|
من اجل ان نكون او لا نكون في المنطقة النوبية - مرشحج الدائرة 1 - من حلفا الى البرقيق
|
السيرة الذاتية للمرشح
.
الاسم : عثمان ابرهيم عثمان الميلاد : 1945م مكان الميلاد : فريق / المحس المؤهلات : جامعي كلية القانون بجامعة القاهرة بالخرطوم التخرج : 1971م الحالة الاجتماعية : متزوج وله من الابناء (ولد واربعة بنات).
الخبرات العملية: مساعد مدير عام بالمؤسسة العامة للتامينات الاجتماعيه حتى العام 1983م انتهت بالاستقاله. اغتراب بالمملكة العربية السعودية على فترتين من العام 1983م وحتى العام 1986م ثم من العام 1996م حتى العام 2006م حيث عمل بعدة شركات في مجالات الادارة.
عضو اول لجنة تكونت بالخرطوم لدرء ومجابهة اثار سد كجبار حتى تاريخ الاغتراب للعمل بالمملكة العربية السعودية في العام 1997م. عاد الى البلد مرة اخرى في العام مع بداية مشروع سد كجبار حيث قرر انذاك الوقوف مع اهله في قضيتهم العادلة مفضلا ذلك على العودة الى عمله بالمملكة العربية السعودية رغم سريان صلاحية اقامته وكان لديه تاشيرة خروج عودة. اصبح عضوا في لجنة المناهضة ثم تم انتخابه سكرتيرا للجنة والتي تشرف بالانضمام اليها حيث كسب من خلال العمل ضمن منظومتها ثقة اهله مع كل اعضاء اللجنة الذين وقفوا بكل قوة وصمود امام طغيان النظام حيث كان المواطنون جميعا في ارض النوبة رجالا ونساء قوة ارتكاز لضمود اللجنة المناهضة حتى كانت المواجهة البطولية في 13 يونيو 2006م والتي سالت فيها دماء الشهداء الذي سطروا بدمائهم ملحمة الانتصار والبطولة وكسر حاجز الخوف بين النظام وشعبنا البطل. بعد ملحمة 13 يونيو تم اعتقاله من منزله بعد حصاره بقوة كبيرة تسلقت وحاصرت المنزل من كل الجهات مدججين باسلحة منصوبة على ظهر سياراتهم، ورغم ذلك كان يعتريهم الخوف الشديد.
النشاط الاجتماعي: قبل العام 1988م ومع موجة الفيضانات والامطار التي اجتاحت جزء كبير من البلاد تم تكوين رابطة لمنطقة المحس تم اختياره امينا عاما لهذه الرابطة. في العام 1997م تم اختياره امينا عاما لرابطة ابناء المحس بالمملكة العربية السعودية (الرياض) والتي كانت برئاسة الاستاذ/ عمر عثمان (تنري) بغرض تفعيل الرابطة عبر جمعية عمومية لكل الجمعيات التي تمثل منطقة المحس بمدينة الرياض، ثم تم نقله الى مدينة جده حيث ساهم مع الاخوة في تفعيل دور الرابطة بالمنطقة الغربية للمملكة العربية السعودية وحتى تاريخ عودته الى السودان في العام 2006م.
كلمة اخيرة: الى اخواني وابنائي بدول المهجر، هذه سيرة ذاتيه للعلم فقط ونؤكد تقديرنا دوركم الفاعل تجاه القضايا النوبية وحتى يتحقق الحلم النوبي العظيم الذي نراه قريبا بوحدة كلمتنا وتلاحم جماهيرنا.
|
|

|
|
|
|