادما يحكمه الشعب. * كثير من الاستطلاعات غير الرسمية اشارت الى ان حظوظك في الفوز تكاد تكون منعدمة، الترشيحات محصورة بين البشير والصادق وعرمان؟. - نحن ننتظر الرأي النهائي للناخب، انا لا اعتقد ان الاستطلاعات التي تجري عبر المواقع الالكترونية هي الاصدق او الاذكى..فئة قليلة جدا من السودانيين هي التي تتعامل مع الانترنت وانا احترم هذه الفئة واحترم رأيها، لكن اعتقد انها ليست المعيار الحقيقي لمعرفة ما سيحدث او التنبؤ بشأن الانتخابات. * هل لديكم وسائل استطلاعات خاصة بكم؟ ام انكم تريدون الموضوع مثل البطيخة المقفولة؟ - ابدا الموضوع ليس بطيخة مقفولة، نحن لدينا وسائلنا الخاصة في التحليل والرصد..اعتقد ان الوقت مبكر لاعتماد اي استطلاع. * هناك سؤال قاس بعض الشيء..الكثيرون يقولون انك فقدت السند الدولي والعلاقات الدولية منذ ان غادرت موقعك في المنظمة العالمية للملكية الفكرية؟. - يا اخي لا داعي لهذه المقدمات، ليس هناك سؤال لا اجابة له ،أسأل كما شئت..أما الاجابة على السؤال فهو ان العلاقات الدولية ليست مسألة مشخصنة، وهي لا تأتي من فراغ ولكنها تأتي من واقع التجاريب الدولية والخبرات الادارية والتنفيذية وقصص النجاح التي ساهمنا فيها، الانتقال من وضع الى آخر لا يعني فقد هذه الاشياء..من يقول هذا يكون سطحياً في تحليله..موضوع العلاقات الدولية ليس قضية جغرافية او تاريخية بل هي ديناميكية نشطة ومستمرة. * دكتور.. كم تبلغ من العمر؟ - انا ولدت في السادس والعشرين من شهر اغسطس الف وتسعمائة واربعة وخمسين، ولك ان تحسب. *.. و حالتك الصحية؟ ضحك: - الحمد لله رب العالمين، اظن انها طيبة، وانا على فكرة لا اخرج من بيتي بعد صلاة الفجر الا بعد ممارسة الرياضة بشكل يومي. * هل تجري كشفاً دورياً للاطمئنان على صحتك؟ - أحاول ان افعل ذلك، متى ما تيسر، ولكن ان لم تكن هناك علة مباشرة فأنا أتفادى العقاقير وزيارة الاطباء. بالمناسبة هذا اول سؤال صحفي يوجه لي في هذا الخصوص. * شبهة التزوير في تاريخ ميلادك، هل يمكن ان تؤثر على فرصك في الفوز بالرئاسة؟ - ابداً، اصلا ليست هناك شبهة، كل ما حدث بشكل مبسط هو ان هناك خطأ مطبعياً بين الرقمين اربعة وخمسة وتم تعديله قبل خروجي من المنظمة حتى لا يكون لدي مكتسب مالي اضافي، اما من يريد ان يجعل من هذه القضية موضوعا فهو يغرد خارج السرب. * كيف خرجت من المنظمة؟. - خرجت بشكل عادي وقررت ان اعود الى السودان قبل عام من العملية الانتخابية حتى اشارك فيها. * هل كنت مخططا لخوض في الانتخابات قبل عام؟ - نعم. * برغبة شخصية ام بدفع وتنسيق مع علاقاتك الدولية؟ - يجب ان ننسى فكرة المؤامرة، وفكرة ان كلاً من ينجح يخطط مع قوة خارجية، الربط بين الخارج وبين اية فكرة نجاح ضعف في الثقة بالنفس، انا جئت للمشاركة في الاصلاح السياسي بدفع من الكتل الصامتة في الداخل ومن المحرومين ومن قطاعات فاعلة داخل الاحزاب ومن شباب وطلاب. * كيف هو وضعك المالي؟ - عادي، لست ثريا كما يظن البعض. * هل تحمل جواز سفر اجنبي غير الجواز السوداني؟ - ابدا، لا احمل جوازا اجنبيا..وعندما كنت رئيسا لمنظمتين دوليتين- وهذه الاشياء يجب ان تذكر- كنت متبرعا بمرتبي لصالح قضايا الدول النامية والفقراء والمساكين. * ما هو اتجاهك السياسي في فترة الجامعة؟. - كنت وسطياً . * هل كنت تميل الى اليسار قليلا؟ - كنت اميل الى الجهات التي كنت اظن وانا شاب انها تدفع بالسودان الى بر الامان، ولكن خطي بصفة عامة كان وسطيا ولا أزال. * لو لم تفز بالانتخابات ماذا ستفعل بعدها؟ - هذا ايضا سؤال مهم، والاجابة انني أخوض الانتخابات لاحداث صيرورة للاصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، هذه الانتخابات عتبة مهمة لاحداث هذا الاصلاح والتغيير، ولكنها ليست النهاية، واذا ربحنا او خسرنا فسنستمر في العملية الاصلاحية.
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: ما الذى قدمه مرشح الرئاسة د/ كامل الطيب ادريس لبلاده !؟ (Re: adam khatir)
|
منقول من بوست آخر
دكتور كامل ادريس زميل مهنة وصديق ولكن ذلك لا يمنع ان اقول ان حظوظه ضعيفة فى معركة الرئاسة فرئاسة السودان ليست مثل رئاسة منظمة دولية إذ لم نسمع من دكتور كامل اى اسهام إزاء قضية الجنوب ودارفور والشرق والنوبة وهى القضايا التى تعتبر مقياسا حقيقيا للترشيح إضافة الى ضرورة تحلى من يتصدى لرئاسة الدولة بأعلى درجات الشفافية وما واقعة التزوير فى اوراق رسمية فى المنظمة الدولية التى ترأسها إلا مثلا لعدم أهليته للترشح فمن يزور فى وثيقة يمكن ان يزور فى قضية الوطن... لقد بدأ محاولاته للعب دور سياسى بتقريب الشقة بين السيد الصادق المهدى ودكتور الترابى وتمخض جبله عن فأر سياسى صغير... ارجو ان لا يغضب صديقنا دكتور كامل فلا مجاملة فى امر الوطن... واعتقد ان من الأوفق ان ينسحب لمرشح اقوى وأجدر ( اكيد ليس من بينهم عمر البشير المطلوب من العدالة الدولية والذى لم يفتح الله على الدكتور كامل الطيب بكلمة حق بشأن تجريم البشير)..
نورالدين منان زميل سابق للدكتور كامل ادريس
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: ما الذى قدمه مرشح الرئاسة د/ كامل الطيب ادريس لبلاده !؟ (Re: د.محمد بابكر)
|
الأخ آدم سلامات أظن أى زول بيكون سمع بفضيحة التزوير الأرتكبها الزول دا واستقال بسببها، لكن عدد بسيط ملم بالتفاصيل.وأنبه إلى بوست الأخ المجمر واللى كتبه أبان فترة الفضيحة على ما أذكر... الزول دا ولمدة أكثر من عشرين سنة فى الأمم المتحدة كان بيستخدم أكثر من تاريخ ميلاد واحد.. أستخدم تاريخ خمسة وأربعين للحصول على الوظيفة عام ١٩٨٢، يعنى عمره سبعة وتلاتين وعندو خبرة كافية بدت من سنة ١٩٦٧، وتم أستبعاد المنافسين اللى كانو فى نفس العمر، بالاضافة لذلك ذكر أنو من سنة ٧٧ و٧٨ كان نائب الأدارة القانونية بالخارجية السودانية بالخرطوم مع أنه فى نفس الفترة كان طالب بجامعة أوهايو بأمريكا.. طبعا بعد ما وصل مدير لمنظمته حول تاريخ الميلاد لأربعة وخمسين، طبعا لأنو لو أستمر بالتاريخ القديم حيكون وصل عمر المعاش بأنتهاء فترته كمدير.. يعنى طالع ياكل نازل ياكل ومافى زول عارف الحقيقة وين غيره... المهم لو كان فعلا تاريخ ميلاده أربع وخمسين زى ما أصر هنا:
Quote: * دكتور.. كم تبلغ من العمر؟ - انا ولدت في السادس والعشرين من شهر اغسطس الف وتسعمائة واربعة وخمسين، ولك ان تحسب |
بيكون كان موظف قومى كبير وعمرو أقل من ١٣ سنة فى سنة سبعة وستين حسب السيرة الذاتية فى طلب الوظيفة ... أو زور الخبرة المذكورة واللى بسببها حصل على الوظيفة؟؟؟؟ وحقو الصحفيين وناس السودان يزنقوه بالسؤال أنو أما كذب فى عمره للحصول على الوظيفة بخبرة مزورة أو زور فى التاريخ الحالى لتفادى المعاش الأجبارى.. والوصلة دى فيها صورة من التحقيق الداخلى فيها ما ذكرته.. وهو رغم مافيه ألا أنه تقرير داخلى لمنظمة هو رئيسها... وأرجوا أنو نلقى صحفى يترجمه وينشره لأن تفسيرات الدكتور مضحكة..
http://www.foxnews.com/projects/pdf/Idris.pdf برضو هناك كثير من الحديث نشرعن شراءه لفيلا وحسابات سويسرية لأحد معاونيه الذى غادر سويسرا له علاقة بإتهامات تلاعب فى عطاءات المنظمة ... مهمة الناس القاعدة برة هى نقل ما يمارسه أمثال الدكتور كامل وتنوير الناس فى السودان..
طلب أخير للأخ السفير منان... أرجو أن تخبرنا بصراحة عن خدمة الدكتور وتواريخها قبل ألتحاقه بالأمم المتحدة... وللجميع ودى سيف مصطفى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ما الذى قدمه مرشح الرئاسة د/ كامل الطيب ادريس لبلاده !؟ (Re: SAIF MUstafa)
|
نسيت أسأل الأخ منان هل الزول دا فعلا أتخرج من جامعة القاهرة عام ٧٦ وكلية القانون جامعة الخرطوم ٧٧ ؟؟؟؟ طبعا هو فى التحقيق قال.. قاصد الفرع مش القاهرة الأم؟؟؟ وما هى الشهادة اللى حصل عليها من أمريكا: هل هى ماجستير فى القانون الدولى.. LLMكما ذكر فى طلب الوظيفة أو ماجستير فى الآداب زى ما ذكرت جامعة أوهايو؟؟؟
وماهو تاريخ حصوله على الدكتوراة.. جامعة جنيفاقالت أنو سلم الرسالة ١٩٩٤ ..لكن الدكتووور لم يذكر أى تاريخ فى الوثائق الداخلية للمنظمة...؟؟
اللأخ آدم معليش كترنا الأسئلة ....لكن القصة وما فيها أنو أنا لامى الوثائق عن الناس البرجعوا السودان ويغشوا الناس... والزول دا واحد منهم... تحياتى سيف مصطفى
| |

|
|
|
|
|
|
|